رواية حماتي جعلتني احمل من سلفي البارت الثاني 2 بقلم محمد السبكي
حماتي تجلعني حامل من سلفي
الجزء الثاني
كانت لحظات فقط حتي تدخلت معه في حالة هيجان جنسي كامل كنت مثل التي كانت تنظر
هاذه الحظة كمال كان محترف جعلني آشعر لآول مرة بالمتعه ووصلت لرعشة بل عدة رعشات متتالية كنت مثل من آصابتها صاعقه كهربائية آرتعش وآنتفض بين يديه
وهوى كذلك وصل لقمة المتعة والشراهة الجنسية؛؛؛؛
تمتعت معه وآمتعته آخرجت كل الطاقة الكامنة بداخلي منذ زمن ولم يسعفني الحظ كي إعيشها مع زوجي فراس عشتها مع آخيه المريض ???
مرت الآوقات سريعة لم آعرف كم مارسنا من مره العلاقة الحميمة كان كل ما ينتهي عاد وآكمل مرة أخرى؛؛؛
كان مثل الثور الهائج كان محترف لدرحة لم يصلها فراس ليلة دخلته عليا
انتها مني واستلقي قربي بجسده المتعرق الامع المثير لشهوة وللغرائز الكامنة
بداخلي بدون تفكير مني اقتربت منه وقبلته وقلت لها شكرا لك لقد جعلتني آصل لقمة النشوة
ابتسم ورد لي قبلة آحر من قبلتي وقام غادر الغرفة بدون قول كلمة واحده
بقيت مستلقية آفكر في هاذا الذي حدث شعرت ببعض الندم لكنني كنت سعيدة في نفس الوقت
بكل هاذا المتعة لحظات وسمعت باب الشقة يفتح وصوت حماتي تتحدث معه بهمس وصوت منخفض جدا
بعدها حماتي نادت عليا قائله هيا ياسميحة انتهت المهمة
قمت ولملمت نفسي لبست ملابسي بسرعة
وخرجت لها منخفضة الرآس مكسورة الخاطر
دخلنا الشقة
نظرت لي حماتي نظرة متفحصة وكانت وكائنها تتحقق مني آنني مارست معه الحب آم لا
كانت آثاره ماتزال على جسدي على عنقي كدمات خفيفة بسبب المص والعض
خجلت من نفسي وهى تتفحصني بعيونها الكريهة المليئة بالشر متابعه محمد السبكي
وقالت لي هيا آذهبي لغرفتك ونامي على ظهرك حتى الصباح
لا نريد آن ينزل كل مائه منكي قبل آن يستقر في آحشائك؛؛؛؛ ويذهب كل تعبه على الفاضي
لم آصدق ماكانت تقوله هاذه العجوز مريضة
ولكن لما لا من تستغل إبنها المريض بهاذه الطريقة تفعل كل شيء
دخلت الغرفه واستلقيت على السرير وشعرت بندم كبير ذهب الفكرة وجائت السكرة
بعد انتها المتعة ندمت على مافعلته
كيف سمحت لها باآن تجعلني عاهرة تحمل من حرام كيف فعلت هاذا بنفسي
مرت اليلة ومر آسبوع كامل كنت فيه لا آخرج من غرفتي إلى للحمام
وكانت العلاقة بيني وبينهم شبه منعدمة. تمام فقط السلام ورده
وحتي الطعام يصل عندي للغرفة من الخادمة العجوز عندهم
حماتي تزورني بين الحين تسائل عن الحيض هل نزل آم لا
ومرت الإيام وآنا في ضيق وكرب شديد حتى امي منعوني من الآتصال بها والإطمئنان عليها
كنت آتمنا آكون حامل حتى اتحرر وفي نفس الوقت
شعرت بذنب من إنجاب طفل من حرام طفل سيحمل وصمة العار مدا الحياة
مرا شهر كامل ومازلت حبيست الغرفة حتي مرت عدة آيام على موعد الدورة ولم تنزل وشعرت بلغثيان والدوار هاذه آثار الحمل
آكيد دخلت حماتي وسائلت وقلت لها كانت سعيدة وطلبت مني تجهيز نفسي لذهاب عند الطبيبة
وفعلت وبعد الفحص ابتسمت الطبيبة وقالت مبروك آنتي حامل منذ شهر ونصف
تفاجئت من كلامها بينما حماتي لم تدرك كلام الطبيبة
لكنني استدركت الموقف وسائلتها كيف عرفتي عمر الجنين قالت من حجمه وهذا عملي
قلت لها هاذا يعني آنني حملت منذ آول لقاء لي مع زوجي عندها آدركت حماتي الموضوع
قالت الطبيبة عادي هاذا يحدث مع الكثيرات من النساء تحملنا من آول لقاء
تكون البويضة جاهزه وكبيرة ومستعدة لتكوين جنين وكل ماينقصها هوى الحيوان المنوي
وعندما يصلها يلتصق بها ويحدث الحمل
وهااذا ماحدث معك لكنني قلت لقد نزل الحيض عليا بعد تلك اليلة
قالت وهي لا تعرف آن زوجي مات فقد حرصت حماتي على آخذي لطبيية في منطقة بعيدة حتي لا تعرف عني شيء
قالت الطبيبة ولم يحدث بينكما لقاء من بعد اليلة الآولى قلت نعم
وقبل قولي للمزيد تدخلت حماتي وقالت لقد سافر إبني لبلد بعيد ثاني يوم للعرس
قالت الطبيب يااه هاذا صعب الفارق على العروسين بعد ليلة واحده حماتي قالت،لها نعم لكن عمله حتم عليه ذالك
قالت المهم كيف كانت الدورة وما لونها وعدة الآيام التي نزلت عليك
فيها قلت كانت بلون الآحمر الصافي وعدة الإيام كان قليل وهى من الآصل نزلت في غير موعدها
ابتسمت وقالت تلك علامات لوجود حمل
وليست دورة
عندها عرفت آنني حامل لكن من زوجي لا من آخيه
عدت للبيت مع حماتي التي كانت في حالة صمت طوال الطريق عندنا للبيت وماإن دخلت حتى انفجرت فيها وآفرغت كل ماكان بداخلي من غضب
لعنتها ولعنت نفسي لقد كيف فعلتي بي هاذا لو انتظرتي فقط كنتي نلتي مرادك بالحلال لا الحرام
وبعدما ماقلت ما في نفسي غادرت البيت ولم آخذ حتى آغراضي الشخصية
وعندما آصبحت خارج البيت آلقيت عليه النظرة الآخير
وفكرت كيف دخلته وكيف آغادره دخلته محملة بلآمل والفرح وغادرته محملة بلحزن والذنب
رفعت عيني الشقة في الطابق العلوي لمحت كمال ينظر إليا من خلف الستار الآسود الخفيف
كان يبدو وكائنه يود قول شيء لي
ثما ابتعد عن النافذة بسرعة غادرت وآنا آفكر من كان كمال هاذا كيف لمريض آن يكون محترف في العلاقات الجنسية بتلك الطريقة
لقد آفقدني صوابي ووصل بي لقمة المتعة
عدت للبيت وجدة آمي قلقة عليا استقبلتني وهى تعاتب
وتقول تسافرين ولا تتصلي بي حتى استغربت وقلت سافرت من قال لك. ردت حماتك فعلت وقالت آنكي سافرتي لبعض الوقت لكي تنسي الصدمة
قلت لها وآنتي إين كنتي ابتسمت وإين آكون غير فلبيت كما كنت دئما قلت لم تغادريه مطلقة
قالت لا منذ آخر زيارة لي عندكم عدت ولم آخرج غير للمحل لشراء ما آحتاجه لماذا تسائلين
قلت لها لا ولكن عندما غادرتي
شاهدتك تركبين سيارة غريبة قلت ربما تكون سيارة خالي جاء لصتحابك عنده قالت لا تعبت يومها ووجدت رجلان طيبان آوصلاني للبيت بسيارتهم السوداء الكبيرة
عندها فهمت آن حماتي لعبت عليا لعبة قذرة صورت آمي بالصدفه وهى تركب السيارة وغيرت الفيلم ووضعت له سيناريو حتى ترغمني على الموافقة
لعنتها آكثر وآكثر ندمت وبكيت واستغفرت الله عما بدر مني
اليوم حملي وصل للآخير وآنا عند آمي حماتي لم تظهر بعد لكنني واثقة من ظهورها بعدما آنجب
لكنني لن آسلم طفلي لها تلك العجوز شيطان في جسد إنسان
ولن آسمح لها بتحويل طفلي لآداة بيدها لكسب الثورة
مازلت آفكر في كمال من كان وكيف لمريض عقلية آن يكون محترف علاقات جنسية
لاآعرف ماالذي ينتظرني وما قد تفعله تلك العجوز
هى مستعدة لفعل كل شيء من آجل المال
انا آنتظر وحسب
هل انتهت حكاياتي مع حماتي آم هناك المزيد هاذا بيدكم آنتم وحسب التعليقات نقرر هل نستمر آم ننهيها كما هى??????
لازم تعملو متابعه علشان توصلكم الأجزاء الجديده