رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل السادس والعشرين 26 بقلم منار همام
26=روايه امتلكني كبير الصعيد الفصل السادس والعشرون 26
الفصل السادس والعشرين
اسماعيل : مش هترحب باخوك ومراته
الكل بص بصدمه لما شافو ابو خديجه واقف علي الباب وجنبه واحده قد بناته وباين عليها الخبـ.ـث
اسماعيل اتكلم لما ملقاش اي ترحيب
: ولا دا مش بيتي
سليمان : لا مش بيتك يا اسماعيل حقك في البيت اخدته زمان ومشيت
جيجي: هو الكام قرش دول حقه
حازم بغضب لما شاف خديجه واقفه بعيد وبتعيط في صمت
: هتمشي من هنا ولا هعرف امشيك انا
سليمان بحده : حاااازم دا عمك مهما كان
حازم: بس يابوي...
سليمان: تعالي معاي المكتب يا اسماعيل
حازم قرب من خديجه وحضنها قدامهم كلهم
حازم : كفايه عياط
خديجه بد.موع : رجع ليه اي اللي جابه بعد ما نسينا راجع يفكرنا
حازم شدها لحضنه اكتر وقال : ولله ميستاهل دموعك
خديجه: انا بـ.ـكرهو
حازم باس راسها اللي في حضنه
.....
فوق سليم واقف ساند علي الحطيه بتاعة الباب ومكتف ايديه.. بيلا دافنه راسها في المخده ومنـ.ـهاره عيا.ط
سليم بضيق : خلاص بقا كفايه دلع
بيلا رفعت راسها من المخده
بيلا بعصبيه : انت مالك ومالي حاسس بيا علشان تقولي دلع
عارف يعني اي تفتح عينيك علي امك ماتـ.ـت وانت السبب لا وياريت اب زي الناس حتي مشوفتش معاه حاجه حلوه قلت معلش الحمدلله كفايه انه موجود...
وكملت وهي بتقع علي الارض بإنهيـ.ـار وضعف
: وبين يوم وليله يسيبنا ولا اكنو خلفنا انا بكـ.ـرهو مش عايزه افضل هنا انا عايزه اسيب البيت
سليم نزل لمستواها وحضنها
سليم : خلاص اهدي ولو مش عايزه تقعدي معاه ممكن ناخد شقه في القاهرة او اجبلك بيت في اي حته انتي عايزاها
بيلا بشهقات: انا مش عايزه اسيب خديجه لوحدها
سليم اتنهد : اللي يريحك.. بطلي عياط بقا
سليم بعد وشها عن حضنه وكانت شكلها حلوي اوي وهي حمره من العياط وشعرها البني حوالين وشها حازم نسي نفسه وهو بيبصلها
بيلا بكسوف : سليم. ا.. انا اسفه
سليم غمض عينيه : علي اي
بيلا: علشان كدبة وقلت ان علي قرب مني بس انا ولله سعتها كان قلبي مكـ.ـسور ومكنتش طايقه حد
سليم قام: محصلش حاجه قومي اغسلي وشك
.....
تحت كانت خديجه لسه في حضن حازم
حازم : خلاص طيب علشان الواد زين بيبصلي گأني ملف"وف في ملايه
خديجه بعدته بكسوف وهي بتدخل المطبخ
زين ضحك ورجع بص للي قاعده قدامه
زين: قولتيلي بقا اسمك اي يااا
جيجي بدلع: جيجي
زين بغمر: احلي جيجي يا ناس
مريم كانت بتقدم الشاي بغـ.ل فكبته علي جيجي
مريم بغـ.ـل: اوبس... مش قصدي يا انسه جيجي...
كملت هي بتحط الصينيه بغضب وصوت عالي : بعد اذنك... وطلعت فوق.... جيجي وقت تنفض هدومها بقرف
زين ضحك بصوته كله وطلع وراها
جيجي فضلت تبص لحازم بإعجاب وخبث هو كان مركز في التفون
خديجه بضيق : حااااازم
حازم لف راسه ليها
خديجه: تعالي ساعدني في حاجه مش قادره انقلها
حازم ابتسم وراح يشوفها في المطبخ
حازم حضنها من ورا وبا*س رقبتها
خديجه اتعدلت ليه
حازم : خير
خديجه بضيـ.ـق : متقعدش معاها ولامتكلمهاش بص لو شفتها تلف وتمشي ماشي
حازم ضحك بصوته كله
حازم شالها : تعالي بس عندي حاجات اهم منها بكتير
خديجه بتستخبا في حضنه بكسوف
خديجه : حازم حد يشوفنا
........
زين دخل الاوضة لقي مريم بتحط هدوم في الدولاب
قرب منها وحضنها من ورا وبا*س رقب*تها
مريم بتبعده وهي بتقول : زين لو سمحت ابعد
زين لفها ليه وبيبو*سها وهو بيفك ازر*ار العبايه
مريم بضعف : زين...ابعد..يازين
زين بيقرب اكتر ومصمم لحد ما استسلمتله واندمجت معاه
شالها وهو لسه بيبو*سها وحطها علي السرير و...
.
بعد شويه زين ساند علي السرير ومريم عادله وشها الناحيه التانيه
زين : بتعيـ.ـطي ليه دلوقتي
مريم بدموع : علشان استـ.ـسلمت ليك بسهوله
زين اتنهد : مريم دا شئ عادي انتي مراتي وبتحبيني طبيعي
مريم اتعدلت : بس انت مش بتحبني
زين : مين قال بالعكس ولله اه انا مكنتش عايز اتجوزك بس بعدين عجبني الموضوع
مريم بدموع: امال بتخوني ليه
زين: عادي تقدري تقولي بتسلي بقا طبع فيا بس برضو هلف ورجعلك انتي في لاخر
مريم : بس دا معناه اني مش ماليه عينك
زين: طب انا تقريباً كل يوم مع واحده وفكل دول مفيش واحده داخله مزاجي قدك الصراحه..
زين مسك وشها بين ايديه
: مريم كل اللي بتعمليه مش هيغير حاجه انا ان مبطلتش لنفسي مش هبطل وبعدين مش يمكن لو اجيب الولاد اتهد.
مريم ضحت
زين: يلا بقا كدا امسحي دموعك.
زين عض علي شفتـ.ـه وهو بيبصلها بوقا*حة
: طب اقسم بالله عرفت بنات بعدد شعر راسي ما في واحده جااامده زيك
مريم استخبت في حضنه من الكسوف
.....
خديجه بتحاول تتحرك من جنب حازم حازم شدها وعتلاها
حازم : راحه فين
خديجه بكسوف: هروح الحمام وراجعه
حازم: لا
خديجه: مش هطول ولله
حازم بعد هو بيضحك: متطوليش هاااا
خديجه قامت بكسوف وحازم لسه بيضحك عليها
حازم قام ومسك التيشرت اللي ملقح علي الارض ووقف قدام المرايه يبلسه
حازم حس بايدين بتحضنه من ورا
حازم: خديجه الـ
حازم وقف لما شاف الادين دي فيها مونيكير وخديجه مش بتحطه لف يشوف مين ووو...
.. يتبع
الفصل السادس والعشرين
اسماعيل : مش هترحب باخوك ومراته
الكل بص بصدمه لما شافو ابو خديجه واقف علي الباب وجنبه واحده قد بناته وباين عليها الخبـ.ـث
اسماعيل اتكلم لما ملقاش اي ترحيب
: ولا دا مش بيتي
سليمان : لا مش بيتك يا اسماعيل حقك في البيت اخدته زمان ومشيت
جيجي: هو الكام قرش دول حقه
حازم بغضب لما شاف خديجه واقفه بعيد وبتعيط في صمت
: هتمشي من هنا ولا هعرف امشيك انا
سليمان بحده : حاااازم دا عمك مهما كان
حازم: بس يابوي...
سليمان: تعالي معاي المكتب يا اسماعيل
حازم قرب من خديجه وحضنها قدامهم كلهم
حازم : كفايه عياط
خديجه بد.موع : رجع ليه اي اللي جابه بعد ما نسينا راجع يفكرنا
حازم شدها لحضنه اكتر وقال : ولله ميستاهل دموعك
خديجه: انا بـ.ـكرهو
حازم باس راسها اللي في حضنه
.....
فوق سليم واقف ساند علي الحطيه بتاعة الباب ومكتف ايديه.. بيلا دافنه راسها في المخده ومنـ.ـهاره عيا.ط
سليم بضيق : خلاص بقا كفايه دلع
بيلا رفعت راسها من المخده
بيلا بعصبيه : انت مالك ومالي حاسس بيا علشان تقولي دلع
عارف يعني اي تفتح عينيك علي امك ماتـ.ـت وانت السبب لا وياريت اب زي الناس حتي مشوفتش معاه حاجه حلوه قلت معلش الحمدلله كفايه انه موجود...
وكملت وهي بتقع علي الارض بإنهيـ.ـار وضعف
: وبين يوم وليله يسيبنا ولا اكنو خلفنا انا بكـ.ـرهو مش عايزه افضل هنا انا عايزه اسيب البيت
سليم نزل لمستواها وحضنها
سليم : خلاص اهدي ولو مش عايزه تقعدي معاه ممكن ناخد شقه في القاهرة او اجبلك بيت في اي حته انتي عايزاها
بيلا بشهقات: انا مش عايزه اسيب خديجه لوحدها
سليم اتنهد : اللي يريحك.. بطلي عياط بقا
سليم بعد وشها عن حضنه وكانت شكلها حلوي اوي وهي حمره من العياط وشعرها البني حوالين وشها حازم نسي نفسه وهو بيبصلها
بيلا بكسوف : سليم. ا.. انا اسفه
سليم غمض عينيه : علي اي
بيلا: علشان كدبة وقلت ان علي قرب مني بس انا ولله سعتها كان قلبي مكـ.ـسور ومكنتش طايقه حد
سليم قام: محصلش حاجه قومي اغسلي وشك
.....
تحت كانت خديجه لسه في حضن حازم
حازم : خلاص طيب علشان الواد زين بيبصلي گأني ملف"وف في ملايه
خديجه بعدته بكسوف وهي بتدخل المطبخ
زين ضحك ورجع بص للي قاعده قدامه
زين: قولتيلي بقا اسمك اي يااا
جيجي بدلع: جيجي
زين بغمر: احلي جيجي يا ناس
مريم كانت بتقدم الشاي بغـ.ل فكبته علي جيجي
مريم بغـ.ـل: اوبس... مش قصدي يا انسه جيجي...
كملت هي بتحط الصينيه بغضب وصوت عالي : بعد اذنك... وطلعت فوق.... جيجي وقت تنفض هدومها بقرف
زين ضحك بصوته كله وطلع وراها
جيجي فضلت تبص لحازم بإعجاب وخبث هو كان مركز في التفون
خديجه بضيق : حااااازم
حازم لف راسه ليها
خديجه: تعالي ساعدني في حاجه مش قادره انقلها
حازم ابتسم وراح يشوفها في المطبخ
حازم حضنها من ورا وبا*س رقبتها
خديجه اتعدلت ليه
حازم : خير
خديجه بضيـ.ـق : متقعدش معاها ولامتكلمهاش بص لو شفتها تلف وتمشي ماشي
حازم ضحك بصوته كله
حازم شالها : تعالي بس عندي حاجات اهم منها بكتير
خديجه بتستخبا في حضنه بكسوف
خديجه : حازم حد يشوفنا
........
زين دخل الاوضة لقي مريم بتحط هدوم في الدولاب
قرب منها وحضنها من ورا وبا*س رقب*تها
مريم بتبعده وهي بتقول : زين لو سمحت ابعد
زين لفها ليه وبيبو*سها وهو بيفك ازر*ار العبايه
مريم بضعف : زين...ابعد..يازين
زين بيقرب اكتر ومصمم لحد ما استسلمتله واندمجت معاه
شالها وهو لسه بيبو*سها وحطها علي السرير و...
.
بعد شويه زين ساند علي السرير ومريم عادله وشها الناحيه التانيه
زين : بتعيـ.ـطي ليه دلوقتي
مريم بدموع : علشان استـ.ـسلمت ليك بسهوله
زين اتنهد : مريم دا شئ عادي انتي مراتي وبتحبيني طبيعي
مريم اتعدلت : بس انت مش بتحبني
زين : مين قال بالعكس ولله اه انا مكنتش عايز اتجوزك بس بعدين عجبني الموضوع
مريم بدموع: امال بتخوني ليه
زين: عادي تقدري تقولي بتسلي بقا طبع فيا بس برضو هلف ورجعلك انتي في لاخر
مريم : بس دا معناه اني مش ماليه عينك
زين: طب انا تقريباً كل يوم مع واحده وفكل دول مفيش واحده داخله مزاجي قدك الصراحه..
زين مسك وشها بين ايديه
: مريم كل اللي بتعمليه مش هيغير حاجه انا ان مبطلتش لنفسي مش هبطل وبعدين مش يمكن لو اجيب الولاد اتهد.
مريم ضحت
زين: يلا بقا كدا امسحي دموعك.
زين عض علي شفتـ.ـه وهو بيبصلها بوقا*حة
: طب اقسم بالله عرفت بنات بعدد شعر راسي ما في واحده جااامده زيك
مريم استخبت في حضنه من الكسوف
.....
خديجه بتحاول تتحرك من جنب حازم حازم شدها وعتلاها
حازم : راحه فين
خديجه بكسوف: هروح الحمام وراجعه
حازم: لا
خديجه: مش هطول ولله
حازم بعد هو بيضحك: متطوليش هاااا
خديجه قامت بكسوف وحازم لسه بيضحك عليها
حازم قام ومسك التيشرت اللي ملقح علي الارض ووقف قدام المرايه يبلسه
حازم حس بايدين بتحضنه من ورا
حازم: خديجه الـ
حازم وقف لما شاف الادين دي فيها مونيكير وخديجه مش بتحطه لف يشوف مين ووو...
.. يتبع