رواية حب اجباري الفصل السادس 6 بقلم دنيا ثروت
ضعف منه بدأ يبو'سها يعبر عن شوقه ليها
زقته بإيدها ضر' بته بالقلم... مسك راسه وبدأ يفوق من اللي عمله يصلها بقر'ف: أنتي تطولي المسك
شمس بعصبيه كبيره : أنا ميشرفنيش انك تلمسني في الحرام.. روح لمراتك اللي اتجوزتها وابعد عني
بيشدها من ايدها يسحبها ليه وجهه عينه في عينها وانفاسه كانت متقاربه جدا ليها : يعني موحشتكيش؟!!!
يتف في وشه بيبعد عنها : اي القرف اللي عملتيه ده
بتبص عليه بقرف : ده الرد لو حاولت تقرب مني تاني.. بتمشي وتسيبه بترزع باب اوضتها بجمود... بعد ثواني بتقع علي الارض بعياط وانهيار : عملت كدا لي ياعاصي عملت كدا ليييي
عاصي كان برا حاسس قلبه هيتقطع واقف في نص الصاله وكل لحظاتهم الحلوة بتمر قدامه بيمسك قلبه بشده : أنت السبب أنت اللي خلتنا نفترق انت السبب بيضر'بها قلبه بقوة مره اتنين التالته وقع على الأرض وهو بيكح جامد..
حاول يسند نفسه للاوضه دخل عليها كانت ماسكة الموبايل بصتله من على السرير : مالك شربت دبل و' يسكي ولا اي
بيدخل بيترمي علي سرير بالعافيه : اسكتي مش عايز اسمع صوتك بعد دقايق كانت عيونة غمضت...
بيبعتلها في الشات : ها تيجي ولا اي
غدير بمياصه : أنت مبتزهقش ولا اي ياراجل
محمد : كدا ياكوكو عايزاني ازهق.. طب ده حتي بدلعك انكري بقا!
غدير : ومراتك
محمد : في سابع نومه في الاوضة التانيه.. يلا بقا مجهزلك الاوضة
غدير : هظبط نفسي وجايه
محمد : ولعه ياروحيييي
بتقعده كويس على السرير تتأكد انه نايم وتلبس قميص نومها.. بتجري للاوضه بيسحبها جوا من خصرها: موحشتكيش ولا اي
غدير بتسحب ايديه وتقعد علي السرير : هتوحشني في ساعات يعني
محمد بيقرب عليها : اممم طب نشوف
غدير : ياخويا لو كل يوم كدا بلاها احسن
محمد بيقرب عليها ويبدأ يفك رباط القميص اللي عليها
غدير : بتعمل اي..!
محمد : نشوف بلاها ولا اي... وفعلو ماحرمو الله لهم..
في الصباح بتقوم مفزوعه : يخربيتك لو حد جه
محمد بنوم : البسي وروحي لجوزك يلا
بتلبس بعصبيه : اه مانت اخدت اللي عايزة ودلوقتي روحي لجوزك ميكونش اسمي غدير الا ماوريتك ياكلب
بتلبس بسرعه وتجري.. بتخبط فيها وهي مش شايفه بتتكلم بتوتر وخوف كبير : اسفة ياطنط
جايه تمشي بتوقفها منيره : كنتي بتعملي اي في اوضه محمد ياغدير....!