اخر الروايات

رواية مريم وحسن عندما يعشق الفدائي الفصل الثالث عشر 13 بقلم لولو طارق

رواية مريم وحسن عندما يعشق الفدائي الفصل الثالث عشر 13 بقلم لولو طارق



ايه التطور الرائع دا .... حتى العملاء زادو الضعف
كارما : أى خدمه عشان تعرفى ان بنتك والله ما بتجصر
داليا : انتى فعلا ما بتقصريش طالعه لمامتك حبيبتك طموحه
كارما : ماشى يا ست دودو أهم حاجه أشوف ابتسمتك الجميله دى على طول
داليا : يا حبيبتى صحيح فين مريم
كارما : جوزها خطفها 😂😂😂
داليا : نعم
كارما : اه وربنا هو والمجنون التانى ابن المهندس أحمد
داليا : مصطفى أكيد هو الا فى الجيش زيه
كارما : اينعم
داليا : كدا أحسن على فكره مش ها يقدر عليها غير لما يكونو لوحدهم ...
كارما : بتديق عينها وبتبص لداليا انتى جرالك ايه يا دودو انتى بقيتى شريره زيهم ليه
داليا : ها أقولك يا كوكو انتى عارفه ان يزيد مش بيخبى عليا حاجه ابدا
كارما : معملو عمل على رجل معزه 😂😂😂😂
داليا ؛ عمل تصدقى انتى بلدى قوى ...... المهم بيقولى ان حسن أنسب راجل لها لانه فعلا حد محترم ومخلص جدا هو اه غلط بس بيحبها بجد وعرف غلطه وندمان وغير كدا أهله اتعلقو بيها قوى تخيلى يا كوكو مقاطعينه من ساعة ما عرفو هو بقى وحيد أكتر منها
كارما : يعنى كلكو شايفين ان الا عمله هو والبنى ادم التانى دا ..... صح
داليا : هو انتى مش طايقه مصطفى ليه كدا انا شفته كتير واتعاملت معاه حد كويس قوى وجنتل
كارما : 😂😂😂😂 جنتل دا برميل رزلاه معمل طرشى بحاله اعوذ بالله يا ساتر يارب
داليا : بنت انتى بتتعلمى الكلام دا فين
مصطفى داخل عليها : انا مش فاهم ازاى هى بنت حضرتك
داليا : بصدمه دا بجد ....أنت عامل ايه كنا لسا فى سرتك
مصطفى : وهو بيبص لكارما أكيد سيرتى جايه فى الشر
داليا : الصراحه كارما شكلها بتعزك قوى
مصطفى : انا كمان بعزها نفس المعزه بالزبط
كارما : انت ايه الا جابك يا بنى ادام انت انا خايفه اروح انام تطلعى من تحت السرير
داليا ؛ هههههههههه
مصطفى : لا نامى براحتك انا اللى كل ما أمشى اتكعبل فيكى اعمل ايه طيب انا مش عارف ازاى مش طالعه لمامتك سيدة مجتمع وكلامها كله ذوق ورقه
كارما : بعصبيه انت ايه لوح تلج انت وصاحبك وبتقرب على وشه وبتقول اوف ...اوف وسابته وخرجت راحه صالة الجيم
داليا : انا اسفه والله هى طيبه بس للاسف عصبيه ولسانها طويل
مصطفى : بابتسامه ولا يهمك انا مش زعلان وكويس انى شوفت حضرتك عشان كنت عايزا اخد رايك فى موضوع وتكونى على علم بيه لحد ما يبقى فى خطوا جد
داليا : اتفضل
مصطفى : الصراحه انا معجب بالأنسه كارما جدا وطبعا ممكن يبقى فى مقابلات بينا دا فى حالة لوأثرت عليها
داليا : انت واثق انك ممكن تأثر على بنتى دماغها صعبه جدا فوق ما تتخيل
مصطفى : يعنى مبدئيا موافقه
داليا : ياريت يا مصطفى انا نفسى تخرج برا دور الولد الا هى عايشه فيه دا وتحب وتتحب وتحس بأنوثتها بس طبعا فى حدود
مصطفى بفرحه : طبعا اهم حاجه تكونى انتى عارفه لانها ها تاخد وقت لحد ما تتغير
داليااا : انا اتمنى وخصوصا انت عارف ومتاكد انى بحبك وبحترمك جدا .. فا لازم تبقى على تواصل معايا
مصطفى : دا شئ اكيد ان شاء الله واتكلم معاها شويه قبل ما يمشى
************************
يزيد : ممكن طبعا حضرتك تشرفنا وتاخد فكره عن المشروع كله هو قيد التنفيذ
كامل : ان شاء الله فى أقرب وقت انت شركتك لها سمعتها المشرفه والبشمهندس أحمد كمان علم من أعلام الهندسه فا أكيد ها يبقى مشروع ضخم وله وزنه
يزيد : ان شاء الله وقفل
احمد : انت عارف كامل لو عمل لنا الحمله الاعلانيه دى ها يوفر علينا كتير غير انه بيعمل حاجات مميزه وبتسمع
يزيد : اكيد طبعا المهم وصلت لحد فين
احمد : ما تقلقش كله تمام صبينا الاساسات وحددنا الجناين والمستثمرين كل يوم والتانى فى الموقع عندى بيتفرجو
يزيد : فعلا فى طلبات كتير قوى
احمد : يا مسهل
*****************
مريم : قاعده جوا ها تتجن.... ومش عارفه تتصرف ازاى.... هى لسا بتحب حسن وبتكلم نفسها .. ارجع لالالا ابدا ما يستهلش ....بس هو ندمان بجد وانتى ايش عرفك انه بجد ....وبعدين هو ساكت ليه بقاله اكتر من ساعه وبتبص من ازاز الشباك لقته فى البحر بيعوم بأحترافيه أعجبت بيها اد ايه جميل وعضلاته بارزه وجسمه متناسق ومره واحده نزل تحت الميه ومش شيفاه خالص طلعت فتحت الباب وبتستنى يطلع طول قوى أكيد جراله حاجه ومش بيطلع ومن خوفها عليه

مريم : بصوت عالى يا حسن يا حسن وتنادى وتنادى لكن ....لا رد..... عدى وقت بسيط بس بالنسبه للتحت الميه مش بسيط مريم قعدت عل الارض بإهمال وبتعيط هى اصلا مش بتعرف تعوم ومفيش حد يلحقه

حسن : جه من وراها وحضنها جامد قلب حسن وروحه

مريم : قامت وبتضرب فيه انت غبى بتلعب بيا

حسن ضحك جااامد : شوفتك فى الشباك قولت أشوف لسا بتحبينى والا لاء نزلت تحت الميه ولفيت من الناحيه التانيه عشان أشوف رد فعلك ايه وزى ما اتوقعت انتى بتكابرى مش أكتر يعنى لسا بتحبينى وبتخافى عليا كمان .....

مريم : بعصبيه مين قالك كدا انا خايفه عل نفسى فى المكان دا ها أعمل فيه ايه لوحدى

حسن : بيقرب منها جامد وهو لابس شورت وكله ميه وشكله يغنى عن اى كلام مسك ايديها وشدها ليه لسا بتحبينى وبتخافى عليا وانا بموت فيكى وبيقرب أكتر زقته وطلعت تجرى على جوا لسا ها تقفل الباب كان حسن مسكه ودخل جوا معاها
مريم ؛ بتزق فى حسن بكل قوتها ومش قادره عليه اخرج برا مش عايزاك هنا

حسن : وهو مبتسم ها أهون عليكى انا انسان زيك محتاج يرتاح ....ياكل ..... ينام ......يبقى قريب من حبيبته وروحه وعقله ...... يصالح مراته الا زعلها منه

مريم : واقفه وحطت ايديها فى وسطها اه ايه كمان ها تضحك على عقلى الصغنون وبتقولها بتريقه ......

حسن : هههههههه حبيبى المغرور ياناس تعالى بس عشان شكلنا ها نطول هنا وانتى مش ها تتصالحى بسهوله

مريم : هو انت ها تعيشنى معاك غصب عنى للدرجه دى يا حسن أنت انانى

حسن : ليه قسوتك دى يا مريم غلطت وعرفت غلطى واتعاقبت ببعدك وبعد ابويا وأمى كمان عنى انا مليش غيرهم هما كل حياتى وانتى بقيتى زيهم للدرجه دى انا فى نظرك ما أستهلش فرصه واحده بس مش أكتر

مريم : هو أنا قولت لهم يقاطعوك مش انا

حسن : لا أنتى حبهم ليكى وتمسكهم بيكى وغلطى فى حقك الا لا يغتفر عندهم وانا وغبائى اقولك ايه تانى ايه الإثبات ليكى إنى صادق معاكى

مريم ؛ إنك تسبنى براحتى وانا الا أقرر ارجع او لا مش أنت

حسن : انا حابب نقضى وقت مع بعض تقربى منى تعرفينى عن قرب واعرفك مش بجبرك

مريم : بعد الوقت دا مش ها تجبرنى ارجع معاك شقتك وها تسيبلى قرار الرجوع ليك او لاء

حسن : موافق يا مريم بس بشرط

مريم : ايه

حسن : تنسى الزعل وكل الا حصل واعتبرى نفسك لسا بتقربى منى وبتعرفينى عشان ميبقاش فى حواجز بينا

مريم : فى حواجز طبعا مش ها يبقى فى جواز فعلى غير بعد قرارى النهائى

حسن : انا موافق وبأبتسامه جميله تعالى بقى نجهز حاجه ناكلها ماجوعتيش

مريم : بنفس الابتسامه جدا ياله وربنا يستر

حسن : بصوت عالى معانا يارب

مريم : ههههههه داخل الحرب

حسن : أكتر والنعمه بس تعالى
*****************
صفيه : الاكل عجبك يا حج
محمود : تسلم ايدك يا ست الستات منورا الارض وضواحيها يا صفيه
صفيه : ههههههههه منورا بوجودك وكلامك الحلو
محمود : حسن كلمك والا بطل يتصل
صفيه : صعبان عليا يا حبة عينى والله يا حج ندمان بجد ومأثر فيه اننا مقاطعينو ومن ساعة ما اتصل وقال انه لقى مراته ما اتصلش تانى
محمود ؛ مش عارف يا صفيه وحشنى قوى وقاطع بيا اول مره أقاطعه كدا وفرحت لما اتصل وقالى بس انا ما ردتش عليه وقفلت
صفيه : طيب اتصل عليه وشوف عمل ايه ما تفضلش مقاطعه كدا احنا ملناش غيره
محمود : طلع التليفون وبيتصل عليه
حسن : بفرحه حبيبى وحشنى أخيرا رضيت عنى
محمود : مش ها أرضى غير ومراتك معاك وفى حضنك
حسن : معايا وجمبى ومنورا حياتى كلها وبيبتسم لمريم الل واقفه جمبه بتعمل أكل
محمود : جد يا حسن طب اديهالى وسمعنى صوتها
مريم : عمو حبيبى عامل ايه وحشتنى انت وماما صفيه
محمود : بزعل كدا يا مريم بحسب تجرى عليا وانا أجبلك حقك منه استنى يا صفيه اهدى
مريم : حقك عليا انت عارف ان زعلكو عندى غالى بس كنت تعبانه ومش قادره أفكر
محمود : اهم حاجه يا حبيبتى انك رجعتى لحضننا تانى
مريم : بصراحه يا عمو لسا مقررتش عشان متبقاش فاهم انى رجعتلو
محمود ؛ إسمعينى يا بنتى كويس وابعدى عن حسن
مريم : حاضر يا عمو وفعلا بعدت وحسن فهم وسابهم براحتهم
محمود : أدبيه وربيه من جديد أعملى الا نفسك فيه بس تبقو مع بعض اوعى تفكرى تسبيه يا مريم وتبقى انانيه فى تفكيرك زيه الواد بيحبك بجد واتعلم الادب ولسا ها نعلمه تانى واحنا مع بعض اوعدينى يا بنتى تشيلى فكرة الطلاق من دماغك لحد ما يثبتلك انه اتغير بجد
مريم : حاضر يا عمو انا بحبه بس مش قادره اسامحه بسهوله مش عايزاه يستسهل الا عمله معايا ويقبلنى فى اى وضع لو بيحبنى بجد
محمود : عين العقل يا حبيبتى خدى صفيه الا ها تتجن جمبى
صفيه : يا حبيبتى وحشتينى قوى أخص عليكى نهون عليكى كل الغيبه دى وبتعيط 😢😢
مريم : بدموع 😢😢من حنان الست دى الحقيقى عشان خاطرى يا ماما بلاش تعيطى انا أسفه
صفيه : احنا الا أسفين يا بنتى يا حبيبتى ما تزعليش غير منى انا
مريم : انا ازعل من الدنيا كلها وانتى لاء يا ست الكل حسن قرب على مريم وانا مليش نصيب يا صفصف
صفيه : ارجع بمراتك يا حسن اوعى ترجع من غيرها عمرى ما ها أكلمك ابدا
حسن : بضحك اه ما أنتو عملتو حزب عليا .... ان شاء الله يا ست الكل ها ارجع وهى فى حضنى وقفلو


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close