اخر الروايات

رواية الخادمة والمليونير الفصل الرابع كاملة - زهرة الهضاب ومحمد السبكي


رواية الخادمة والمليونير الفصل الرابع 4 كاملة 








سكندر شاب غني واسيم سافر

ودار العالم وشاف بنات ونساء آشكال وآلوان لكن هذه عنده شعور
غريب نحوها هى غير بقيت النساء ربما روحه المرحة والصادقة هما السبب سكتدر عيونه عليها وهى تتحرك في آرجاء الغرفة تتمايل تتثائب تجلس وتقوم تفكر تغير مكان الكرسي ثما تجلس وتعود تقوم وتغيره وهوى يضحك بصوت
خافت خوف من آن تسمعه وهوى يعرف مسبقة ردت فعلها كيف سوف تكون حنين إنسانة مرتبة جدا ومنضمة بشكل وصل لحد الهوس تحب كل شيء يكون في مكانه المناسب سكندر آخذ وقته في تجسس عليها ونسا نفسه تمام
حتا وجد يد تلمسه من الخلف لتفت وجدا بختة تقف خلفه وعلى وجهها علمات الغضب ولآستغراب في آن واحد نعم بختة تبدو مجرد خادمة لكن هى بنسبة لسكندر آكثر من ذالك بكثير هوى يعتبرها آمه الثانية ولما لا فهي من ربته وكانت آقرب له حتا من آمه لتي ولدته آمه
كانت مشغولة بلحفلات وسهرات والسفر بدل نشغالها بي إبنها بختة ماذا تفعل تتلصص عليها عيب ياولدي سكندر يشدها من يدها ويبعدها عن الغرفة وهوى يقول هووووش راح تفضحيني آنا لم آكن آتلصص فقط آلقيت نظرة 🤔
خاطفة بختة وهذا ماذا يعني غير
تلصص وتجسس سكندر يابختة
حرام عليك علاه آنا مخبرات حتا نتجسس 😂😂 بختة بنظرة حادة وقد رفعت آحدا حاجبيها متسائلة
وماذا يعني مكنت تفعله اسكندر ليس عنده جواب وقف قليل ثما قترب منها وسرق قبلة من على خدها وركض مسرع وهوى يقول (بونوي ) بختة تصبحين على خير
وصعد الدرج بسرعة بينما بختة قتربت وآلقت نظرة سريعة على حنين وجدتها وقد ستلقت على فراشها وآسندت رآسها على ذراعها
وستسلمت لنوم سحبت بختة مقبض الباب بهدوء آغلقته وغادرت
بينما سكندر كان جالس على حاسوبه يحاول العمل لكن فكره كان على غير العادة مشغول بشيء ثاني تلك المرآة مختلفة عن كل النساء فيها شيء مختلف آعاد مقعده للخلف ووضع قدميه فوق المكتب ويديه خلف رآسه وستغرق
في تفكير وهو رافع عينيه لسقف
ويفكر فيما مضا
(( قبل 3 سنوات )) نائلة نائلة حبيبتي نائلة هههههههه واش حنوني )) نعم حبيبي سكندر عندي لك خبر سوف يسعدك جدا نائلة وماهو ياحبي سكندر لقد وافق آبي
على عوداتي للجزائر على طول انا سوف آكون المسؤول الآول في الشركة وهذا يعني نكون معا دائما
وليس في العطل فقط نائلة حق سكندر او لستي سعيدة بهذا نائلة
لا ليس هذا لكن لماذا لا نعيش في فرنسا مثل بقيت العائلة سكندر لقد تكلمنا في هذا كثير آنا آكره الغرية
نائلة هههههه غربة هذا كان في الماضي لآن لا مواقع التواصل الجتماعي قربت البعيد ثما كل آهلك في الخارج سكندر حتا ولو آنا آعشق تراب الجزائر ولن آعيش بعيد عنها هى وطني وآهلي وكل شيء نائلة آوووووف على حظي
سكتدر لماذا هل تحبينني آنا لذاتي آم لآني مخترب في الخارج ميڤري يعني نائلة آكيد آحبك لذاتك لكني تمنيت العيش فلخارج حتا آعيش كما آشاء متحررة من القيود العيب والحرام هذا التخلف سكندر العيب عيب والحرام حرام هنا آو في آي مكان نائلة ماذا تعني هل مثل لوخرجت بلبس قصير آو ضيق ترفض آو لو دخلت البحر بلميو هذا عيب هل آنتا معقد يعني سكندر إذا كانت الغيرة على العرض والحشمة تخلف فنعم آنا آبو جهل في هذا
نائلة وهي تتلاوا ههههههه يامعقد
وآنا كنت قلت وجدت فارس آحلامي لا بصراحة آخذت فيك مقلب
(عودة) سكندر يتنهد ويقوم يفتح الستائر كلها وهوى يحاول فك آزرار قميصه ويبدو عليه لآختناق
في صباح اليوم التالي حنين تشغل
آغنية لشاب آنور وليلو الفراق صعيب واش داني لو الحبيبة الفراق صعيب واش داني لو الكبيدة حتا سمعت صوت غاضب من الخلف آغلقي هذه التفاهة نحن في بيت محترم وليس في كبري
حنين تخضت منه ولتفتت لتجد سكتدر بعيون حمراء يلفها السواد
واكائنه لم ينم منذ دهر وملامحه غاضبة متغيرة كان آشبه بلوحش الكاسر حنين تمد يدها للهاتفها تسكته وتتراج للخلف ببطاء تقف قرب الباب مستعدة للهرب في آي لحظة سكندر لماذا تحاولين الهرب
هل آبدو لكي غول حنين آنتا سكران إبقا بعيد عني سكندر تاسعت حدقات عينيه وتكشرت ملامحه وعقد جبهته آكثر ماذا ماذا قلتي آنا ماذا حنين تصرخ بختة بختة لكنها لم ترد سكندر يشعر آنها تستفزه ويزيد هذا في غضبه يقترب منها وهل تعتدين آنني لو آردت بيك شؤ
ممكن يقدر آحد على منعي هذا قصري وآنا فيه السلطان ولكل عبيدي هل تفهمين حنين تمد يدها
وتحمل آقرب شيء وجدته إليها وكان حمالة ملابس مركونة في الزاوية سكندر هههههههه هل ستضريبني بهذه هههههه حنين نعم
سكندر قترب وهوب
يتبع
الفصل خليته قصير عمدا حتا نشوف تفاعلكم مع القصة بصراحة اليوم بذات التفاعل ميش حلو في
المجموعات لثنين
20 ملصق ونكمل



تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close