رواية ارملة قبل الزواج الفصل الثامن 8
بارت 8- انا واقفة وهي بتبصلي و مبتسمة وانا اصلاً محرجة منها ومش عارفة انطق، دا انا ردحتلها دي هرفع عينى فيها ازاي دلوقت
ـ احم ااا اانـ اا بعتذرلك علي الـ هببته من شوية.
ـ لا ولا يهمك .
ـ ايه دا بجد يعنى انتى مش مديقة!
ـ اه عادى هدايق من ايه دا كان سوء تفاهم.
ـ ربنا يكملك بعقلك اااا اا ربنا يخليكي يا حبيبتى وبعتذرلك للمرة التانية.
كنت لسة بعتذرلها ولقيت حازم دخل علينا.
ـ ايه انتوا لسة مخلصتوش من الاسطوانة المشروخة بتعتكم دي
ـ وانت مالك اصلاً
ـ بت انتى انا معتذر من مأمورية مهمة علشان مصدع ومش شايف قدامى فـ بلاش تطولى لسانك علشان انا مش ليلي .
ـ لا انا كدا خفت.
ـ لا دا انتى عايزة تاخدى فوق دماغك.
كان جاى نحيتى وانا بحاول ابين اني مش خايف ولا هممنى
مسكنى من لايقة القميص ورفعنى كنت هتخنق وكرامتى بالمسكة دي بقيت ف التراب .
ـ انت يا متخلف هموووت، نزلنى.
ـ سمعينى بتقولي ايه.
ـ ياكبتن بلاش العنف، ونزلنى علشان انا مش قدك.
ـ لما انتى مش قد كلامك بتتكلمى ليه.
ـ طب نزلنى وشوف هعمل فيك ايه.
ـ تصدقي عندى فضول.
قام سايبنى، عدلت القميص علشان برستيجي ال وقع ف الارض.
ـ هااا انا مستنى.
ـ ما بلاااااش.
ـ انا هخاطر بحياتى وعايز اعرف هتعملى ايه.
ـ بلااااااااش.
ـ يستى انا مش باقي علي عمرى، ورينى
كان بيتكلم بسخرية اوى وواضح انه مستخف بقدراتى ومستقل بيا، فـ رحت دورت على اغلى حاجة موجودة ف الفيلا دى الصراحة هي كلها علي بعضها تحف، واخيرا لقيتها، مسكت اكتر حاجة حسيت من شكلها انها غالية اووى، ڤازة ورد رفعتها بأديه وكنت لسه هسبها
ـ بتعملى ايه يا مجنونة انتى.
ـ هكسرها
ـ استنيييي
ـ اعتذر
ـ دا لما تشوفى حلمت ودنك.
ـبشوفها ف المرايا عادشي.
ـ نزلى الڤازة احسنلك.
ـ وربنا لكسرها.
ـ انتى عارفة دي تمنها كام.
ـ عادى فدايا.
ـ انتى شفتى نفسك عل الاخر انتى لو اتبعتى فـ سوق الجمعه مش هتجيبي تلاتة تعريفة اصلاً.
ـ اه ومالوا.
رحت سايبة الڤازة خليتها قطع صغننه
هو كان مصدوم اووى وكان باصص عليها وكأن ابنو اتقتل قدامه.
بقالوا عشر دقايق على نفس الحالة تقريباً.
ـ انت ياكبتن مالك اتثبت كدا لي، دى مكنتش حتت ڤازة يعنى، وبعدين م انت علي قلبك اد كدا.
برضو بصصلها ومصدوم، الصراحة فكرته اتجنن، رحت سألت اخته ال واقفة ساكتة هى كمان.
ـ هو ماله ده؟!
ـ اهربي.
ـ نعم!
ـ بقولك اخلعي قبل ما يفوقلك.
بصتله لقيته ابتدى يتعصب ذكرت الشهادتين وطلعت اجرى علي فوق قبل م اتقتل