اخر الروايات

رواية هي وكبرياؤه الفصل السابع 7 بقلم اماني سيد

رواية هي وكبرياؤه الفصل السابع 7 بقلم اماني سيد 

ـ ها يا مدام زهره اجى انا ووالدتى امته
اثناء خديثهم دلفت اليهم تبارك ومعها كوب القهوه والحلوى المفضلة لداوود نظر داوود لما تحمله تبارك وابتسم لتبارك فهى لم تخيب ظنه
قام داوود واخذ ما تحمله تبارك ووضعه على الطاوله ثم قامت تبارك باعطاءه الطبق وبه ما يفضله شكرها تبارك ثم نظر لزهره
ـ ها يا مدام زهره اجى انا ووالدتى امته
ـ طيب يابنى أنا هكلم عمامها واحدد معاهم معاد وابلغك دول برضه اهلها ودى الاصول
ـ عندك حق انا هنتظر مكالمه حضرتك تبلغينى امته واتمنى يبقى اقرب وقت انا بصراحه كان عندى نيه نخلى الخطوبه الاسبوع الجاى
ـ صعب يا ابنى ده نسب وكل حاجه لازم تاخد وقتها والأصول ماتزعلش حد
ـ تمام زى ماتحبى ثم قام بإخراج علبه مخمليه بها خاتم واراد اعطاءه لتبارك
ـ طيب دى هديه بسيطه لتبارك
ـ خليها لما الموضوع يتم محدش يعرف بكره فى ايه
أحس داوود باحراج ولكنه لم يظهر هذا ووضع الخاتم فى جيبه مره اخرى وقرر اعطاءه غدا لتبارك فى الشركه
انتهى الحديث واستاذن داوود بالذهاب
خرج داوود وركب سيارته وذهب لمكان هادئ أمام النيل
يفكر ما كل تلك الوعود التى قدمها لوالده تبارك وهو يعلم بأنه لم يفى بها هل عليه نسيان هلا والزواج من تبارك



لكي يصلك الفصل الجديد فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية هي وكبرياؤه مكتبة حواء وستصلك جميع فصول الرواية كاملة

جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لمتابعي مكتبة حواء 

اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله



تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close