رواية العنيدة والشرس الفصل التاسع 9 بقلم زهرة اللوتس
بارت 9
روايه العنيده والشرس
نبدا بسم الله الرحمن الرحيم
في باريس
وصلو الحديقه
واتفجو
لما لقو الحكام بتعهم هما نفسهم المدربين
بس لقيوهم بلبس تاني غير ال كانو لابسينو
بنت بصرامه وجديه... انا الكابتن ليل وانا ال هدربكم عن الفروسيه
ودا الكابتن ادهم ال هيدربكم عن المبارزه
ريناد بهمس... مابراحه عل نفسك شويه هي*طق ليكي عرق وانتي شبه البو*مه كدا
ريان... بهمس وضحك... لو سمعتك هتعمل منك كفته
ليل بصرامه... بتضحكو عل ايه انا قولت ايه بيضحك
ريناد وريان... اسفين
ليل رجعت اتكلمت تاني... كل حاجه هنا ليها قانون وال هيخلف القانون دا هيتعا*قب والعا*قب هيكون صارم
ادهم اتكلم بجديه... القوانين هنا صارمه جدا وادام سبت بلدك وجيت هنا وشاركت وفوزت متفكروش انكم كدا عديتو نص الطريق او قربتو توصلو لا انتو لسا يعتبر محطوش رجليكم عل الطريق
اريان بجديه... طيب ياكابتن ممكن نعرف اي هيا القوانين عشان منخلفهاش
ادهم بصلو واتكلم بجديه... طبعا هتعرفوها بس لما تبداوا تدربو
عمار... طيب التدريب هيبدا من امتي
ادهم... لما تتعرفوا عل اصحابكم الاول
اميره... صحابنا يعني فريقنا
ليل بصرامه... لا الكابتن يقصد الخيل
قدر بفرحه... الله انا بحب الخيل
ليل بصت ليها بصه خلتها تسكت وترجع تقف زي مكانت
ادهم بجديه... الخيول هيا ال هتخار الفارس بتاعها مش الفارس ال هيختار الخيل بتاعو
ريناد بجديه... طيب ممكن نشوف الخيول دي
ليل بسخريه... وانتي مستعجله كدا ليه هتشوفيهم ياختي
ريناد بصتلها بغيظ وسكتت بس كانت بتد*عي عليها في سرها
ادهم... ابتسم لانه فهم (بعدين هنعرف ادهم بيعرف ازاي)
جه واتنين ومعاهم الخيول ووبتدت الخيول تختار الفرسان بتاعتهم
ريناد كان عجبها فرس كان باين عليه الشموخ والقوه وكان لونه اسود ودا العجب ريناد
الكل كانو مشغولين مع الخيل
ريناد سابتهم وراحت عند الفرس دا
... بسم الله ماشاء الله عليك وكانت رايحه تحط ايديها عليه
الفرس بعد راسو وكان هي*عض ايديها
ريناد بعدت ايدها بخوف
.. انتي مش قد الفرس ده ابعدي
ريناد بصت وراها وو
في الصعيد
عليا
ــــــــــــــــــــ فلاش ــــــــــــــــــــ
فارس كان بيك*سر في كل حاجه
هارون... ماتهدي بق مش كل ده بسببك
وبسبب غباءك
فارس بشر... انهارده اخر يوم في حياة دياب الصياد
هارون... قصدك ايه
فارس... دياب طول في الحياه لازم يروح الاخره بق
هارون بصدمه... قصدك تق*تلو
عليا كانت جايبه ليهم الشاي وسمعتهم
عليا بخوف وصدمه... دياب
وراحت جري كلمت دياب
دياب بعد مااحمد خرج من عندو
فونه رن وكانت عليا
دياب استغرب... ورد بسرعه
... في حاجه رنه تاني ليه
عليا بخوف... دياب انت كويس
دياب بستغراب... ااه كويس في حاجه ومال صوتك خايفه اكده ليه
عليا بتردد بس قالتلو عل ال سمعتو
دياب كان مصدوم
عليا بخوف... اني مش خابره ايه الش*ر ده كلوخلي بالك من نفسك دياب
دياب...اخوكي مايقدرش يعملي حاجه اني هتصرف
عليا... بس هتعرف كيف ال ناوي عليه فارس
دياب... متخفيش اهدي
عليا بدموع... دياب ماتسبناش
دياب بستغراب... مسبكمش انتي تقصدي ايه
عليا بدموع وحطه ايديها عل بطنها... قصدي اني وابنك
دياب بصدمه.... ابني
عليا... بدموع... ااه ابنك يانور عيني
دياب كانت الفرحه مش سايعه
... بجد بجد يا عليا
عليا بدموع فرحه... بجد ياحبيبي
دياب... بحب... اول مااوصل هجيلكم عل طول
عليا.. طيب وفارس
دياب... ماتخفيش اني قولتلك هتصرف معاه
خالي بالك من نفسك ومن ابننا سلام
وقفل معاها
دياب بشر... نها*يتك قربت يابن المحمدي
دياب اخد حاجاتو ونزل شاف حد جانب عربيتو ابتسم ورغم انه شافو ركب العربيه عادي
ومشي بيها والراجل دا عرف فارس ان الخطه بتاعتو نجحت
عند دياب راح مكان بعيد عن الشركه ونزل من العربيه وسابها ركب عربيه تانيه كانت مستنياه
كان بيكلم احمد
احمد... انفذ
دياب... نفذ
احمد اتصل عل سواق عربيه شحن كبيره وخاله ضر*ب عربيه دياب وخاله اكنها حاد*ثه عاديه
واحمد اتفق مع الصحافه والمستشفي انهم يطلعو ج*ثه مشو*هه واكنه دياب
ــــــــــــــــــــ باااك ـــــــــــــــــــــ
علياستغراب... ليه فارس بيكر*هك اكده
دياب بتنهيده... هقولك
فارس كان قاعد مع المحامي
فارس... يامتر غاوز كل حاجه تكون مظبوطه
المحامي... متخفش يافندم ادام ما*ت وهيا حامل يبقي ابنه ال هيورثه
فارس ابتسم بشر... تمام
فارس خرج من عند المحامي وكان مبسوط... اخيرا املاك الصياد كلها هتكون ملكي وراح عل مكان اكنه مخزن
فارس ببتسامه... اهلا
بدر...بخوف...الحقني ياراغب الحقني
راغب بخوف... في ايه ياوش *البلوي
بدر لخوف.... اسهم شركه
راغب...بغضب... مالها فارس بعها تاني
بدر... لاع وق*عت
راغب بصدمه... بتقول ايه
بدر... مش اكده بس
راغب بصدمه... هو لسا فيه تاني
بدر هز راسو بمعني اه
رراغب... انطق
بدر بخوف شديد... طلعت لينا شركه منافسه تانيه غير ولاد الصياد
راغب... شركه مين وشركه ايه دي
بدر بخوف... باسم ASوصاحبه بيكون...
راغب قعد مكانه من الصدمه
وووويتبع