رواية حياة وسليم الفصل السابع 7 بقلم منه جمال
(الفصل السابع )
عند سليم وحياه نزلو من العربيه وطلعووا وهم فرحانين وفتحووا الباب وتفجووا من اللي شافوه
منال بدلع:اي سليم عامل ايه
منال:كلنا تمااام تصدق ياسليم كنتي وحشني اووي
حياه: نعم يختي
منال:قصدي كنت وحشتنا عادي فجيت اشوفك وانتي عامله ايه ياحياه قالتها بغل
حياه بدلع: انا كويسه طول مابابي سليم كويس
منال بقهر:لا والله
سليم: خلاص بقا انا داخل انام تصبحوو علي خير
منال بحزن مصتنع :كدا ياسليم هتنام وتسبني قصدي هتسبنا
سليم بقرف: معلش بقاا
******
بعد مرور اسبوعين ماعاده يوم يوم الحنه
في اوضه حياه
مالك يحبيبتي
-خايفه اووي يارحمه
متخفيش دا الجواز مفيش احسن منه
لا والله وانتي اشعرفك اتجوزتي وانا معرفش
رحمه بتوتر:انا ابدا اي اللي بتقوليه دا
ماانتي كلامك غريب
-ولا غريب ولا حاجه يلا البسي عشان الناس برا
طيب هو بجد شكلي حلوو
-قمر والله العظيم
وفعلا خرجووا وابتدات الاغاني
وحياه كانت لابسه فستان جميل احمر قصير وسايبه شعرها وحطه ميكب والبنات عامله ترقص ويرقصوهاا
سليم:اييي اللي انتي لابسه دا يروح امك
حياه بخوف: في اي ياسليم
وهنا سليم فاقد كل السيطره علي نفسه وشدهاا ودخلوو اوضه سليم وزنقه سليم في الباب
سليم بهيام: اي اللي انتي عامله دا في نفسك انتي كدا هتخليني ادخل عليكي انهارده مش بكرا اي يابت الحلاوه دي عايزه تتقطعي
حياه بعصبيه: سليم عيب كدا بس بقاا
سليم: قولي كدا سليم تاني وقرب منها اووي ها قولي ياحياه يلا قولي سليم تاني
حياه :اقول وتسبني اخرج
سليم: ايوه
حياه بضحك:ماشي ياسليم
مجرد ماسليم سمع اسمه من شفايفها قرب اكتر وبدا يمشي ايدها علي جسمها وهنا حياه مقدرتش تمسك نفسها
راحت ضربته بالاقلم (ونبي يستهل