اخر الروايات

رواية عشق العقرب الفصل السادس 6 بقلم لوجي احمد

رواية عشق العقرب الفصل السادس 6 بقلم لوجي احمد 



ج*سمك جامد اوي اووف ازي اسيبك اقنعيني ياتمارا وهو يشق ملابسها وي*قطع فستانها تمارا بصريخ يهز أنحاء المكان سبني يارحيم سبني تبوس ايدك ونبي يارحيم وهي تستغيث لكن بدون فائده انقضي عليها مثل الأسد الجاءع وبدا ي*نهش في جسمها وهي لا تملك إلا الصريخ بس رحيم مستحملش صريخها هو بيعمل كدا علشان يعذبها مش اكتر بعد عنها وحدفها بعيد عنه وقالها مفيش حاجه مصبراني عليك غير اني انتقم من مازن الكلب دا وساعتها دورك هيجي ياتمارا والا ابوكي عمله فينا زمان انا هرده ليك وخرج نزل علي الجنينه في حاله غضب شديده وتمارا فضلت تعيط وتصرخ حسن حس بنزول رحيم لجنينه كان نازل ليه بس صوت سما اخت رحيم وقفه . وهي بتقول رحيم ما قتلهاش ليه وخلصنا منها ليه صابر عليها لحد دلوقت ليه ما ياخذش بطار امه ويطفئ النور ويقتلها حسن سكت شويه وقال لها انت عايزه رحيم يقتل تمارا عشان خاطري يطفي ناركم ولا عشان خاطر تحرق قلبي مازن عليها زي ما حرق قلبك زمن يا سما الجمله نزلت صاعقه على قلب سما نرفزت سما جدا ما عرفتش ترد على حسن حسن سبها ونزل لرحيم الجنينه بس سما كانت عامله زي المجنونه من كلام حسن وهل الكلام ده حصل فعلا ولا ايه هنعرف دلوقت حسن نزل لقى رحيم قاعد في الجنينه شارد في دنيا ثانيه خالص قرب عليه وحط يده على كتفه وقال له ايه ده يا رحاب وفكر ثاني انت بتحب تماره رحيم رد بصوت عابث وقال مشكله ان انا باحبها قوي لكن الحب للانتقام اقوى حسن قال له حاول تهدا يا رحيم وفكر ثاني رحيم قال له ما فيهاش تفكير يا ابن عمي انت كنت موجود وعارف اللي حصل وعارف ابوها عامل ايه في امي وابتدا رحيم يراجع الذكريات ام رحيم طبعا كانت ست حلوه قوي كانت في يوم امه تماره سافرت فضل ابو تماره وتماره في الفيلا وام رحيم رحيم كان رحيم بره في الجنينه بيلعب هو وتمارا وام رحيم بتشتغل في الفيلا من جوه وكان ابو تماره راجل بتاع كاس ومزاجه كان شارب كتير في اليوم دا ومش حاسس بحاجه ودخل اتهجم على ام رحيم واغ*تصبها والست فضلت تصرخ تصرخ عشان مفيش حد ينجدها منه ما فيش الاولاد الاطفال كانوا بيلعبوا بره بس تمارا كانت داخله المطبخ تجيب ميه فشفت اللي حصل وعرفت ان باباها هو اللي غلطان مش ام رحيم وعشان ابو تماره هيداري على عملته وعلي الاحصل فكر في مصيبه لام رحيم قال ان ام. رحيم كانت بتسرق وهو دخل الاوضه وشافها بالصدفه وفضلت تعرض نفسها عليه وتقول له هنعمل وهنعمل بس ما تفضحنيش وما تقولش عليا حراميه انا وجوزي ولما ابو تمار رفض وقال هسلمك للبولبيس ما فيش فائده طلعت عليه الكلام الوحش ده بس اللي كان شاف اللي حصل دا كله كانت تمارا وكانت عارفه ان رحيم مظلومه وان باباه هو الكذاب بس طبعا لما الناس سالوها وام رحيم طلبتها علشان تستشهد بيها ما قدرتش تقول كده وتطلع باباها المظلوم وان ام رحيم كانت بتسرق ذهبهم وفلوسهم فعلا الست فضلت تبرأ نفسها وجوزها وتصرخ وتحكي لكن محدش سمعها حته خدامه لا راحت ولا جت وجوزها كمان اتمسك حرامي معاها لما الحزن والعار قتلهم من كتر الفضيحه بس كان فيه كاميرات في الفيلا وقتها ومازن ابن عم تمارا هو الاخدها لانه كان بيكره رحيم اووووي وكان بيلعب علي سما لحد ماسما حبيته فمعني ان سما بتكره تمارا كده علشان كمان هتجوز مازن فبيوم فرحها هي ومازن رحيم بعت ناس خطفتها يعني كدا احنا فهمنا ايه سبب المشاكل من البدايه وفجاءه فاق رحيم من شروده علي صوت واحده بتقوله بتخوني يارحيم بتخون مراتك
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close