رواية اسيرة السليم الفصل الثاني 2 بقلم امونه
بارت 2_
تاني يوم سليم كان في مكتبه وقاعد علي نارر
فجاء الباب خبط ودخل منه شاب
الشاب: اتفضل يا سليم باشا دي كل المعلومات الا حضرتك محتاجها واناا بقالي يومين مراقبو وعرفت انه علي علاقه مع بنات كتير بس ااا
سليم بغضب:بس اي انطق
نزل الكلام علي سليم كلصعاقه وعيونه احمرت من كتر الغضب'
سليم بغضب جحيمي:شوفتهم فين بظبط
حسام:في****
سليم خرج وهو مش شايف قدامه من كتر الغضب خد عربيته وطلع بأقصى سرعة
عند حور كانت قاعده مع كريم
حور ببكاء:انا قولتلك انا مش ممكان اعمل كده حتي لو الا بينا هينتهي
كريم بخبث: يعني انتي بتتخلي عني بسهوله دي ولدرجادي مش واثقه فياا انا عمري مهقدر اازيكي بس ده الا هخيلي سليم يوافق علي جوازنا ونحطه قدام الامر الوقع
حور:انت فاهم انت بتقول اي ده سليم ممكن يقت*لني انا وانت
كريم بص عليها بخبث وقال:في الوقت ده عمره ما هيضيع نفسه ومستقبله عشان جوازنا انتي بس فكري ومتخافيش انا معاكي وعمري ما هسيبك وقبل ايديها
حور:طيب لو وافقت بعد كده اي الا هيحصل انا خايفه اوي
كريم بخبث: يا حبيبتي متخافيش انتي هتروحي معايا الشقه وفي الوقت ده انا هكلم سليم من رقم غريب واعرفو وساعته سليم هيجي ويشوفك وانتي معايا وبس مش هيحصل حاجه خليكي واثقه فياا
حور بخوف: تمام ماشي ربنا يستر
كريم بنظرة انتصار: تمام يلا بيناا بقاا عشان نلحق ننفذ الخطه
قامت معه حور وهي حاسه بخوف
بعد حوالي نص ساعه وصل كريم قدم شقه في حي شعبي
نزلت حور وهي بتبص للمكان برعب وحاولت تمشي بس كريم كان مسكها من درعها ودخلها الشقه
حور بخوف:في اي يا كريم بتشدني لي كده
كريم وهو بيبص عليها بخبث ويتفحص جسمها بواقحه:اصلا مكدبش عليكي انتي خلاص وقعتي في الفخ ومش هتطلعي من هناا غير لم اخد الا انا عاوزه
حور رجعت لورا بخوف شديد:انت عاوز مني اي احنا متفقنش علي كده يا كريم ارجواك سبني امشي وجت تخرج مسكها كريم من شعرها ورمها علي الأرض
حور بصت عليه بنهيار وخوف وهي بتترجاء
كريم وهو بيقلع التيشيرت:انتي فأكره دخول الحمام زي خروجه ولا اي انا هعمل الا انا عاوزه ومن غير جواز:
هجم عليها بكل وحشية وهي بتصرخ ومنهاره في البكاء
قطع الفستان بكل وحشية_
حور اغمى عليه من كتر البكاء والمقاومة
ولكن في لحظه كان كريم واقع علي الارض غاب عن الوعي*****
بص عليه بغضب جحيمي
وبعدين بص علي حور الا مغمي عليها قرب عليها قلع الجاكت الا كان لبسه وحطه عليها وشالها وخرج
نزل حطها في العربيه وانطلق بأقصى سرعة وهو باصص قدامه بشرود ودموع
بعد نص ساعه وصل سليم قدام المستشفي وشالها ودخل بيها وسال علي دكتور احمد
الممرضه في انتظارك يا فندم اتفضل
دخل سليم وهو شايل حور حطها علي السرير
وبدأ الدكتور في الكشف عليهاا