رواية عصفورتي سجينة الفصل الرابع 4 بقلم سرين ميداد
الفصل الرابع......... هدية للمتابعين
عصفورتي سجينة.... بقلم سرين مداد
في قصر جارجي نزل كل إلى طاولة وشرعو في تناول الفطور يسؤلون فارس كيف كانت رحلته إلى أمريكا وهو يسالهم عن أحاول البلد وشركات وسط فرحة مريم ورعد بعائلتهم السعيدة ورجوع إبنهم من سفر دام سنوات عديدة ....في مكاتب رعد
فارس: طرق باب إنتا عايزني يابابا??
رعد أيوا يولدي شوف يافارس إنت حفيدأكبر لعيلة جارجي وأنا كبرت بسن وعايز أشوف أحفادي قبل ماموت بدي منك تتزوج واعطيك وقت لتفكر بموضوع كويسة
رعد:مافي بس ولا شي عايزك كلامي يطبق بحرف وهلأ فيك تتفضل على شغلك مع سلامة.......
رواية عصفورتي سجينة بقلم سرين مداد
خرج فارس من مكتب رعد وهو مستاء كيف يتزوج وهو يكره زواج ومن دون حب تبا لكم....
لاحضت مريم قلق على ولدها مريم: إنت كويسة ياحبيبي !!
فارس حاول مدارات غضبه من والدته أيوا يماما بس أنا تعبان شويا وبابا سلمني كل مسؤوليات الشغل هنا لهيك أنا متوتر قبل راسها وقال أنا عندي شغل بشركة باي
مريم الله يحميك يحبيب أمك
في شركة جارجي:
كان فارس حاليا ويفكر في كلام ولده ليتذكر عشق إتصل بأيهم فارس سلام أيهم كيف أحاول
أيهم: الحمدله أنا لقيت بنت وجبتلك كل المعلومات عنها راح أبعتلك ياهم
فارس :شكرا يصاحبي أيهم:ولو خيرك سبق وعلى فكرة إسمها حلو زيها
فارس بغضب وغيرة أوعك تعيد كلام دا وتعرف فارس جارجي شو بيقدر يعمل
أيهم لاحظ غضبه من نبرت صوته وحاول تهداته خلاص ياأخي لسا أنا بعز شبابي مو عايز موت
يلا باي إسمها حبيبة القلب عشق........
دق قلبه عند سماع إسمها نعم إنها عشقه كيف إمتلكته هذه ساحرة صغيرة برغم من كرهه الحب بدا في قراءة المعلومات عنها حتا موقع سكنها لديه ......ياعيني عاليك يافارس
في جامعة:
كانت عشق مع فرح يتحادتون عن أجوبة الفحص وكانت فرحة عشق بان أجوبتها كلها صحيحا
نفدم منها تامر :20سنة زيميل عشق في كلية يسمى ينحي البنات نضر لعلاقاته كثيرة بهم
تامر: هلا صبايا كيف أحوال
عشق وفرح بقرف:الحمدله
ورافق في تلك أحوال وصول فارس إلى جامعتها يريد روئية عصفورة قلب من بعيد جلس ينضر لها
سرين مداد........... وغضب يكبح عقله وغيرة تقتل قلبه من هذا هل هوا صديقها أو حبيبها قريبها ألاف أسئلة في رأسه تدور ولاكن تفاجأ بعشق تضرب تامر قلم أفقده توازنه
عشق :إنت قليل أدب على فكرة ورح تندم على كلامك
و يتبع