رواية عشق الادهم الفصل العشرون 20 بقلم ماهي عاطف
روايه عشق الادهم ..
الحلقه العشرون ..
اسر ونور وصلوا شقتهم واول ماوصلوا وقفها قدام الباب
نور : فى ايه مش هندخل البيت ولا ايه
اسر ابتسم وبين غمزاته الى بتجننها : هندخل اكيد بس وانتى بين ايديا
خلص كلامه ونزل شالها بين ايديه ودخل بيها نزلها فى اوضته نومهم نور متوتره جدا وعماله تفرك فى ايديها اسر ملاحظ توترها
اسر حب يهديها قرب منها ومسك اديها : نور انا مش عايزك تتوترى اوتخافى منى انا بحبك وكل امنيتى فى الدنيا اسعدك واشوف ضحكتك على طول
نور بصتله : وانا كمان بحبك قوى يااسر واوعدك عمرى ماهزعلك ابدا
اسر قرب منها قوى وباس شفيفها بالراحه وهى تاهت معاه بعد عنها بالعافيه وهومش عارف ياخد نفسه وقالها بصوت مبحوح من كتر مشاعره : طيب انا هخرج بره اتوضأ وهستناكى غيرى وتوضى
شاورت برسها حاضر من غير كلام
ابتسم وخرج اول ما قفلت الباب اخدت نفسها وحطت اديها على قلبها يمكن يهدى وراحت تغير هدمها حاولت تفتح فستانها معرفتش شالت الطرحه واتوضت ولبست طرحه صلاه طويله وخرجت لقت اسر واقف مستنيها
ولاحظ انها مقلعتش الفستان بس مسالش صلى بيها ركعتين وقالوا دعاء الزواج سوا
اسر قيمها بعد ماخلصوا وقف قصدها : مغيرتيش ليه الفستان
نور وشها كله احمر وكلامها طلع مقطع : اااص ل ال فست ان (وسكتت)
اسر بصلها وضحك : ماله الفستان يانور
نور قالتله بسرعه : بصراحه مش عارفه افتح السوسته
اسر قرب عليها وقالعها الطرحه وكانت اول مره يشوف شعرها مكنش طويل واصل لبعد كتفها بشويه بس سلاسل حرير ملس عليه بايده ونزل بايده على كفها ولف ايده حوليها قربها عليه قوى واخد شفايفها فى رحله طويله وفى نفس الوقت لف ايده فك الفستان وسابه يقع نور حست وجت تبعد حضنها زياده وباسها بعمق اكتر لحد ماسلمت شالها ودخل الاوضه وكمل رحلته معاها لبر الامان الى كان نفسه يوصله من يوم ماشفها ......
__________________
بعد فرح نور بكام يوم جاسر طلع طلب لوجين وابوها وافق وفرح جدا وبعد يومين اتخطبوا فى حفله عائليه وكانوا الاتنين طايرين من الفرحه وخصوصا جاسر الى بقى متيم بلوجى واتفق مع ابوها انهم يتجوزه بعد شهر ونص يكون جهز فيهم كل حاجه وقدر ياخد اجازه من الشغل وابوها بعد محاليه وافق بس لوجين زعلت انها هتسيبه لوحده وافتكرت مامتها الى توفت وهى لسه صغيره وهو من بعدها مرداش يتجوز علشانها بس اقنعت نفسها انها مش هتسيبه وطول ما جاسر فى الشغل هتفضل معاه
_______________________
عند محمد فضل طول الفتره الى عدت حابس نفسه فى البيت مش عارف يفكر ولا عارف هو هيعمل ايه فى الى جاى فكر كتير يروح لهمس وعياله بس هو عارف ان همس استحاله هتسامحه وبعد تفكير قال يروح المعرض يمكن يقدر يعمل حاجه
راح المعرض وقرب لقى المعرض مقفول بيتجدد وفى غفير واقف عليه قرب عليه
محمد : سلام عليكم ياحج
الغفير : وعليكم السلام خير يابنى
محمد : هو المعرض ده مقفول ليه صحابة فين
الغفير : يابنى صاحبتة المعرض باعته لمحسن بيه الدمنهورى والبيه بيجدد فيه
محمد غمض عنيه بوجع الدنيا وقال لنفسه : بيعتى شقى عمرى لاكتر واحد بيكرهنى يالورا
الغفير لما لقاه مغمض عنيه وساكت صعب عليه : مالك يابنى انت تعبان
محمد فتح عنيه وبصله : لا ياحج انا كويس متشكر عن اذنك
اخد بعضه وفضل ماشى يفكر فى الى عمله والى حصله لحد ماوصل شقته هو ولورا قال لنفسه : ياترى فوق هى والكلب بتاعها
قرب كان البواب واقف واول ماشافه : استاذ محمد عامل ايه
محمد : الحمد لله ازيك يامعاطى
معاطى : الحمد لله خير يابيه
محمد : هى لورا فوق
معاطى : لا دى باعت الشقه من حوالى اسبوع والسكان الجداد فيها دلوقت
محمد بصوت واطى: باعتها دى كمان
معاطى : بتقول حاجه بابيه
محمد : لا يامعاطى لا
وسابه ومشى كمل مشى مش عارف يعمل ايه وقال لنفسه : يعنى خلاص كل حاجه راحت منى وهبدا من الاول كله من لورا الكلب بس اشوفها ودينى هطلع روحها فى ايدى مافيش غير ابوها اكيد يعرف هى فين
وفعلا راح لشوقى وطلع الشقه وخبت فتحله شوقى بيطوح: ايه ده محمد باشا المغفل ياااهلا اتفضل
محمد زقه ودخل مسكه من هدومه : بنتك فين ياشوقى انطق لا والله اقتلك مكانها
شوقى ضحك قوى : هو انت معرفتش ههههه بنتى اتهبلت هههههه
محمد اخده وراح حط راسه تحت الميه علشان يفوق شوقى صرخ : اااااايه انت بتعمل ايه يامغفل
محمد ضربه بوكس ومسكه تانى من هدومه : انا فعلا مغفل انى اتجوزت واحده و....ه زى بنتك بس العيب مش عليها العيب على السكرى الى معرفش يربى
شوقى زقه : وانت بقى انشاء الله الى ملاك مانت زيها رميت عيالك ومراتك علشانها ههههه علشان تدلع يانغه
محمد هجم عليه تانى ومسكه من رقبته : هى فين انطق لا اموتك والله
شوقى بيحاول يخلص نفسه : قولتلك اتجننت واهى مرميه فى المستشفى
محمد نزل ايده بزهول : انت بتقول ايه دى لعبه جديده صح
شوقى ماسك رقبته بيدلك فيها: وهلعب عليك ليه حيلتك ايه علشان العب عليك هى دى الحقيقه بنتى مرميه فى المستشفى مجنونه
محمد : ازاى وليه ايه الى حصل خلها اتجنت
شوقى ضحك تانى : ههههه طلعت اغفل منك لاموا اخزه الواد الى رمتك عشانه سرقها وخلع
محمد بصدمه : سرق فلوس المعرض والشقه سرق شقى عمرى وتعبى كل السنين الى راحوا
شوقى ببرود : اه سرقهم وخلع ساب البلد كلها
محمد الصدمه شلت تفكيره : بنتك فى مستشفى ايه
شوقى : ليه هتروح تخلص عليها والله يبقى احسن بنت الكلب ضيعت كل حاجه وادينى اهوا مش لاقى مليم اصرف منه
محمد اتعصب عليه : انطق بقولك بنتك فى انهى داهيه
شوقى : فى مستشفى (.........)
محمد سابه ونزل ركب عربيته الحاجه الوحيده الى مكتبهاش ليها وراح على المستشفى سال على اسمها وراح العنبر الى هى فيه اول مادخل لقها قعده مبرقه وشعرها منكوش وباصه قدمها وساكته قرب عليها وبكل الغل الى جواه شدها وقفها
محمد بغل : لورا بصيلى انا عارف انك مافكيش حاجه كل ده تمثيل علشان تهربى منى
لورا بصتله قوى وضحكت : ههههههه هو انت جيت ههههههه انت معرفتش كل طااااار
محمد مسك اديها وضغط عليها جامد : بت انتى بطلى هبلك ده وانطقى الزفت معتز فين
اول مانطق اسم معتز دموعها نزلت : معتز حبيبى طلع بيكدب عليا طلع بيكدب عليا شوفت واخد كل حاجه وطاااار هو والبت ام شعر اصفر
محمد بغل اكتر وشماته فيها: سرق تعبى وهرب وسابك زى الكلبه علشان واحده تانيه وادى النتيجه مرميه مجنونه (سكت شويه ) انا كنت حالف اقتلك وانتقم منك بس الى انتى فيه اكتر من الموت بكتيييير قوى ربنا كبير انتقم منى ومنك
وسابها ومشى وهى قعدت تايهه وافتكرت الى حصل معاها
فلاش باك
بعد الى حصل فى المعرض بكام يوم راحلها معتز
معتز: عامله ايه ياحبيبتى وحشتينى
لورا قامت حضنته : وانت كمان وحشتنى قوى هانت ونتجوز
معتز : اه بس فى مشكله لازم نفكر فيها
لورا : فى ايه ياحبيبى قلقتنى
معتز : طليقك استحاله هيسيبك تتمتعى فى خيره ويسكت اكيد هيحاول يؤذيكى وممكن يولع فى المعرض او يعمل اى حاجه
لورا بخوف : طب اعمل ايه قولى
معتز بخبث : مافيش حل غير انك تبيعى المعرض والشقه ونروح اى بلد تانيه نعيش فيها
لورا : وانا موافقه من بكره هبيع كل حاجه بس شغلك هتعمل فيه ايه
معتز : هنقل شغلى فى البلد الى هنرحها
لورا : خلاص هبيع
معتز خدها فى حضنه وابتسم بنصر
وبعد كام يوم كانت باعت كل حاجه وبقى معاها حوالى سته مليون
معتز اخدها معاه شقته بحجت ان مينفعش تروح عند ابوها بالمبلغ ده ممكن يسرقها وهى من حبها فيه وفقت
طلعوا الشقه وقعدوا شويه وطلع معاه كوبيتين عصير
معتز : اتفضلى ياحبيبتى اشربى العصير ده عبال مااطلب اكل
لورا اخدت العصير وشربت : تسلم ايدك ياحبيبى بس مقولتيش هو احنا هنسافر فين
معتز عمال يتابعها : لا دى مفاجاه هتعجبك قوى
لورا بدات تدوخ : بجد ط يب هنننن سافر ام
ومكملتش كلام الكبايه وقعت منها ومحستش بالدنيا
معتز نده على وحده : صافى تعالى نامت
صافى طلعت : ها نامت خلاص
معتز : اه انا هدخلها جوه وانتى خدى الفلوس دى وانزلى حطيها فى شنطه العربيه عبال مااعمل زى ماقولتلك
صافى مسكت ايده قبل مايشلها : انت الى هتعمل معاها كده ؟ لا ياحبيبى انا قولتلك مش هيحصل ابدا مش انت الى هتنام معاها يا معتز لو على موتى كفايه استحملت طول الفتره الى فاتت وانا عارفه ان جوزى بيحب فى واحده غيرى
معتز حضنها : ياصافى ياحبيبتى انتى عارفه انا بحبك قد ايه وعارفه لولا اننا خسرنا كل فلوسنا عمرى ماكنت عرفتها انا مصدقت لقيت واحده زيها اعرف اسيطر عليها واخد فلوسها ونعوض الى خسرناه
صافى بعصبيه: برده مش انت الى هتعمل كده وبعدين انت ممكن تصورها من غير ماحد يكون معاها اصلا
معتز : طيب اهدى علشان الى فى بطنك علشان خاطرى وانا هعملك كل حاجه انتى عايزاه وخدى انتى الكاميرا صوريها كمان ياستى
صافى ضحكت: ماشى يالا هاتها جوه قبل ماتفوق وانزل انت ودى الشنطه
وفعلا اخدها جوه وصافى قلعتها هدمها كلها وصورتها صور كتير وهى عريانه وبعد ماخلصت بصتها بقرف : تستاهلى الى زيك تستاهل اكتر من كده
سابتها وطلعت وبعد حوالى ساعه فاقت لورا لقت نفسها فى السرير عريانه قام بسرعه ولبست هدومها وبتحاول تفتكر ايه الى حصل خرجت لقت واحده شعرها اصفر وبيضه وجميله بمعنى الكلمه
لورا بصتلها قوى : انتى مين وفين معتز
صافى قامت وقفت قصدها : ايه ده انتى صحيتى أخيرا يالا ياحلوه انزلى روحى بقى بيتكم
لورا اتنرفزت : حلوه !! انتى مين فين معتز (وبدات تنادى عليه ) معتز يامعتز انت فين
دخل معتز من الباب : ايه فى ايه عامله دوشه ليه كده
لورا جريت عليه : مين دى يامعتز وانت كنت فين وايه الى قلعنى هدومى
معتز قرب منها وحط ايده على خدها : براحه طيب كل دى اسئله اولا دى مراتى
لورا اتصدمت : مراتك !!!!
معتز : اه مراتى وانا كنت فين كنت فى مشوار مهم جدا اما بقى مين قلعك (غمزلها ) انا ياقلب معتز
لورا بزهول من الى بتسمعه : ليه
معتز بص على جسمها كله: يعنى مش عارفه اصل بصرحه من يوم ماشوفتك وهموت واعمل معاكى علاقه بس طلعتى ايه جامده جدا كان ناقص تكونى صاحيه بس مش مهم
لورا : ليه عملت كده وازى تبقى متجوز وتخبى عليا انا عملت فيك ايه
معتز : بصرحه معملتيش فيا حاجه بس انتى الى جيتى تحت رجلى بمزاجك وانا كنت واقع من اخر دور ومحتاج الى يلحقنى
لورا : انا مش فاهمه حاجه ابدا ( وبصت حواليها ) فين شنطه الفلوس هى فين
معتز ضحك : ماهى دى بقى الخدمه الى عملتيها ليه فلوسك انا اختها مانا بصراحه خسرت كل فلوسى فى بضاعه غرقت فى البحر وانتى وقتها ظهرتى ولقيتك راكبه عربيه اخر موديل قولت اقلبك فى اى فلوس بس طلعتى واقعه وهبشت منك كل حاجه
لورا : انت بتقول ايه سرقت فلوسى ياعنى ايه كنت بتضحك عليا علشان تاخد الفلوس وتلحق نفسك
معتز : اه ومتقوليش فلوسك دى فلوس الغلبان جوزك الى بعتيه عشانى ولو انه يستاهل علشان مغفل وسلمك كل حاجه بايده
لورا صوتها علا : انا هوديك فى داهيه سامعنى هبلغ عنك
معتز ببرود : وماله روحى بلغى عنى بس وانتى بتبلغى خدى دول معاكى (وعطاها صور ليها عريانه)
لورا شافت الصور ومنطقتش من الصدمه بصتله قوى: ليه كده انا عملت فيك ايه دانت الوحيد الى حبيته فى حياتى ليه تعمل فيا كده
معتز بقرف : انتى الى عملتى فى نفسك روحتى بعتى جوزك الى رامى كل حاجه تحت رجلك وباع عياله ومراته عشانك كنت فاكره ايه انى ممكن اامن لوحده زيك واتجوزك واعيش معاكى فى سعاده الى زيك ملهاش الا الشارع وبس انتى واحده خاينه بياعه ويالا خدى بعدك وروحى لابوكى السكرى ارجعى اشتغلى واصرفى عليه تانى
لورا جريت عليه باست ايده : لا يامعتز ابوس ايدك مش عايزه ارجع للى كنت فيه تانى طيب بص ادينى نص الفلوس لا لا ربعها اعيش بيهم
معتز زقها : ولا نص ولا ربع خلاص بح مافيش فلوس ولو مش عايزه تنزلى هننزل احنا واشبعى بالشقه انا اصلا مأجرها كام يوم يالا سلام
لورا مسكت فيه وخربشت ايده جامد : هقتلك يامعتز مش هسيبك تعيش بفلوسى هقتلك سامعنى
معتز ضربها قلم جامد وقعها فى الارض : اه يابت الكلب يازباله انتى اتقتلينى انا ابقى ورينى هتقتلينى ازاى اسمعينى كويس لو فاكرتى مجرد تفكير تعملى اى حاجه صورك وفيديوهاتك وانتى عريانه هوزعها فى كل حته وهفضحك سمعانى ولا لا
سابها ونزل هو وصافى وهى عندها حاله زهول وعماله تصرخ اخدت تليفونها واتصلت على ابوها
لورا بصريخ : باباااااا تعالى الحقنى معتز سرقنى الحقنى بسرعه هيهرب بالفلوس بسرعه
واديته عنوان الشقه راح لاقها عماله تصرخ والناس متجمعه عليها مش عارفين مالها شوقى جرى عليها
شوقى : فى ايه يابت انطقى
لورا بهستريا : سرقنى سرقنى وهرب مع ام شعر اصفر سرقنى كله راح اخد كل الفلوس كلها كلها مرداش يسبلى حاجه مرداش
الناس اتصلوا بالاسعاف لما لقوها حالها بتزيد ومن ساعتها وهى عندها حاله زهول وده جزاء لكل الى يظلم ويخون ويخرب بيوت
_______________________
عدى فتره بعد فرح اسر كان ادهم فيها بيحاول على قد ما يقدر يقرب من همس ويرجع ثقتها فى نفسها وفيه وفعلا بدات ماتحولش تبعد عنه وفى يوم كانت واقفه فى المطبخ بتعمل الغدا كانت سرحانه وبتغنى حاجه مستخبيه لحماقى أدهم دخل البيت سمع صوتها فى المطبخ وقف قدام المطبخ وكانت هي عطياله ضهرها وبتغنى
فضل واقف يسمعها وحس انها بتغنى علشانه همس حست بيه وراها لفت لقيته قدمها
همس اتحرجت انه يكون سمعها : أدهم !! انت واقف من زمان
أدهم قرب عليها : من ساعت (قدام عنيه بقف وبنسى ايه يتقال ) هو ايه بقى ياهمس
همس : ايه ايه
أدهم قرب اكتر وبص فى عنيها : ايه الى مخبياه ومش عايزه تقوليه
همس اتوترت وبصت للارض : دى اغنيه ياأدهم كنت بسالى نفسى مش اكتر
أدهم رفع وشها وقرب قوى واتكلم قصاد شفايفها : ساعات مش بنلاقى غير الاغانى تعبر عن الى حاسينه ومش عارفين نقوله
همس سكتت وفضلت باصه لعنيه بس عنيها بتقوله قد ايه هى بتحبه قرب من شفايفها ورد على عنيها بحب اكتر بكتيير وبعد شويه بعد وقالها : مش عايز اسمع اكتر من الى عنيكى قالته
همس فاجأه سابته جريت على الاكل تلحقه قبل مايتحرق وهو ضحك وراح يغير هدومه علشان يتغدوا
عدت الايام عليهم جميله كلها حب وسعاده بس أدهم محولش يقرب منها اكتر الا لما يتاكد انها هى كمان عايزه تقرب زيه ويبقوا زى اى زوجين
يتبع