اخر الروايات

رواية الهدف الفصل الحادي عشر 11 بقلم سلسبيل

رواية الهدف الفصل الحادي عشر 11 بقلم سلسبيل


( استغفر الله )
|| عند لين في المخزن ||
ديفيد: هسيبه عايش بس تتكلمي
لين: احنا عرفنا انكم زارعين جابر و انوه خاين فا جينا هنا تبع القوا**ت الخا**صة المصر**ية
سامح بصلها بصدمه: لين اسكتي !
كملت: سامح كان بيساعدنا و دخلنا بحاجات مزورة و الى عدنا من البحر كان******* و بعدين قعدنا فالصحرا و كان معانا أجهزه خاصه بينا
ديفيد: اجهزة اي؟
لين: تج**سس
دنيال: ازاي خرجتي من الفندق حد جالك؟
لين: المقدم ياسين حط منوم فالخمر**ا و بعدين خدني و جم ناس تبعنا مسحوا كل ده
ديفيد: معاكوا اي معلومات ضد بلدنا؟؟
لين: لاء ملحقناش للأسف المهمه اتلغت و رجعوا كلهم
ديفيد ضحك: الا المتمرده الى اول ما كلمتها جاتلي و هتمو**ت دلوقتي
لين بصتله بغل: ديفيد نسيت اقولك حاجه
بصلهاا بعدم اهتمام: مش انا كمان كنت عرفاك من قبل المهمه؟
ديفيد قرب: تقصدي اية
لين: اللواء عدلي المهدي حكالي كتير عنكم اصل زي ما قولت كنت ملازمه فكل حتة و بتمرن معاه طول الوقت فا حكالي عن كوم الز**باله الى عاوزينه يسرب معلومات مقابل فلوس و حكالي كمان انكم بالفعل بتتعاملوا مع واحد حْـ.اين
“ديفيد فضل مركز معاها وقرب اكتر”
– لكن للأسف ملحقش يكشفكم و لحسن حظكم انه لما نزل و اتقتل يومها ساب معايا كل الورق ده و قالي لو حصلي اي حاجه اسلم كل الورق
ديفيد بصلها بنص عين: وانتي مسلمتهوش؟
لين: تؤ خدت عهد على نفسي اني هحقق هدف معين الأول و بعدين افتح القضية تاني واسلم الورق
ديفيد: هدف؟ هدف ايه!؟
لين اتكلمت بصوت واطي جدا لدرجه انوه مسمعهاش فا قرب منها اوي وهو متعصب: بتقولي اي! اتكلمي !!!
لين فاللحظه دي طلعت المسدس و صْـ. ربته طلقه فدماغه و دنيال من الصدمه صْرب بالنا**ر وهو مش مركز لكنه صاب لين و بعدها علطول ضربته هي كمان فا وقع جريت على سامح تفكه و ادتله مسدس دنيال: رجالتوا بره اكيد هيدخلوا استخبي و اتعامل معاهم اتحرك !
“جريت تستخبي وهي بتنرْف و نفسها بدء يروح و لكن اول ما دخلوا زي ما توقعت بدأت تصْرب عليهم بتعب”
سامح بزعيق: دول كتير
لين: اتعامل من كذا اتجاه
” و فضلوا يصْربوا و لين مكنتش قادرة ايدها كانت بتترعش و لأول مره دموعها نزلت زي المطر ”
سامح: لييين؟؟
” ياسين بره و كان سامع ضرب النار فا اتحْض جدا و دخل بسرعه و هو محضر مسدسه قدام وشه ”
ياسين بزعيق: لياااااااااان
جري وسط الصْرب و هو كمان بيتعامل معاهم لحد ما لمح سامح: انت كويس ؟؟ لين فين
سامح: انا كويس هي هناك اللحقها
” و شاور له على مكان ما هي واقعه و كان سامح بيغطي عليها فا ياسين بدء يتحرك ناحيتها بسرعه ”
وصل عندها ورفع راسها بايده وهو مخضوض: ليااان ليان !!!
بدأت تتكلم وهي بتعيط: ياسين هو انت هنا؟
ياسين سندها عليه و فضل يضغط على مكان الطلقه: متخافيش انا معاكي انا جمبك
لين بعياط: ياسين انا اسفة على كل حاجه بس ده كان هدفي من البداية
كان كل شوية بيضرب نار عليهم ويرجع يبصلها وهو ماسك ايدها جامد: اهدي كل حاجه هتبقي كويسة اهدي الرجالة الى تبع سامح وصلوا و خلصوا على رجالة ديفيد و دنيال
" ياسين رجع يبصلها كانت مش بتتحرك”
– ليان لا لا خليكي معايا فوقي خليكي معايا انا مش هسيبك ليااان ردي عليا!!!
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
|| بعد مرور يوم | في مستشفي المبني الخاص ||
- اخيراً فوقتي يا ليان!!!
= ياسين!
قرب وهو بيبص لها بتركيز وبيتأمل ملامحها: انا معاكي متخافيش
= هو حصل اي انا مش حاسه بحاجه
- الطلقة.. بس هما خرجوها وانتي تحت تأثير البينج
= هو احنا فين!
- احنا في بلدنا
= اية ازاي؟
- لا دي قصة طويلة أوي ، المهم دلوقتي انك كويسة
" الباب خبط و ياسين قام فتح "
" كان العقيد عادل "
العقيد: حمدالله على السلامة
"لين حاولت تقعد مكانها وياسين ساعدها تقوم"
لين وهي بتحاول تركز: الله يسلمك سيادتك
" العقيد خد ياسين بره على جمب و اتكلم معاه "
- اول ما تفوق لازم تيجي الاجتماع انت فاهم انت وهي لازم تيجوا و كمان باقي الملازمين
= هطمن انها كويسة الأول
ابتسم وسط كل الضغوط الى هما فيها: ماشي يا ياسين بس المعاد بعد يومين
بصله بستغراب: اول مرة سيادتك تكملني كده
- عشان اول مره اشوفك خايف على حد كده
ياسين حط ايده على شعره بأحراج: انا..
= انا في ظروف تانية كنت هقولك كلام كتير لكن دلوقتي خليك معاها
- تمام سيادتك
"العقيد مشي و ياسين ابتسم و بعدين دخل مرة تانيه وهو معاه أكل "
"لكن اتفاجئ ان لين بتعيط"
ساب الأكل وراح جمبها بسرعه: مالك اي حصل
- متبصليش
= ليه؟؟
- عشان شكلي وحش وانا بعيط!
= طيب بتعيطي ليه!
- ....................

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close