رواية جوهرة يوسف نصار الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم صافي
البارت الثاني والعشرون
اذكرو الله يذكركم
بعتذر من كل قلبي علي التاخير اسفه
بفيلا يوسف
دخل يوسف بيته ليلا ليجد جنه تجلس تنتظره ابتسم لها رغم كل شيء تخشي عليه
جنه بقلق ...يوسف انت كويس اي دا نزلني
لم تكمل جملتها ألا وقد حملها بين يديه
يوسف ..متخافيش ياجوهرتي أنا كويس بس محتاج انام لياخذها ويصعد بها للاعلي حيث غرفتهم
وضعها علي الفراش برفق ليقترب منها بوجهه
يوسف ...مش ناويه تحني عليا بقا بدل الحصار دا
جنه...يوسف أنا تعبانه ارجوك لتبدأ بالبكاء
يوسف بنرفزه ...أنا عاوز افهم انتي بتعيطي ليه كل لما باجي جنبك فيكي أي تعبانه اوديكي لدكتوره أو اجبها لك هنا
لتبكي اكثر خوفا منه وخوفا علي جنينها فقد حظرتها الطبيبه
يوسف وهو يحاول الهدوء...طب خلاص متعيطيش يلا ننام
ليعتدل وياخذها بين احضانه
.....
صباحا بالشركه
مراد ...يوسف أخيرا وصلت عمار كلمني امبارح وطلب نحدد معاد للفرح
يوسف بتنهيده ...مراد شوف أنت هتحدد أمتي وأنا تحت امرك
مراد ..يابني مش انت العريس
يوسف ..قال عريس قال دا الموت ارحم
مراد ..يوسف لو مش حابب بلاش
يوسف ...لا وعلي اي مش عاوز وريث تمام بس قولهم مفيش زفت فرح تمام
مراد ..طب ليه بس ياحبيبي أنا عاوز افرح بيك
يوسف بنفاذ صبر ...ابوس ايدك حس بيا شويه ارجوك
تم الاتفاق علي ان يقام الزواج بعد اسبوع
عند جنه
ريم وهي تنظر لبطن جنه الذي بدأ بالظهور
ريم ..جنه هو يوسف بيه ماخدش باله من بطنك
جنه..لا ياريم وربنا يستر ومياخدش باله
ريم ..لا متخافيش اصلا مش واضحه قوي علي عدد الشهور انتي داخله في الخامس ولسه الحمد لله بداه تعمل كرش صغنن
جنه...دا من ستر ربنا عليا
ريم بهمس..يوسف بيه وصل
ذهبت ريم وتقدم يوسف من جنه
جلس بجانبها علي الفراش لتعتدل وهي تخبئ بطنها تحت الغطاء
يوسف ..مالك ياجوهرتي انتي تعبانه اجبلك دكتور
جنه سريعا..لا انا كويسه
يوسف ...طب مالك شايفك نايمه علي طول في السرير
جنه..عادي يايوسف انا بكون تحت وبعدين بطلع أريح
كان يقترب يريد ان يقبلها لتوقفه وهي تضع يدها علي صدره تمنعه من الاقتراب اكثر
لينظر ليدها ليرفع احدي حاجبيه
يوسف ...هي حصلت للدرجه دي
جنه بخوف ..أنا اسفه بس نسيت اقولك ان ان اه أنا عليا ااا ال
يوسف بتفهم ..اه خلاص مالك اتلغبطي كدا ليه
بس بردو مش للدرجه انك تمنعيني خالص
وميمنعش انك وحشتيني قوي
ليمسك راسها يقربها منه سريعا ليخطتف قبله سريعه
يوسف بابتسامة ..كدا تصبيره بس
ليشتعل وجهها خجلا وايضا خوف
لترفع بصرها إليه لتجد ابتسامه واسعه لتختفي وهو يتذكر ما سيفعله لمحة الحزن الذي سكن وجهه سريعا
يوسف ..جوهرتي أنا عندي شغل اليومين دول بس مش هتاخر
جنه بطمانينه. .تروح وترجع بالسلامه
يوسف ..يلا ياقمري ننام ألا انا هلكان
فرد احدي زراعيه لياخذها عليه لتتوسد صدره كعادتهم
مر الاسبوع
عند رائف
يلعب مع طفله وزوجته
رائف ...مودي راح فين ولولي
كان الصغير يختبي بحضن امه بأحد الاركان ضعيف
ووجهه باهت كان مريض وطريح الفراش واراد.
الابوين ان ينزهو عنه قليلا
ليقترب رائف وهو يسحبه بلطف ويدور به بهدوء.
وهو يبتسم له ..مسكتك ياحلو وهكلك هم هم
ليقهقه الصغير لتلمع عيون رائف بالدموع لكن لم
يريد ان تراه زوجته فهي اسوا بكثير منه قلبها ينشطر لاجل صغيرها
رائف ..اي رايك اخدك ونروح لعمك يوسف فرحه النهارده
ليضئ وجه الصغير وهو يهتف بمرح ...اه يلا بينا وناخد لولي معانا
ليقبل رائف وجهه .وناخد لولي معانا يسلام دا أنت طلباتك اؤامر
ليلي ..رائف كدا هنتعب محمد
رائف ..مش يمكن لما يخرج ونفسيته تتحسن يبقي كويس
بأحد الفنادق
يوسف بغضب ..يعني نفذتو الي في دماغكم
مراد..يابني اهدا أنا مش عارف اي مزعلك من فكرة
الجواز اومال لو مش انت الي هتعمل فرح مين يعمل ودي عروسه وعاوزه تفرح
يوسف بعصبيه...انت بتلوي دراعي معاهم ليه
هي بنت الكلب دي مفكراني مش رجل بتلوي دراعي
طب ورحمت امي وابويا لخليها ليله سوده علي
دماغها ودماغ الي خلوفها واعرفها ازاي تكسر كلامي
وعلشان اليله السوده دي تعدي مش عاوز مصورين
وهنزل تحت عند المازون تيجي زي الكلبه لوحدها وهما خمس دقائق وهمشي
رائف وهو يحمل محمد ويدخل ...مالك يابني صوتك عالي كدا ليه
مراد بزعل ..تعالي شوف الاستاذ ال معتش بيعملي اي احترام
رائف ..معلش يامراد يوسف مطغوط اليومين دول واعصابه تعبانه مالك بس ياجو حد يبقا فرحه النهارده
ويكون كدا وبعدين اي السواد الي تحت عيونك دا أنت مش بتنام كويس ولا اي
يوسف ..أنا تمام
بالاسفل كان يجلس بضجر يريد قتل اي أحد
لتاتي هذه الشمطاء وهي تتمسك بيد اخيها غمز له رائف ومراد ليقوم ويستقبلها لكنه آبي
لتجلس هي بجانبه بغضب ...اي مشلول مش عارف تقوم تستقبلني
ليلف يده من الخلف ويقوم بغرس يديه بجسدها لتتالم لكن لا تريد ان يسوا الوضع ويلاحظ أحد يكفيها هذا الاحراج الذي سببه لها
يوسف وهو يهمس لها ..هعرفك مين المشلول
بارك الله لكما وجمعا بينكم في خير
جملة حرم منها جنه كانت علي يد محامي لكنه كان سعيد بشده لكن الآن قلبه يولمه
لم يكن يعلم أن هناك مصورين بالحفل تلصصو بدون علمه بأمر من هذه الحرباء
ابتدت فقرات الرقص مع مشادة بينه وبين شقيقه وافق علي مضض
بالجناح الخاص بهم ادخلها واغلق الباب
كانت واقفه وتضع يدخل بخصرها كانت تريد ان
تهينه ألا وقد اتتها صفعه القت بها ارضا
يوسف بغضب...علشان تعرفي تغلطي فيا ازاي يازباله
كانت تنظر له بحقد وغل وكره شديد لتعتدل بغرور وتتركه وتذهب للمرحاض
بعد وقت خرجت وهي ترتدي قميص نوم من الشيفون يظهر معظم جسدها بدون خجل
لم ينظر لها كان شارد الزهن يفكر بمن ملكة قلبه وجسده لا يريد ان يلمس امراه غيرها
لتغضب عليا اكثر لكن تقدمت منه وجلست علي قدمه لينفضها سريعا
يوسف ..انتي بتعملي أي
عليا بنعومه ..اي مالك مش جوزي لتتمايل أمامه ..اي رايك
يوسف ..ف اي بالظبط
عليا ..كل حاجه
يوسف ..عاديه
عليا بشراسه ..نعم
يوسف ..اي مش سامعه
علياء..يعني مش عجباك
يوسف ..عادي زيك زي غيرك
عليا ..غريبة مع أن كل الي بيشوفني بيقول عليا اني فري سيكسي ومثيرة اوي
امسك شعرها بقصوه ..مين دول يحيلة امك الي
بيقولولك أنا اه مش طايق ابص في وشك بس انتي
بقيتي مكتوبه علي أسمي يعني الوساخه الي كنتي
فيها تنسيها وان كنتي فكره انك هتسيطري عليا
فانسي أنا مفيش غير واحده بس الي مبتحكمش
في نفسي معاها عارفه اشرف منك واجمل واحلي
واحده شافتها عيني مش مطره انها تلبس كدا
علشان تغريني فحركاتك دي مش عليا وانسي اني
المسك ألا بمزاجي أنا اتجوزتك لهدف في دماغي
غير كدا لا وبعد كدا لبس ضيق او كلام مع اي راجل
قولي علي نفسك يارحمن يارحيم مش غيره لا دا
بس علشان أنا مبحبش حد يريل علي حاجه تخصني
عليا ..اه شعري ياحيوان
ليصفعها بقوه مره واثنين وثلاثه ألا ان وقعت فاقده للوعي
لينظر لها باشمازاز ويبصق عليها ويتركها ويذهب للخارج
صباحا بالمشفي
رائف بخوف..طب وبعدين يادكتور الولد شفايفه بقت بتزرق وساعات بدخل القيه مش طايل النفس ارجوك اتصرف
كانت ليلي تجلس وتاخذ صغيرها باحضانها وهي تبكي
رائف ..بس ياحبيبتي اهدي
الطبيب ..للأسف أنا مش هخبي عليكم الولد قلبه مدمر والنبض كل مدي مبيضعف لزم نقل قلب بس للأسف مفيش متبرع بنفس المواصفات
ليلي بإنهيار .يعني اي يادكتور ابني هيموت
الطبيب ...كل حاجه بايد ربنا ياليلي هانم
رائف ...دور يادكتور ارجوك
الطبيب ...الي علينا هنعمله والباقي علي ربنا
طويل اهو اي رايكم تفاعل وكلمه حلوه لاختكم
اذكرو الله يذكركم
بعتذر من كل قلبي علي التاخير اسفه
بفيلا يوسف
دخل يوسف بيته ليلا ليجد جنه تجلس تنتظره ابتسم لها رغم كل شيء تخشي عليه
جنه بقلق ...يوسف انت كويس اي دا نزلني
لم تكمل جملتها ألا وقد حملها بين يديه
يوسف ..متخافيش ياجوهرتي أنا كويس بس محتاج انام لياخذها ويصعد بها للاعلي حيث غرفتهم
وضعها علي الفراش برفق ليقترب منها بوجهه
يوسف ...مش ناويه تحني عليا بقا بدل الحصار دا
جنه...يوسف أنا تعبانه ارجوك لتبدأ بالبكاء
يوسف بنرفزه ...أنا عاوز افهم انتي بتعيطي ليه كل لما باجي جنبك فيكي أي تعبانه اوديكي لدكتوره أو اجبها لك هنا
لتبكي اكثر خوفا منه وخوفا علي جنينها فقد حظرتها الطبيبه
يوسف وهو يحاول الهدوء...طب خلاص متعيطيش يلا ننام
ليعتدل وياخذها بين احضانه
.....
صباحا بالشركه
مراد ...يوسف أخيرا وصلت عمار كلمني امبارح وطلب نحدد معاد للفرح
يوسف بتنهيده ...مراد شوف أنت هتحدد أمتي وأنا تحت امرك
مراد ..يابني مش انت العريس
يوسف ..قال عريس قال دا الموت ارحم
مراد ..يوسف لو مش حابب بلاش
يوسف ...لا وعلي اي مش عاوز وريث تمام بس قولهم مفيش زفت فرح تمام
مراد ..طب ليه بس ياحبيبي أنا عاوز افرح بيك
يوسف بنفاذ صبر ...ابوس ايدك حس بيا شويه ارجوك
تم الاتفاق علي ان يقام الزواج بعد اسبوع
عند جنه
ريم وهي تنظر لبطن جنه الذي بدأ بالظهور
ريم ..جنه هو يوسف بيه ماخدش باله من بطنك
جنه..لا ياريم وربنا يستر ومياخدش باله
ريم ..لا متخافيش اصلا مش واضحه قوي علي عدد الشهور انتي داخله في الخامس ولسه الحمد لله بداه تعمل كرش صغنن
جنه...دا من ستر ربنا عليا
ريم بهمس..يوسف بيه وصل
ذهبت ريم وتقدم يوسف من جنه
جلس بجانبها علي الفراش لتعتدل وهي تخبئ بطنها تحت الغطاء
يوسف ..مالك ياجوهرتي انتي تعبانه اجبلك دكتور
جنه سريعا..لا انا كويسه
يوسف ...طب مالك شايفك نايمه علي طول في السرير
جنه..عادي يايوسف انا بكون تحت وبعدين بطلع أريح
كان يقترب يريد ان يقبلها لتوقفه وهي تضع يدها علي صدره تمنعه من الاقتراب اكثر
لينظر ليدها ليرفع احدي حاجبيه
يوسف ...هي حصلت للدرجه دي
جنه بخوف ..أنا اسفه بس نسيت اقولك ان ان اه أنا عليا ااا ال
يوسف بتفهم ..اه خلاص مالك اتلغبطي كدا ليه
بس بردو مش للدرجه انك تمنعيني خالص
وميمنعش انك وحشتيني قوي
ليمسك راسها يقربها منه سريعا ليخطتف قبله سريعه
يوسف بابتسامة ..كدا تصبيره بس
ليشتعل وجهها خجلا وايضا خوف
لترفع بصرها إليه لتجد ابتسامه واسعه لتختفي وهو يتذكر ما سيفعله لمحة الحزن الذي سكن وجهه سريعا
يوسف ..جوهرتي أنا عندي شغل اليومين دول بس مش هتاخر
جنه بطمانينه. .تروح وترجع بالسلامه
يوسف ..يلا ياقمري ننام ألا انا هلكان
فرد احدي زراعيه لياخذها عليه لتتوسد صدره كعادتهم
مر الاسبوع
عند رائف
يلعب مع طفله وزوجته
رائف ...مودي راح فين ولولي
كان الصغير يختبي بحضن امه بأحد الاركان ضعيف
ووجهه باهت كان مريض وطريح الفراش واراد.
الابوين ان ينزهو عنه قليلا
ليقترب رائف وهو يسحبه بلطف ويدور به بهدوء.
وهو يبتسم له ..مسكتك ياحلو وهكلك هم هم
ليقهقه الصغير لتلمع عيون رائف بالدموع لكن لم
يريد ان تراه زوجته فهي اسوا بكثير منه قلبها ينشطر لاجل صغيرها
رائف ..اي رايك اخدك ونروح لعمك يوسف فرحه النهارده
ليضئ وجه الصغير وهو يهتف بمرح ...اه يلا بينا وناخد لولي معانا
ليقبل رائف وجهه .وناخد لولي معانا يسلام دا أنت طلباتك اؤامر
ليلي ..رائف كدا هنتعب محمد
رائف ..مش يمكن لما يخرج ونفسيته تتحسن يبقي كويس
بأحد الفنادق
يوسف بغضب ..يعني نفذتو الي في دماغكم
مراد..يابني اهدا أنا مش عارف اي مزعلك من فكرة
الجواز اومال لو مش انت الي هتعمل فرح مين يعمل ودي عروسه وعاوزه تفرح
يوسف بعصبيه...انت بتلوي دراعي معاهم ليه
هي بنت الكلب دي مفكراني مش رجل بتلوي دراعي
طب ورحمت امي وابويا لخليها ليله سوده علي
دماغها ودماغ الي خلوفها واعرفها ازاي تكسر كلامي
وعلشان اليله السوده دي تعدي مش عاوز مصورين
وهنزل تحت عند المازون تيجي زي الكلبه لوحدها وهما خمس دقائق وهمشي
رائف وهو يحمل محمد ويدخل ...مالك يابني صوتك عالي كدا ليه
مراد بزعل ..تعالي شوف الاستاذ ال معتش بيعملي اي احترام
رائف ..معلش يامراد يوسف مطغوط اليومين دول واعصابه تعبانه مالك بس ياجو حد يبقا فرحه النهارده
ويكون كدا وبعدين اي السواد الي تحت عيونك دا أنت مش بتنام كويس ولا اي
يوسف ..أنا تمام
بالاسفل كان يجلس بضجر يريد قتل اي أحد
لتاتي هذه الشمطاء وهي تتمسك بيد اخيها غمز له رائف ومراد ليقوم ويستقبلها لكنه آبي
لتجلس هي بجانبه بغضب ...اي مشلول مش عارف تقوم تستقبلني
ليلف يده من الخلف ويقوم بغرس يديه بجسدها لتتالم لكن لا تريد ان يسوا الوضع ويلاحظ أحد يكفيها هذا الاحراج الذي سببه لها
يوسف وهو يهمس لها ..هعرفك مين المشلول
بارك الله لكما وجمعا بينكم في خير
جملة حرم منها جنه كانت علي يد محامي لكنه كان سعيد بشده لكن الآن قلبه يولمه
لم يكن يعلم أن هناك مصورين بالحفل تلصصو بدون علمه بأمر من هذه الحرباء
ابتدت فقرات الرقص مع مشادة بينه وبين شقيقه وافق علي مضض
بالجناح الخاص بهم ادخلها واغلق الباب
كانت واقفه وتضع يدخل بخصرها كانت تريد ان
تهينه ألا وقد اتتها صفعه القت بها ارضا
يوسف بغضب...علشان تعرفي تغلطي فيا ازاي يازباله
كانت تنظر له بحقد وغل وكره شديد لتعتدل بغرور وتتركه وتذهب للمرحاض
بعد وقت خرجت وهي ترتدي قميص نوم من الشيفون يظهر معظم جسدها بدون خجل
لم ينظر لها كان شارد الزهن يفكر بمن ملكة قلبه وجسده لا يريد ان يلمس امراه غيرها
لتغضب عليا اكثر لكن تقدمت منه وجلست علي قدمه لينفضها سريعا
يوسف ..انتي بتعملي أي
عليا بنعومه ..اي مالك مش جوزي لتتمايل أمامه ..اي رايك
يوسف ..ف اي بالظبط
عليا ..كل حاجه
يوسف ..عاديه
عليا بشراسه ..نعم
يوسف ..اي مش سامعه
علياء..يعني مش عجباك
يوسف ..عادي زيك زي غيرك
عليا ..غريبة مع أن كل الي بيشوفني بيقول عليا اني فري سيكسي ومثيرة اوي
امسك شعرها بقصوه ..مين دول يحيلة امك الي
بيقولولك أنا اه مش طايق ابص في وشك بس انتي
بقيتي مكتوبه علي أسمي يعني الوساخه الي كنتي
فيها تنسيها وان كنتي فكره انك هتسيطري عليا
فانسي أنا مفيش غير واحده بس الي مبتحكمش
في نفسي معاها عارفه اشرف منك واجمل واحلي
واحده شافتها عيني مش مطره انها تلبس كدا
علشان تغريني فحركاتك دي مش عليا وانسي اني
المسك ألا بمزاجي أنا اتجوزتك لهدف في دماغي
غير كدا لا وبعد كدا لبس ضيق او كلام مع اي راجل
قولي علي نفسك يارحمن يارحيم مش غيره لا دا
بس علشان أنا مبحبش حد يريل علي حاجه تخصني
عليا ..اه شعري ياحيوان
ليصفعها بقوه مره واثنين وثلاثه ألا ان وقعت فاقده للوعي
لينظر لها باشمازاز ويبصق عليها ويتركها ويذهب للخارج
صباحا بالمشفي
رائف بخوف..طب وبعدين يادكتور الولد شفايفه بقت بتزرق وساعات بدخل القيه مش طايل النفس ارجوك اتصرف
كانت ليلي تجلس وتاخذ صغيرها باحضانها وهي تبكي
رائف ..بس ياحبيبتي اهدي
الطبيب ..للأسف أنا مش هخبي عليكم الولد قلبه مدمر والنبض كل مدي مبيضعف لزم نقل قلب بس للأسف مفيش متبرع بنفس المواصفات
ليلي بإنهيار .يعني اي يادكتور ابني هيموت
الطبيب ...كل حاجه بايد ربنا ياليلي هانم
رائف ...دور يادكتور ارجوك
الطبيب ...الي علينا هنعمله والباقي علي ربنا
طويل اهو اي رايكم تفاعل وكلمه حلوه لاختكم