اخر الروايات

رواية الاسطي بوسه واخواتها الميكانيكي الفصل السابع عشر 17 بقلم مني عبدالعزيز

رواية الاسطي بوسه واخواتها الميكانيكي الفصل السابع عشر 17 بقلم مني عبدالعزيز




عا دل أنا لما أقول كلمه تسمع فهمه متفكريش  كتير فهمه .
سندس بغضب لا مش فهمه انت مين عشان تقول فهمه ولا لا .
عادل أنا رئيس مجلس الإدارة. وجوزك المستقبلي أن شاء الله قال الأخيرة هامسا .
سندس :طظ يا رئيس مجلس الإدارة مالكش انت تؤمرني كده انا كل ال بيني وبينك التدريب وبس لا ليك تؤمر ولا تتحكم.
عادل في نفسه :قريب قوي أن شاء الله هأمر وهتحكم .
برحتي .
سندس: ممكن اعرف حضرتك مستدعيني ليه ايه الأمر الخطير ال معاليك طالباني عشانه.
عادل: انتي ناسيه عملتي فيا ايه امبارح والبهدله ال بهدلتهالي .
سندس : مستهزئه والله منقصتش لايد أو رجل شيفاك زي القرد واقف قدامي . 
عادل: بنت انتي اتعدلي قرد أنا قرد .
سندس :بنت لما تبتك.
عادل وهو يذهب في اتجاهها وممسك يبدها وباليد الأخري رفع نقابها ونزل علي شفاها يلتهمها فاق علي الم اسفل بطنه  وضربه برأسها في أنفه نزف بالحال .وعضه بيده   .
عادل ااه يخربيتك قضيتي علي مستقبلي يابت العضاضه والله ما انا سيبك  لم يكمل كلمته وجد نفسه مرمي علي الارض وهي تقف  تنظر له بستهزاء  اتكلم علي قدك يا اسد ونظرت له من أعلي لاسفل وخرجت من غرفه المكتب .... ثم رجعت له مرة أخري وقالت أنا لسه مشفتش غليلي منك  وامسكت  دموعها علي عملتك السوده دي.
عادل : وهو يقف  معرفش أنا عملت كده ازاي بس انا  كنت هموت لو معملتش كده ....أنا أسف سندس انا مسافر إنجلترا كمان ساعه أن شاء الله  هرجع الخميس يوم الجمعه هطلب ايدك من والدك .... ممكن متزعليش مني والله عمري ما عملت كده بس حسيت انك بتاعتي ملكي أنا قلبي ا

+


تعلق بيكي بطريقه متعبه  من اول ما انقذتيني من الموت ..... ولما 
شفتك امبارح في البيت بلبسك كنت هجنن وانا بتخيل أن حد تاني ممكن يشوفك .
سندس:كل ده مش يبرر ال عملته وانا مش موفقه عليك.
خرج عادل مسرعا بسيارته للحاق بالطائرة 
أنا مش موفقه كم اخزنته كلماتها 
جاءت المضيفه تسأله هل يريدشي اوما لها بالرفض وأسند رأسه بيده وغاص في نوم عميق لم تخلوا أحلامه من أثر قبلتها.
عند فؤاد 
بات فؤاد ليلته وهو يبكي هما وحزنا علي ما قامت به والدته من جرائم بشعه بحق أعمامه واخرها محاوله قتل عمه وزمزم ابنته وما كانت  تنويه لجده وعمته  وابنتا عمه.
نام حزين القلب باكي العينين لم يأكل من ثلاث ايام .
نا م وحيدا يناجي ربه أن يهون عليه و يلهم الصبر

+


في شقه أمير مساءا 
الجد :,زمورد فؤاد ماتصلش بيكي
زمورد :بصوت مخنوق بتصل عليه مش بيرد من امبارح بتصل عليه جرس ومش بيرد.
أمير :,فؤاد ماله يابابا شكله مش طبيعي .
رقيه فؤاد لم يأتي للطعام من يومين.
الجد منتفضا أنا هروح اشوفه تعالي معايا يا زمورد
خرجوا متوجهين لشقه فؤاد خبط الجد علي الباب ورن الجرس ولا يوجد ايجابيه .
رنت زمورد علي الفون جرس وما فيش رد.
خبط الجد علي الباب فزعا صعد أمير وجد أباه يحاول كسر الباب قام بدفع الباب بكتفه أكثر من مرة انكسر الباب ودخلوا مسرعين الي غرفه النوم وجدوا فؤاد .
يتبع








 الثامن عشر من هنا

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close