رواية ادم وانجي زوج طفلة الفصل السابع 7 بقلم صاحبة السعادة
.مى: سيب ايدي و ابعد عني
ادم بفحيح: اسمعيني كويس يا روح امك
انتى دبستى نفسك فى مصيبه لو مقولتيش الحقيقه
انا هعمل فيكى مثل ما عملوا فى فيلم اغت*صاب امراه ومش هحرمك من اى انواع العذاب وانا بعمل معاكى كده
نظرت له مى بخوف ولم تفوه بكلمه
و تتمالك مى اعصابها لكى تفاجاء ادم بقلم ينزل علي وجه
والغضب يمتلك ادم الذى قام برد فعل غريب وغير متوقع وبدون تفكير
وقرب بغضب ل مى ويلوى يدها الي الخلف ويده الاخر علي فمها ويدخلها في اوضه فى الجنينه وكانت
الاوضه فيها بعض الاشياء القديمه وبها اش كان بيحملوا السايس للاسطبل و القي مى علي
الارض اللي موجود عليها الاش
وبدأ يفك فى زراير قميصه ومى بتصرخ
مى: الحقووووووو نى
ادم بهدوء :بتصرخي ليه الصرخ لس شويه ثم لو لحقوقي هتقولهم ايه مش انتى بتقولي أنى عملت
معاكى كده من قبل يبق خلاص اعمل مره واتنين
مى بترجى:خلاص يا ادم و النبي انا مهما كنت بنت عمك حرام عليك البهداله دى
ادم: الكلام ده كان من الاول قبل ما ايدك تتمد عليا دلوقتي لازم تتدفعى ثمن مد ايدك عليا ويقرب منها
وياخذ منها قبل*ات علي وجها ويمتلك شف*تها حتى يتذوق طعم الدم ليترك شفت*ها منتفخة وهى تضعف امامه ويتركها قائلا
ادم: انا كده احذت حقي وعليكى يا حلوه تخرجى نفسك من المصيبه اللي انتى دخلتنى نفسك فيها
مى وهى تلملم نفسه وتستعيد قوتها قائله
مى:انت ساف*ل وحيوان وعديم الاحساس وانا عملت كل ده عشان بحبك وطعن*ت ش*رفي
عشانك لكن بعد اللي انت عملته ده انا ميشرفنش
انك تكون جوزى
ادم :يقرب منها بهدوء وهى ترجع للخلف ونتنظر
لعيونه التى يخرج منها غضب الي أن تصدم بالجدار ويمسك اديها الاتنين ويرفعهم علي جدار قائلا
ادم:انتى بتقولي لمين الكلام ده انتى ميشرفكش أنى اكون جوزك طب قولي كلام غير ده يا بت هو انتى
فكره أنى مش عارف انى بجرى فى دمك يبت ده انا لم بسلم عليكى بدوبي زاى البسكويته ناعمه فى ايدى
ويقرب منها اكتر ويقطف قب*له رقيقه ويتركها لتعلوا ضحكاته الجذابه
التى تسمعها مى وتموت فى حبه اكثر ولكن تفوق وتتمالك اكثر قائله
مى:والله يا ادم لو ريك وعرفك مى هتعمل فيك ايه
يستدير لها ادم قائلا
ادم: هرجعلك تانى وساعتها هتندمى
مى:لاخلاص بس انا مش عارفه اعمل ايه
ادم:دى مشكلتك خرجى نفسك منها زاى ما وراطى نفسك فيها
مى:انا بحبك يا ادم و معنديش مشكله اكون الزوجه الثانى
ادم:وانا بقرف من الرخص
مى:انا رخيص يا واط*ى انا اللى رخصنى حبي ليك لكن انا احسن منك ميه مره وتخرج بره القصر وتشاور ل تاكسي وتركب في وتمشي
ويخرج ادم من الاوضه ويدخل القصر وكان الديب فى انتظاره هو وهاله
الديب: عملت ايه ومى فين
ادم:فكك من الموضوع ده لازملوا قاعده وانا عاوز انام
الديب: مفيش نوم غير لم اعرف كل حاجه
انت وافقت انك تطلق انجى
ادم بغضب شديد:محدش يجيب سيرت انجى ولا يقولي طلقها وانت احسن ليك تروح تشوف بنت اخوك اللي كانت عاوزه تحط راسكم فى الطين
ويسيبه ويطلع عند انجى
بينما الديب كان فى صدمه من كلامه
ويستدير لهاله ويقولها هو فى ايه ابنك ده هيجناني
انا مش عارف هو بيقول كده ليه وبتكلم ولا كإنه عامل مصيبه وكمان هو خايف علي أنجى كده ليه دا انا مجوزه لي بالعافيه
هاله: بقولك ايه يا حاج شكل كلام مى كان مش حقيقي وابنى النبي حرصه فهم الموضوع لان لو هي
يا خويا كان كلامها صح كانت قومت الدنيا علينا وكانت امها جات هنا وهددتنا عشان نجوز مى لادم
الديب بتفكير:شكل كلامك صح بس ورحمه أبوها لعرفها ازى تقول كده وربيها من اول وجديد
هاله:ايوه يا حاج اكسر للبنت ضلع يطلعلها اربعه وعشرين ضلع
الديب بصوت جحورى:خضررررررر انت يا واد يا خضررررر
ياتى خضر جرى مرعوب من صوت الديب
الديب: هى مى بره ولا مشت
خضر: دى مشيت وركبت تاكس وسابت عربيتها بره يا حاج
الديب بتفكير:كده خلاص غور انت
ويطلع فونه ويتصل بالجارد
الو : عاوزكم تقلبوا الدنيا وتجيبولي مى وامها من تحت الارض واوعوا حد يلمسها فاهم
ويغلق الفون ويتوعد لمى بالهلاك
بينما ادم يفتح الباب علي أنجى ولم يراها علي السرير
ويبحث عنها الي أن يسمع صوت الدش
يهداء ويقعد ينتظرها
بينما هى استغلت عدم وجوده فى الاوضه ودخلت
لتاخذ شاور وتخرج وهى لابسه البرنس الوردى وتنشط شعرها الطويل و تفاجاء بوجود ادم
وتصرخ قائله