رواية زهرة الحب كاملة وحصرية بقلم نور شريف
هتخدي العمل ده و ترميه في البحر و أوعدك هيسبها و هيتجوزك أنتي ..
ضحكت بسمة و نزلت الطرحه علي وشها و خرجت بسرعه من عندها و هي بتحلم باليوم اللي هتنام فيه ف حضن أبراهيم
قربت من البحر و رمت العمل فيه و جريت علي الدار و جسمها بتنفض
ـكنتي فين يا بسمة الوقت متأخر عاد و عندينا فرح في البلد بكره فرح أبراهيم و زهرة بنت عمك
قربت من جدها و حضنته شم ريحتها زقها علي الارض ريحتك وحشه قوي يا بت أنتي
أنا أنا كنت في الأرض بشوف حاجة هناك انت عارف يا جدي أن بحب أبراهيم وانت كسرت قلبي لما جوزته من زهرة
ـضربها كف علي وشها .. أقفليي خشمك
البت صغيرة لكن أبراهيم بيحبها و مينفعش يبقوا قريبين من بعض في الحرام
ساعتها لقينا أبراهيم نازل وشه أصفر و بيعدل هدومه و خرج من غير كلام ساعتها شكيت أن ممكن يكون في حاجة
فلاش باك "
دخل أبراهيم علي زهرة كانت نايمة علي سريرها بهدوء تام بصلها برغبة لمس بأيده علي جسمها قرب منها ونام جمبها
.. أبعد يا أبيه انت بتعمل أي اهنا ياماا
هشش أنا جمبك أبعد مينفعش يا ولد عمي بدأت تزق فيها و نار الشهوة ملت قلبه قرب شفايفه منها و هي بتصرخ بتبعده عنها قطع هدومها لحد ما فقدت عذريتها
باك"
سابها أبراهيم و عدل هدومه و خرج بره الدار ركب عربيته و راح علي الارض مكان ما بيرتاح صرخ بقوة .. غبي أنت مش منتظر لما تبقي حلالك هتقول أي لجدك
لما يعرفوا اللي حصلها ...
في الدار
قامت زهرة و الد'م بينزل منها بغزاره أخدت الملايه وهي بتبصلها بكُره شديد حرق'تها و دخلت الحمام حاولت توقف الد'م و هي بتعيط من الألم
أفتكرت النهاردة وهي بتحط الحنه علي أيدها و بترقص مع حريم الدار
قعدت علي سريرها و فجأة الباب خبط دخلت بسمة بمكر ..
مبروك يا عروسة
الله يبارك فيكي انتي عايزه حاجة !!
عايزه جوزك و هخده منك ..