رواية لكنها ظلت مزهرة الفصل الرابع 4 بقلم ولاء عمر
كالعادة شوفت الكوابيس اللي عاملة ليا أرق، صحيت مخضوضة وكنت بأخد نفسي بالعافية وبعيط، وهو كان جنبي ومادد ليا المية ووقارة على إيده، أخدت منه المية وأنا باصة على الأرض وبعيط.
- مصعب أنت مش مجبر تكمل في الجوازة دي صدقني، أولادك من حقهم يعيشوا طفولة هادية، متربطش نفس بواحدة مريضة نفسية زيّ.
- خدي بس المية إشربي واستعيذي بالله وكل حاجة هتتحل.
الدموع كانت بتنزل من عيني بدون إرادة وبتكلم بإنهيار:- ريح نفسك مني، مش مجبر تصحى كل يوم على صوت عياطي، صدقني مش هتتحملني، إحنا لسة في بدايتها، والأولاد ممكن تجيب ليهم مربية.
لكي يصلك الفصل الجديد فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية لكنها ظلت مزهرة مكتبة حواء وستصلك جميع فصول الرواية كاملة
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لمتابعي مكتبة حواء
اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله