رواية احببت سلفي الفصل السادس
قاسم عشق مروه بقلبه وروحه و وكل حواسه هى تسكن
في الروح والعقل لم ولن ينسى حبها
آبدا نحن نعيش ونمر في حياتنا بقصص حب كثير وكل مره نقول هذا هو الحب ويذهب وينسي ويأتي غيره ونقول هذا هو الحب ووو حتى نتفاجئ به الحب الحقيقي يدخل القلب بدون آذن بدون سبب وبدون خروج يعيش فينا حتى تفارق الروح الجسد ويبقى هذا الحب شاهدا على قبر العاشق نعم فيه حب واحد ووحيد لا يرتبط ب مصالح ولا
تقيده تقاليد ليس فيه طمع ولن يكون له آهداف لا علاقة له بعمر ولا مال ولا جمال هو مجرد من كل شيء مادي هو فقط الحب💖🌹
الحقيقي
قاسم يضم تلك القطعة من حبيبته قد تكون بنسبة لغيره مجرد قميص نوم لكنها بالنسبه للعاشق هى آكبر من ذالك بكثير هى كنز فيها عطرها هو يضمها إلى صدره ويعتصرها وكائنه يقول لها لماذ آنتي تلمسين جسدها وآنا لا لماذا آنتي تشتمين عطرها وآنا لا لماذ آنتي تنامين في حضنها وآنا لا
وبقي يضمها ويشتمها حتى فتح الباب ودخلت مروه عليه لتجده في تلك الحالة من الشوق والحب💖🌹
مروه تتمنى آن تكون هى تلك القطعة بين يديه آن تكون هي من يضمها ويشتمها ويقبلها بتلك المحبة لكن هيهات بين هذا وذاك
قاسم ينتبه لدخول مروه ف يترك الفستان ويقوم؛؛؛؛ مروه ترمقه بنظرة خاطفة وتمر من حوله وتجلس على جنب السرير وترمي خمارها بعيد هل حان الوقت لتسليم له هل
حانت تلك الحظة التي تتدفق فيها
المشاعر وتطغا على كل الحواس
هى مشتاقة لحضنه تتمني آن ترتشف عبق شيفاهه لتروي عطش السنين هى مستعدة لترمي كل شيء كان وسيكون وتعيش الحظة
في حضن الحبيب بدنيا كلها
آن تشتم عطره وعرقه آن تتحسس حرارة جسده آن تسمع دقات قلبه
هذه الخواطر تمر بذهن كل عاشق
مشتاق ومحروم من حبيبه يحول
الشوق إلى قصيدة شعرية تكتب بدقات القلب ودمع العيون وهمسات العشق
قاسم شعر برغبتها فيه وهذا آلهب حواسه واقترب منها وجلس قربها مد يده وداعب
شعرها زادت في هذه المسات في هيجان مشاعره وتوفد رغبته مروه تحك يديها في بعض من التوتر
وترجف بين يديه لقد ستسلم لطغيان جسدها ونعومته
مروه: تتناهد
قاسم: آحبك آنتي حب حياتي آنتي الحب الذي كنت في انتظره طول عمري تعالي إلي آروي ظمأي
مروه: تقترب صبغ قبلة على شفتيها هى تذوقت ريقه وطلبت المزيد لكنه توقف في حين كانت قد استسلمت له ولكن تراه لماذا توقف هل هو لم يعد يرغب فيها لا
مروه تقف وتشير إليه بيدها اللخروج وهى تمسح شفتيها التان امتلائت بريقه
هل هذا كسر قلب آم عفة لقد فعل قاسم ما لم تكن مروه تتوقعه منه
قاسم يخرج ومروه تشعر باالاهانة
لكن ربما الآمر لم تكن كما كانت هى تتوقعها شيخوختها، ستأتي لتحضر العرض الوحيد والأخير لمشهد ، في مسرحية حياة بدأ فصلها الأول منذ آول يوم رآها.
فما كان ليصدق أن النص الأخير لأيّ مسرحيّ، يرتجله القدر، ووحده الموت يوزع فيه الآدوار هو قلبه حزين على فراق آمه وآخته وكيف يستسلم لعشقه ومتعه بينما قلبه ينزف وكيف يخون آخوه المسجون
هو يعشقها لكن عنده ضمير وخلق نعم قاسم غير سمير خرج وذهب إلى غرفة آمه رما نفسه على سريرها وبكا حزنه وهمه وعشقه حبيبته كانت بين يديه تلك النجمة البعيدة في السماء تنازلت وهوت على الآرض لتكون له بين
يديه ملكه لكنه كان لكسر قلبها حتى يحميها منه هو لا يمكنه زيادة حزن آبيه آكثر
💚؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛برنس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛💜
فضلا منكم لايك للصفحه موجود فيها عشق الزين من هنا متابعه 👇👇👇👇
https://www.facebook.com/105664734491239/
في غرفتها مروه كانت تشعر بقلبها كسر ولم يعد عندها القدرة على التحمل والبقاء بعد الذي حدث ورفضها من طرف قاسم هذا شيء مذل وهى قد شعرت بذل آن يرفض الذكر من طرف الآنثى هذا يذله لكن رفض المرآة من طرف الرجل هذا يقتلها تمام
في اليوم الثاني جلس الجميع آو ماتبقة من تلك العائلة في غرفة الآستقبال ذكرى تخرج لآول مره من جناحها بعد الذي حدث حتى تجلس مع والدها قليلة وقاسم كان
يرتب آوراقه لذهاب للشركة وخلود تتمايل بخبث وهى تفكر في طريقة لتخلص من ذكرى حتى نزلت مروه وهى تحمل حقيبة صغيرة
فيها بعض آشيآها وآشياء رفيف
وقد كانت بلبس الخروج ماسكة بيد رفيف دخلت وما آن رأها قاسم توترت آعصابه ووقف
ذكرى: إلى إين يامروه
مروه تقترب وتعطيها رسالة وتتقدم من مصطفى تقبل يده وتنزل الدموع
بغزارة من عيونها وتتراجع تاركه المجال لرفيف التي اقتربت من جدها واحتضنته وتراجعت ومسكت يد آمها
ذكرى تتصفح الرسالة وقبل آن تكمل آخذها منها قاسم وقرآ منه بصوت آنا لم يعد عندي مكان في هذا البيت وحان وقت الرحيل وعندما حاول قاسم منها حتي يفهم السبب مروه تراجعت للخلف وهى تحاول الأبتعاد عنه وآخفاء دموعها تعثرت في. قدم خلود التي تجلس وتمد قدمها متعمدة. مروه تقع في الآرض قاسم يمد يده لها حتى يساعدها على الوقوف لكنها ردت يده بعنف وبدون سابق إنذار تصرخ لا تلمسني آكرهك آكرهك
مروه لقد نطقتي مروه تقف الدموع تنزل من عينيها بي غزارة
ذكرى تضمها وهى تقول حبيبتي لقد عاد الكي صوتك
خلود تتغير ملامح وجهها
مصطفى: الحمد الله
رفيف :ماما لقد تكلمتي
مروه ماتزال تحت الصدمة. ولم تدرك بعد
آنها عادت كما كانت بل كل ماكان يعنيها هو الهروب منه للهروب آسبابه
مروه دعوني آرحل لم يعد لي مكان معكم
خلود :تقف معكي حق هذا آفضل سمير سيحكم عليه إعدام او مؤبد على الآقل
قاسم :آسكتي آنتي لا دخل لك قاسم نحن معكي والبيت بيتك مروه لا
مصطفى: بنتي لا تفعلي هذا لا تحرميني من رفيف
مروه: لن تحرم منها آبي سوف تزورك متى شأت
ذكرى :لماذ تودين المغادرة
مروه :خلاص ارجوكم وتحاول المغادرة
قاسم: لوخطوتي خطوة واحدة خارج هذا الباب سوف آخذ منكي رفيف لن آدع بنت آخي تخرج من بيت آبيها
مروه: حاول
قاسم: حاولي آنتي وسترين من هو قاسم مصطفى:
مروه :والدموع تزداد نزول هل هذا تهديد
قاسم نعم.
خلود :دعها ترحل وإلا آرحل آنا ولن ترا إبنك آختار بيبني وبينها وبين إبنك وإبنتك آخوك
قاسم في موقف صعب لا يحسد عليه من سيختار حبيته آم زوجته
قرار صعب واختيار آصعب خلود
حامل وهذا قلب الموازين عليه آن يقرر
💔💚💘💘💘♥️زهرة ♥️♥️🌹🌹🌹💚
حبيبي حان الوداع.......كان لنا قصة حب .....لكن اليوم الحب ضاع......كان قارب الحب يسير وكان للقارب شراع.....فراقك هد حيلي وملاني حبك ضياع اوجاع......ارجوك تتركني....خلني وخل اخر الكلمة وداااااااااااااع
الفصل السابع من هنا
آبدا نحن نعيش ونمر في حياتنا بقصص حب كثير وكل مره نقول هذا هو الحب ويذهب وينسي ويأتي غيره ونقول هذا هو الحب ووو حتى نتفاجئ به الحب الحقيقي يدخل القلب بدون آذن بدون سبب وبدون خروج يعيش فينا حتى تفارق الروح الجسد ويبقى هذا الحب شاهدا على قبر العاشق نعم فيه حب واحد ووحيد لا يرتبط ب مصالح ولا
تقيده تقاليد ليس فيه طمع ولن يكون له آهداف لا علاقة له بعمر ولا مال ولا جمال هو مجرد من كل شيء مادي هو فقط الحب💖🌹
الحقيقي
قاسم يضم تلك القطعة من حبيبته قد تكون بنسبة لغيره مجرد قميص نوم لكنها بالنسبه للعاشق هى آكبر من ذالك بكثير هى كنز فيها عطرها هو يضمها إلى صدره ويعتصرها وكائنه يقول لها لماذ آنتي تلمسين جسدها وآنا لا لماذا آنتي تشتمين عطرها وآنا لا لماذ آنتي تنامين في حضنها وآنا لا
وبقي يضمها ويشتمها حتى فتح الباب ودخلت مروه عليه لتجده في تلك الحالة من الشوق والحب💖🌹
مروه تتمنى آن تكون هى تلك القطعة بين يديه آن تكون هي من يضمها ويشتمها ويقبلها بتلك المحبة لكن هيهات بين هذا وذاك
قاسم ينتبه لدخول مروه ف يترك الفستان ويقوم؛؛؛؛ مروه ترمقه بنظرة خاطفة وتمر من حوله وتجلس على جنب السرير وترمي خمارها بعيد هل حان الوقت لتسليم له هل
حانت تلك الحظة التي تتدفق فيها
المشاعر وتطغا على كل الحواس
هى مشتاقة لحضنه تتمني آن ترتشف عبق شيفاهه لتروي عطش السنين هى مستعدة لترمي كل شيء كان وسيكون وتعيش الحظة
في حضن الحبيب بدنيا كلها
آن تشتم عطره وعرقه آن تتحسس حرارة جسده آن تسمع دقات قلبه
هذه الخواطر تمر بذهن كل عاشق
مشتاق ومحروم من حبيبه يحول
الشوق إلى قصيدة شعرية تكتب بدقات القلب ودمع العيون وهمسات العشق
قاسم شعر برغبتها فيه وهذا آلهب حواسه واقترب منها وجلس قربها مد يده وداعب
شعرها زادت في هذه المسات في هيجان مشاعره وتوفد رغبته مروه تحك يديها في بعض من التوتر
وترجف بين يديه لقد ستسلم لطغيان جسدها ونعومته
مروه: تتناهد
قاسم: آحبك آنتي حب حياتي آنتي الحب الذي كنت في انتظره طول عمري تعالي إلي آروي ظمأي
مروه: تقترب صبغ قبلة على شفتيها هى تذوقت ريقه وطلبت المزيد لكنه توقف في حين كانت قد استسلمت له ولكن تراه لماذا توقف هل هو لم يعد يرغب فيها لا
مروه تقف وتشير إليه بيدها اللخروج وهى تمسح شفتيها التان امتلائت بريقه
هل هذا كسر قلب آم عفة لقد فعل قاسم ما لم تكن مروه تتوقعه منه
قاسم يخرج ومروه تشعر باالاهانة
لكن ربما الآمر لم تكن كما كانت هى تتوقعها شيخوختها، ستأتي لتحضر العرض الوحيد والأخير لمشهد ، في مسرحية حياة بدأ فصلها الأول منذ آول يوم رآها.
فما كان ليصدق أن النص الأخير لأيّ مسرحيّ، يرتجله القدر، ووحده الموت يوزع فيه الآدوار هو قلبه حزين على فراق آمه وآخته وكيف يستسلم لعشقه ومتعه بينما قلبه ينزف وكيف يخون آخوه المسجون
هو يعشقها لكن عنده ضمير وخلق نعم قاسم غير سمير خرج وذهب إلى غرفة آمه رما نفسه على سريرها وبكا حزنه وهمه وعشقه حبيبته كانت بين يديه تلك النجمة البعيدة في السماء تنازلت وهوت على الآرض لتكون له بين
يديه ملكه لكنه كان لكسر قلبها حتى يحميها منه هو لا يمكنه زيادة حزن آبيه آكثر
💚؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛برنس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛💜
فضلا منكم لايك للصفحه موجود فيها عشق الزين من هنا متابعه 👇👇👇👇
https://www.facebook.com/105664734491239/
في غرفتها مروه كانت تشعر بقلبها كسر ولم يعد عندها القدرة على التحمل والبقاء بعد الذي حدث ورفضها من طرف قاسم هذا شيء مذل وهى قد شعرت بذل آن يرفض الذكر من طرف الآنثى هذا يذله لكن رفض المرآة من طرف الرجل هذا يقتلها تمام
في اليوم الثاني جلس الجميع آو ماتبقة من تلك العائلة في غرفة الآستقبال ذكرى تخرج لآول مره من جناحها بعد الذي حدث حتى تجلس مع والدها قليلة وقاسم كان
يرتب آوراقه لذهاب للشركة وخلود تتمايل بخبث وهى تفكر في طريقة لتخلص من ذكرى حتى نزلت مروه وهى تحمل حقيبة صغيرة
فيها بعض آشيآها وآشياء رفيف
وقد كانت بلبس الخروج ماسكة بيد رفيف دخلت وما آن رأها قاسم توترت آعصابه ووقف
ذكرى: إلى إين يامروه
مروه تقترب وتعطيها رسالة وتتقدم من مصطفى تقبل يده وتنزل الدموع
بغزارة من عيونها وتتراجع تاركه المجال لرفيف التي اقتربت من جدها واحتضنته وتراجعت ومسكت يد آمها
ذكرى تتصفح الرسالة وقبل آن تكمل آخذها منها قاسم وقرآ منه بصوت آنا لم يعد عندي مكان في هذا البيت وحان وقت الرحيل وعندما حاول قاسم منها حتي يفهم السبب مروه تراجعت للخلف وهى تحاول الأبتعاد عنه وآخفاء دموعها تعثرت في. قدم خلود التي تجلس وتمد قدمها متعمدة. مروه تقع في الآرض قاسم يمد يده لها حتى يساعدها على الوقوف لكنها ردت يده بعنف وبدون سابق إنذار تصرخ لا تلمسني آكرهك آكرهك
مروه لقد نطقتي مروه تقف الدموع تنزل من عينيها بي غزارة
ذكرى تضمها وهى تقول حبيبتي لقد عاد الكي صوتك
خلود تتغير ملامح وجهها
مصطفى: الحمد الله
رفيف :ماما لقد تكلمتي
مروه ماتزال تحت الصدمة. ولم تدرك بعد
آنها عادت كما كانت بل كل ماكان يعنيها هو الهروب منه للهروب آسبابه
مروه دعوني آرحل لم يعد لي مكان معكم
خلود :تقف معكي حق هذا آفضل سمير سيحكم عليه إعدام او مؤبد على الآقل
قاسم :آسكتي آنتي لا دخل لك قاسم نحن معكي والبيت بيتك مروه لا
مصطفى: بنتي لا تفعلي هذا لا تحرميني من رفيف
مروه: لن تحرم منها آبي سوف تزورك متى شأت
ذكرى :لماذ تودين المغادرة
مروه :خلاص ارجوكم وتحاول المغادرة
قاسم: لوخطوتي خطوة واحدة خارج هذا الباب سوف آخذ منكي رفيف لن آدع بنت آخي تخرج من بيت آبيها
مروه: حاول
قاسم: حاولي آنتي وسترين من هو قاسم مصطفى:
مروه :والدموع تزداد نزول هل هذا تهديد
قاسم نعم.
خلود :دعها ترحل وإلا آرحل آنا ولن ترا إبنك آختار بيبني وبينها وبين إبنك وإبنتك آخوك
قاسم في موقف صعب لا يحسد عليه من سيختار حبيته آم زوجته
قرار صعب واختيار آصعب خلود
حامل وهذا قلب الموازين عليه آن يقرر
💔💚💘💘💘♥️زهرة ♥️♥️🌹🌹🌹💚
حبيبي حان الوداع.......كان لنا قصة حب .....لكن اليوم الحب ضاع......كان قارب الحب يسير وكان للقارب شراع.....فراقك هد حيلي وملاني حبك ضياع اوجاع......ارجوك تتركني....خلني وخل اخر الكلمة وداااااااااااااع
الفصل السابع من هنا