رواية وجن بيها عاشقا كامله وحصريه بقلم زهرة اللوتس الجزار
اسكربت
꧁وجن بيها عاشقا ꧂
♕♕للكاتبه زهره اللوتس الجزار ♕♕
♡♡منوووش ♡♡
الباب كان بيخبط
هو كان قاعد مركز في القضيه اللي قدامه
بتركيز... ادخل
العسكري دخل... تحت امرك يافندم
هو... بتركيز.... حضرت الظابط محمد وصل ولا لسا
العسكري... وصل من شويه يافندم
هو... طيب خليه يجي ليا فورا
العسكري... حاضر يافندم
العسكري مشي وهو كمل تركيز
في مكان فاضي مفيش فيه غير عربيتين
كانو فيهم اربعه اتنين بيسلمو شنط وانتين بيرقبو المكان
كانت في بنت وقفه من مكان بعيد بترقبهم وبتصور
خلصو تسليم ومشيو
البنت بصت علي الصور اللي في الكاميرا وابتسمت بخبث وشر
عند محمد
دخل العسكري وعرفوا وهو راح ليه
خبط ودخل بجديه... حضرتك طلبتني في حاجه
هو بتركيز... مين اللي بعت ليك الصور دي
محمد بجديه... معرفش يافندم انا لقيت الصور دي في صندوق البريد الصبح حتي مش مكتوب عليه من اللي بعتها
هو... بجديه... لازم نعرف مين بيساعدنا الصور دي خطيره جدا
سمعو دوشه بره
محمد خرج يشوف في ايه
محمد بغضب... في ايه
العسكري... في بنت عامله دوشه وعاوزه تدخل لظابط جوه
محمد... مين انتي وعاوزه ايه
البنت بزعيق... هو مش الشرطه في خدمه الشعب برضو
محمد بنفذ صبر... اه عاوزه ايه
البنت... اختي مختفيه من امبارح وانا عاوزه ادخل وهما مش راضين يدخلوني
محمد شاور للبنت وبص للعسكري بغضب
ودخل
البنت بصت علي العسكري بقرف
جوه
هو... بهدوء... في ايه وكنتي عامله دوشه بره ليه
البنت بدموع... اختي مختفيه من امبارح مش عارفه راحت فين او مين خطفها
هو... تمام اتفضلي اقعدي
ومحمد جاب ليها مايه وادها ليها شربت
البنت... شكرا
هو... تقدري تهدي عشان اقدر افهم منك في ايه
البنت... حاضر اختي بتشتغل مصوره وهيا كانت بيجي ليها تهديدات كتير
محمد بتركيز... من مين
البنت... مانعرفش
هو... طيب ايه اللي يخلي حد يهددها
البنت... اختي مصوره جريمه ق*تل
والقا*تل بيهددها ان لو الصور دي وصلت ليكم هيق*تلها
هو بجديه... فين الصور دي
البنت.... الكاميرا اختفت واختي معاها
هو.... طيب اي صوره تدلنا علي اختك اقصدي معاكي صور ليها
االبنت... اه وطلعت فونها واداتو ليه
هو... محمد عاوز الصور دي في كل مكان
البنت بخوف... بس لايذوا اختي
محمد... ماتخفيش ممكن تبعتي صورتها ليا
البنت... اه وبعتها ليه
هو ومحمد بصو لبعض
عند البنت المخطوفه
كانت بتزعق ومحدش سامعها لانها كانت في مكان مهجور
دخل حد وهيا اتصدمت منه... انت ووويتبع