أخر الاخبار

عذراء على حافة الهاوية الفصل الرابع 4 كاملة بقلم زهرة الهضاب





عذراء على حافة الهاوية الفصل الرابع 4 كاملة بقلم زهرة الهضاب






زواج ثاني وتجربة ثانية معقول

هذا الآستاذ ناصر وصل مع آخته

فقط وتحجج بمرض والدته لهذا لم

تتمكن من الحضور لكنهم كانو

مدركين آنه سبب واهن وربما تكون غير موافقة على زواجه الثاني لكنهم لم بهتمو وشيفاء كذالك لم تهتم فكل همها الزواج ورد الكف. لحسام وربما آكثر من ذالك هى تلك الرغبة الجامجة

في قيامها بعلاقة جسدية لقد

كانت لديها شهوة تكاد تتحول لمرض وهوس شئ غريب وغير طبيعي لفتاة عذراء لم تمارس الحب من قبل ولا تعرف شيئ على المعاشرة الزوجية لكنها كانت مثل النااااار ولا تعرف السبب

ناصر يختلس النظر إليها وهى تبدو
في حالة من الظياع العاطفي هل آوريده هوى آممممم آنا آبحث عن

آي راجل والسلام.
ناصر ممكن نقيم العرس في الآسبوع القادم محسن ماذا هذا وقت فليل زهيرة بلا ممكن نجهز
------------------
كل شئ بسرعة ناصر العرس بسيط فقط نحن هل :هذا ممكن زهيرة نعم بينما بقيت شيفاء صامطة لم تنطق. بكلمة واحده وتم لتفاق على هذا وبدون مقدمات كثيرة قام

ناصر ووظع الخاتم في يد شيفاء قائلا مبروك: ردت الله يبارك ;فيك
بعد آسبوع وبدون: تحظيرات كثيرة
تم العرس: بحظور آخت ناصر وعدة قليل من عائلة شيفاء فقط ونتقل: العروسان للبيت الذي ستائجر ناصر
لشيفاء ناصر سمي بسم الله والدخلي بيتك برجلك اليمنى شيفا
بسم الله ودخلت ناصر بكل حرارة وشوق ضمها إليه بعد غلق الباب مباشرة شيفاء مثل المره الآول بدون خجل ولا خوف
تشعر بلإثارة والرغبة الجامحة في علاقة
معه هذا ليس من طبعها لكنها تتحول كل ماكنت قريبة من الراجل كل هذا القرب ناصر يبتعد قليلا وينظر إلى عينيها الجميلاتان
قائلا يااااه كم حلم بهذا اليوم يا شيفاء منذا آن كنتي عندي في الجامعة لكنني ترددت بسبب خجلك الزائد و وكذالك مكانتي كاآستاذ لم تسمح لي بذالك شيفاء
كنت دققت الباب مثل مافعلت الآن
ناصر هذا ماكنت آنويه لكن

سبقكوني إليك المهم كله قدر ومكتوب تفضل ياعروسة دخلا الغرفة مبشارة وجلس شيفاء على طرف السرير بينما ناصر دخلا

للحام آخذ دوش وهي في نطظاره
تفكر في اليلة الآول التي كانت مع
حسام وشعرت بلخوف وتوتر سبب
كلام حسام لها عندما قال لها آنتي مربوطة وملعونة وسرت القشعريرة

في جسدها هل ممكن تكون كما قال هوي لم يكن عاجز كما تحاول والدتها إفهامها بل حديد وهاهوي
يتجوز زوجته حامل اووووف

وقامت بسرعة غيرت الثوب الذي
جائت ثوب العرس كما طلب ناصر
كان ثوب جميل وآنيق إبيض

وعليه ادانتال الوردي الخفيف كان
في منتها الجمال ليس ثوب زفاف لكنه كان رووعة
وعادة لتفكيرها وغرقت فيه حتا خرج ناصر وكان بدون شك واسيم
جدا بجسد رياضي قوي ومشدود
بسمت له بخجل مصطنع وهذه المرة لم تحاول إغرائه مثل مافعلت مع حسام وتركت له زمام

المبادرة ناصر حياتي تودين آن نتعشا آول ولا هههههه شيفاء كما تشاء آنت لستو مستعجلة ناصر

على ماذا لستي مستعجلة شيفاء تخجل وتسكت ناصر ههههه حبيبتي بدون خجل آنا زوجك الآن
ولم آعد آستاذك وقترب وجلس قربها ووضعها بين ذراعيه القويتان
شعرت بقوته وهوى يعتصرها بقوة

قائلا لكم تمنيت هذه الحظة من وقت طاويل وبدا في معدعابتها وآثارة لمساته الوحش بداخل

شيفاء التي تحولت في لحظة من فتاة تحاول آنتبدو خجلة إلى واحده في منتها الجرائة والتحرر
في ممارساتها الجسدية وعندما حانت لحظة الحقيقة توقف ناصر

مثل حسام ولم يقدر على آكمال الممارسة الشرعية مع زوجته ناصر
في حال من التساؤلات هوي تزوج

مطلقة وكان يتوعها ليس عذراء وهذا هوى المفروض لكن ليس هذا المره شيفاء تبعد عنه الضنون قائلة

آنا عذراء ياناصر ناصر يستغرق في
الفهم لحظات ويرد ماذا تعنين بهذا
كنتي متزوجة شيفاء نعم لكنه لم

يقدر على آخذها مني ناصر يقوم ويعتدل في جلسته على طرف السرير شيفاء تجلس قربه قائلة
له آسفة كان عليا إخبارك ونهمرت الدموع من عينيها مثل زخات المطر المنهمر من السماء آنا ملعونة كما قال حسام آنا آسفة آسفة ناصر

يضمها إليه بحب وحنان هوششش
حبيبتي مهاذا الكلام الذين تقولينه
آنتي متعلمة معقول تؤمنين بهذه

الخرفات شيفاء تقص عليه القصة كاملة كما خدثت معها بعد زواجها

من حسام نتهت ناصر تب له هذا ليس براجل من يفعل هذا بآنثى ملكته جسدها وحياتها وكانت لتكون شريكه له طوال العمر لا

تخافي لستو مثله آنا إنسان مؤمنا

وعندي خلفية علمية يعني بصراحة
لن آصدق فكرت الربط والعن هذه بل سوف نرا حل علمي وآكيد

يوجد هى قومي آغسلي وجهكي لكي نتعشا شيفاء كانت سعيدة جدا بردة فعل ناصر المتفهم لها
بعد العشاء جلس ناصر معها وشاهدو فيلم وتحدثو في إيام الجامعة
لقد حاول ناصر إبعاد التوتر عنها و
قد نجح في ذالك
مرت اليلة بدون آي جديد فقد نما
مثل لآخوا ولم يحاول ناصر من جديد فعل شي حتا لا يزيد من توتر شيفاء برغم من آنه غير مقتنع
آنها السبب بل فكر ربما تكون هذه مشكلة جسدية عندها وقرر آخذها الطبيبة نسائية لكن ليس في الوقت الحاظر
في الصباح قام العروسان وكانت

شيفاء تتوقع حظور والدتها في تلك الحظات لكنها تصلت وعتذرت

عن عدم القدوم وكتفت بسؤالها لها كيف الحال شيفاء ردت لا شي يذكر الآم فهمت وآغلقت الخط

ناصر صباح النور ياقلبي كيف كانت ليلتك الآول معي شيفاء ههه
كما تعلم عادية جدا ناصر ههه

الحمد الله طالمة عادية هذا يبشر بلخير لطافت ناصر وتفهمه لكها كان روعة وقمة في الرجوله والخلق الحسن
وهذا زاد من إعجاب شيفاء له لقد
شعرت معه بلآمان ومرت عدة إيام
ناصر كان فيها نعما الزوج ونعما و
الحبيب
وكانت محاولته لكفتح الحصن تنتهي بلفشل في كل مره وهذا زاد
في رغبته في نيل تلك الجائزة الثمينة
بعد مرور عدة آسابيع ناصر قرر مفاتحت شيفاء في موضوع الطبيبة النسائية ناصر حبيبتي هل ممكن تجلسين قربي شيفاء نعم حياتي تحت آمرك ناصر الآمر الله وحده حبيبتي لكل داء دواء والكل فعل ردت فعل صح آم لا شيفاء
صحيح ناصر حبيبتي لقد مر وقت ونحن نحاول بدون جدوا وحان الوقت لآخذ رائي مختصة في هذا
شيفاء تهز رائسها نعم لكن من المختص في هذا ناصر ومن غير الطبيبة النسائية
شيفاء ليست مقتنعة لكنها وجدت من ناصر كل الخير والتفهم ولن تخذله الآن لهذا قررت قبول العرض ووافقت على طلبه ناصر آعرف طبيبة جيدة سوف آخذك عندها لقد حددت موعد بعد يومين
مارائيك شيفاء كما تشاء الشئ الذي لم تفهمه شيفاء هوي آن ناصر متزوج لكنه مذ زواجهم وهوي مقيم عندها والا يزور زوجته الآول

مطلقلا وهذا آمر غريب لكنها فضلت عدم فتح الموضوع معه بعد يومين توجهت شيفاء مع ناصر الطبيبة وكانت في غاية التوتر وصلا قبل الموعد وجلست في غرفة النتظار مع بقيت النساء لحظات مرت عليها بثقل وبطاء وبينما هى تجلس مع البقين سمعت كلام بعض النساء حول الطبيبة قالت واحدة هذا قدر الله طبيبة تعالج العقم وتساعد النساء في لآنجاب وهى عقيمة لا تلد ردة الثانية نعم والله مسكينة سمعت آن
زوجها تزوج عليها بسبب هذا طبع معه حق كل هذا المال لمن يتركه إذ لم يكن له ولد
الممرضة تدخل وتنادي على شيفاء.  لتي رتعشت لمجرد سماع آسمها
قامت وتوجهت نحو غرفة الفحص
وهى تبحث بعينيها عن ناصر الذي ختفا كانت توريده معها لكنه غير موجود دخلت وإذ بيه جالس مع الطبيبة بتسمت ورتاحت وقتربت منه قائلا حياتي آنتا هنا كنت خائفة الطبيبة ترد ماهاذا الكلام الفارغ حبيبك في البيت وليس في عياداتي كلامها غريب
لكن شيفاء تجاهلته الطبيبة وهى يبدو عليها الغضب هى تسطحي على الطاولة وآخلعي ثيابك الداخلية وكانت ترمقها بنظرة حادة
شيفاء تخجل وتحمر خدودها وتتعرق وتكاد تغير رائيها لكن ناصر
قام وآمسك يدها وربط عليها قائلا
هي كوني قوية لآمر سهل شيفاء حسنن نفذت وجهزت نفسها الطبيبة تفحصها بتمعن وتتديق بينما ناصر جالس وواضع رائسه في الآرض يقلب في بصره بين الحين والحين نتهت من الفحص وجلست شيفاء ترتادي ثيابها وتجلس على المقعد المقابل لزوجها
ناصر ماذا رنا وهي الطبية مطاطية فقط يجب فتحها بجراحة هذا كل شيء ناصر هكذا الآمر إذ كنت واثق من هذا رنا بعد يومين نقوم بلآمر دعنا ننتهي ناصر حاضر كنت
تبدو رنا على معرفة مسبقا بي ناصر شيفاء تساؤلات كثيرة تمر بخاطرها ووجهت منها سؤال لرنا ماذا تعنين بلعملية لم آفهم لكنها تجاهلتها وكلمت ناصر بدل ذالك
كما قلت لك بعد يومين ناصر حسنن وآخذ شيفاء وغادرو المكتب وهي لا تفهم ملذي يجري
عادو للبيت شيفاء مالذي يحدث
ناصر حبيبتي كما سمعتي آنتي لا مربوطة ولا ملعونة بل غشائك مطاطي فقط وهذا النوع ممها حاول الرجل فتحه لا يوفته يطمطط ويعود كما كان شيفاء وإذا
ما الحل ناصر عملية بصيطة يفتح بها جراحين شيفاء تخاف لا ماذا تقول آما خائفة ناصر يضمها إليه لا تخافي ياقلبي هي عملية سهلة وسريعة وبعدها المتعة والعيش كما
تودين ههههه شيفاء شقي ناصر نعم آنا كذالك
مرت اليومان وحان موعد العملية شيفاء رغم خوفها وتوترها لكنها ذهبت حتا تنتهي من هذا الكابوس
وجهزتها الممرضات العملية ودخلت رنا وبدات غي العملية وعندما حاولت فتح غشاء البكارة بلملقط
حدث وا
يتبع


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close