رواية سكن بالروح كاملة وحصرية بقلم زهرة الربيع
جوازك منها هو الي هيهدي العيلتين ويوقف وتيرة الدم الي مش بتخلص حتى لو مش طايقها لازم تعمل كده علشانا احنا يا نصار
نصار قال بغضب...انتو عايزين تجننوني..ايه دخل جوازي بوقف الدم ولا هيه واحده بايره وبيتحججو علشان يجوزوها يا بوي وملقوش واحد اهبل يشيل
ابوه قال بغضب ..افهم يا نصار...احنا في تار من سنين ومش راضي يخلص واخر حاجه انت قتلت ولد عمهم ده كان هيتجوز البنيه الي عايزينك تتجوزها واعيان البلد حكمو انك انت تتجوز البت وتسترها ونقرو الفاتحه بالسلام هما عمرهم ما هيأذو نسيبهم واحنا كفايانا كده انا مش هقدر استنى لحد ما ياخدو حقهم فيك يا ولدي
نصار قال بغضب...وانا مش هستنى لما اتجوز واحده كانت عايشه مع ولد عمها في بيت واحد والله اعلم ايه الي كان يحصل بينهم مقبلهاش على نفسي يا ابوي
ابوه قال برجاء..اقبلها علشاني يا ولدي البت معملتش حاجه باينه ده كلو تخمين..وانت اعمل زي ما بقولك اواكتب عليها وبلاش تعتبرها مرتك وانا هجوزك تاني بس قد ما نسكت اهلها..انا خايف عليك ومحلتيش غيرك ..لو مش خايف على نفسك يا نصار ..خاف علييا
نصار اتنهد بغضب وقال...يعني هما بيلو دراعي..يا اما هياخدو تارهم يا اتجوز بتهم ...امرك يا ابوي الي تشوفوه...اجمع البلد كلها..وقولهم نصار العمايري هيكتب كتابو على بت المنشاوي
بقلم....زهرة الربيع
نصار قال كده ومشي بغضب وابوه قعد بقلق واهو مش مطمن للهجتو وقال.ربنا يستر
بالليل كان الفرح قايم والمعازيم والدبايح واصوات الزغاريد ممزوجه مع اصوات ضرب النار والاجواء تبان احتفاليه على عكس التوتر الي مالي الاجواء بوجود العيلتين الي مش طايقين بعض
تم كتب الكتاب ونصار طلع على الفرس وبقى يرقص ويضرب النار وهو بيبص لابو العروسه بنظرات مرعبه
وتم كتب الكتاب وخرجت العروسه وودكانت منتقبه مش باين منها اي شيئ واول ما خرجت ارتفعت الايادي وبقم يقرو الفاتحه
ابو العروسه بص لنصار وقال..مبتقراش ليه يا جوز بتي
نصار ابتسم بطريقه تخوف وقال..معلش يا حمايا...جةز بتك محافظهاش وشد البنت من ايدها وطلع بيها على اوضتو تحت نظرات التوتر والخوف الي بانت على الجميع لما قال كده
اول ما دخلو الاوضه دفعت ايده بغضب وبصت بعيد عنه وهيه بتتنفس بقوه من الغضب الي جواها
نصار ابتسم بسخريه وطلع سلاحه وبقى بعمره وهيه مش شيفاه وقال...مبروك يا عروسه..اهلك مبسوطين تحت..فاكرين انهم كسبو نسبنا وامنو شرنا..مساكين..لو عارفين انهم هيخرجوكي عروسه بفستان ابيض عشان ترجعيلهم جثه بكفن ابيض مكانوش يفرحو كده
اتسيعت عنيها بزهول لما قال كده واتفتتلو بسرعه بس اتصدمت بسلاحو في وشها ووووو
نصار قال بغضب...انتو عايزين تجننوني..ايه دخل جوازي بوقف الدم ولا هيه واحده بايره وبيتحججو علشان يجوزوها يا بوي وملقوش واحد اهبل يشيل
ابوه قال بغضب ..افهم يا نصار...احنا في تار من سنين ومش راضي يخلص واخر حاجه انت قتلت ولد عمهم ده كان هيتجوز البنيه الي عايزينك تتجوزها واعيان البلد حكمو انك انت تتجوز البت وتسترها ونقرو الفاتحه بالسلام هما عمرهم ما هيأذو نسيبهم واحنا كفايانا كده انا مش هقدر استنى لحد ما ياخدو حقهم فيك يا ولدي
نصار قال بغضب...وانا مش هستنى لما اتجوز واحده كانت عايشه مع ولد عمها في بيت واحد والله اعلم ايه الي كان يحصل بينهم مقبلهاش على نفسي يا ابوي
ابوه قال برجاء..اقبلها علشاني يا ولدي البت معملتش حاجه باينه ده كلو تخمين..وانت اعمل زي ما بقولك اواكتب عليها وبلاش تعتبرها مرتك وانا هجوزك تاني بس قد ما نسكت اهلها..انا خايف عليك ومحلتيش غيرك ..لو مش خايف على نفسك يا نصار ..خاف علييا
نصار اتنهد بغضب وقال...يعني هما بيلو دراعي..يا اما هياخدو تارهم يا اتجوز بتهم ...امرك يا ابوي الي تشوفوه...اجمع البلد كلها..وقولهم نصار العمايري هيكتب كتابو على بت المنشاوي
بقلم....زهرة الربيع
نصار قال كده ومشي بغضب وابوه قعد بقلق واهو مش مطمن للهجتو وقال.ربنا يستر
بالليل كان الفرح قايم والمعازيم والدبايح واصوات الزغاريد ممزوجه مع اصوات ضرب النار والاجواء تبان احتفاليه على عكس التوتر الي مالي الاجواء بوجود العيلتين الي مش طايقين بعض
تم كتب الكتاب ونصار طلع على الفرس وبقى يرقص ويضرب النار وهو بيبص لابو العروسه بنظرات مرعبه
وتم كتب الكتاب وخرجت العروسه وودكانت منتقبه مش باين منها اي شيئ واول ما خرجت ارتفعت الايادي وبقم يقرو الفاتحه
ابو العروسه بص لنصار وقال..مبتقراش ليه يا جوز بتي
نصار ابتسم بطريقه تخوف وقال..معلش يا حمايا...جةز بتك محافظهاش وشد البنت من ايدها وطلع بيها على اوضتو تحت نظرات التوتر والخوف الي بانت على الجميع لما قال كده
اول ما دخلو الاوضه دفعت ايده بغضب وبصت بعيد عنه وهيه بتتنفس بقوه من الغضب الي جواها
نصار ابتسم بسخريه وطلع سلاحه وبقى بعمره وهيه مش شيفاه وقال...مبروك يا عروسه..اهلك مبسوطين تحت..فاكرين انهم كسبو نسبنا وامنو شرنا..مساكين..لو عارفين انهم هيخرجوكي عروسه بفستان ابيض عشان ترجعيلهم جثه بكفن ابيض مكانوش يفرحو كده
اتسيعت عنيها بزهول لما قال كده واتفتتلو بسرعه بس اتصدمت بسلاحو في وشها ووووو