رواية حماتي جعلتني احمل من سلفي كاملة بقلم محمد السبكي
حماتي جعلتني آحمل من سلفي المريض عقليا
للكبار فقط
انا سميحة عمري 25 سنة طويله وجميلة جسدي جميل ومثير جدا
بشرتي خمرية مع خدود بلون الورد
آنهيت دراستي الجامعية
وآنا آبحث عن عمل منذ وقت طويل . بدون جدوى حتا تقدم لي فراس مدير الشركة
الغاز والكهرباء كنت سعيدة جدا
هو من عائلة غنية ولهم سمعة طيبة في المنطقة تمت الخطبة وكنت متلهفة على الدخول عنده بصراحة آنا فتاة عندي إثارة كبيرة وكنت آحاول كبتها بكل الطرق حتا لا آرتكب خطيئة
آنا وحيدة آعيش مع آمي ووالادي متوفي منذ عدة سنوات
فراس كان حلم بالنسبه لي هو كان صديق ابن عمي رأني في حفل زواجه وطلب يدي
المهم جهزت للعرس وفراس كان لا يزورنا كثيرا بسبب عدم وجود رجل في البيت
فراس له آربع آخوات بنات وآخ ذكر وحيد وهو كمال 28 عام مريض عقليا كما سمعت لم آعرف مدا مرضه
فراس لا يحب التحدث عنه
والدهم كذالك متوفي ووالدته سيده قوية جدا جدا ومخيفة بصراحة
كنت آقول لآمي آنني آخاف منها هي مثل الساحرة الشريرة
لكن آمي تقول لا تكوني غبية هى إمرأة طيبة المهم تم الزواج وكان الحفل رائع والدخلة كانت مميزة
فراس عاملني مثل ملكة وكنت سعيدة جدا جدا
في صباح اليوم الثاني للعرس خرج فراس للشارع حتا يحضر الإفطار
من المطعم القريب مع آنني كنت ساجهزه في البيت لكنه رفض
وهو يقطع الشارع صدمته سيارة ومات على الفور
كانت الصدمة كبيرة لي وللجميع
لم آخبركم آننا نعيش في نفس البيت مع آهله البيت عبارة عن عدة شقق فوق بعضهم البعض
المهم كانت جنازته مهيبة وكبيرة
وعم الحزن المكان لعدة آيام
بعد مرور آسبوع جأت آمي وطلبت مني العودة معها للبيت لكن حماتي رفضت وظلت تبكي وتتوسل من آمي آن تتركني عندهم
حتا تمر العدة على الآقل وبعد توسلاتها وافقت آمي خصوصا آنه لا يوجد رجال كلهم بنات
غير سلفي المريض الذي لم آره بعد منذ دخولي للبيت هو لديه شقة خاصة به في الدور العلولي وآمه وآخواته يهتمون به
بعد ذهاب آمي وصل عمهم الذي جاء قبل هاذه المره عدة مرات
والذي لفت إنتباهي آنه كل ماجاء كانت حماتي تغضب جدا منه
في البداية لم آفهم الآمر لكن اليوم فهمت
صورية هي الحماية ماالذي تعنيه آنك تود حصتك
هو هاذا حقي كلهم بنات والذكر الوحيد مات
صورية لكن كمال مايزال حي
العم كمال مريض وآنا رفعت دعوة حجر عليه وعلى ممتلكاته
صورية عليك العنة طماع وسارق
لم ترحم آخيك فهل آتوقع منك آن ترحم بناته وولده المريض
حدق سيجار كبير وبعدما غادر
انهارت حماتي وكانت تدعي عليه
وهى تقسم برحمة فراس لن تدعه يأخذ فلس واحد من الثروة
في اليوم الثاني وجدتها تقول لي تعالي آعرفك على كمال استغربت بصراحة لماذا الآن لكنني لم آعلق على الآمر. ذهبت معها لكن الآكثر غرابة
آنها طلبت مني آن آرتدي لباس جميل وآن اتعطر قلت لها آنا في العدة وهاذا لا يجوز لكنها قالت آن كمال حساس جدا لكل رائحة غير محببة وهى تخاف عليه من الإنتكاس لم. آفهم لكنني فعلت كما طلبت
لم آوريد آن آكسر بخاطرها آكثر مما هوى مكسور صعدت معها لشقة فتحت الباب ودخلنا الشقة كانت مثل الحلم. لها نظام مختلف
كانت رائعة فيها شموع وورد كانت رومنسية جدا
لا تبدو شقة واحد مريض عقليا
المهم جلست على الآريكة وهى دخلت لبعض الوقت ثما عادة ومعها شاب في منتهى الوسامة
صحيح فراس كان وسيم لكن هاذا
كان غيره تمام. شاب طويل عيونه خضراء شعره آشقر فاتح طويل وفيه تجعدات خفيفة. جسده قوي بشرته بيضاء
كان بكل المقاييس فارس آحلام كل آنثى
اقترب مني ومد يده ليسلم عليا
قائلا كيف حالك نظرت نحو والدته
التي آشارت لي كي آصافحه مدة له يدي شعرت باقشعريرة. في جسدي جلس قربي وجلست والدته كذالك
وكان صامت لا يتحدث لكنه يبدو طبيعي جدا جدا
ساد الصمت لعدة لحظات حتا قالت حماتي كمال مارئيك في سميحة رد جميلة جدا وجذابة
آنا شعرت بالحرج
ولكنني كنت سعيدة من الداخل لرده كنت مستغربة منه كان يبدو أنه بكامل قواه العقلية
وليس مختل آومريض
المهم الجلسة كانت سريعة نوع ما ونزلت مع حماتي الدور الآرضي
وعندها بدائت تحاول التمهيد لي
قالت لو فقط تحملي لو تنجبي لنا ولد ذكر عندها نمنع سلفي الطماع من سرقتنتا قلت لها ياريت لكن الدورة جائت منذ يومين يعني ليس هناك آمل في آن آكون حامل
ردت نعم آعرف لكن ممكن تحملي
قلت بدهشة كيف قالت تنامي مع كمال وتحملي منه
صرخت ماذا وقمت حتا آغادر لكنها
آمسكتني من يدي وقالت دخول الحمام ليس مثل الخروج منه
لو خرجتي قولي على والدتك الله يرحمها وكانت تبدو مثل الشيطان صرخت ماالذي تعنيه
قالت والدتك من بعد خروجها من عندك لم تعد للبيت قلت وآين ذهبت آخرجت الهاتف وفتحته وقالت آنظري
كان هناك فيديو وفيه ظهرت آمي ومعها رجلان يجرانها إلى سيارة متوقفة في آحد الشوارع وآرغموها على الركوب
آغلقت الهاتف وقالت لو نفذتي ماآطلبه تكونين آنقذتي والدتك
وتكسبين مال كثيرا وإلا ???
بكيت وقلت لها كيف تتوقعين مني آن آرتكب هذا الذنب ومع من مع شقيق زوجي المريض
صورية هو شاب تتمناه كل الفتيات لقد رآيتيه هو ليس عاجز
انتي فقط نامي معه مره وسترين كم هو مثير ستتمنين النوم معه كل مره
قلت هل آنتي لديك عقل الذي مات هوى إبنك لم يمضي على موته عدة آيام وآنتي تتحدثين عن علاقة مع آخيه
صورية فراس مات الله يرحمه ونحن آحياء والحي آبقى من الميت
صدمت من كلامها هاذا من المستحيل تكون إنسانة عادية لكنها لم تترك مجال للتفكير
وقالت جهزي نفسك لدخولك عليه وإلا والدتك تموت إختياري ليس عندي خيار اخر
قالت لي عندك اليوم بطوله في المساء يكون الجواب ليس عندنا وقت
وذهبت وتركتني مع حيرتي
كيف يحدث هذا؛؛؛؛؛ معقول هناك بشر تفكر بهاذا الشر؛؛؛؛ لكن بعد تفكير نعم فيه حتا آكثر من ذالك نحن في غابة والقوي ياآكل الضعيف
فكرت وفكرت وفي المساء كانت عندي
صورية ها هل قررتي
سميحة ...نعم قررت
صورية ...وا
سميحة .موافقة لكن ممكن بعد كم يوم عندي دورة وميش مستعدة
صورية ..الدورة تنتهي غدا بعد الغد تكوني جاهزة الوقت ليس في صالحنا
وكما اتفقنا جاء اليوم الموعود وجهزوني مثل عروس وصعدو بي إلى شقته
آدخولني وذهبو كنت خائفه آكثر من ليلة الدخلة؛؛؛ محمد السبكي وزهرة الهظاب محمد
جلست في الغرفة وهو كان في الخارج آمه حدثته قليلا وغادرة هى الآخري
دخل وكان في قمة الآناقة ورائحة عطره كانت تسبقه معقول هذا مريض عقليا
اقترب وجلس قربي لبعض الوقت بدون كلام
وبعدها مد يده ولمس يدي وبعدها لمس بقية جسدي. كان مثل الطفل الذي يحاول إستكشاف العالم
وبدا في تقبيلي وكنت خائفه لكن كانت عندي رغبة كبيرة في ممارسة الجنس معه ربما بسبب الحرمان وربما بسبب وسامته خلع قميصه
وكان جسده مثير للغاية
بداية كانت فقط قبل والمسات
وبعدها وصل إلى بقيت جسدي