رواية بنات الجوهري كاملة وحصرية بقلم زهرة الربيع
رواية بنات الجوهري كاملة وحصرية بقلم زهرة الربيع
هات القموره الي في النص دي..والي جمبها
بصلو بارتباك وقال..بس دول اخوات ياباشا مش هينفع
قال بغضب..بس عجبوني..عندك مانع
كانو بنتين حلوين جدا واحده سنها ١٩سنه والتانيه ٢١سنه..البنتين مسكو ادين بعض بخوف وهما مرعوبين من الي بيحصل
والراجل قال مقصدش يا رسلان بيه..انا اسف و اتقدم علبهم وفال..يلا يا حلوه انتي وهيه واخدهم على العربيه بالعافيه
رسلان بصلهم بنظره مخيفه مفهموش معناها وطلع بالعربيه بسرعه ..على الطريق كان ساكت ومش بيتكلم
البنت الكبيره قالت بخوف..احنا هنروح فين...لوسمحت احنا اتخطفنا والله..احنا مش شغالين هناك و
رسلان بصلها بحده وقال...صوتك..مسمعهوش غير بعد ما اسمحلك تطلعيه..سمعتي
البنت الصغيره بلعت ريقها بخوف واستخبت في اختها ..واختها قالت..متخافيش يا احلام..متخافيش يا حببتي
رسلان بصلهم بطرف عينه وقال..هيه احلام... وانتي
البنت قالت بصوت واطي..صفا
بقلم زهرة الربيع
رسلان قال بضيق...اممم ..تمام..وفضل ساكت طول الطريق لحد ما نزل بيهم قدام قصر كبير وعليه حرس كتير
رسلان نزل وقال..انزلو يلا
صفا واحلام نزاو وهما ماسكين ادين بعض برعب ودخلو معاه ...طلع بيهم على اوضه من الاوض كانت جمبله وجهزه و فيها سريرين وكرسي واحبال شد صفا وبقى يربطها في الكرسي
صفا بقت تقاومو بس مكانتش قادره واحلام بقت تبكي وقالت..سبها وانبي...وانبي سبها حرام عليك
رسلان ابتسم بسخريه وبصلها بنظره مخيفه وقال...متفتكريش ان الي هيحصلك اسهل...اصبري على رزقك
صفا قالت ببكا.. انت عايز مننا ايه حرام عليك
رسلان قال..هيه حاجه صغيره هتعملها الحلوه الصغيره دي..عملتها هطلعكم معملتهاش هتفضلو معايا...ويا ويلكم لو افضلتو معايا
قال كده وشد احلام من ايدها واخدها معاه كانت بتصرخ وتنادي لاختها ومشيت معاه بالعافيه كان مجرجرها على الارض
فضل ماشي بيها ونزل لمكان يبان تحت الارض ووصلو لاوضه متجهزه بس بابها يشبهه الزنزانه فتح الباب ورامها جوه
احلام كانت بتتنفض من الخوف بصت حوليها لقت شاب نايم على السرير ومتسلسل بسلسله حديد في رجلو
احلام قالت بخوف..مين ده..وليه رابطينو كده..انت خاطفو هو كمان
بقلم..زهرة الربيع
رسلان ابتسم بسخريه وقال...ده رحيم..اخويا..وبحبو قوي..يوم ما اجيب لنفسي حاجه حلوه لازم اجبلو معايا علشان كده جبتك ليه
احلام بلعت ريقها برعب وقالت..لا..لا انت قصدك ايه انا مش عايزه اقعد هنا ..انتو عايزين مننا ايه..سبونا في حالنا حرام عليكو عايزه ارجع لاختي و
احلام كانت هتكمل بس قطعت كلامها بصدمه وزهول لما شافت الشاب الي كان نايم قام وبيتقدم عليها بس مكانش بيمشي طبيعي..كان ماشي على اديه ورجليه زي الحيوانات..وشعره طويل وشكلو غريب جدا
احلام بصتلو برعب وهو بقى يلف حواليها ويعمل صوت زي الحيوانات
احلام بصتلو بزهول وقالت برعب..ايه..ايه ده...
رسلان قال ..ما قولتلك رحيم اخويا...وبص لرحيم وقال..شوف يا قلب اخوك..الحلوه دي بتاعتك انهارده تمام..وطلع وقفل عليهم الباب من بره بالقفل
رحيم كان واضح انو مش فاهمو قال ايه بس بقى يلف حوالين احلام ويشم شعرها ولبسها وبيمشي على اطرافو الاربعه
احلام كانت مرعوبه وبتبكي وتصرخ وتحاول تفتح الباب وتنادي على رسلان وتقول.....وانبي ما تسبني هنا وانبي ..لا استنى متسبنيش ارجوووووك
بس رسلان مشي وسابها وهيه بقت تترعش من الرعب خصوصا لما رحيم قرب منها جامد وهجم عليها ووو
بصلو بارتباك وقال..بس دول اخوات ياباشا مش هينفع
قال بغضب..بس عجبوني..عندك مانع
كانو بنتين حلوين جدا واحده سنها ١٩سنه والتانيه ٢١سنه..البنتين مسكو ادين بعض بخوف وهما مرعوبين من الي بيحصل
والراجل قال مقصدش يا رسلان بيه..انا اسف و اتقدم علبهم وفال..يلا يا حلوه انتي وهيه واخدهم على العربيه بالعافيه
رسلان بصلهم بنظره مخيفه مفهموش معناها وطلع بالعربيه بسرعه ..على الطريق كان ساكت ومش بيتكلم
البنت الكبيره قالت بخوف..احنا هنروح فين...لوسمحت احنا اتخطفنا والله..احنا مش شغالين هناك و
رسلان بصلها بحده وقال...صوتك..مسمعهوش غير بعد ما اسمحلك تطلعيه..سمعتي
البنت الصغيره بلعت ريقها بخوف واستخبت في اختها ..واختها قالت..متخافيش يا احلام..متخافيش يا حببتي
رسلان بصلهم بطرف عينه وقال..هيه احلام... وانتي
البنت قالت بصوت واطي..صفا
بقلم زهرة الربيع
رسلان قال بضيق...اممم ..تمام..وفضل ساكت طول الطريق لحد ما نزل بيهم قدام قصر كبير وعليه حرس كتير
رسلان نزل وقال..انزلو يلا
صفا واحلام نزاو وهما ماسكين ادين بعض برعب ودخلو معاه ...طلع بيهم على اوضه من الاوض كانت جمبله وجهزه و فيها سريرين وكرسي واحبال شد صفا وبقى يربطها في الكرسي
صفا بقت تقاومو بس مكانتش قادره واحلام بقت تبكي وقالت..سبها وانبي...وانبي سبها حرام عليك
رسلان ابتسم بسخريه وبصلها بنظره مخيفه وقال...متفتكريش ان الي هيحصلك اسهل...اصبري على رزقك
صفا قالت ببكا.. انت عايز مننا ايه حرام عليك
رسلان قال..هيه حاجه صغيره هتعملها الحلوه الصغيره دي..عملتها هطلعكم معملتهاش هتفضلو معايا...ويا ويلكم لو افضلتو معايا
قال كده وشد احلام من ايدها واخدها معاه كانت بتصرخ وتنادي لاختها ومشيت معاه بالعافيه كان مجرجرها على الارض
فضل ماشي بيها ونزل لمكان يبان تحت الارض ووصلو لاوضه متجهزه بس بابها يشبهه الزنزانه فتح الباب ورامها جوه
احلام كانت بتتنفض من الخوف بصت حوليها لقت شاب نايم على السرير ومتسلسل بسلسله حديد في رجلو
احلام قالت بخوف..مين ده..وليه رابطينو كده..انت خاطفو هو كمان
بقلم..زهرة الربيع
رسلان ابتسم بسخريه وقال...ده رحيم..اخويا..وبحبو قوي..يوم ما اجيب لنفسي حاجه حلوه لازم اجبلو معايا علشان كده جبتك ليه
احلام بلعت ريقها برعب وقالت..لا..لا انت قصدك ايه انا مش عايزه اقعد هنا ..انتو عايزين مننا ايه..سبونا في حالنا حرام عليكو عايزه ارجع لاختي و
احلام كانت هتكمل بس قطعت كلامها بصدمه وزهول لما شافت الشاب الي كان نايم قام وبيتقدم عليها بس مكانش بيمشي طبيعي..كان ماشي على اديه ورجليه زي الحيوانات..وشعره طويل وشكلو غريب جدا
احلام بصتلو برعب وهو بقى يلف حواليها ويعمل صوت زي الحيوانات
احلام بصتلو بزهول وقالت برعب..ايه..ايه ده...
رسلان قال ..ما قولتلك رحيم اخويا...وبص لرحيم وقال..شوف يا قلب اخوك..الحلوه دي بتاعتك انهارده تمام..وطلع وقفل عليهم الباب من بره بالقفل
رحيم كان واضح انو مش فاهمو قال ايه بس بقى يلف حوالين احلام ويشم شعرها ولبسها وبيمشي على اطرافو الاربعه
احلام كانت مرعوبه وبتبكي وتصرخ وتحاول تفتح الباب وتنادي على رسلان وتقول.....وانبي ما تسبني هنا وانبي ..لا استنى متسبنيش ارجوووووك
بس رسلان مشي وسابها وهيه بقت تترعش من الرعب خصوصا لما رحيم قرب منها جامد وهجم عليها ووو