رواية سيليا العشق كاملة وحصرية بقلم روما السيد
عزيز بهدوء :
ـ اقعدي يا سيليا عايزك في حاجه مهمه
سيليا با استغراب من أنه يعرف اسمها :
ـ و انت تعرف اسمي منين يا باشا دا كل ال هنا بيقولي يا سوسو ؟
عزيز با ريبه :
ـ ما انا شوفتك النهارده و انتي بتنزلي المشاريب ف عرفت عنك كل حاجه و قولت مفيش غيرك ال هيعملي ال عايزه
سيليا بقوه :
ـ و حضرتك بقا عايزني ف اي يا باشا اوعا يكون ال ف دماغي عشان لو هو مش هيحصل كويس !
عزيز بهدوء :
ـ لا مش هو
انا عايزك في مهمه كبيره و عارف انك قدها و زياده !
هدأت من روعها و قالت :
ـ طيب رسيني ع الموضوع يا باشا
نظر عزيز الي الفراغ و قال بحقد :
ـ عايزك توقعيلي واحد من أهم رجال الأعمال عندي ف السوق اسمه يونس
يونس أحمد النواري !
★ و ع الجهه الاخرى
خرج من سيارته و اندفع متجهاً ال الشركة و دخل اخد كل من ف الشركة يقفوا بمجرد أن عرفوا أن رائيسهم قد حضر
و كان هناك من ينظر له بحقد شديد و ع الجهه الأخري ف كانت فتيات تنظر له بهيام شديد و حب
و قبل ان يدلف ال مكتبه أوقفته فتاه تعمل ف الحسابات لديه
السكرتيرة :
في اجتماع حضرتك دلوقتي و هما منتظرين حضرتك ف مكتبك
هز رأسه بهدوء و قال :
ـ ابعتيلي آدم
هزت راسها با أمر
و اتجه ال مكتبه و فعلت السكرتيرة كما أمرها
حضر آدم بسرعه و قال :
ـ ندي هو يونس جه ؟؟؟؟؟
ندي :
ـ ايوا يا آدم بيه مستر يونس ف انتظار حضرتك
آدم برعب :
ـ ليلتي فل النهارده عشان اتأخرت عليه
و اتجه ال مكتب يونس
نعم يا ساده انه :
يونس أحمد النواري !!!
ـ اقعدي يا سيليا عايزك في حاجه مهمه
سيليا با استغراب من أنه يعرف اسمها :
ـ و انت تعرف اسمي منين يا باشا دا كل ال هنا بيقولي يا سوسو ؟
عزيز با ريبه :
ـ ما انا شوفتك النهارده و انتي بتنزلي المشاريب ف عرفت عنك كل حاجه و قولت مفيش غيرك ال هيعملي ال عايزه
سيليا بقوه :
ـ و حضرتك بقا عايزني ف اي يا باشا اوعا يكون ال ف دماغي عشان لو هو مش هيحصل كويس !
عزيز بهدوء :
ـ لا مش هو
انا عايزك في مهمه كبيره و عارف انك قدها و زياده !
هدأت من روعها و قالت :
ـ طيب رسيني ع الموضوع يا باشا
نظر عزيز الي الفراغ و قال بحقد :
ـ عايزك توقعيلي واحد من أهم رجال الأعمال عندي ف السوق اسمه يونس
يونس أحمد النواري !
★ و ع الجهه الاخرى
خرج من سيارته و اندفع متجهاً ال الشركة و دخل اخد كل من ف الشركة يقفوا بمجرد أن عرفوا أن رائيسهم قد حضر
و كان هناك من ينظر له بحقد شديد و ع الجهه الأخري ف كانت فتيات تنظر له بهيام شديد و حب
و قبل ان يدلف ال مكتبه أوقفته فتاه تعمل ف الحسابات لديه
السكرتيرة :
في اجتماع حضرتك دلوقتي و هما منتظرين حضرتك ف مكتبك
هز رأسه بهدوء و قال :
ـ ابعتيلي آدم
هزت راسها با أمر
و اتجه ال مكتبه و فعلت السكرتيرة كما أمرها
حضر آدم بسرعه و قال :
ـ ندي هو يونس جه ؟؟؟؟؟
ندي :
ـ ايوا يا آدم بيه مستر يونس ف انتظار حضرتك
آدم برعب :
ـ ليلتي فل النهارده عشان اتأخرت عليه
و اتجه ال مكتب يونس
نعم يا ساده انه :
يونس أحمد النواري !!!