اخر الروايات

رواية وقعت في بحور عشقه الفصل الحادي عشر 11 بقلم ايمان رأفت

رواية وقعت في بحور عشقه الفصل الحادي عشر 11 بقلم ايمان رأفت



روايه: وقعت في بحور عشقه
الكاتبة: ايمان رافت
البارت: 11
.................................................
في تركيا 🇹🇷
رحيم ب تركيز: ها قوليلي اي حوار المنظمة دي وعايز كل حاجه ب التفاصيل ليرفع اصبعه ب تحذير ومن غير كذب عشان الي بيكذب عليا ب ندمو
لتبلع ولاء ريقها وتقول: كنت دايما بطلع من الاوائل في الكلية واكتشفو اني اكبر هاكر وهعرف اساعدهم في تسريب اخبار البلد ليهم في المهمات العسكرية وكده وعرضو عليا فلوس كتير مقابل اني اسافر معاهم تركيا واشتغل معاهم بس رفضت عشان عايزة ابقي في بلدي وصحابي مش عايزة ابقي لوحدي منعزلة زي الروبوت بنفذ بس لاكن هما مسكتوش هددوني ب اغلي حاجه عندي هما اصحابي واضريتط اني اسافر معاهم وبقيت زي جوجل بجيب معلومات انا مش فاهمه منها حاجه بقيت تايهه مش عارفه ارجع بلدي ومش عارفه اتواصل معاهم بقيت حاسه ب الغربة اوي وهنا بداءت تنزل دموعها وتعلو شهقاتها وتقول ب دموع وانف محمر بطفولة انا عايزة ارجع بلدي
لينظر لها ويتمزق قلبه علي بكائها
ليقول لها ب شر: قولتي اسم المنظمة اي
ولاء : SGY
التقط رحيم هاتفه ليقول ب التركية : بوراك اريد منك ان تقوم ب اغلاق منظمة SGY وهذا ب امر مني واذا اعترض شخص قل له القناص يأمر ب ذلك الا وسيدمرها جميعها ولن ينجو احد ليغلق الخط لتنظر له ولاء ب ابتسامة امتئنان وتقول: الحمدلله هرجع مصر وهرجع ل حياتي الحمدلله ده زمان مازن قلقان عليا
لتتحول عين رحيم الي الغضب الشديد ليقول بغضب: مين يا روح امك
.........................................
ليشحب وجهها وتنظر بخوف وتوتر وتقول ب ارتعاش: انت وصلت هنا ازاي
ليضحك تيام ب سخرية ويقول: هاأ في حد بيقول ل عزرئيل وصلت ازاي ده حتي يبقي عيبة في حقي
كيان: انت عايز اي سيبني في حالي انا مأذتكش في حاجه ابببعد عنيييي بقييي
ليضحك تيام ب قوة: لا وانتي مفكراني بسيب حاحة ملكي لا ده في احلامك
لتنظر له ب اشمئزاز: انت مش راجل يلاا مفيش راجل يفضل يجري ورا واحدة كده
لتتحول عين تيام الي الجحيم وتاتي شخصية عزرئيل ليقترب منها ب خوف وهوا يفك ازرار القميس ويقول: انا مش راجل طب استني هثبتلك
لتبتعد الي السرير للوراء وتقول ب خوف: ابعد عني انت مش هتعمل حاجة صح ابعد بقولك
لينقض عليها ك الوحش تحت صراخها الذي يزيد ويزيد الي ان انقطع لينظر تيام اليها ليري الكثير من الد*ماء ليحاول ان يضع ملاءه عليها ليخذها الي اقرب مستشفي ليضعها في السيارة ويقوم ب الاتصال الي سراج ليقول بعصبية جنونية: الي هلمحو في المستشفي اذا كان مريض او ممرض او دكتور انا هنسفه وهنسفك لو لقيتك هناك فااااهم وتكون دكتورة الي هناك ليغلق الخط ليصل ليجد المستشفي خاوية تماما ليدخل الي الغرفة ل تاتي االطبيبة مسرعه ب خوف لتفحصها لتقول ب خوف: شرخ في الحوض بسيط وهديها حاجة توقف النزيف والعلاج ده تمشي عليه لينظر اليها ويشاور ب اصبعه لتهرول مسرعة الي الخارج لينظر ل كيان لماذا قد المه قلبه لماذا يشعر ب الذنب لماذا يريد ان يدفن نفسه لكي لا يشعر ب هذا الالم ليقترب منها ليمسك خصلة من شعرها ليستنشقه يا الله كم اذابته هذه الخصلة ليحملها ب رفق ويذهب بها الي قصره جحيم عزرائيل ومن يعلم ف دائما القدر له وصفة اخري
.................................................
لتفتح سيلا عينيها ببطئ لتجد نفسها في غرفة مهلا لماذا تتحرك الغرفة لتنهض وهيا تشعر ببعض الدوار وليتها لم تخرج ف كانت علي سفينة في وسط المحيط لتشعر ب اختناق وتأخذ شهيق وزفير لتنظر للاعلي لتجده هوا من يقود هذه السفينة لينظر لها ب انتصار وانه وجدها لتختنق اكثر ليغشي عليها و استوووووووووب





تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close