رواية عذراء بين يدي صعيدي الفصل الرابع 4 بقلم سمسمه سيد
الفصل الرابع
________________________________
فين التفاعل ياجماعه لو الروايه مش حلوه اوقفها
_________________________________
اردف الحارس بخوف مما سيحل به بعد تلك الكلمات :
الست قمر
نظر ظافر اليه بنظرات ناريه كادت ان تحرقه وهو يقف بمكانه ليردف قائلا :
مالها قمر وايه المشكله ال فيها عادي ؟
اردف الحارس بتوتر :
الست قمر ليها ارض ورثه ابوها الله يرحمه وال عرفته انها معرفاش عن الارض دي حاچه واصل يابيه وان عمها اخد الارض وبني عليها مخزن وبيجولوا ان المخزن ده بيتحط فيه اسلحه وحاچات تانيه الحكومه لو شمت خبر الست قمر ااا .....
امسكه ظافر من تلابيب ملابسه وهو يردد بنبره مثل فحيح الافاعي :
ده انا اقتلك واقتل اي واحد يقول عنها كلمه عفشه
لسه متخلقش ولا طلع من بطن امه ال يخلي مرات القيصر عرضه للخطر او شُبها لحاجه عفشه
انهي كلماته وهو يدفع ذلك الحارس المسكين لبعيد ليسترسل قائلا :
روح حضرلي العربيه
اردف الحارس بخوف وتردد :
ونحضر الرچاله ياقيصر !!
كانت نظرت ظافر كفيله لتجعل الحارس يهرول لتنفيذ ماامره به سيده
في منزل القيصر كانت قمر تجلس بالحديقه لتتذكر حديثها مع شقيقتها منذ قليل
فلاش باك
جوهره بعتاب :
مينفعش ال بتعمليه ده ياقمر غلط جوزك مش وحش زي ماانتي شيفاه كده
قمر بغضب :
متقوليش جوزي ده مجرد واحد اتجوزته غصب عني واحد قاتل ومجرم بيضرب ويقتل عشان يوصل للعاوزه
اردفت جوهره بعدم تصديق :
وهو لو مجرم زي مابتقولي كان هيخاف عليا ويسيبني هنا !!لو كان مجرم كان حمانا من كلام الناس ومن نظراتهم لينا عشان ملناش ضهر !!
زفرت قمر بخنق مردده :
انا مش عارفه انتم كلكم بتدافعوا عنه كده ليه ده همجي ضرب وليد وكان هيموته
صرخت جوهره بوجه شقيقتها مردده :
وليد مين ده ال خايييفه عليه ها مش ده ال ابونا بعتنا بره عشان مياذناش مش ده ال كنتي بتخافي منه ياقمر وانتي عارفه كويس اووي ان القيصر مبيظلمش وعارفه طرق وليد وال بيعمله فوقي لنفسك شويه
انهت كلماتها واتجهت للخارج وتترك قمر مشتعله من الغضب من ذلك القيصر الذي احتل قلوب الجميع
باك
عادت قمر لاارض الواقع وهي تستمع لصوت هاتفها الصادح لتلتقطه مجيبه بفرح :
(الحوار مترجم )
اهلاً لقد اشتقت لك عزيزي
اتاها الرد من الجهه الاخري :
حقاً ايتها المشاكسه الصغيره اذا كنتي تشتاقين لي لما لم تهاتفيني علي الاقل
قمر ببعض الحزن :
اعتذر عزيزي انت تعلم انشغالي في طقوس الزفاف اللعين
ليردف الاخر بااهتمام :
اجل بمناسبه ذكر امر ذلك الزفاف ماذا ستفعلين الان ألن تعودي الي هنا مره اخري ام ماذا
قمر بجديه :
بلا سااعود عزيزي في اقرب فرصه ممكنه لاتقلق بشأني
اردف بحب وبعض الجديه :
حسناً سااكون باانتظارك اعتني بنفسك جيداً يافتاتي
اردفت قمر :
وانت ايضا عزيزي
اغلقت قمر الهاتف غافله عن تلك العيوان التي تراقبها
جاءت لتذهب ولكنها وجدت من يجلس امامها
نظرت إليها بتفحص لترخي ظهرها للوراء وهي تتفحص تلك الشمطاء التي امامها :
جنه بهدوء مستفز :
اني شايفه ان لسه فيكي نفس وظافر حبيبي مخلصش عليكي واصل
رفعت حاجبها بااستنكار مردده :
وانتي مالك انتي فيا نفس ولا مفياش اش دخلك يابتاعه انتي
جنه محاوله الهدوء :
ماانتي معرفاش الاتفاق ال بين خالتي حكمت وامي وظافر
اردفت قمر بسخريه مردده :
وايه بقي الاتفاق ده ياحضرت الضفدعه المطلقه انتي
جنه بتعالي :
الاتفاق انو يتجوزك شهر او اتنين وبعدين يطلقك ونتجوز اني وهو وانتي هتبقي بره حياته حتي مش هيربطك بيه اي حاجه ولا حتي طفل
وضعت يداها علي خصلات شعرها ترتبها بعنايه مردده بعدم اهتمام :
مممممم وايه كمان ياحلوه
نظرت إليها جنه بضيق من برودها الغير متناهي لتكرر لعب اخر حيله لها مردده :
وال انتي متعرفهوش ان ظافر مرضاش يدخل عليكي امبارح عشاني يابت الانصاري
انهت جملتها واتجهت للخارج تاركه قمر تراجع جملتها بصدمه كيف لها ان تعلم هل تعلم ايضا انه عاجز وليس لديه القدره ع ذلك اكل مااردفت به صحيح وسيدوم زواجهم لمده شهر واحد فقط وبعدها يتركها ويتزوج الاخري هل مااخبره بها امس كان كل هذا كذب فقط ولكن ماهي الفائده العائده عليه من ذلك الكذب !!
في منزل صفوت الانصاري كان يجلس ينهي بعض الحسابات ليسمع فجأه صوت اطلاق ناري من الخارج فهب سريعا واتجه للخارج
صفوت ببعض التوتر :
القيصر بنفسه اهنيه يامرحب يامرحب اتفضل
اردف ظافر بهدوء مميت :
رچلي متخطيش داركم ياعيلة الانصاري
رچلك متخطيش دارنا ازاي وانت اخدت واحده من بناتنا ياقيصر !!
كانت هذه كلمات وليد الذي يقف خلفه
اردف ظافر دون الالتفات :
قمر عمرها ماكانت بتكم ياابن صفوت
صفوت باارتباك خوفا من تفوه ولده بشئ يغضب القيصر ليردف قائلا :
خير ياقيصر في حاچه حصلت للزياره !!
اردف القيصر ببرود :
الشغل الزباله ال بتعملوه عشان تلبسوه لمرتي ده مش مع القيصر ياولاد الانصاري عجلكم في رأسكم اني اكتفيت المره دي بالحديث بس المره الچايه هتبقي فيها رقاب
التفت ليغادر ليقف وليد مشيراً بسلاحه تجاه القيصر مرددا بسخريه :
وفكرك اني هسيبك اكده لع انت اخدت حبيبتي مني ولازم تموت النهارده قبل بكره
انهي كلماته لتنطلق رصاصه جعلت الكل يصمت وينظرون بصدمه لما حدث وووووو
________________________________
فين التفاعل ياجماعه لو الروايه مش حلوه اوقفها
_________________________________
اردف الحارس بخوف مما سيحل به بعد تلك الكلمات :
الست قمر
نظر ظافر اليه بنظرات ناريه كادت ان تحرقه وهو يقف بمكانه ليردف قائلا :
مالها قمر وايه المشكله ال فيها عادي ؟
اردف الحارس بتوتر :
الست قمر ليها ارض ورثه ابوها الله يرحمه وال عرفته انها معرفاش عن الارض دي حاچه واصل يابيه وان عمها اخد الارض وبني عليها مخزن وبيجولوا ان المخزن ده بيتحط فيه اسلحه وحاچات تانيه الحكومه لو شمت خبر الست قمر ااا .....
امسكه ظافر من تلابيب ملابسه وهو يردد بنبره مثل فحيح الافاعي :
ده انا اقتلك واقتل اي واحد يقول عنها كلمه عفشه
لسه متخلقش ولا طلع من بطن امه ال يخلي مرات القيصر عرضه للخطر او شُبها لحاجه عفشه
انهي كلماته وهو يدفع ذلك الحارس المسكين لبعيد ليسترسل قائلا :
روح حضرلي العربيه
اردف الحارس بخوف وتردد :
ونحضر الرچاله ياقيصر !!
كانت نظرت ظافر كفيله لتجعل الحارس يهرول لتنفيذ ماامره به سيده
في منزل القيصر كانت قمر تجلس بالحديقه لتتذكر حديثها مع شقيقتها منذ قليل
فلاش باك
جوهره بعتاب :
مينفعش ال بتعمليه ده ياقمر غلط جوزك مش وحش زي ماانتي شيفاه كده
قمر بغضب :
متقوليش جوزي ده مجرد واحد اتجوزته غصب عني واحد قاتل ومجرم بيضرب ويقتل عشان يوصل للعاوزه
اردفت جوهره بعدم تصديق :
وهو لو مجرم زي مابتقولي كان هيخاف عليا ويسيبني هنا !!لو كان مجرم كان حمانا من كلام الناس ومن نظراتهم لينا عشان ملناش ضهر !!
زفرت قمر بخنق مردده :
انا مش عارفه انتم كلكم بتدافعوا عنه كده ليه ده همجي ضرب وليد وكان هيموته
صرخت جوهره بوجه شقيقتها مردده :
وليد مين ده ال خايييفه عليه ها مش ده ال ابونا بعتنا بره عشان مياذناش مش ده ال كنتي بتخافي منه ياقمر وانتي عارفه كويس اووي ان القيصر مبيظلمش وعارفه طرق وليد وال بيعمله فوقي لنفسك شويه
انهت كلماتها واتجهت للخارج وتترك قمر مشتعله من الغضب من ذلك القيصر الذي احتل قلوب الجميع
باك
عادت قمر لاارض الواقع وهي تستمع لصوت هاتفها الصادح لتلتقطه مجيبه بفرح :
(الحوار مترجم )
اهلاً لقد اشتقت لك عزيزي
اتاها الرد من الجهه الاخري :
حقاً ايتها المشاكسه الصغيره اذا كنتي تشتاقين لي لما لم تهاتفيني علي الاقل
قمر ببعض الحزن :
اعتذر عزيزي انت تعلم انشغالي في طقوس الزفاف اللعين
ليردف الاخر بااهتمام :
اجل بمناسبه ذكر امر ذلك الزفاف ماذا ستفعلين الان ألن تعودي الي هنا مره اخري ام ماذا
قمر بجديه :
بلا سااعود عزيزي في اقرب فرصه ممكنه لاتقلق بشأني
اردف بحب وبعض الجديه :
حسناً سااكون باانتظارك اعتني بنفسك جيداً يافتاتي
اردفت قمر :
وانت ايضا عزيزي
اغلقت قمر الهاتف غافله عن تلك العيوان التي تراقبها
جاءت لتذهب ولكنها وجدت من يجلس امامها
نظرت إليها بتفحص لترخي ظهرها للوراء وهي تتفحص تلك الشمطاء التي امامها :
جنه بهدوء مستفز :
اني شايفه ان لسه فيكي نفس وظافر حبيبي مخلصش عليكي واصل
رفعت حاجبها بااستنكار مردده :
وانتي مالك انتي فيا نفس ولا مفياش اش دخلك يابتاعه انتي
جنه محاوله الهدوء :
ماانتي معرفاش الاتفاق ال بين خالتي حكمت وامي وظافر
اردفت قمر بسخريه مردده :
وايه بقي الاتفاق ده ياحضرت الضفدعه المطلقه انتي
جنه بتعالي :
الاتفاق انو يتجوزك شهر او اتنين وبعدين يطلقك ونتجوز اني وهو وانتي هتبقي بره حياته حتي مش هيربطك بيه اي حاجه ولا حتي طفل
وضعت يداها علي خصلات شعرها ترتبها بعنايه مردده بعدم اهتمام :
مممممم وايه كمان ياحلوه
نظرت إليها جنه بضيق من برودها الغير متناهي لتكرر لعب اخر حيله لها مردده :
وال انتي متعرفهوش ان ظافر مرضاش يدخل عليكي امبارح عشاني يابت الانصاري
انهت جملتها واتجهت للخارج تاركه قمر تراجع جملتها بصدمه كيف لها ان تعلم هل تعلم ايضا انه عاجز وليس لديه القدره ع ذلك اكل مااردفت به صحيح وسيدوم زواجهم لمده شهر واحد فقط وبعدها يتركها ويتزوج الاخري هل مااخبره بها امس كان كل هذا كذب فقط ولكن ماهي الفائده العائده عليه من ذلك الكذب !!
في منزل صفوت الانصاري كان يجلس ينهي بعض الحسابات ليسمع فجأه صوت اطلاق ناري من الخارج فهب سريعا واتجه للخارج
صفوت ببعض التوتر :
القيصر بنفسه اهنيه يامرحب يامرحب اتفضل
اردف ظافر بهدوء مميت :
رچلي متخطيش داركم ياعيلة الانصاري
رچلك متخطيش دارنا ازاي وانت اخدت واحده من بناتنا ياقيصر !!
كانت هذه كلمات وليد الذي يقف خلفه
اردف ظافر دون الالتفات :
قمر عمرها ماكانت بتكم ياابن صفوت
صفوت باارتباك خوفا من تفوه ولده بشئ يغضب القيصر ليردف قائلا :
خير ياقيصر في حاچه حصلت للزياره !!
اردف القيصر ببرود :
الشغل الزباله ال بتعملوه عشان تلبسوه لمرتي ده مش مع القيصر ياولاد الانصاري عجلكم في رأسكم اني اكتفيت المره دي بالحديث بس المره الچايه هتبقي فيها رقاب
التفت ليغادر ليقف وليد مشيراً بسلاحه تجاه القيصر مرددا بسخريه :
وفكرك اني هسيبك اكده لع انت اخدت حبيبتي مني ولازم تموت النهارده قبل بكره
انهي كلماته لتنطلق رصاصه جعلت الكل يصمت وينظرون بصدمه لما حدث وووووو