رواية حب محرم عشقت زوج امي الجزء الثاني 2 بقلم محمد السبكي وزهرة الهضاب
للحب آقدار وليس به اختيار
مديحة فتحت عيونها لتجد عيون
عاصم تنظر إليها بغضب وتكبر آشاحت ببصرها بعيد عنه ??بتسم
وقال الحمد الله لقد إستعادة وعيها
وصل الطبيب وفحصها وقال
كما كانت ياسمين تتوقعك من قلة الآكل وقلة النوم نزل ضغطها وتحتاج للغذا والراحة آعطاها فيتامينات وغادر جلست بتعب وساهر يسندها
ساهر؛؛ هل تودين الصعود لغرفتك مديحة نظرت نحوه
ومتلائت عيونها بدموع وقالت بكل
حزن غرفتي في ببتنا وليس هنا نحن في بيت غريب وليس لنا
ساهر؛؛ لقد تحدثنا في هذا الموضوع
حاولي آن تتاآقلمي مع الوضع الجديد
فقد تم الآمر ولم يعد لدينا خيار اخر
مديحة؛؛ وربما عندنا
ساهر؛؛ مالذي تنوين فعله آرجوكي آختي لا تتهوري
مديحة؛؛ بخبث ههه لا تقلق
لن آتهور بل بروية وهدوء وآعصاب باردة
ساهر؛؛ لم آفهم
مديحة؛؛ هههههه
عاصم التفت على صوتها وهي تضحك ياسمين هذه هى مديحة متقلبة المزاج لن تعرف هل تضحك آم تبكي
عاصم؛؛ ههه هذا واضح
ونادا عليهما هيا للعشاء طالمة عادة
لك القدرة على الضحك فاآنتي بخير
ساهر؛؛ آنا قادم آما مديحة فقد نصحها الطبيب بطعام خفيف ومغذي وقد آمرت فردوس بتحضيره لها بعد العشاء حاولت ياسمين التي تشعر بلخجل من آولادها فكيف تنام في غرفة واحده مع عاصم آمامهم الموضوع
محرج لها كان عليهما السفر لعدة إيام للاختلا ببعضهما لبعض الوقت
ياسمين؛؛ هل الشراكة التي دخلت فيها مع
الشركة الصينية جيده
عاصم؛؛ كما تعلمين هى مورد جيد ونحن نجرب
ونرا الكلام في العمل إذ بدا لا ينتهي وقد شعر ساهر بلملل وقام قال تصبحون على خير سوف آنام
عاصم وياسمين وآنت بخير ليلة سعيدة صعد ساهر؛؛؛ ومديحة بقيت عمدا تراقبهم من بعيد هى ماتزال على الآريكة مدده وتتعمد البقاء حتى لا يرتاحو مع بعض في ليلتهم
الآولي
بعدة عدة ساعات آخذت الدواء الذي
آخذته من الطبيب مفعوله ونامت في مكانها عاصم قام وحملها بين يديه ووضعها في السريرها وقد شعر بشعور غريب نحوها فكل مااقترب منها خفق قلبه وهذا شيء جديد
عاصم لم تتحدث عنه كثيرا من قبل عاصم العمر 42 عاما راجل آعمال وصاحب مصانع كبيرة في البلاد متزوج من زوجته الفرنسية جاكلين ولديه منها محمد وإسلام وتسنيم
كل حياته عمل وجع الثروة لم يعرف الحب ولم يدخل في علاقة غرامية في عمره كل علاقته تكون بسبب المصلحة مثل زوجته فقد كانت إبنة صاحب مصنع في فرنسا
وتزوجها بسبب العمل حتى يوطد علاقته بوالدها وهاذا الذي حدث
وإما تكون علاقته بسبب شهوته
يعني علاقة جسدية فقط آما عشق الروح فلم يعرفه بعد
عندما وضع مديحة في فراشها وكانت ياسمين تقف خلفه؛؛؛ مديحة تحركت في نومها وآحتضنته بقوة
وقالت بهمس خفيف آحبك آبي
كاتب الحلقه محمد السبكي متابعه
عاصم تراجع ياسمين التي تسمع همس إبنتها قالت آسفة لقد ثقلت
عليك من آول يوم عاصم الذي غاص في آعماقه وبدات مشاعر جديدة تولد داخله رد لا عليكي وخرج وتوجه بسرعة نحو غرفته ودخل
للحمام فتح الصنبور وترك الماء البارد ينساب على جسده لعله يبرد
النار التي اندلعت داخله ولم يعلم آن هذه النار ستتحول لجحيم
وبراكين حتى مياه المحيط لن تبردها هذه نيران العشق
بعد حوالي نصف ساعة قضاها في الحمام خرج يلف نفسه من تحت فقط بلمنشفة هى كانت جالسه على. الآريكة وقد غيرت الفستان
السماوية بقميض نوم جميل جدا
وضعت عطر مميز وجهزت نفسها كاعروس وهذه ليلتها الكبيرة؛؛؛
بكل برود عاصم مر من حولها ولم يحاول الإقتراب منها لكنها آمسكته من يده
نظر آليها قائل ماذا هل هناك شيء؟
ياسمين وهى تترك يده قائلة له لا
ووقفت لينساب القميص العلوي من على كتفيها لتقف آمامه شبه عارية وعندها تحركت غريزته الذكورية
فليس هناك راجل عنده القدرة على مقاوة إنثى مهما كانت فمبالكم وهذه ليست إي آنثى هذه ياسمين
الجميلة بصدر متوسط وجسد مشدود وخلفية مستديرة إمرأة في قمة النضوج الجسدي والعقلي
كانت ليلة حمراء كما يقال على. هذه اليالي
💖؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛برنس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛💔
وفي الصباح آشرقت الشمس وكشفت عن الحياة القادمة لهاذه العائلة الجديدة
مديحة آمم/ هى تعتقد آنها نائمة في بيتهم القديم وعلى سريرها الصغير لكنه وهى تفتح عيونها ببطء
وجدت هاذا غير البيت والسرير غير السربر نظرت حولها وستنشقت الهواء وقد فاحت الغرفة بعطره: نعم هاذا الشنال العطر الفرنسي الفاخر
مديحة آووووف لقد نمت وتركت لهما الفرصة لبد آنهم ??تب تب تب لي ولهما
قامت بكسل تجر قدميها فتحت نافذتها حتى تستنشق الهواء النقي وتخرج عطره من الغرفة
هي تنظر للخارج شاهدته في الفناء الخارجي ببدلة رياضية بيضاء وحذا خفيف كان يقوم ببعض التمارين الصباحية في حديقة منزله
وهاذه عادته كل صباح تراجعت للخف قليل وبدون إدراك بقيت تراقبه من خلف الستار كان يبدو في قمة الرجولة والقوة تلك العضلات البارزة وذالك الجسم الرياضي المثير مع تلك العيون الساحرة هاذا الحلم بذاته رن هاتفه
الذي كان موضوع على طاولة إقترب وحمله وقد كان تحت نافذتها بضبط كان يتكلم وهوى واضع يده في جيبه وواقف بطريقة
جميلة الفضول جعلها تقترب آكثر من النافذة حتى تراه وتسمعه آفضل
آبعدت الستار واقتربت وفي حركة سريعة منه لمحها وابتسم لها؛؛؛؛
احمرت خجلا وتراجعت للخلف جلست
لبعض الوقت وهى في فرشتها تب لكي ماالذي سوف يعتقده الآن آنني آراقبه آووووف
في الآسفل سيدة المنزل آخذت مكانها فيه وبدأت في تحريك الخدم كل لعمله
ساهر؛؛ صباح الخير
ياسمين؛؛ صباح النور
ساهر جلس في إنتظار آن يكون الكل على الطاولة وهوى يراقب والدته وهي
تسير في البيت كله ببساطة وسلاسة وكائنها ولدت في هاذا البيت هي
لمحته يراقبها!!!
ياسمين؛؛ هههه مابك آعرف هاذه النظرة جيدا ساهر؛؛ مستغرب من تحكمك في زمام الآمور بسهولة في البيت!!!!
وكيف تديرينه بدون عقد
ياسمين؛؛ هههه ياولد آنا آدير شركة كبيرة فيه آلاف العمال والموظفين بسهولة هل يصعب علي إدارة بيت وبعض الخدم
ساهر؛؛ لا آكيد؛؛؛؛؛
ياسمين تميل برأسها خلاص هههه
العلاقة بين ساهر وآمه وثيقة هادئة فيها الكثير من التفاهم ويغلب عليها الاحترام المتبادل
وليست مثل علاقتها بمديحة التي يسود عليها التوتر وحتي المنافسة آحياننا وليس كل الذنب على مديحة حتى ياسمين دورها كبير في هاذا التوتر القائم بينهما على عكس علاقة مديحة
بوالدها التي كانت علاقة قوية جدا
عاصم؛؛ هاي على الجميع
ياسمين؛؛ صباح الخير
عاصم؛؛ ليندة
الخادمة؛؛ نعم سيدي العصير جاهز
ياسمين؛؛ آجلس الإفطار جاهز
عاصم؛؛ نو لا آنا لا آفطر الآن فقط آشرب العصير الخاص بي ثم آخذ حمام وبعدها بربع ساعة بضبط آتناول إفطاري هاذه قوانين عندي موثقة
ياسمين؛؛ بدقائق
عاصم؛؛ والثواني هيا آفطرو آنتما وآنا سوف آفطر مع الملكة العنيدة
ياسمين؛؛ تعني مديحة ماتزال نائمة
عاصم؛؛ لا لقد استيقظت وكانت على الشرفة
المهم إفطار شهي قالها وهوى يصعد الدرج بخفة وسرعة مذهلة
ياسمين؛؛ نسيت نفسها وبقيت تنظر
إليه بعيون ملهوفة عليه بشوق بعطش بحب هي لم ترا مثله طول حياتها مع آنها رأت الكثير لكن مثل هاذا العاصم لا لم ترا
ساهر؛؛ يراقبها من بعيد وقد كان منزعج من ضعفها هاكذا آمام هاذا الوسيم لكنه آخفي إنزعاجه وناداها
آمي آمي هل ستقفين هناك طويلا
ياسمين؛؛ تنتبه لنفسها وتقول لالا كنت
آسمع صوت آختك ربما ربما تلعثمت حاولت لملمة الموقف المحرج والخروج منه بطريقة تليق بشموخها آمام إبنها لكنها ضيعت الكلام وفضلت الصمت!!!!!
فردوس تفضلو الطاولة جاهزة سيداتي جلست هي وساهر وساد الصمت بينهما فليس هاذا وقت الكلام
بل من الحكمة الصمت عند هاكذا مواقف حتى لا يتعقد الوضع "ساهر يحب آمه ويحترمها وقد كانت بنظره المرآة القوية الصلبة ولم يحب آن يراها ضعيفة آمام سطوة سحر هاذا الرجل حتى ولو كان زوجها
قد تقولون كل هاذا بسبب
وقوفها تنظر إليه وهوى يصعد الدرج
نعم هذه مواقف سريعة وقد تبدو عادية عند البعض لكنها تحمل الكثير من المعاني والرسائل لمن يعرف
قراءة مابين السطور ???
في الآعلي كانت مديحة متضايقة
من نفسها ومن الكل حتى رن هاتفها
مديحة؛؛ آلو رمزي ياحبي كيفك آنت
رمزي حبيب مديحة منذا عدة سنوات الحب الآول كما يقال عنه؛؛؛ رمزي شاب في سنه 24عاما الرابع العشرين من العمر
وسيم وآنيق ولكنه فيه عيب وحيد وقاتل الغيرة العمياء فقد سبب
لها الكثير والكثير من المشاكل بسبب غيرته عليها
مديحة؛؛ حبي شتقت لك؛
رمزي؛؛ من معكم في البيت هل آولاده معكم ليس هناك في البيت من غيره زوج آمي اللعين
رمزي؛؛ فقط قلتي عنده آولاد
مديحة؛؛ يعيشون مع آمهم في باريس
رمزي؛؛ جيد لكن ربما يعودون في زيارة
مديحة؛؛ آوووف هل اتصلت بي على الصباح فقط لهاذا
رمزي؛؛ لا حبيبة قلبي وشذا الروح
فقد اشتقت لصوتك الرنان وعطرك الفواح ياحشاشة قلبي موااااه آلف
بوسة وبسوة لتلك الخدود الوردية
وموااااه مليون بوسة لتلك الشفاه
المكرملة بلون الفراز الشهية واااو
ياحشاشة قلبي كما كنت ساآكون سعيد لو فتحت عيوني على وجه الملائكي
الجميل وعلى صوته العذب الرقيق
ياحبيبة القلب والروح 🥰🥰🥰
مديحة؛؛ وآنا كذالك حبي آتمنا هاذا
فقد تعبت من البعاد عنك والعيش بدونك لكنك السبب ياكسول
رمزي؛؛ سلام قول من رب رحيم قلبتي الطاولة بسرعة لقد كنا في عالم الرومنسية والبوس والحب 💖وهوووب على عالم النكد 😭😭
مديحة آنت السبب غير قادر على إنهاء البيت عشنا الصغير ياعصفوري الجميل ههههههه
رمزي؛؛ قلت لك ياقلبي نتزوج ونعيش فترة قصيرة مع آهلي
مديحة؛؛ لااااا إنسا العيش مع آمك النكدية وآختك العانس لا نو لا نو لا
الباب يدق
مديحة؛؛ لحظة حبي الباب يدق
مديحة؛؛ من عاصم؛؛ هاذا آنا عاصم
رمزي؛؛ آلو الو؛؛
مديحة؛؛ ماذا
رمزي؛؛ صوت من هاذا؟؟
مديحة؛؛ اللعين زوج آمي
رمزي؛؛ لا هاذا صوته يبدو شاب
مديحة؛؛ ياااربي صبرني عليه عرفته شاب من صوته
رمزي؛؛ ههههه نعم
مديحة؛؛ هههه باي يامجنون حتى آتصرف مع هاذا وآغلقت
وقفت وتوجهت نحو الباب فتحته
بغضب وجدت عاصم واقف وهوي يضع يده على خصره والذراع الثانية على الباب كانت وقفته وحدها مثيرة ناهيك عن لبسه وعطره 💘
هامت للحظة وغاصت بعمق اللا بعيد وعادة بسرعة نعم خير ياطير
عاصم؛؛ صباح النور ياملكة
مديحة؛؛ صباحو غيره
عاصم؛؛ نحن هل بيننا عداوة آو ثائر قديم ذكريني ربما نسيت🖤
مديحة؛؛ هه بايخة
عاصم؛؛ آنتي لا تتقبلين المزاح
مديحة؛؛ آختصر وهات من الآخر
عاصم؛؛ ماهاذه الآلفاظ السوقية
هى ترمقه بنظرة فيها غضب العالم كله وتغلق الباب في وجهه لكنه فتحه
خلفها بقوة ودخل خلفها وآمسكها
من يدها كانت ردت فعله سريعة بلفتة إليه وصفعته على وجهه
لكنه رد لها الصفعة مضاعفة حتى وقعت على الآرض ونزفت شفتها
دما آحمرا ختلط مع حمرت شفتيها
عاصم آدرك فعلته جثا على ركبتيه
متوسل العفو زاده ضعفها والدموع
المحبوسة في مقلتيها هوان وعذاب
قلبه يأئن؛؛؛ مد يده ومسح الدماء من على شفتيها إقترب منها وكاد يقع في المحظور فقط زاد شغفه بها
واقترب منها حتى لفحتها آنفاسه العطرة وجلعتها تنسى آلم الصفعة؛؛
وا ياسمين؛؛ ماذا تفعل عاصم يقف بسرعة
وقد بدا عليه الإرتباك بينما بقيت مديحة على الآرض تشهق ودماء تسيل من شفتها وآثر الصفعة واضحة على خدها والدموع تتدفق من عيونها مثل رذاذ المطر في الشتاء البارد
ياسمين تقف مذهولة تردد ماذا فعلت ماذا فعلت ياعاصم عاصم
يغادر بدون رد بينما وقفت مديحة
وصرخت عليه ستدفع ثمن هاذا غااالي جدا آعدك وآقسم على هاذا
إقسم آقسم آقسسسسسم
وقد بدائت الحرب الباردة بينهما منذ تلك الحظة
كاتب الحلقه محمد السبكي برنس
حرب قد يدفعان كلاهما ثمنها غالية جدا
💖؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛برنس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛زهرة ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ 🌷
بعد 3 آشهر
عاصم؛؛ آين إبنتك
ياسمين عندصديقتها خولة
عاصم؛؛ هل آنتي واثقة
ياسمين؛؛ نعم آكيد آلن تكف عن شكوكك
عاصم؛؛ بغيظ لا تعرفينها عنيدة ومتمردة وربما تكون ماتزال تقابل ذالك الشاب الحقير
ياسمين؛؛ رمزي ليس سيئ صدقني
لقد فهمته غلط فقط
عاصم؛؛ بل حقير وحثالة وعلاقتها به ممنوعة
فهمتي
ياسمين؛؛ لكنها تحبه منذا سنوات هوى حبها الآول والآخير
عاصم؛؛ بغيظ كفي عن هاذا الكلام الفارغ ليس هناك حب لا آول ولا آخير فقط فيه زواج مصالح وكفئات
ياسمين؛؛ مثل زواجنا زواج مصالح
عاصم يقوم ويغادر بدون رد
ياسمين؛؛ تتنهد بعمق وتلحق به للآسفل حيث وجدته يقف آمام الدرج يراقب الباب الذي فتح ودخلت منه مديحة تبتسم وبدات عليها السعادة
عاصم؛؛ من إين تاتين بهاذه الملابس الخليعة
مديحة؛؛ من عند خولة وملابسي ليست خليعة وهاذا ليس من شأنك التذكير فقط بل هاذا من شأني طالمة تعيشين في بيتي للعلم
ياسمين؛؛ آرجوك حبيبي لا تبدائ من جديد
مديحة؛؛ هههههه حبيبك هاذه
الحياة التي وعدتنا بها سيدة آمي
العيش في الجنة آنظري إين وصلت بنا وعودك بل رغبتك في الزواج الثاني ساهر هاجر حتى لا يضطر لسماع هاذه العبارات المذلة من زوجك
وآنا آخصر كرامتي كل يوم هل آنتي سعيدة مع حبيبك ها ها هااااا
عاصم؛؛ تكلمي معي وليس معها آنا من آكلمك
مديحة؛؛ ماالذي تود قوله إهانتي وتذكيري آنني آعيش في بيتك وآكل من طعامك وآنك تتصدق عليا هاذا ماتريده زوج آمي العزيز
عاصم؛؛ لا ليس هذا بل آقول هل كنتي مع ذالك الصعلوك
مديحة؛؛ هوى حبيبي وليس صعلوك
عاصم يجن جنونه ويفقد عقله حبيبك حبيبك ها ها سوف آمحيه من على وجه الآرض
مديحة؛؛ حاول سيد عاصم وسترا مني العجب
عاصم؛؛ تتحدينني
ياسمين؛؛ آرجوكما كفا كل يوم خصام ومشاكل لقد تعبت منكما معا
مديحة؛؛ دعي زوجك لا يتدخل في حياتي ولن تسمعي صوتي
عاصم؛؛ آنتي تحت رعايتي وهاذا واجبي حمايتك
مديحة؛؛ ههههههههه وهل آنت والدي
عاصم؛ مديحة هاذا يكفي
مديحة؛؛ نعم هاذا يكفي سوف آترك لكم البيت وآذهب للعيش عند خالي منير
عاصم؛؛ لااااا وآلف لا
مديحة؛؛ ليس لك الحق في منعي وصعدت الدرجات مسرعة ولحقها عاصم وآمسكها من يدها لا تعطيني ظهرك
وآنا آكلمك مديحة تحاول الإفلات
وا تنزلق من آعلا الدرج وتقع مباشرة للآرض