رواية احببت مصيبه الفصل الثامن 8 بقلم مريم القاضي
الفصل 8
مازن :لآخر مره هقولها متقربيش من طريقي تاني ومشروعك انا مش هكمله
حسن :يكون احسن انا قبلت انك تعلى صوتك عليها قدامي مره لكن انك تفضل تكررها ده مش هقبل بيه حتى لو مكنش
في مهندسين غيرك في البلد كلها (مشفش القل؛ م🙂)
مازن بصلهم بغضب واخد ملك ومشى
حسن :انتي ازاي تسكتي من أمتي وانتي بتسيبي حقك لحد من أمتي بتكوني ضعيفه
سيلا :انا محتاجه اروح ارتاح وهنتكلم اكيد بس جاد وبابا ميعرفوش حاجه علشان خاطري يا حسن
حسن :مع اني مش فاهم بس ماشي بس هتحكيلي مفهوم
سيلا:مفهوم ////////////////////////////عند مازن
زينب :بشمهندس مازن الحقني ملك جتلها النوبه ومش عارفه أهديها وحتى دواها مش جايب مفعول
مازن؛ يعني اي وسابها وجرى يشوف ملك حاول يهديها بس معرفش فاضطر ياخذها وينزل بسرعه الو دكتور زيدان
ملك جتلها النوبه والدواء مش مأثر
زيدان :اسمع انا دلوقتى فى اسكندرية بس انا هخلي اشطر دكتوره في القسم هي اللي هتتولي حالتها اطلع انت بيها علي هناك وانا هكلمها؛ وفعلا أخدها على هناك والممرضين اخدوها منه ودخلوها الاوضه
سيلا بصدمه :ملك
دكتور زميلها :هو انتي تعرفيها
سيلا :مش وقته خلينا نلحقها الأول وبعدين نشوف وفعلا لحقتها وقدرت تسيطر على الحاله
مازن بانبهار :بجد يا سيلا انتي شخص عبقري انا مشفتش زيك قبل كدا حقيقي انا
سيلا :دكتور اياد ارجوك راقب حاله الطفله كويس لاني مش هقدر اتابعها وانا هبقي اتصل بالمستشفى و اطمن عليها
؛ ومشيت بس مازن وقف قصادها؛ طيب وليه اكلمك انا واطمنك عليها بنفسي انا عندي كام دكتورة سيلا
سيلا بضيق :شكرا قولت هتصل بالمستشفى وحد يبقى يطمني عليها ومشيت بسرعه من قدامه وقبل ما مازن يشوفها ويعرف انها هي اللي لحقت ملك
مازن : ها طمني يا دكتور
ايام :متخافش هي دلوقتي بس تحت الملاحظة لكن الحمد لله النوبه راحت وهي دلوقتي كويسه جدا
مازن :انا مش عارف اشكرك ازاي انت أنقذت حياتها بس ارجوك انا عايز تقرير مفصل عن حالتها علشان أقدمه لدكتور زيدان
اياد :لا انا هبقي أقدمه متقلقش
مازن بحده :وانا قلت اني عايز التقرير وإلا متلومش غير نفسك على إلى هيحصل وتقدر تسأل دكتور زيدان عن مازن سراج
اياد خاف منه لانه فعلا سمع عن اسمه كتير من دكتور زيدان :عموما مش انا اللي اسعفت اختك دي دكتوره سيلا
مازن :مين يا خويا
اياد :دكتوره سيلا ابراهيم
مازن :بنت اللواء
اياد /اه
مازن :اهلا،
مازن :ومكتبها فين دكتوره سيلا دي
اياد :ليه
مازن 🤨🤨بقول فين
اياد :آخر اوضه في الممر
سيلا :ياربي عملت اي انا في حياتي علشان تخلي الكائن ده يظهر في حياتي يعني من بين كل مستشفيات البلد ملقيش
غير المستشفى دى اه منا عارفه نفسه سبحان الله وش ومشاكل بس مازن فتح باب الاوضه فجأه وسيلا ركبت فوق المكتب
سيلا :بس يا ابو المهندسين وعمهم كلهم انا مطلعتش في وشك ومتدخلتش في حياتك ولا حاجه انت الي حظك الأسو؛ د بيرميك في طريقي ها فعقل كدا ده انا ابويا للواء ها
مازن بهدوء :انزلي يا دكتوره خلينا نتكلم
سيلا :لا يا عم انت ايديك تقي؛ له اوي الصراحه ومعلش انا كتكوت ضعيف الجناح والدنيا غدرت بيه
مازن بزعيق :ما تنزلي يا بت
سيلا؛ والله ما انت معصب نفسك اهو نزلت انت هتتعصب من عيله زي
مازن بيحاول يكتم ضحكته /طيب كويس انك عارفه اقعدي بئا
سيلا :قعدت اتفضل
مازن :انا عايز اتجوزك
سيلا 🙆♀️🙆♀️🙆♀️انا ليه يا بيه
مازن :هههههه مش قادر هههههه علشان انا قولت كدا هه
سيلا :ياختي يا حلاوه غمزاتك يا شيخ
مازن:انا بتعاكس
سيلا :بس انا مش موافقه ///////////////////////نروح عند حسن في مستشفي
حسن :استاذه رقيه هاتلي كشوفات الشهر ده
رقيه :حاضر يا دكتور، هيفضل يقول ودي الكشف وهاتي الكشف يارب يو؛ لع الكشف علشان يستريح؛ بعدها خبطت على الباب ودخلت
رقيه :الكشف يا دكتور
حسن :حطيه عندك واطلعي برا
رقيه :احم نعم
حسن بزعيق :اي مبتسمعيش حطيه واطلعي برا
رقيه وهي خلاص هتبكي؛ حاضر يا دكتور عن اذنك
حسن :استنى ياريت كمان تبطلي هزار مع كل واحد شويه صوت ضحكك بيوصل لهنا أو يبقى برا المستشفى بتاعتي يعني خليكي محترمه طول ما انتي جوا المستشفى ولا صعب تبقى محترمه لكام ساعة بس
رقيه :حاضر يا دكتور مش ههزر في مستشفى أو بمعنى أصح أثناء ساعات العمل وابقى اهزر برا أو في البيريك 😁😁😁مفهوم وسابته وخرجت
حسن :يا بت ***انا وراكي والزمن طويل يا رقيه ماشي
رقيه قاعده على مكتبها برا وعايزه تدخل تض؛ ربه هي عارفه انه قال كدا علشان يخليها تتغاظ مش اكتر بس قطع
تفكيرها دخول ليندا؛؛ هو دكتور حسن موجود
رقيه :اه مين حضرتك
ليندا :بلغيه أن دكتوره ليندا الشامي عايزه تشوفه
رقيه :ثواني اتفضلي
رقيه : ابو حسون بقولك
:حسن :ابو حسون
