رواية سلفتي ولكنها الفصل السادس عشر 16 بقلم ميرا ابو الخير
سميه وهي بتخـ.ـنق بشر كبير انعد*مت منه الانسا*نية: ايوه انا يلي سمـ. ـيت جوزي وانا يلي سـ. ـحرت لجوزك وقولت انه يلي في بطنك من اخوه و قريب اوي هخلف منه وانتي هتكوني ميـ. ـته ايوا انا يلي شو"هت سمعتك ونشرت صـ. ـورك من اكونت فيك عشان الناس تكر"هك انا زورت التحاليل بس طلعت هي هي وامجد عرف يلي في بطنك ابنه مووو"تييي بقاااا مووو"تيييي.
بتخنـ. ـقها علي اخرها بترفع المخدة اتصدمت صدمة عمرها.
سميه رجعت لورا من الصدمة ع اخرها: ح حماتي.
سجدة فتحت النور وراحت تصحي حماتها: ماما اصحي كلي انا وافقت تنامي عندي النهارده عشان نتونس ببعض قومي.
سجدة بتهز حماتها لارد سجدة بارتعاش: م ما م ماما.
سجدة بتشوف التنفس من رقبتها داخل امجد.
امجد بعدم فهم: انتي بتعملي ايه في ر"قبة امي.
بقلم ميرا ابوالخير.
سجدة بصراخ: الحققققها يا امجد امك قاطعه النفسس الحقها ابوس ايدك.
جري امجد ع امه بزعر: اميييي امييي.
سميه بتترعش ورا الستارة.
امجد شال امه وجري علي تحت بسرعه سجدة لابست اسدال ونزلت وراه جري و هو ساق وراحو المستشفى.
خرجت سميه وهي بتترعش ع اخرها وبتلطم: م مكنش قصدي هي مكنش قصدي.
طلعت ع فوق لاقت الد"م نازل ع السلم و شوقي عيونه سودا: عملتي ايهههههههه.
سمية طلعت سلسله: هحر"قك يا شوقي زي م قت'لتك هحر"قككك انت سامعني.
شوقي بضحك مخيف: نهايتك قربت اوي يا سمية.
النور قطع سميه جريت ع فوق لابست بنور الكشاف و راحت المستشفى.
بقلم ميرا ابوالخير.
في المستشفى.
امجد مرعوب ع امه و سجدة بتترعش وبتدعي ربنا.
سميه جت: حصل ايه.
امجد قص م حدث.
سميه بذكاء راحت عند سجدة وضر"بتها بالقلم: انتي اكيد انتي يلي قت'لتيهااا انتييي.
سجدة بغضب لوت ايديها: اقسم بالله لو طلع يلي في دماغي صح لهد"خل فيكي السـ. ـجننن.
امجد بزعيق: خلااااااصصص خلااااااص سجدة برا حياتي وبرا كل حاجه برااا مش عاوزك افهمي مش عاوززكككك.
سجدة بدموع وكسرة: مش همشي مش هسيبك وامشي.
بقلم ميرا ابوالخير.
في مكان ما.
شريف بضحك: لا حلوة الحركه دي.
شوقي بيخلع الهدوم: ياعم دا انا اتنفخت المهم فين سجدة.
شريف بقلق: مش عارف الصراحه يارب يلي عملناه يكون نجح.
شوقي بهدؤء: خير انشاء الله.
نرجع لسجدة في المستشفي.
امجد بغضب: انا بكررر"هككك يا سجدة غوووري بقاااا برا حياتي برا قلبي وبرا كل حاجه خالي عندك ددددد"ممم غوررري زقها بغضب وقعت ع الارض.
سميه وقفه بتضحك في سرها: مبروك عليكي الاعد*ام يا سجدة.
((يا ظالم مهما تجرحني وغدر الظلم يذب*حني
ده انا عمري ما اعيش محني ولا ح اركع لغير الله
وآه من حر*قة المظلوم و نا*ر قلب اللي عاش محر*وم
يا ظالم بكره جاي لك يوم ح نتقابل امام الله))
سجدة قامت: لا لا لاا مش هسيبك هفضل معاك .
سميه بغضب: غوري بقا م هو طلقك وخلصناااا.
امجد مسكها من شعرها و غضبه عماه و فضل يضر"ب فيها ووو.....