اخر الروايات

رواية لعبة القدر الفصل الثاني 2 بقلم الشيماء محمد

رواية لعبة القدر الفصل الثاني 2 بقلم الشيماء محمد


لفصل الثاني

علي وقف لشوق وبيحاول يغريها فهيا مشيت بسرعه علشان ما يكونلوش فرصه بس علي مصر وفاضل وراها يغري فيها وشوق ولا كأنها سمعاه اصلا
علي: الف؟ الفين؟ الرقم اللي يعجبك حدديه بس ليله واحده يالا محدش هيعرف ولا حد هيخسر
شوق وقفت مكانها وبصتله وعلي قلبه بيدق بسرعه وحازم هيتجنن
شوق: لو ما بعدتش هصوت وهلم عليك امه لا اله الا الله غور بقي من هنا هيا مش ناقصه بلاوي
شوق مشيت وعلي بيسأل حازم
علي: هاه امشي
حازم: اركن عربيتك وانزل منها وروح وراها وطلع اي فلوس اغريها تاني بهداوه وقولها انك مستعد لاي حاجه تطلبها مهما تكون
علي: عارف لو اتقبض عليا!؟



حازم: مش هيتقبض عليك ما تخافش انجز
علي نزل وراح وري شوق ووقفها وطلع فلوس زي ما حازم قاله
علي: حددي المبلغ وزي ما تحبي وفي المكان اللي تحبيه... فكري مفيش طريقه اسهل من دي تجيبي بيها كل اللي نفسك فيه؟
شوق سكتت للحظه وعلي تخيل انها بتفكر توافق وحازم كمان قلبه هيخرج من مكانه وعقله بيفكر لو وافقت هيعمل ايه؟ ؟ هيسيبها فعلا لعلي؟؟؟
سؤال مش عارف اجابته ايه؟
شوق: انت... احقر... من اني ارد عليك؟؟؟
جت تمشي فعلي مسكها من دراعها
علي: بس استني نتفاهم
مكملش جملته لاني شوق ناولته بالقلم خلاه قطع الكلام
علي مش مستوعب ايه اللي جراله
حازم ابتسامه اترسمت علي شفايفه وفرحه غريبه مش عارف سببها اول ما سمع صوت القلم
شوق: المسني تاني وانا قسما بالله لا باللي في رجلي
سابته ومشيت والمره دي علي رجع لعربيته ورجع لحازم اللي ركب العربيه بصمت
علي ساق لحد ما وصل حازم بيته ونزل فتحله العربيه وحازم نزل مشي خطوه ورجع لعلي وقف قصاده
حازم: انا اسف اعذرني... متخيلتش انها ممكن تعمل كده؟
علي: وحده شقيانه وبتجري علي بنتها ومحترمه ده الطبيعي انها تعمله
حازم: مين قال انها محترمه؟؟ علي الاقل مكنتش اتطلقت لو محترمه؟!
علي: نعم؟؟ لمجرد انها اتطلقت تبقي مش محترمه؟؟؟ معقول تكون دي وجهه نظرك؟؟؟ انت مين؟؟
حازم: لا طبعا مش معني الطلاق عدم الاحترام مش ده قصدي بس هيا مش محترمه تقدر تقول كده معرفه قديمه!!!
علي: الله اعلم معرفتك القديمه دي ايه؟ بس الناس بتتغير وبتتبدل... وبعدين الانسانه دي في اي مكان اتواجدت فيه الكل بيشهدلها بالاحترام والكل مكنش عايز يطردها لولا ضغطنا عليهم... الانسانه دي اكتر من محترمه فانت راجع نفسك

حازم دخل فيلته وعلي مشي وروح بيته هو كمان
حازم كلام علي بيلف ويدور جواه
مش عارف فين الصح وفين الغلط؟؟؟ بس اللي عارفه انه لازم ينتقم مهما يكون الثمن؟؟؟
شوق في بيتها وبنتها نايمه وهيا سهرانه بدموعها وحالها وبتفكر في بكره... هتعيش ازاي هيا وبنتها؟؟ هتدخلها مدرسه ازاي؟؟ هتصرف عليها منين؟؟ بنتها اهي 7 سنين والدراسه هتبدأ هتدفعلها مصاريفها منين؟؟ ليه الحظ ملطش معاها كده وليه بتترفد تاني يوم في اي شغل؟؟؟ هل في حد بينتقم منها؟؟؟
علامه استفهام كبيره...

اكتشاف مشروب حارق للدهون يعمل بشكل ذكي وآمن ١٠٠٪ ... تعرف عليه الآن!
اكتشاف مشروب حارق للدهون يعمل بشكل ذكي وآمن ١٠٠٪ ... تعرف عليه الآن!
Nutrife
مقترحات من
حازم كمان علامه استفهام اكبر؟؟؟ ممكن يكون فعلا ناسيها؟؟ ممكن يكون هو اللي وري اللي بيحصلها ده؟؟؟ لا حازم لأ؟؟؟ وبعدين ده حتي اسمها مكنش فاكره وبعدين هيا اتطردت قبل ما تقابله بكتير
لا لازم تشيله من تفكيرها بقي هيا اقل من انه يفتكر اسمها مش يفكر ازاي يطردها لا لا مش حازم ابدا
اه والف اه منك يا حازم..........
طلع النهار وشوق بتبدأ رحله عذابها وحازم بيراقبها من بعيد لبعيد ومش عارف ولا يسيبها في حالها ولا يستمتع بعذابها قدامه
حازم: علي انزل روحلها
علي: نعم؟؟ لا يا حازم اسف شوف غيري بقي
حازم: انزل اتأسفلها واعرض عليها شغل في الفندق وبراتب معقول بس يدوب يكفيها هيا وبنتها اكل بس فاهم؟
علي: هتشغلها عندك!؟
حازم: انت اللي هتشغلها انا مش هظهر في الصوره خالص
علي: ولو سألتني انا عرفت مكانها منين؟؟؟
حازم: قولها اي حاجه... شوفتها صدفه؟؟ ندمت؟؟ توبت وحبيت تصلح غلطك... اي حاجه... ألف...
علي نزل وهو مش عارف هيقولها ايه؟ حازم نداله وقاله يفتح تليفونه علشان يسمعه
شوق بتمسح في عربيه وشافته
شوق: انت تاني؟؟ عايز قلم كمان ولا ايه؟؟؟
حازم ابتسم
علي: اسمعيني،.. انا كنت معدي صدفه من هنا وشوفتك
شوق: وقولت انزل اشوفها غيرت رأيها ولا لأ؟؟
علي: لا لا ابدا والله انا بس لمحتك وندمت علي اللي عملته من كام يوم معاكي وبعدين قلمك نوعا ما فوقني ولما شوفتك حسيت انها فرصه من ربنا اني اعوضك واني اتوب واصلح غلطي
شوق: ربنا يتقبل اتفضل
شوق كملت شغلها ومتجهلاه وهو لسه واقف
شوق: وبعدين؟ اعتذرت وخلاص اتفضل
علي: عندي ليكي عرض
شوق: اسفه اتفضل
علي: لا انتي فهماني غلط عرض شغل واعتقد انه احسن من غسيل العربيات
شوق وقفت وبصتله مستنياه يكمل
علي: عندي فندق وهتشتغلي فيه في المطبخ... هاه ايه رايك؟
شوق: هشتغل ايه بالظبط؟
علي: علي حسب ما يقولولك... غسيل اطباق.. تنظيف اي حاجه يعني؟ ايه رأيك؟
شوق: فندق ايه؟
علي: فندق (.....)
شوق: الفندق ده بتاعك؟؟؟ علشان كده كنت متخيل انك اول ما تقف بعربيتك هيضربولك تعظيم سلام..
علي: هاه هتقبلي اسفي وعرضي ولا ايه؟
شوق: للاسف مضطره اقبل تحب اجي امتي؟؟
علي مستني حازم يقوله في السماعه اللي في ودنه
حازم: قولها دلوقتي لو تحب
علي: دلوقتي لو حبيتي
شوق: خلاص اتفضل حضرتك وانا هخلص العربيه دي واحصلك
حازم: قولها تسيبها من العربيه وتيجي معاك
علي: سيبك من العربيه انتي حاليا مش محتاجلها
شوق: اسفه قبضت عربون لغسيلها وصاحبها اتكل عليا وانا ما بحبش اخلف كلامي مع حد
حازم استغرب من كلامها وكان نفسه يرد عليها بنفسه
شوق استلمت شغلها وحازم مراقبها بكاميرات المراقبه كل لحظه وثانيه
كل شويه يبلغ علي بشغلانه جديده ليها
من تنظيف لترويق لشغل جرسونه لغسيل اطباق لتنظيف الاوض من الاخر كل انواع الشغل بيشغلهالها
وهيا ما بتقولش لأ ابدا او تتعب ابدا
حازم نفسه يشوفها بتشتكي او تتألم الي انها بتاخد يوميتها وابتسامه علي وشها وتحمد ربها وتروح

كان هيتجنن سر الابتسامه دي ايه؟ وما بتتعبش ليه؟
واخيرا قال لعلي يروحلها ويسألها بطريقته

علي: شوق ازيك
شوق: اهلا يا افندم
علي: عامله ايه في الشغل؟؟ عاجبك ولا حد مضايقك؟؟
شوق: لا عاجبني جدا تسلم يا افندم
علي: كل الشغل ده وعاجبك ازاي؟؟
شوق: كتر الشغل ما يهمنيش المهم في الاخر اقبض يوميتي واروح بيتي معايا تمن اكل بنتي ودي اقصي امنياتي
علي: انك تأكلي بنتك!؟؟
شوق: اه اأكلها وطبعا بكره تبدأ المدارس وانا اهو بحوش تمن مصاريف المدرسه فعلشان كده بمشي بالابتسامه علي وشي لاني معايا قوت يومي

علي رجع لحازم وهو عايز يضربه وحازم عقله هيوقف من التفكير
حازم في بيته سرحان كالعاده وامه جت تكلمه وفضلت تتكلم كتير بس ابنها مش معاها اصلا
صفيه: حازم... حازم؟؟
حازم انتبه: خير يا ماما في ايه؟
صفيه: مالك سرحان في ايه؟
حازم: مشاكل في الشغل ما تشغليش بالك... بقولك فاكره شوق؟؟
صفيه قلبها دق بسرعه واترددت: شوق؟؟ شوق مين؟؟
حازم: الممرضه؟؟ شوق الممرضه؟؟
صفيه: ايه اللي فكرك بيها دلوقتي؟؟؟
حازم: جت في بالي،... هيا ما رجعتش تاني ابدا صح؟؟؟
صفيه: انت كنت مستنيها ترجع؟؟؟
حازم: رجعت ولا ما رجعتش وانا مسافر؟؟
صفيه: لا يا حازم ما رجعتش وبعدين الموضوع ده مر عليه يجي سبع سنين ايه اللي فكرك بيه؟ خلينا في المهم
حازم: ايه المهم اتفضلي
صفيه: مكرم السعدني جاي هو وعيلته هيتعشوا معانا النهارده
حازم: يا اهلا بيهم بس عشي عادي ولا عندك غرض؟؟؟
صفيه: الاتنين... هو مجرد عشي عادي بس في نفس الوقت تشوف بنته شاهندا
حازم: اممم كنت متأكد ان الموضوع فيه بنات
صفيه: حازم لامتي
قاطعها حازم: حاضر هتعشي معاهم وهشوف شاهندا خلاص؟؟؟

وقت العشا حازم بيراقب شاهندا في كل حركه لدرجه خلت البنت ترتبك قدامه
خلصوا عشا واخدها يتمشوا شويه في الجنينه مشيوا كام خطوه
حازم: تعالي نقعد علي البيسين
شاهندا : تعبان ولا حاجه؟؟
حازم: لا مش تعبان حاليا بس افضل نقعد
شاهندا : اوك اتفضل...
بعد فتره من الصمت
شاهندا : هو انت فعلا كنت في فتره من الفترات
قاطعها حازم: مش حابب اتكلم عن الماضي لو سمحتي وخصوصا الفتره اللي انتي هتسألي عنها
شاهندا : اسفه.،. اخبار شغلك ايه؟
فضلوا يتكلموا كتير واكتشف حازم انها بنت رقيقه ومثقفه وفوق كل ده جميله..
الصبح بيفطر هو وصفيه
صفيه: هاه؟؟ ايه رايك؟
حازم: اه الفطار حلو تسلم ايدك
صفيه: فطار ايه يا حازم انا بسأل عن شاهندا
حازم: شاهندا ؟؟؟ مش عارف
صفيه: يعني ايه مش عارف؟؟
حازم: هيا ليها كذا معني؟؟ مش عارف... محتاج وقت احط النقط علي الحروف فلسه مش عارف
صفيه: خد وقتك وفكر هيا علي العموم بتبقي موجوده في النادي الفتره من الساعه 5 لحد بالليل
حازم: امم طيب متشكر
حازم بيراقب شوق من ناحيه وبيروح يقابل شاهندا من ناحيه وواقف مش عارف يخطي لاي اتجاه
حازم: علي خفف الشغل علي شوق وخليها وظيفه عاديه براتب معقول
علي: اخيرا هيبقي عندك قلب!! حاضر... انسه شاهندا اتصلت بيك وبتأكد عشاكم مع بعض
حازم :تمام مش هتأخر
علي: هو انت حاليا مع شاهندا ولا شوق؟؟؟
حازم: شوق مين دي اللي انا معاها... دي مجرد خدامه ولا راحت ولا جت
علي: ولما هيا مجرد خدامه حطها في بالك ليه وبتراقبها طول الوقت ليه؟ ؟ احنا بقالنا اكتر من 3 شهور ما وراناش غيرها
حازم: تقدر تقول حساب قديم بصفييه وبعدين يا ريت ما تتدخلش في اللي ما يخصكش واتفضل احجزلي لعشا النهارده
بالليل حازم اخد شاهندا وخرجوا يتعشوا مع بعض

شاهندا كانت انسانه جميله روحا وشكلا
اتعشوا واتكلموا في مواضيع كتيره
شاهندا : هو انا ينفع اطلب طلب؟؟
حازم: شاوري
شاهندا : ينفع نقوم نرقص؟؟؟
حازم اتردد شويه بس وافق ومسك ايدها وقاموا يرقصوا
شاهندا بتقرب وكل ما تقرب قوي لمحه من الماضي بتيجي في بال حازم
ذكريات بتهاجمه زي الومضات اللي بتبرق وتختفي
ذكريات بتحاول تظهر وهو بيمنعها
ذكريات بتوجع قوي قوي
شاهندا : في ايه مالك؟؟ انت تعبان؟
حازم: اسف يا شاهندا
شاهندا : لا اسف ايه تعال استريح اقعد... انا اسفه اني ضغطت عليك سامحني
حازم: انتي ما ضغطتيش عليا ابدا ومالوش لازمه ابدا تتأسفي يالا نروح؟؟
شاهندا : اه طبعا يالا علشان ترتاح كمان
حازم روحها وهو روح بيته يحاول يكبت الذكريات اللي بتظهر ويرجعها تاني للنوم
شاهندا مع امها ساميه
ساميه: هاه يا حبيبتي اتبسطي معاه؟
شاهندا : جدا يا ماما... حازم انسان جنتل قوي قوي.. رقيق مراعي للي حواليه... جدع... من الاخر كله علي بعضه حاجه كده مالهاش وصف
ساميه : انتي حبيتيه ولا ايه؟
شاهندا ابتسمت وبصت للارض بكسوف فامها رفعتلها وشها
ساميه : ما تتكسفيش يا حبيبتي هو انسان محترم وكويس وعيلته كويسه فليه لأ؟؟؟

شوق في بيتها بتحسب حسابتها وتشوف وفرت ايه وفاضلها ايه؟؟؟ المدارس خلاص علي وشك تبدأ
سرحت في ماضيها وافتكرت احلي ايام في حياتها
وافتكرت لما كانت لسه في بيت ابوها مش شايله اي هموم ابدا... افتكرت لما كانت لسه بنت الحياه فاتحالها دراعاتها... ومش عارفه ايه اللي جرالها؟؟ وليه الدنيا عطتلها ظهرها بسرعه كده؟ وليه شالت الهم بدري كده.؟؟؟ دي كانت مجرد عيله لما شالت المسؤليه؟؟ شالتها بدري قوي.....،

اه منك يا حازم والف اه!!!!!!!!!!

شهر بحاله عدي وحازم بيراقب شوق.... فجأه قرر انه ينزل يقابلها ويتكلم معاها يمكن يرتاح!!! يمكن يفهم منها ايه اللي حصل وحصل ليه؟؟؟ يمكن يلاقي اجابات علي اسئلته؟؟؟ يمكن يرتاح!!!!
هي امله الوحيد انه يرتاح!!! مش عايز غير انه يعرف
لييييييييييه؟؟؟؟

نزل حازم بعصايته وقرب خطوه خطوه لعندها وهيا في المطبخ بتغسل الاطباق

شوق بتغسل في الاطباق وبنتها معاها قاعده علي كرسي بمنتهي الهدوء وفجأه البنت بتقوم تنط
رهف: بابااااا ماما بابا اهوه
شوق بتسيب اللي في ايدها وتبص للي داخل عليهم
شوق: محمود ازيك؟؟
سلمت عليه وهو فضل يضحك ويهزر مع رهف
رهف شويه وسابتهم لوحدهم وقعدت تلون وترسم في مكانها بهدوء
محمود: عامله ايه؟
شوق: انا الحمد لله كويسه؟؟ وانت؟؟
محمود: زعلان منك؟؟ ليه ما طلبتيش مساعدتي لما اتطردتي من الشغل!!! كده تقلقيني عليكي!!
شوق :ما تخافش عليا انا كويسه
محمود: شوق اسمحيلي يا حبيبتي اساعدك
شوق: صدقني يا محمود لو احتجت لمساعده انت اول واحد هروحله... المهم شغلك عامل في ايه والدنيا عامله ايه؟
محمود: انا الحمد لله كويس ما تشغليش بالك بيا...شوق!!
شوق: نعم
محمود مسك ايديها الاتنين وقرب منها قوي وبعدها مسك وشها
محمود: انا جنبك انتي مش لوحدك انتي فاهمه؟ انا موجود وعمري ابدا ما هتأخر عليكي فاهمه يا غاليه؟؟؟
طبعا كل ده وحازم واقف بره الباب سامعهم وشايفهم
انسحب بهدوء وطلع مكتبه وجواه كميه غيظ وغضب ممكن يحرق كل حاجه ومره واحده مسك فاظه وحدفها علي الشاشه اللي فيه صوره شوق ومحمود بيضمها واتكسرت الشاشه مليون حته
دخل علي يجري
علي: في ايه اللي حصل؟؟ مالك؟؟
حازم: تترفد
علي: تاني يا
قاطعه بصوته كله: تترفد حالا
علي اول مره يشوف حازم بالشكل ده وبالتالي انسحب من قدامه

محمود مع شوق لسه بيتكلموا
محمود: لو احتجتي اي حاجه ما تترديديش
شوق: اتفقنا المهم صح عيالك ومراتك عاملين ايه؟
محمود: جوز عيال قرود يا شوق... ايه ده؟؟؟ مجننيني انا وسميه مش عارفين نقعد لحظه هاديه؟؟؟
شوق: ربنا يخليهملك ملك وعمر ربنا يحفظهم سلملي عليهم كتير
مشي محمود وسابها

علي فعلا رفد شوق من غير ما يبررلها اي سبب ومع انها حاولت تكلمه بس رفض حتي يكلمها لانه مش هيعرف يديها اي اسباب

روحت بخيبه املها ومش عارفه هتعمل ايه تاني؟؟
هتدور علي اي شغل مهما يكون
ورجعت تاني لدوامه الشغل وحازم وراها يرفدها من مكان لمكان
لدرجه انها اتضطرت تشحت اكل بنتها
دموعها مش مفرقاها ابدا وهو بيتفرج ومستلذ بعذابها بس للاسف دموعها زي سكاكين في قلبه؟؟؟ ومش عارف هو ازاي بيستلذ بعذابها وبيتألم ويتوجع اكتر منها؟؟؟ ازاي عنده الاحساسين دول مع بعض؟؟

شوق مش عارفه تعمل ايه؟ وتروح فين ولمين؟؟؟
فكرت تروح لمحمود
لا لا محمود وقف جنبي كتير وعمل علشاني اكتر...
وبعدين عنده عياله اولي يصرف عليهن... لا لا محمود لأ.... كفايه اللي عمله مش كل مره هجري عليه
واخيرا قررت تعمل خطوه مجنونه وهيا وحظها
راحت مش عارفه هيحصل ايه بس لازم تجرب يمكن تكون السنين خففت شويه
حازم وراها مستغرب هيا رايحه فين؟
اخيرا وقفت قدام بيت ومتردده تطلع ولا لأ؟
واخيرا دخلت وده كان بيت ابوها
خبطت وفتحولها ودخلت وحازم بره عايز يشوف ايه اللي هيحصل؟
شوق قاعده مستنيه لحظه خروج ابوها ويشوفها
وخطواته اهي بتقرب وتقرب وهيا وقفت هيا وامها واخواتها وكلهن مستنين مواجهتهم
واخيرا دخل واتفاجئ بيها وبصلها
سيد:........

ليگ وكومنت وقولولي رايكم
ﺍﻟﺤﻠﻘﻪ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﻪ من رواية لعبة القدر
ﻋﻠﻲ ﻭﻗﻒ ﻟﺸﻮﻕ ﻭﺑﻴﺤﺎﻭﻝ ﻳﻐﺮﻳﻬﺎ ﻓﻬﻴﺎ ﻣﺸﻴﺖ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻣﺎ ﻳﻜﻮﻧﻠﻮﺵ ﻓﺮﺻﻪ ﺑﺲ ﻋﻠﻲ ﻣﺼﺮ ﻭﻓﺎﺿﻞ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻳﻐﺮﻱ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺷﻮﻕ ﻭﻻ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺳﻤﻌﺎﻩ ﺍﺻﻼ
ﻋﻠﻲ : ﺍﻟﻒ؟ ﺍﻟﻔﻴﻦ؟ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﻳﻌﺠﺒﻚ ﺣﺪﺩﻳﻪ ﺑﺲ ﻟﻴﻠﻪ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻳﺎﻻ ﻣﺤﺪﺵ ﻫﻴﻌﺮﻑ ﻭﻻ ﺣﺪ ﻫﻴﺨﺴﺮ
ﺷﻮﻕ ﻭﻗﻔﺖ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭﺑﺼﺘﻠﻪ ﻭﻋﻠﻲ ﻗﻠﺒﻪ ﺑﻴﺪﻕ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﺣﺎﺯﻡ ﻫﻴﺘﺠﻨﻦ
ﺷﻮﻕ : ﻟﻮ ﻣﺎ ﺑﻌﺪﺗﺶ ﻫﺼﻮﺕ ﻭﻫﻠﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻣﻪ ﻻ ﺍﻟﻪ ﺍﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻏﻮﺭ ﺑﻘﻲ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻫﻴﺎ ﻣﺶ ﻧﺎﻗﺼﻪ ﺑﻼﻭﻱ
ﺷﻮﻕ ﻣﺸﻴﺖ ﻭﻋﻠﻲ ﺑﻴﺴﺄﻝ ﺣﺎﺯﻡ
ﻋﻠﻲ : ﻫﺎﻩ ﺍﻣﺸﻲ
ﺣﺎﺯﻡ : ﺍﺭﻛﻦ ﻋﺮﺑﻴﺘﻚ ﻭﺍﻧﺰﻝ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺭﻭﺡ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻭﻃﻠﻊ ﺍﻱ ﻓﻠﻮﺱ ﺍﻏﺮﻳﻬﺎ ﺗﺎﻧﻲ ﺑﻬﺪﺍﻭﻩ ﻭﻗﻮﻟﻬﺎ ﺍﻧﻚ ﻣﺴﺘﻌﺪ ﻻﻱ ﺣﺎﺟﻪ ﺗﻄﻠﺒﻬﺎ ﻣﻬﻤﺎ ﺗﻜﻮﻥ
ﻋﻠﻲ : ﻋﺎﺭﻑ ﻟﻮ ﺍﺗﻘﺒﺾ ﻋﻠﻴﺎ ! ؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﻣﺶ ﻫﻴﺘﻘﺒﺾ ﻋﻠﻴﻚ ﻣﺎ ﺗﺨﺎﻓﺶ ﺍﻧﺠﺰ
ﻋﻠﻲ ﻧﺰﻝ ﻭﺭﺍﺡ ﻭﺭﻱ ﺷﻮﻕ ﻭﻭﻗﻔﻬﺎ ﻭﻃﻠﻊ ﻓﻠﻮﺱ ﺯﻱ ﻣﺎ ﺣﺎﺯﻡ ﻗﺎﻟﻪ
ﻋﻠﻲ : ﺣﺪﺩﻱ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﻭﺯﻱ ﻣﺎ ﺗﺤﺒﻲ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺤﺒﻴﻪ ... ﻓﻜﺮﻱ ﻣﻔﻴﺶ ﻃﺮﻳﻘﻪ ﺍﺳﻬﻞ ﻣﻦ ﺩﻱ ﺗﺠﻴﺒﻲ ﺑﻴﻬﺎ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻧﻔﺴﻚ ﻓﻴﻪ؟
ﺷﻮﻕ ﺳﻜﺘﺖ ﻟﻠﺤﻈﻪ ﻭﻋﻠﻲ ﺗﺨﻴﻞ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﺘﻔﻜﺮ ﺗﻮﺍﻓﻖ ﻭﺣﺎﺯﻡ ﻛﻤﺎﻥ ﻗﻠﺒﻪ ﻫﻴﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻭﻋﻘﻠﻪ ﺑﻴﻔﻜﺮ ﻟﻮ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﻫﻴﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ؟ ؟ ﻫﻴﺴﻴﺒﻬﺎ ﻓﻌﻼ ﻟﻌﻠﻲ؟؟؟
ﺳﺆﺍﻝ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺍﻳﻪ؟
ﺷﻮﻕ : ﺍﻧﺖ ... ﺍﺣﻘﺮ ... ﻣﻦ ﺍﻧﻲ ﺍﺭﺩ ﻋﻠﻴﻚ؟؟؟
ﺟﺖ ﺗﻤﺸﻲ ﻓﻌﻠﻲ ﻣﺴﻜﻬﺎ ﻣﻦ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ
ﻋﻠﻲ : ﺑﺲ ﺍﺳﺘﻨﻲ ﻧﺘﻔﺎﻫﻢ
ﻣﻜﻤﻠﺶ ﺟﻤﻠﺘﻪ ﻻﻧﻲ ﺷﻮﻕ ﻧﺎﻭﻟﺘﻪ ﺑﺎﻟﻘﻠﻢ ﺧﻼﻩ ﻗﻄﻊ ﺍﻟﻜﻼﻡ
ﻋﻠﻲ ﻣﺶ ﻣﺴﺘﻮﻋﺐ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺟﺮﺍﻟﻪ
ﺣﺎﺯﻡ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺍﺗﺮﺳﻤﺖ ﻋﻠﻲ ﺷﻔﺎﻳﻔﻪ ﻭﻓﺮﺣﻪ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﺳﺒﺒﻬﺎ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻘﻠﻢ
ﺷﻮﻕ : ﺍﻟﻤﺴﻨﻲ ﺗﺎﻧﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻗﺴﻤﺎ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻻ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﻓﻲ ﺭﺟﻠﻲ
ﺳﺎﺑﺘﻪ ﻭﻣﺸﻴﺖ ﻭﺍﻟﻤﺮﻩ ﺩﻱ ﻋﻠﻲ ﺭﺟﻊ ﻟﻌﺮﺑﻴﺘﻪ ﻭﺭﺟﻊ ﻟﺤﺎﺯﻡ ﺍﻟﻠﻲ ﺭﻛﺐ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﺑﺼﻤﺖ
ﻋﻠﻲ ﺳﺎﻕ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻭﺻﻞ ﺣﺎﺯﻡ ﺑﻴﺘﻪ ﻭﻧﺰﻝ ﻓﺘﺤﻠﻪ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﻭﺣﺎﺯﻡ ﻧﺰﻝ ﻣﺸﻲ ﺧﻄﻮﻩ ﻭﺭﺟﻊ ﻟﻌﻠﻲ ﻭﻗﻒ ﻗﺼﺎﺩﻩ
ﺣﺎﺯﻡ : ﺍﻧﺎ ﺍﺳﻒ ﺍﻋﺬﺭﻧﻲ ... ﻣﺘﺨﻴﻠﺘﺶ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻌﻤﻞ ﻛﺪﻩ؟
ﻋﻠﻲ : ﻭﺣﺪﻩ ﺷﻘﻴﺎﻧﻪ ﻭﺑﺘﺠﺮﻱ ﻋﻠﻲ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻭﻣﺤﺘﺮﻣﻪ ﺩﻩ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻌﻤﻠﻪ
ﺣﺎﺯﻡ : ﻣﻴﻦ ﻗﺎﻝ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺤﺘﺮﻣﻪ؟؟ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﻗﻞ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﺍﺗﻄﻠﻘﺖ ﻟﻮ ﻣﺤﺘﺮﻣﻪ؟ !
ﻋﻠﻲ : ﻧﻌﻢ؟؟ ﻟﻤﺠﺮﺩ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﺗﻄﻠﻘﺖ ﺗﺒﻘﻲ ﻣﺶ ﻣﺤﺘﺮﻣﻪ؟؟؟ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺗﻜﻮﻥ ﺩﻱ ﻭﺟﻬﻪ ﻧﻈﺮﻙ؟؟؟ ﺍﻧﺖ ﻣﻴﻦ؟؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﻻ ﻃﺒﻌﺎ ﻣﺶ ﻣﻌﻨﻲ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻋﺪﻡ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﻣﺶ ﺩﻩ ﻗﺼﺪﻱ ﺑﺲ ﻫﻴﺎ ﻣﺶ ﻣﺤﺘﺮﻣﻪ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻘﻮﻝ ﻛﺪﻩ ﻣﻌﺮﻓﻪ ﻗﺪﻳﻤﻪ !!!
ﻋﻠﻲ : ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻋﻠﻢ ﻣﻌﺮﻓﺘﻚ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﻪ ﺩﻱ ﺍﻳﻪ؟ ﺑﺲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﺘﺘﻐﻴﺮ ﻭﺑﺘﺘﺒﺪﻝ ... ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻻﻧﺴﺎﻧﻪ ﺩﻱ ﻓﻲ ﺍﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﺗﻮﺍﺟﺪﺕ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻜﻞ ﺑﻴﺸﻬﺪﻟﻬﺎ ﺑﺎﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﻭﺍﻟﻜﻞ ﻣﻜﻨﺶ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﻄﺮﺩﻫﺎ ﻟﻮﻻ ﺿﻐﻄﻨﺎ ﻋﻠﻴﻬﻢ ... ﺍﻻﻧﺴﺎﻧﻪ ﺩﻱ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻣﺤﺘﺮﻣﻪ ﻓﺎﻧﺖ ﺭﺍﺟﻊ ﻧﻔﺴﻚ
ﺣﺎﺯﻡ ﺩﺧﻞ ﻓﻴﻠﺘﻪ ﻭﻋﻠﻲ ﻣﺸﻲ ﻭﺭﻭﺡ ﺑﻴﺘﻪ ﻫﻮ ﻛﻤﺎﻥ
ﺣﺎﺯﻡ ﻛﻼﻡ ﻋﻠﻲ ﺑﻴﻠﻒ ﻭﻳﺪﻭﺭ ﺟﻮﺍﻩ
ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﻓﻴﻦ ﺍﻟﺼﺢ ﻭﻓﻴﻦ ﺍﻟﻐﻠﻂ؟؟؟ ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻧﻪ ﻻﺯﻡ ﻳﻨﺘﻘﻢ ﻣﻬﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺜﻤﻦ؟؟؟
ﺷﻮﻕ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﻭﺑﻨﺘﻬﺎ ﻧﺎﻳﻤﻪ ﻭﻫﻴﺎ ﺳﻬﺮﺍﻧﻪ ﺑﺪﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﺣﺎﻟﻬﺎ ﻭﺑﺘﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﺑﻜﺮﻩ ... ﻫﺘﻌﻴﺶ ﺍﺯﺍﻱ ﻫﻴﺎ ﻭﺑﻨﺘﻬﺎ؟؟ ﻫﺘﺪﺧﻠﻬﺎ ﻣﺪﺭﺳﻪ ﺍﺯﺍﻱ؟؟ ﻫﺘﺼﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻨﻴﻦ؟؟ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﺍﻫﻲ 7 ﺳﻨﻴﻦ ﻭﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻪ ﻫﺘﺒﺪﺃ ﻫﺘﺪﻓﻌﻠﻬﺎ ﻣﺼﺎﺭﻳﻔﻬﺎ ﻣﻨﻴﻦ؟؟ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺤﻆ ﻣﻠﻄﺶ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻛﺪﻩ ﻭﻟﻴﻪ ﺑﺘﺘﺮﻓﺪ ﺗﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ﻓﻲ ﺍﻱ ﺷﻐﻞ؟؟؟ ﻫﻞ ﻓﻲ ﺣﺪ ﺑﻴﻨﺘﻘﻢ ﻣﻨﻬﺎ؟؟؟
ﻋﻼﻣﻪ ﺍﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﻛﺒﻴﺮﻩ ...
ﺣﺎﺯﻡ ﻛﻤﺎﻥ ﻋﻼﻣﻪ ﺍﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﺍﻛﺒﺮ؟؟؟ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻌﻼ ﻧﺎﺳﻴﻬﺎ؟؟ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﻭﺭﻱ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﺤﺼﻠﻬﺎ ﺩﻩ؟؟؟ ﻻ ﺣﺎﺯﻡ ﻷ؟؟؟ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺩﻩ ﺣﺘﻲ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻣﻜﻨﺶ ﻓﺎﻛﺮﻩ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻫﻴﺎ ﺍﺗﻄﺮﺩﺕ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﻘﺎﺑﻠﻪ ﺑﻜﺘﻴﺮ
ﻻ ﻻﺯﻡ ﺗﺸﻴﻠﻪ ﻣﻦ ﺗﻔﻜﻴﺮﻫﺎ ﺑﻘﻲ ﻫﻴﺎ ﺍﻗﻞ ﻣﻦ ﺍﻧﻪ ﻳﻔﺘﻜﺮ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻣﺶ ﻳﻔﻜﺮ ﺍﺯﺍﻱ ﻳﻄﺮﺩﻫﺎ ﻻ ﻻ ﻣﺶ ﺣﺎﺯﻡ ﺍﺑﺪﺍ
ﺍﻩ ﻭﺍﻟﻒ ﺍﻩ ﻣﻨﻚ ﻳﺎ ﺣﺎﺯﻡ ..........
ﻃﻠﻊ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻭﺷﻮﻕ ﺑﺘﺒﺪﺃ ﺭﺣﻠﻪ ﻋﺬﺍﺑﻬﺎ ﻭﺣﺎﺯﻡ ﺑﻴﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻟﺒﻌﻴﺪ ﻭﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﻭﻻ ﻳﺴﻴﺒﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻭﻻ ﻳﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑﻌﺬﺍﺑﻬﺎ ﻗﺪﺍﻣﻪ
ﺣﺎﺯﻡ : ﻋﻠﻲ ﺍﻧﺰﻝ ﺭﻭﺣﻠﻬﺎ
ﻋﻠﻲ : ﻧﻌﻢ؟؟ ﻻ ﻳﺎ ﺣﺎﺯﻡ ﺍﺳﻒ ﺷﻮﻑ ﻏﻴﺮﻱ ﺑﻘﻲ
ﺣﺎﺯﻡ : ﺍﻧﺰﻝ ﺍﺗﺄﺳﻔﻠﻬﺎ ﻭﺍﻋﺮﺽ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺷﻐﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﻭﺑﺮﺍﺗﺐ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺑﺲ ﻳﺪﻭﺏ ﻳﻜﻔﻴﻬﺎ ﻫﻴﺎ ﻭﺑﻨﺘﻬﺎ ﺍﻛﻞ ﺑﺲ ﻓﺎﻫﻢ؟
ﻋﻠﻲ : ﻫﺘﺸﻐﻠﻬﺎ ﻋﻨﺪﻙ ! ؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﺍﻧﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﺘﺸﻐﻠﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻫﻈﻬﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻮﺭﻩ ﺧﺎﻟﺺ
ﻋﻠﻲ : ﻭﻟﻮ ﺳﺄﻟﺘﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻣﻨﻴﻦ؟؟؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﻗﻮﻟﻬﺎ ﺍﻱ ﺣﺎﺟﻪ ... ﺷﻮﻓﺘﻬﺎ ﺻﺪﻓﻪ؟؟ ﻧﺪﻣﺖ؟؟ ﺗﻮﺑﺖ ﻭﺣﺒﻴﺖ ﺗﺼﻠﺢ ﻏﻠﻄﻚ ... ﺍﻱ ﺣﺎﺟﻪ ... ﺃﻟﻒ ...
ﻋﻠﻲ ﻧﺰﻝ ﻭﻫﻮ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﻫﻴﻘﻮﻟﻬﺎ ﺍﻳﻪ؟ ﺣﺎﺯﻡ ﻧﺪﺍﻟﻪ ﻭﻗﺎﻟﻪ ﻳﻔﺘﺢ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻪ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻳﺴﻤﻌﻪ
ﺷﻮﻕ ﺑﺘﻤﺴﺢ ﻓﻲ ﻋﺮﺑﻴﻪ ﻭﺷﺎﻓﺘﻪ
ﺷﻮﻕ : ﺍﻧﺖ ﺗﺎﻧﻲ؟؟ ﻋﺎﻳﺰ ﻗﻠﻢ ﻛﻤﺎﻥ ﻭﻻ ﺍﻳﻪ؟؟؟
ﺣﺎﺯﻡ ﺍﺑﺘﺴﻢ
ﻋﻠﻲ : ﺍﺳﻤﻌﻴﻨﻲ، .. ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﻌﺪﻱ ﺻﺪﻓﻪ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻭﺷﻮﻓﺘﻚ
ﺷﻮﻕ : ﻭﻗﻮﻟﺖ ﺍﻧﺰﻝ ﺍﺷﻮﻓﻬﺎ ﻏﻴﺮﺕ ﺭﺃﻳﻬﺎ ﻭﻻ ﻷ؟؟
ﻋﻠﻲ : ﻻ ﻻ ﺍﺑﺪﺍ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﺑﺲ ﻟﻤﺤﺘﻚ ﻭﻧﺪﻣﺖ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﺘﻪ ﻣﻦ ﻛﺎﻡ ﻳﻮﻡ ﻣﻌﺎﻛﻲ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻗﻠﻤﻚ ﻧﻮﻋﺎ ﻣﺎ ﻓﻮﻗﻨﻲ ﻭﻟﻤﺎ ﺷﻮﻓﺘﻚ ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﻓﺮﺻﻪ ﻣﻦ ﺭﺑﻨﺎ ﺍﻧﻲ ﺍﻋﻮﺿﻚ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺗﻮﺏ ﻭﺍﺻﻠﺢ ﻏﻠﻄﻲ
ﺷﻮﻕ : ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺘﻘﺒﻞ ﺍﺗﻔﻀﻞ
ﺷﻮﻕ ﻛﻤﻠﺖ ﺷﻐﻠﻬﺎ ﻭﻣﺘﺠﻬﻼﻩ ﻭﻫﻮ ﻟﺴﻪ ﻭﺍﻗﻒ
ﺷﻮﻕ : ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ؟ ﺍﻋﺘﺬﺭﺕ ﻭﺧﻼﺹ ﺍﺗﻔﻀﻞ
ﻋﻠﻲ : ﻋﻨﺪﻱ ﻟﻴﻜﻲ ﻋﺮﺽ
ﺷﻮﻕ : ﺍﺳﻔﻪ ﺍﺗﻔﻀﻞ
ﻋﻠﻲ : ﻻ ﺍﻧﺘﻲ ﻓﻬﻤﺎﻧﻲ ﻏﻠﻂ ﻋﺮﺽ ﺷﻐﻞ ﻭﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻧﻪ ﺍﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﻏﺴﻴﻞ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺎﺕ
ﺷﻮﻕ ﻭﻗﻔﺖ ﻭﺑﺼﺘﻠﻪ ﻣﺴﺘﻨﻴﺎﻩ ﻳﻜﻤﻞ
ﻋﻠﻲ : ﻋﻨﺪﻱ ﻓﻨﺪﻕ ﻭﻫﺘﺸﺘﻐﻠﻲ ﻓﻴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ... ﻫﺎﻩ ﺍﻳﻪ ﺭﺍﻳﻚ؟
ﺷﻮﻕ : ﻫﺸﺘﻐﻞ ﺍﻳﻪ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ؟
ﻋﻠﻲ : ﻋﻠﻲ ﺣﺴﺐ ﻣﺎ ﻳﻘﻮﻟﻮﻟﻚ ... ﻏﺴﻴﻞ ﺍﻃﺒﺎﻕ .. ﺗﻨﻈﻴﻒ ﺍﻱ ﺣﺎﺟﻪ ﻳﻌﻨﻲ؟ ﺍﻳﻪ ﺭﺃﻳﻚ؟
ﺷﻮﻕ : ﻓﻨﺪﻕ ﺍﻳﻪ؟
ﻋﻠﻲ : ﻓﻨﺪﻕ ‏( ..... ‏)
ﺷﻮﻕ : ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﺩﻩ ﺑﺘﺎﻋﻚ؟؟؟ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻛﺪﻩ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺨﻴﻞ ﺍﻧﻚ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺗﻘﻒ ﺑﻌﺮﺑﻴﺘﻚ ﻫﻴﻀﺮﺑﻮﻟﻚ ﺗﻌﻈﻴﻢ ﺳﻼﻡ ..
ﻋﻠﻲ : ﻫﺎﻩ ﻫﺘﻘﺒﻠﻲ ﺍﺳﻔﻲ ﻭﻋﺮﺿﻲ ﻭﻻ ﺍﻳﻪ؟
ﺷﻮﻕ : ﻟﻼﺳﻒ ﻣﻀﻄﺮﻩ ﺍﻗﺒﻞ ﺗﺤﺐ ﺍﺟﻲ ﺍﻣﺘﻲ؟؟
ﻋﻠﻲ ﻣﺴﺘﻨﻲ ﺣﺎﺯﻡ ﻳﻘﻮﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻤﺎﻋﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻲ ﻭﺩﻧﻪ
ﺣﺎﺯﻡ : ﻗﻮﻟﻬﺎ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻟﻮ ﺗﺤﺐ
ﻋﻠﻲ : ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻟﻮ ﺣﺒﻴﺘﻲ
ﺷﻮﻕ : ﺧﻼﺹ ﺍﺗﻔﻀﻞ ﺣﻀﺮﺗﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﺨﻠﺺ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﺩﻱ ﻭﺍﺣﺼﻠﻚ
ﺣﺎﺯﻡ : ﻗﻮﻟﻬﺎ ﺗﺴﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﻭﺗﻴﺠﻲ ﻣﻌﺎﻙ
ﻋﻠﻲ : ﺳﻴﺒﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﺍﻧﺘﻲ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻣﺶ ﻣﺤﺘﺎﺟﻠﻬﺎ
ﺷﻮﻕ : ﺍﺳﻔﻪ ﻗﺒﻀﺖ ﻋﺮﺑﻮﻥ ﻟﻐﺴﻴﻠﻬﺎ ﻭﺻﺎﺣﺒﻬﺎ ﺍﺗﻜﻞ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺑﺤﺒﺶ ﺍﺧﻠﻒ ﻛﻼﻣﻲ ﻣﻊ ﺣﺪ
ﺣﺎﺯﻡ ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﻧﻔﺴﻪ ﻳﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻨﻔﺴﻪ
ﺷﻮﻕ ﺍﺳﺘﻠﻤﺖ ﺷﻐﻠﻬﺎ ﻭﺣﺎﺯﻡ ﻣﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ﺑﻜﺎﻣﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﻪ ﻛﻞ ﻟﺤﻈﻪ ﻭﺛﺎﻧﻴﻪ
ﻛﻞ ﺷﻮﻳﻪ ﻳﺒﻠﻎ ﻋﻠﻲ ﺑﺸﻐﻼﻧﻪ ﺟﺪﻳﺪﻩ ﻟﻴﻬﺎ
ﻣﻦ ﺗﻨﻈﻴﻒ ﻟﺘﺮﻭﻳﻖ ﻟﺸﻐﻞ ﺟﺮﺳﻮﻧﻪ ﻟﻐﺴﻴﻞ ﺍﻃﺒﺎﻕ ﻟﺘﻨﻈﻴﻒ ﺍﻻﻭﺽ ﻣﻦ ﺍﻻﺧﺮ ﻛﻞ ﺍﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺑﻴﺸﻐﻠﻬﺎﻟﻬﺎ
ﻭﻫﻴﺎ ﻣﺎ ﺑﺘﻘﻮﻟﺶ ﻷ ﺍﺑﺪﺍ ﺍﻭ ﺗﺘﻌﺐ ﺍﺑﺪﺍ
ﺣﺎﺯﻡ ﻧﻔﺴﻪ ﻳﺸﻮﻓﻬﺎ ﺑﺘﺸﺘﻜﻲ ﺍﻭ ﺗﺘﺄﻟﻢ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﺘﺎﺧﺪ ﻳﻮﻣﻴﺘﻬﺎ ﻭﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﻋﻠﻲ ﻭﺷﻬﺎ ﻭﺗﺤﻤﺪ ﺭﺑﻬﺎ ﻭﺗﺮﻭﺡ
ﻛﺎﻥ ﻫﻴﺘﺠﻨﻦ ﺳﺮ ﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺩﻱ ﺍﻳﻪ؟ ﻭﻣﺎ ﺑﺘﺘﻌﺒﺶ ﻟﻴﻪ؟
ﻭﺍﺧﻴﺮﺍ ﻗﺎﻝ ﻟﻌﻠﻲ ﻳﺮﻭﺣﻠﻬﺎ ﻭﻳﺴﺄﻟﻬﺎ ﺑﻄﺮﻳﻘﺘﻪ
ﻋﻠﻲ : ﺷﻮﻕ ﺍﺯﻳﻚ
ﺷﻮﻕ : ﺍﻫﻼ ﻳﺎ ﺍﻓﻨﺪﻡ
ﻋﻠﻲ : ﻋﺎﻣﻠﻪ ﺍﻳﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻐﻞ؟؟ ﻋﺎﺟﺒﻚ ﻭﻻ ﺣﺪ ﻣﻀﺎﻳﻘﻚ؟؟
ﺷﻮﻕ : ﻻ ﻋﺎﺟﺒﻨﻲ ﺟﺪﺍ ﺗﺴﻠﻢ ﻳﺎ ﺍﻓﻨﺪﻡ
ﻋﻠﻲ : ﻛﻞ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺩﻩ ﻭﻋﺎﺟﺒﻚ ﺍﺯﺍﻱ؟؟
ﺷﻮﻕ : ﻛﺘﺮ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻣﺎ ﻳﻬﻤﻨﻴﺶ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻻﺧﺮ ﺍﻗﺒﺾ ﻳﻮﻣﻴﺘﻲ ﻭﺍﺭﻭﺡ ﺑﻴﺘﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺗﻤﻦ ﺍﻛﻞ ﺑﻨﺘﻲ ﻭﺩﻱ ﺍﻗﺼﻲ ﺍﻣﻨﻴﺎﺗﻲ
ﻋﻠﻲ : ﺍﻧﻚ ﺗﺄﻛﻠﻲ ﺑﻨﺘﻚ ! ؟؟
ﺷﻮﻕ : ﺍﻩ ﺍﺃﻛﻠﻬﺎ ﻭﻃﺒﻌﺎ ﺑﻜﺮﻩ ﺗﺒﺪﺃ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻫﻮ ﺑﺤﻮﺵ ﺗﻤﻦ ﻣﺼﺎﺭﻳﻒ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻪ ﻓﻌﻠﺸﺎﻥ ﻛﺪﻩ ﺑﻤﺸﻲ ﺑﺎﻻﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﻋﻠﻲ ﻭﺷﻲ ﻻﻧﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻗﻮﺕ ﻳﻮﻣﻲ
ﻋﻠﻲ ﺭﺟﻊ ﻟﺤﺎﺯﻡ ﻭﻫﻮ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﻀﺮﺑﻪ ﻭﺣﺎﺯﻡ ﻋﻘﻠﻪ ﻫﻴﻮﻗﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ
ﺣﺎﺯﻡ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻪ ﺳﺮﺣﺎﻥ ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﻩ ﻭﺍﻣﻪ ﺟﺖ ﺗﻜﻠﻤﻪ ﻭﻓﻀﻠﺖ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﻛﺘﻴﺮ ﺑﺲ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﻣﺶ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺍﺻﻼ
ﺻﻔﻴﻪ : ﺣﺎﺯﻡ ... ﺣﺎﺯﻡ؟؟
ﺣﺎﺯﻡ ﺍﻧﺘﺒﻪ : ﺧﻴﺮ ﻳﺎ ﻣﺎﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻳﻪ؟
ﺻﻔﻴﻪ : ﻣﺎﻟﻚ ﺳﺮﺣﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻳﻪ؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻣﺎ ﺗﺸﻐﻠﻴﺶ ﺑﺎﻟﻚ ... ﺑﻘﻮﻟﻚ ﻓﺎﻛﺮﻩ ﺷﻮﻕ؟؟
ﺻﻔﻴﻪ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺩﻕ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﺍﺗﺮﺩﺩﺕ : ﺷﻮﻕ؟؟ ﺷﻮﻕ ﻣﻴﻦ؟؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﻪ؟؟ ﺷﻮﻕ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﻪ؟؟
ﺻﻔﻴﻪ : ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻜﺮﻙ ﺑﻴﻬﺎ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ؟؟؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﺟﺖ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻲ، ... ﻫﻴﺎ ﻣﺎ ﺭﺟﻌﺘﺶ ﺗﺎﻧﻲ ﺍﺑﺪﺍ ﺻﺢ؟؟؟
ﺻﻔﻴﻪ : ﺍﻧﺖ ﻛﻨﺖ ﻣﺴﺘﻨﻴﻬﺎ ﺗﺮﺟﻊ؟؟؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﺭﺟﻌﺖ ﻭﻻ ﻣﺎ ﺭﺟﻌﺘﺶ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺴﺎﻓﺮ؟؟
ﺻﻔﻴﻪ : ﻻ ﻳﺎ ﺣﺎﺯﻡ ﻣﺎ ﺭﺟﻌﺘﺶ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﻩ ﻣﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﺠﻲ ﺳﺒﻊ ﺳﻨﻴﻦ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻜﺮﻙ ﺑﻴﻪ؟ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻬﻢ
ﺣﺎﺯﻡ : ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﺗﻔﻀﻠﻲ
ﺻﻔﻴﻪ : ﻣﻜﺮﻡ ﺍﻟﺴﻌﺪﻧﻲ ﺟﺎﻱ ﻫﻮ ﻭﻋﻴﻠﺘﻪ ﻫﻴﺘﻌﺸﻮﺍ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﻩ
ﺣﺎﺯﻡ : ﻳﺎ ﺍﻫﻼ ﺑﻴﻬﻢ ﺑﺲ ﻋﺸﻲ ﻋﺎﺩﻱ ﻭﻻ ﻋﻨﺪﻙ ﻏﺮﺽ؟؟؟
ﺻﻔﻴﻪ : ﺍﻻﺗﻨﻴﻦ ... ﻫﻮ ﻣﺠﺮﺩ ﻋﺸﻲ ﻋﺎﺩﻱ ﺑﺲ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺗﺸﻮﻑ ﺑﻨﺘﻪ ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ
ﺣﺎﺯﻡ : ﺍﻣﻤﻢ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻓﻴﻪ ﺑﻨﺎﺕ
ﺻﻔﻴﻪ : ﺣﺎﺯﻡ ﻻﻣﺘﻲ
ﻗﺎﻃﻌﻬﺎ ﺣﺎﺯﻡ : ﺣﺎﺿﺮ ﻫﺘﻌﺸﻲ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻭﻫﺸﻮﻑ ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ ﺧﻼﺹ؟؟؟
ﻭﻗﺖ ﺍﻟﻌﺸﺎ ﺣﺎﺯﻡ ﺑﻴﺮﺍﻗﺐ ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺣﺮﻛﻪ ﻟﺪﺭﺟﻪ ﺧﻠﺖ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺗﺮﺗﺒﻚ ﻗﺪﺍﻣﻪ
ﺧﻠﺼﻮﺍ ﻋﺸﺎ ﻭﺍﺧﺪﻫﺎ ﻳﺘﻤﺸﻮﺍ ﺷﻮﻳﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﻴﻨﻪ ﻣﺸﻴﻮﺍ ﻛﺎﻡ ﺧﻄﻮﻩ
ﺣﺎﺯﻡ : ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻧﻘﻌﺪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺒﻴﺴﻴﻦ
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ : ﺗﻌﺒﺎﻥ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﻪ؟؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﻻ ﻣﺶ ﺗﻌﺒﺎﻥ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﺑﺲ ﺍﻓﻀﻞ ﻧﻘﻌﺪ
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ : ﺍﻭﻙ ﺍﺗﻔﻀﻞ ...
ﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻤﺖ
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ : ﻫﻮ ﺍﻧﺖ ﻓﻌﻼ ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﻓﺘﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺘﺮﺍﺕ
ﻗﺎﻃﻌﻬﺎ ﺣﺎﺯﻡ : ﻣﺶ ﺣﺎﺑﺐ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻟﻮ ﺳﻤﺤﺘﻲ ﻭﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻟﻔﺘﺮﻩ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻫﺘﺴﺄﻟﻲ ﻋﻨﻬﺎ
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ : ﺍﺳﻔﻪ . ، . ﺍﺧﺒﺎﺭ ﺷﻐﻠﻚ ﺍﻳﻪ؟
ﻓﻀﻠﻮﺍ ﻳﺘﻜﻠﻤﻮﺍ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﺍﻛﺘﺸﻒ ﺣﺎﺯﻡ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﻨﺖ ﺭﻗﻴﻘﻪ ﻭﻣﺜﻘﻔﻪ ﻭﻓﻮﻕ ﻛﻞ ﺩﻩ ﺟﻤﻴﻠﻪ ..
ﺍﻟﺼﺒﺢ ﺑﻴﻔﻄﺮ ﻫﻮ ﻭﺻﻔﻴﻪ
ﺻﻔﻴﻪ : ﻫﺎﻩ؟؟ ﺍﻳﻪ ﺭﺍﻳﻚ؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﺍﻩ ﺍﻟﻔﻄﺎﺭ ﺣﻠﻮ ﺗﺴﻠﻢ ﺍﻳﺪﻙ
ﺻﻔﻴﻪ : ﻓﻄﺎﺭ ﺍﻳﻪ ﻳﺎ ﺣﺎﺯﻡ ﺍﻧﺎ ﺑﺴﺄﻝ ﻋﻦ ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ
ﺣﺎﺯﻡ : ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ ؟؟؟ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ
ﺻﻔﻴﻪ : ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻳﻪ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ؟؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﻫﻴﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﺬﺍ ﻣﻌﻨﻲ؟؟ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ... ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻭﻗﺖ ﺍﺣﻂ ﺍﻟﻨﻘﻂ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺤﺮﻭﻑ ﻓﻠﺴﻪ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ
ﺻﻔﻴﻪ : ﺧﺪ ﻭﻗﺘﻚ ﻭﻓﻜﺮ ﻫﻴﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻌﻤﻮﻡ ﺑﺘﺒﻘﻲ ﻣﻮﺟﻮﺩﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻔﺘﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ 5 ﻟﺤﺪ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ
ﺣﺎﺯﻡ : ﺍﻣﻢ ﻃﻴﺐ ﻣﺘﺸﻜﺮ
ﺣﺎﺯﻡ ﺑﻴﺮﺍﻗﺐ ﺷﻮﻕ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﻪ ﻭﺑﻴﺮﻭﺡ ﻳﻘﺎﺑﻞ ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﻪ ﻭﻭﺍﻗﻒ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﻳﺨﻄﻲ ﻻﻱ ﺍﺗﺠﺎﻩ
ﺣﺎﺯﻡ : ﻋﻠﻲ ﺧﻔﻒ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻋﻠﻲ ﺷﻮﻕ ﻭﺧﻠﻴﻬﺎ ﻭﻇﻴﻔﻪ ﻋﺎﺩﻳﻪ ﺑﺮﺍﺗﺐ ﻣﻌﻘﻮﻝ
ﻋﻠﻲ : ﺍﺧﻴﺮﺍ ﻫﻴﺒﻘﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﻗﻠﺐ !! ﺣﺎﺿﺮ ... ﺍﻧﺴﻪ ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ ﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﻴﻚ ﻭﺑﺘﺄﻛﺪ ﻋﺸﺎﻛﻢ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ
ﺣﺎﺯﻡ : ﺗﻤﺎﻡ ﻣﺶ ﻫﺘﺄﺧﺮ
ﻋﻠﻲ : ﻫﻮ ﺍﻧﺖ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻣﻊ ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ ﻭﻻ ﺷﻮﻕ؟؟؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﺷﻮﻕ ﻣﻴﻦ ﺩﻱ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﺩﻱ ﻣﺠﺮﺩ ﺧﺪﺍﻣﻪ ﻭﻻ ﺭﺍﺣﺖ ﻭﻻ ﺟﺖ
ﻋﻠﻲ : ﻭﻟﻤﺎ ﻫﻴﺎ ﻣﺠﺮﺩ ﺧﺪﺍﻣﻪ ﺣﻄﻬﺎ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻚ ﻟﻴﻪ ﻭﺑﺘﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﻴﻪ؟ ؟ ﺍﺣﻨﺎ ﺑﻘﺎﻟﻨﺎ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻦ 3 ﺷﻬﻮﺭ ﻣﺎ ﻭﺭﺍﻧﺎﺵ ﻏﻴﺮﻫﺎ
ﺣﺎﺯﻡ : ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻘﻮﻝ ﺣﺴﺎﺏ ﻗﺪﻳﻢ ﺑﺼﻔﻴﻴﻪ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻳﺎ ﺭﻳﺖ ﻣﺎ ﺗﺘﺪﺧﻠﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎ ﻳﺨﺼﻜﺶ ﻭﺍﺗﻔﻀﻞ ﺍﺣﺠﺰﻟﻲ ﻟﻌﺸﺎ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﻩ
ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﺣﺎﺯﻡ ﺍﺧﺪ ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ ﻭﺧﺮﺟﻮﺍ ﻳﺘﻌﺸﻮﺍ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻧﺴﺎﻧﻪ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺭﻭﺣﺎ ﻭﺷﻜﻼ
ﺍﺗﻌﺸﻮﺍ ﻭﺍﺗﻜﻠﻤﻮﺍ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﻛﺘﻴﺮﻩ
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ : ﻫﻮ ﺍﻧﺎ ﻳﻨﻔﻊ ﺍﻃﻠﺐ ﻃﻠﺐ؟؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﺷﺎﻭﺭﻱ
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ : ﻳﻨﻔﻊ ﻧﻘﻮﻡ ﻧﺮﻗﺺ؟؟؟
ﺣﺎﺯﻡ ﺍﺗﺮﺩﺩ ﺷﻮﻳﻪ ﺑﺲ ﻭﺍﻓﻖ ﻭﻣﺴﻚ ﺍﻳﺪﻫﺎ ﻭﻗﺎﻣﻮﺍ ﻳﺮﻗﺼﻮﺍ
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ ﺑﺘﻘﺮﺏ ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﻘﺮﺏ ﻗﻮﻱ ﻟﻤﺤﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺑﺘﻴﺠﻲ ﻓﻲ ﺑﺎﻝ ﺣﺎﺯﻡ
ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﺑﺘﻬﺎﺟﻤﻪ ﺯﻱ ﺍﻟﻮﻣﻀﺎﺕ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺘﺒﺮﻕ ﻭﺗﺨﺘﻔﻲ
ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﺑﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﻈﻬﺮ ﻭﻫﻮ ﺑﻴﻤﻨﻌﻬﺎ
ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﺑﺘﻮﺟﻊ ﻗﻮﻱ ﻗﻮﻱ
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ : ﻓﻲ ﺍﻳﻪ ﻣﺎﻟﻚ؟؟ ﺍﻧﺖ ﺗﻌﺒﺎﻥ؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﺍﺳﻒ ﻳﺎ ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ : ﻻ ﺍﺳﻒ ﺍﻳﻪ ﺗﻌﺎﻝ ﺍﺳﺘﺮﻳﺢ ﺍﻗﻌﺪ ... ﺍﻧﺎ ﺍﺳﻔﻪ ﺍﻧﻲ ﺿﻐﻄﺖ ﻋﻠﻴﻚ ﺳﺎﻣﺤﻨﻲ
ﺣﺎﺯﻡ : ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺎ ﺿﻐﻄﺘﻴﺶ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﺑﺪﺍ ﻭﻣﺎﻟﻮﺵ ﻻﺯﻣﻪ ﺍﺑﺪﺍ ﺗﺘﺄﺳﻔﻲ ﻳﺎﻻ ﻧﺮﻭﺡ؟؟
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ : ﺍﻩ ﻃﺒﻌﺎ ﻳﺎﻻ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺗﺮﺗﺎﺡ ﻛﻤﺎﻥ
ﺣﺎﺯﻡ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﺭﻭﺡ ﺑﻴﺘﻪ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﻜﺒﺖ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺘﻈﻬﺮ ﻭﻳﺮﺟﻌﻬﺎ ﺗﺎﻧﻲ ﻟﻠﻨﻮﻡ
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ ﻣﻊ ﺍﻣﻬﺎ ﺳﺎﻣﻴﻪ
ﺳﺎﻣﻴﻪ : ﻫﺎﻩ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺍﺗﺒﺴﻄﻲ ﻣﻌﺎﻩ؟
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ : ﺟﺪﺍ ﻳﺎ ﻣﺎﻣﺎ ... ﺣﺎﺯﻡ ﺍﻧﺴﺎﻥ ﺟﻨﺘﻞ ﻗﻮﻱ ﻗﻮﻱ .. ﺭﻗﻴﻖ ﻣﺮﺍﻋﻲ ﻟﻠﻲ ﺣﻮﺍﻟﻴﻪ ... ﺟﺪﻉ ... ﻣﻦ ﺍﻻﺧﺮ ﻛﻠﻪ ﻋﻠﻲ ﺑﻌﻀﻪ ﺣﺎﺟﻪ ﻛﺪﻩ ﻣﺎﻟﻬﺎﺵ ﻭﺻﻒ
ﺳﺎﻣﻴﻪ : ﺍﻧﺘﻲ ﺣﺒﻴﺘﻴﻪ ﻭﻻ ﺍﻳﻪ؟
ﺷﺎﻫﻨﺪﺍ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻭﺑﺼﺖ ﻟﻼﺭﺽ ﺑﻜﺴﻮﻑ ﻓﺎﻣﻬﺎ ﺭﻓﻌﺘﻠﻬﺎ ﻭﺷﻬﺎ
ﺳﺎﻣﻴﻪ : ﻣﺎ ﺗﺘﻜﺴﻔﻴﺶ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻫﻮ ﺍﻧﺴﺎﻥ ﻣﺤﺘﺮﻡ ﻭﻛﻮﻳﺲ ﻭﻋﻴﻠﺘﻪ ﻛﻮﻳﺴﻪ ﻓﻠﻴﻪ ﻷ؟؟؟
ﺷﻮﻕ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﺑﺘﺤﺴﺐ ﺣﺴﺎﺑﺘﻬﺎ ﻭﺗﺸﻮﻑ ﻭﻓﺮﺕ ﺍﻳﻪ ﻭﻓﺎﺿﻠﻬﺎ ﺍﻳﻪ؟؟؟ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﺧﻼﺹ ﻋﻠﻲ ﻭﺷﻚ ﺗﺒﺪﺃ
ﺳﺮﺣﺖ ﻓﻲ ﻣﺎﺿﻴﻬﺎ ﻭﺍﻓﺘﻜﺮﺕ ﺍﺣﻠﻲ ﺍﻳﺎﻡ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ
ﻭﺍﻓﺘﻜﺮﺕ ﻟﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﺴﻪ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻣﺶ ﺷﺎﻳﻠﻪ ﺍﻱ ﻫﻤﻮﻡ ﺍﺑﺪﺍ ... ﺍﻓﺘﻜﺮﺕ ﻟﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﺴﻪ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﺤﻴﺎﻩ ﻓﺎﺗﺤﺎﻟﻬﺎ ﺩﺭﺍﻋﺎﺗﻬﺎ ... ﻭﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺟﺮﺍﻟﻬﺎ؟؟ ﻭﻟﻴﻪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻋﻄﺘﻠﻬﺎ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻛﺪﻩ؟ ﻭﻟﻴﻪ ﺷﺎﻟﺖ ﺍﻟﻬﻢ ﺑﺪﺭﻱ ﻛﺪﻩ . ؟؟؟ ﺩﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺠﺮﺩ ﻋﻴﻠﻪ ﻟﻤﺎ ﺷﺎﻟﺖ ﺍﻟﻤﺴﺆﻟﻴﻪ؟؟ ﺷﺎﻟﺘﻬﺎ ﺑﺪﺭﻱ ﻗﻮﻱ ..... ،
ﺍﻩ ﻣﻨﻚ ﻳﺎ ﺣﺎﺯﻡ ﻭﺍﻟﻒ ﺍﻩ !!!!!!!!!!
ﺷﻬﺮ ﺑﺤﺎﻟﻪ ﻋﺪﻱ ﻭﺣﺎﺯﻡ ﺑﻴﺮﺍﻗﺐ ﺷﻮﻕ .... ﻓﺠﺄﻩ ﻗﺮﺭ ﺍﻧﻪ ﻳﻨﺰﻝ ﻳﻘﺎﺑﻠﻬﺎ ﻭﻳﺘﻜﻠﻢ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﺮﺗﺎﺡ !!! ﻳﻤﻜﻦ ﻳﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺼﻞ ﻭﺣﺼﻞ ﻟﻴﻪ؟؟؟ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﻼﻗﻲ ﺍﺟﺎﺑﺎﺕ ﻋﻠﻲ ﺍﺳﺌﻠﺘﻪ؟؟؟ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﺮﺗﺎﺡ !!!!
ﻫﻲ ﺍﻣﻠﻪ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻧﻪ ﻳﺮﺗﺎﺡ !!! ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰ ﻏﻴﺮ ﺍﻧﻪ ﻳﻌﺮﻑ
ﻟﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻪ؟؟؟؟
ﻧﺰﻝ ﺣﺎﺯﻡ ﺑﻌﺼﺎﻳﺘﻪ ﻭﻗﺮﺏ ﺧﻄﻮﻩ ﺧﻄﻮﻩ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻭﻫﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﺑﺘﻐﺴﻞ ﺍﻻﻃﺒﺎﻕ
ﺷﻮﻕ ﺑﺘﻐﺴﻞ ﻓﻲ ﺍﻻﻃﺒﺎﻕ ﻭﺑﻨﺘﻬﺎ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﻋﻠﻲ ﻛﺮﺳﻲ ﺑﻤﻨﺘﻬﻲ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ ﻭﻓﺠﺄﻩ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺑﺘﻘﻮﻡ ﺗﻨﻂ
ﺭﻫﻒ : ﺑﺎﺑﺎﺍﺍﺍﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻫﻮﻩ
ﺷﻮﻕ ﺑﺘﺴﻴﺐ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻲ ﺍﻳﺪﻫﺎ ﻭﺗﺒﺺ ﻟﻠﻲ ﺩﺍﺧﻞ ﻋﻠﻴﻬﻢ
ﺷﻮﻕ : ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﺯﻳﻚ؟؟
ﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻫﻮ ﻓﻀﻞ ﻳﻀﺤﻚ ﻭﻳﻬﺰﺭ ﻣﻊ ﺭﻫﻒ
ﺭﻫﻒ ﺷﻮﻳﻪ ﻭﺳﺎﺑﺘﻬﻢ ﻟﻮﺣﺪﻫﻢ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﺗﻠﻮﻥ ﻭﺗﺮﺳﻢ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﺑﻬﺪﻭﺀ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﻋﺎﻣﻠﻪ ﺍﻳﻪ؟
ﺷﻮﻕ : ﺍﻧﺎ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻛﻮﻳﺴﻪ؟؟ ﻭﺍﻧﺖ؟؟
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺯﻋﻼﻥ ﻣﻨﻚ؟؟ ﻟﻴﻪ ﻣﺎ ﻃﻠﺒﺘﻴﺶ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻲ ﻟﻤﺎ ﺍﺗﻄﺮﺩﺗﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻐﻞ !!! ﻛﺪﻩ ﺗﻘﻠﻘﻴﻨﻲ ﻋﻠﻴﻜﻲ !!
ﺷﻮﻕ : ﻣﺎ ﺗﺨﺎﻓﺶ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﻛﻮﻳﺴﻪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺷﻮﻕ ﺍﺳﻤﺤﻴﻠﻲ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺍﺳﺎﻋﺪﻙ
ﺷﻮﻕ : ﺻﺪﻗﻨﻲ ﻳﺎ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻟﻮ ﺍﺣﺘﺠﺖ ﻟﻤﺴﺎﻋﺪﻩ ﺍﻧﺖ ﺍﻭﻝ ﻭﺍﺣﺪ ﻫﺮﻭﺣﻠﻪ ... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺷﻐﻠﻚ ﻋﺎﻣﻞ ﻓﻲ ﺍﻳﻪ ﻭﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻋﺎﻣﻠﻪ ﺍﻳﻪ؟
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺍﻧﺎ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻛﻮﻳﺲ ﻣﺎ ﺗﺸﻐﻠﻴﺶ ﺑﺎﻟﻚ ﺑﻴﺎ ... ﺷﻮﻕ !!
ﺷﻮﻕ : ﻧﻌﻢ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﺴﻚ ﺍﻳﺪﻳﻬﺎ ﺍﻻﺗﻨﻴﻦ ﻭﻗﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻗﻮﻱ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﻣﺴﻚ ﻭﺷﻬﺎ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺍﻧﺎ ﺟﻨﺒﻚ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺶ ﻟﻮﺣﺪﻙ ﺍﻧﺘﻲ ﻓﺎﻫﻤﻪ؟ ﺍﻧﺎ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻭﻋﻤﺮﻱ ﺍﺑﺪﺍ ﻣﺎ ﻫﺘﺄﺧﺮ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﻓﺎﻫﻤﻪ ﻳﺎ ﻏﺎﻟﻴﻪ؟؟؟
ﻃﺒﻌﺎ ﻛﻞ ﺩﻩ ﻭﺣﺎﺯﻡ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﺮﻩ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺳﺎﻣﻌﻬﻢ ﻭﺷﺎﻳﻔﻬﻢ
ﺍﻧﺴﺤﺐ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﻃﻠﻊ ﻣﻜﺘﺒﻪ ﻭﺟﻮﺍﻩ ﻛﻤﻴﻪ ﻏﻴﻆ ﻭﻏﻀﺐ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺤﺮﻕ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﻭﻣﺮﻩ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻣﺴﻚ ﻓﺎﻇﻪ ﻭﺣﺪﻓﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺸﺎﺷﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻴﻪ ﺻﻮﺭﻩ ﺷﻮﻕ ﻭﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﻴﻀﻤﻬﺎ ﻭﺍﺗﻜﺴﺮﺕ ﺍﻟﺸﺎﺷﻪ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺣﺘﻪ
ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻲ ﻳﺠﺮﻱ
ﻋﻠﻲ : ﻓﻲ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺼﻞ؟؟ ﻣﺎﻟﻚ؟؟
ﺣﺎﺯﻡ : ﺗﺘﺮﻓﺪ
ﻋﻠﻲ : ﺗﺎﻧﻲ ﻳﺎ
ﻗﺎﻃﻌﻪ ﺑﺼﻮﺗﻪ ﻛﻠﻪ : ﺗﺘﺮﻓﺪ ﺣﺎﻻ
ﻋﻠﻲ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻳﺸﻮﻑ ﺣﺎﺯﻡ ﺑﺎﻟﺸﻜﻞ ﺩﻩ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﺍﻧﺴﺤﺐ ﻣﻦ ﻗﺪﺍﻣﻪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﻊ ﺷﻮﻕ ﻟﺴﻪ ﺑﻴﺘﻜﻠﻤﻮﺍ
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﻟﻮ ﺍﺣﺘﺠﺘﻲ ﺍﻱ ﺣﺎﺟﻪ ﻣﺎ ﺗﺘﺮﺩﻳﺪﻳﺶ
ﺷﻮﻕ : ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺻﺢ ﻋﻴﺎﻟﻚ ﻭﻣﺮﺍﺗﻚ ﻋﺎﻣﻠﻴﻦ ﺍﻳﻪ؟
ﻣﺤﻤﻮﺩ : ﺟﻮﺯ ﻋﻴﺎﻝ ﻗﺮﻭﺩ ﻳﺎ ﺷﻮﻕ ... ﺍﻳﻪ ﺩﻩ؟؟؟ ﻣﺠﻨﻨﻴﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﺳﻤﻴﻪ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ﻧﻘﻌﺪ ﻟﺤﻈﻪ ﻫﺎﺩﻳﻪ؟؟؟
ﺷﻮﻕ : ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺨﻠﻴﻬﻤﻠﻚ ﻣﻠﻚ ﻭﻋﻤﺮ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺤﻔﻈﻬﻢ ﺳﻠﻤﻠﻲ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻛﺘﻴﺮ
ﻣﺸﻲ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﺳﺎﺑﻬﺎ
ﻋﻠﻲ ﻓﻌﻼ ﺭﻓﺪ ﺷﻮﻕ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻳﺒﺮﺭﻟﻬﺎ ﺍﻱ ﺳﺒﺐ ﻭﻣﻊ ﺍﻧﻬﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺗﻜﻠﻤﻪ ﺑﺲ ﺭﻓﺾ ﺣﺘﻲ ﻳﻜﻠﻤﻬﺎ ﻻﻧﻪ ﻣﺶ ﻫﻴﻌﺮﻑ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺍﻱ ﺍﺳﺒﺎﺏ
ﺭﻭﺣﺖ ﺑﺨﻴﺒﻪ ﺍﻣﻠﻬﺎ ﻭﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻫﺘﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ ﺗﺎﻧﻲ؟؟
ﻫﺘﺪﻭﺭ ﻋﻠﻲ ﺍﻱ ﺷﻐﻞ ﻣﻬﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ
ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺗﺎﻧﻲ ﻟﺪﻭﺍﻣﻪ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻭﺣﺎﺯﻡ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻳﺮﻓﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻥ ﻟﻤﻜﺎﻥ
ﻟﺪﺭﺟﻪ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﺗﻀﻄﺮﺕ ﺗﺸﺤﺖ ﺍﻛﻞ ﺑﻨﺘﻬﺎ
ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻣﺶ ﻣﻔﺮﻗﺎﻫﺎ ﺍﺑﺪﺍ ﻭﻫﻮ ﺑﻴﺘﻔﺮﺝ ﻭﻣﺴﺘﻠﺬ ﺑﻌﺬﺍﺑﻬﺎ ﺑﺲ ﻟﻼﺳﻒ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺯﻱ ﺳﻜﺎﻛﻴﻦ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻪ؟؟؟ ﻭﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﻫﻮ ﺍﺯﺍﻱ ﺑﻴﺴﺘﻠﺬ ﺑﻌﺬﺍﺑﻬﺎ ﻭﺑﻴﺘﺄﻟﻢ ﻭﻳﺘﻮﺟﻊ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻨﻬﺎ؟؟؟ ﺍﺯﺍﻱ ﻋﻨﺪﻩ ﺍﻻﺣﺴﺎﺳﻴﻦ ﺩﻭﻝ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ؟؟
ﺷﻮﻕ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺗﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ؟ ﻭﺗﺮﻭﺡ ﻓﻴﻦ ﻭﻟﻤﻴﻦ؟؟؟
ﻓﻜﺮﺕ ﺗﺮﻭﺡ ﻟﻤﺤﻤﻮﺩ
ﻻ ﻻ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﻗﻒ ﺟﻨﺒﻲ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﻋﻤﻞ ﻋﻠﺸﺎﻧﻲ ﺍﻛﺘﺮ ...
ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻋﻨﺪﻩ ﻋﻴﺎﻟﻪ ﺍﻭﻟﻲ ﻳﺼﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﻦ ... ﻻ ﻻ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻷ .... ﻛﻔﺎﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﻪ ﻣﺶ ﻛﻞ ﻣﺮﻩ ﻫﺠﺮﻱ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﺍﺧﻴﺮﺍ ﻗﺮﺭﺕ ﺗﻌﻤﻞ ﺧﻄﻮﻩ ﻣﺠﻨﻮﻧﻪ ﻭﻫﻴﺎ ﻭﺣﻈﻬﺎ
ﺭﺍﺣﺖ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻫﻴﺤﺼﻞ ﺍﻳﻪ ﺑﺲ ﻻﺯﻡ ﺗﺠﺮﺏ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﺧﻔﻔﺖ ﺷﻮﻳﻪ
ﺣﺎﺯﻡ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ﻫﻴﺎ ﺭﺍﻳﺤﻪ ﻓﻴﻦ؟
ﺍﺧﻴﺮﺍ ﻭﻗﻔﺖ ﻗﺪﺍﻡ ﺑﻴﺖ ﻭﻣﺘﺮﺩﺩﻩ ﺗﻄﻠﻊ ﻭﻻ ﻷ؟
ﻭﺍﺧﻴﺮﺍ ﺩﺧﻠﺖ ﻭﺩﻩ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺖ ﺍﺑﻮﻫﺎ
ﺧﺒﻄﺖ ﻭﻓﺘﺤﻮﻟﻬﺎ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻭﺣﺎﺯﻡ ﺑﺮﻩ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﺸﻮﻑ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﻴﺤﺼﻞ؟
ﺷﻮﻕ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﻣﺴﺘﻨﻴﻪ ﻟﺤﻈﻪ ﺧﺮﻭﺝ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﻳﺸﻮﻓﻬﺎ
ﻭﺧﻄﻮﺍﺗﻪ ﺍﻫﻲ ﺑﺘﻘﺮﺏ ﻭﺗﻘﺮﺏ ﻭﻫﻴﺎ ﻭﻗﻔﺖ ﻫﻴﺎ ﻭﺍﻣﻬﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﺗﻬﺎ ﻭﻛﻠﻬﻦ ﻣﺴﺘﻨﻴﻦ ﻣﻮﺍﺟﻬﺘﻬﻢ
ﻭﺍﺧﻴﺮﺍ ﺩﺧﻞ ﻭﺍﺗﻔﺎﺟﺊ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﺑﺼﻠﻬﺎ
ﺳﻴﺪ ...

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close