اخر الروايات

رواية وقعت في بحور عشقه الفصل الثاني 2 بقلم ايمان رأفت

رواية وقعت في بحور عشقه الفصل الثاني 2 بقلم ايمان رأفت


رواية : وقعت في بحور عشقه
الكاتبة : ايمان رأفت
البارت : 2
.........................................
لتذهب كيان وتماره الي قسم الشرطة
لتذهب الي غرفة المقدم بعد أن تم السماح بدخولهم
الظابط : اي البلاغ الي عايزة تقدميه
لتقص عليه ما حدث ليكتب ويقول وهوا مازال يكتب :اسم المتهم اي
كيان بشجاعة : تيام السيوفي
لترتجف يده ويتوقف عن الكتابة ويقول بصوت مرتجف استغربته كيان وتمارة : اتفضلو بره دلوقتي لحد ما ابعت ليكم
لتخرج كيان وتمارة متعجبين من هذا الأمر
في الداخل قام المقدم ب الاتصال علي احد الارقام
المقدم : تيام بيه موجود ، طب تمام هاتيه
تيام بغرور : عايز اي
المقدم وارتجفت يده في الهاتف ليقول بصوت مرتجف: في و و احده قدمت بلاغ فيك وانا متحفظ عليها بره
ليقول تيام ب شر : وانا جاي
......................................
علي الناحية الاخري في شركة T.M
وجهه الشخص سلاحه ناحية تيام
ليبتسم ب شر عندما تحل شخصية عزرائيل لينهض ويذهب بهدوء كما يستعد الأسد أن ينقض علي الفريسة الي ان ارتجفت يد الشخص ليقع المسدس لينزل بسرعة ليمسكه
ليضع تيام قدمه علي المسدس ليقف الشخص محاولا الهروب فهو حتما سينقبض روحه ليمسكه تيام ويقول بفحيح ك الافعي: تؤتؤتؤ لا ده الحفلة لسه هتبتدي ليقوم بحركة خفيفة كسر قدمه ليخاف جميع الموجدين لاكنهم لا يستطيعون النهوض الا ب أمر عزرائيل
ليصرخ الرجل من الألم ليقول : سامحني ارجوك كانت وزة شيطان بس
ليبتسم تيام بسمه مختلة ارعبت الموجدين واقسمو انهم بللو سراويلهم وهذه البسمة لوجه لوسيفر ليس تيام ليقوم بحركة اخف ب كسر رقبته ليقع قتيل علي الارض لينظر لهم عزرائيل ويمسك سلاحه ويقول وهوا مغمض العين ونفس البسمه علي وجهه: هعد لحد 3 لو لقيت حد هنسفه ليقول وكأنه يلعب وليس علي وشك أن يزهق أرواح: 1و3 ليفرغ مسدسه في جميع الموجدين ولم يستطيع أحد الخروج وقد سقطو جميعهم جثث لينظر تيام الي مشهد بركة الدماء ويبتسم ب شر لينادي بصوت جهوري يصب الرعب في أرجاء الشركة : تعالو نضفو الزبالة دي من هنا
ليأتي له اتصال
ليرد لتتحول معالم وجهه للشر ثانيا ليقول : وانا جاي
...........................................
في قسم الشرطة
طلب المقدم دخول تمارة و كيان
ليدخلو وينتظرون ليقول لهم : انا طلبت المتهم وهوا جاي دلوقتي وحاولو تعملو تصالح عشان في النحيتين مش هينفع البلاغ يتم لتغضب كيان ليحمر انفها وخدودها ليدخل في هذه اللحظة تيام الذي جعل وجه المقدم يشحب لينظر الي تلك الفتاه من الخلف بلا مبالاه لتستدير بهذا المنظر ليطول النظر إليها قليلا ليقترب لتتراجع بخوف ليقترب بجانب اذنيها ليقول ب فحيح : انا لو كنت مكانك مكنتش فكرت اقرب ل القسم ولو خطوة واحدة لتصفعه صفعة ولم تدري كيف اتت ب هذه الجراءة لتسود عيون تيام ليحضر عزرئيل وفجأة استووووووب 
 
 
 
 
 
 



تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close