رواية عشقت جبروت سليم وكرما الفصل السابع 7 بقلم مريم محمد
سليم بصوت عالي_كفايه بقا اي هو حد لعب في دماغك و جايه تقولي كدا
كركا ببكاء: محدش لعب فيدماغي بس دي الحقيقه
سليم: علي اساس انا لو كنت عايز اتجوز كنت اتسليت بجواز ولا من غير جواز بصي يا كرما مش سليم الشافعي الي علي اخر الزمن واحده تيجي تقولو كلام من خيالها المريض و مش سليم الشافي الي يضحك علي واحده بنت مش انا ولسه هيمشي
كرما: منه الي قالتلي كدا
سليم بغضب: وانتي صدقتيها
و راح طلع علي غرفته و بعد دقايق دخلت ورا الغرفه و راحت قعدت جنبه علي سرير
كركا وهيا بتلعب في شعره_ممكن تسمعني انا خوفت من كلامها يا سليم مفكرتش في اي حاجه غير اني خايفه
سليم ببرود: تمام
كرما فضلت قاعده تبكي زي الاطفال وصوت بكأها عالي
سليم: طب انتي بتعيطي ليه دلوقتي
كرما: عشان عش عشان انت مش بقيت تحبني و خلاص كرهتني
سليم خدها في حضنه و مسح لها دموعها: محصلش انا هفضل احبك لان انتي كل حاجه ليا بس اهم حاجه عندي تثقي فيا و اي حاجه تحصل تقوليلي
كرما: حاضر و حضنته بحب
بعد ايام تحديدا يوم جواز سليم و كرما
خلص المأذون علي جملته الشهيره
بارك الله لكم و بارك عليكم و جمه بينكم في خير
بص سليم علي كرما بنظرات كلها حب و ساب الجميع و خدها و طلع غرفته
سليم: بقيتي كرما سليم الشافعي يعني شيلتي اسم عائلتي و راح حضنها بحب و باس جبينها
سليم: يلا غيري هدومك و انا هغير في الحمام و بالفعل غيره ملابسهم و طلع سليم من الحمان اتصدم من جمال كرما و هيا لابسه بيچامه عباره عن شورت اسم ساتان و بلوزه سوده قصيره بحملات رفيعه
سليم بمرح: هو جمالك ده طبيعي و غمز لها وقرب منها باسها بحنيه من شفايفها وووو نسيبهم لوحدهم و نروح عند تيا
في بيت عاصي تحديدا في غرفتهم
عاصي بحنيه: غيري انتي في الاوضه و انا بره ولما تخلصي ابقي اندهي عليا
تيا بخجل: حاضر
قرب باسها من خدودها وطلع
عند منه
منه بغضب: انا هوريه ازاي يتجوز حتة الخدامه الجربوعه دي
امها بطيبه: يا بنتياهدي متعمليش حاجه تأذيكي
منه بتوعد: انا هوريهم ووووو…
يتبع…..