رواية احببت الوجه الاخر الفصل السابع وعشرون 27 بقلم اميرة احمد
البارت السابع والعشرون بقلم اميره احمد..سلمى برعب : سيددسيد بتشفى وبنظره سيئه: مالك اترعبتى كدا ليه ، مبيترعبش الا الحراميه ال بيتسحبوا بليل او ال بيعملوا حاجه غلط انتى مين فيهم بقا!؟سلمى بخوف من داخلها ولكنها مثلت الشجاعه: لا بقولك إيه مسمحلكش سيد وهو يضحك باستهزاء: لا ونبى خفت يابت نسيتى انا مين ولا ايه نسيتى الحب يابت سيد بغضب وبدا برفع يديه: إنتى تطولى يابنت******ولكن قاطعه زياد عندما مسك قبضه يده واعتصرها بيده بقووه...سيد بغضب وحاول إفلات يديه عده مرات ولكن بائت كل المحاولات بالفشل "الا الا دانتى جايبه الزباين بتوعك وراكى كمان ....سلمى بصراخ: بس يا قذر سيد وقد هم بسبها لثانى مره ولكن اوققها قبضه يديه الذى نزلت عل عينيه فصرخ بتوجع ...زياد لسلمى : مين الواد ال***** دا سيد وقد قام من وقعته: انا خطيبها نظر زياد لسلمى منتظرا منها تبرير ، وقد اسرعت بالرد : كذااااب كذاااابسيد وقد اخرج هاتفه واظهر صوره له ولها وهو يلبسها خاتم الخطبه وضعت سلمى يديها على وجهها ببكاء وهزت راسها عده هزات ببكاء : والله كان زمان بس دلوقت لااا..زياد وقد نظر لها نظره غضب ولكن لم يفسر مالسبب: اهو غاضب من كونها كذبت عليه ام هو يشعر بالغيره من كونها كانت خطيبه غيره ...ولكنه اطاح عنها ووجه كلامه لسيد : اسمع بقا ياعم الامور انا ظابط فى الداخليه وانت شكلك عليك قواضي كتيير بوش امك دا فقسما بالله لو سمعت انك اتعرضتلها تانى مش هقولك انا هعمل ايه امين ...سيد برعب وقد هرول من امامه: متقلقش ياباشا ولا كانى اعرفها ..زياد وقد خبط عل راسه بحده بعض الشيئ: احبك كداانظر لسلمى نظره غير مفهومه فالجمتها وجعلتها تنتفض ..زياد بهدوء: قدامى عالبيت ...تقدمت سلمى امامه لتصعد المنزل لوالدتها ولكنه فاجأها وصعد معها سلمى باستغراب: إنت طالع معايا ليه !؟ زياد : هتعرف على والدتك عندك مانع سلمى بتلجلج : ها لا اتفضل دخلت سلمى شقتها واخذت تنادى على والدتها ولكن لم يجيب أحد هرولت إلى الداخل وجدت والدتها ملقاه على الارضيه وليست فائقه صرخت سلمى ناحيتها وجدتها هامدن كالجليد سلمى بصراخ: زياااااااد إلحقنااااااى هرول زياد للداخل فراى مارأى فقفز يحملها ونزل بها إلى سيارته إلى اقرب مشفى ومعه سلمى تبكى بحرقه وترتجف ...................عند يامن ويارا وجدها تجلس على الاريكه ومنسجمه مع روايه ....يامن رافعا حاجبه: بتقرأى إيه !؟ يارا وقد لمعت عينيها: دى روايه رومانسيه يامن باستهزاء: طب ومالك فرحانه كدا ليه !؟ وعينك بتلمع ..يارا : طول عمرى بحلم ان الاقى بطل زي ابطال الروايات قوى وبيحب بجد واهتمامه مبيقلش راجل بمعنى الكلمه بس زي مابيقولو دا خيال بنهرب فيه من الواقع المر ال احنا عايشين فيه لاحلام ورديه نفسنا فيها يامن بغضب ورافعا حاجبه: قصدك إيه ياست يارا إن الواقع بتاعك مر ال هو انا ....يارا بتهكم: ليه هو انت واقعى يابنى احنا يعتبر زواج مدبر فبلاش الشويتين دول يامن وقد احس بوجع بصدره ولاول مره يحدث هذا قصدك إيه!؟يارا بحزن داخلى: قصدى إن انا أختك وان كلها مسأله وقت وننفصل وكمان انت ال هتسلمنى لعريسي صح تقدم يامن منها بغضب وقد حاوطها بكل جسده وهمس باذنها بفزع: اول واخر مره اسمع الكلام دا وبالمناسبه إنتى هتفضلى سجينتى لغايه آخر نفس فيا ...يارا بصدمه : قصدك إيه!؟ يامن بابتسامه: قصدى إنك مراتى وحبيبتى وبنتى ال بموت فيها ومقدرش استغنى عنها يارا وقد فرغت فاها وجحظت عينيها دليل على الذهول مما أدى إلى شكل مضحك لها يامن يقهقه عاليه: مالك يامجنونه يعنى إنتى مش حاسه بيا الفتره ال فاتت دى كلها !؟يارا ومازالت على نفس الوضعيه ولكن هاجمها يامن باحتضانه لها.............فى المشفى ...الدكتور لزياد وسلمى : للاسف ياآنسه سلمى إنتى إتاخرتى فى علاجها اوووى ولو مكناش لحقناها كانت دخلت فى غيبوبه سلمى ببكاء فما بأيديها شيئ تفعله فلا تملك المال ....زياد للدكتور باستفسار: طب والعمل يادكتور ..الدكتور بعمليه: هى محتاجه عمليه فى اقرب فرصه فياريت نستعجل سلمى بسؤال: والعمليه دى تتكلف كام يادكتورالدكتور 50 الف جنيه...سلمى بصدمه : اييييييييييتبع
البارت السابع والعشرون بقلم اميره احمد..
سلمى برعب : سيدد
سيد بتشفى وبنظره سيئه: مالك اترعبتى كدا ليه ، مبيترعبش الا الحراميه ال بيتسحبوا بليل او ال بيعملوا حاجه غلط انتى مين فيهم بقا!؟
سلمى بخوف من داخلها ولكنها مثلت الشجاعه: لا بقولك إيه مسمحلكش
سيد وهو يضحك باستهزاء: لا ونبى خفت يابت نسيتى انا مين ولا ايه نسيتى الحب يابت
سيد بغضب وبدا برفع يديه: إنتى تطولى يابنت******
ولكن قاطعه زياد عندما مسك قبضه يده واعتصرها بيده بقووه...
سيد بغضب وحاول إفلات يديه عده مرات ولكن بائت كل المحاولات بالفشل "الا الا دانتى جايبه الزباين بتوعك وراكى كمان ....
سلمى بصراخ: بس يا قذر
سيد وقد هم بسبها لثانى مره ولكن اوققها قبضه يديه الذى نزلت عل عينيه فصرخ بتوجع ...
زياد لسلمى : مين الواد ال***** دا
سيد وقد قام من وقعته: انا خطيبها
نظر زياد لسلمى منتظرا منها تبرير ، وقد اسرعت بالرد : كذااااب كذااااب
سيد وقد اخرج هاتفه واظهر صوره له ولها وهو يلبسها خاتم الخطبه
وضعت سلمى يديها على وجهها ببكاء وهزت راسها عده هزات ببكاء : والله كان زمان بس دلوقت لااا..
زياد وقد نظر لها نظره غضب ولكن لم يفسر مالسبب: اهو غاضب من كونها كذبت عليه ام هو يشعر بالغيره من كونها كانت خطيبه غيره ...ولكنه اطاح عنها ووجه كلامه لسيد : اسمع بقا ياعم الامور انا ظابط فى الداخليه وانت شكلك عليك قواضي كتيير بوش امك دا فقسما بالله لو سمعت انك اتعرضتلها تانى مش هقولك انا هعمل ايه امين ...
سيد برعب وقد هرول من امامه: متقلقش ياباشا ولا كانى اعرفها ..
زياد وقد خبط عل راسه بحده بعض الشيئ: احبك كداا
نظر لسلمى نظره غير مفهومه فالجمتها وجعلتها تنتفض ..
زياد بهدوء: قدامى عالبيت ...
تقدمت سلمى امامه لتصعد المنزل لوالدتها ولكنه فاجأها وصعد معها
سلمى باستغراب: إنت طالع معايا ليه !؟
زياد : هتعرف على والدتك عندك مانع
سلمى بتلجلج : ها لا اتفضل
دخلت سلمى شقتها واخذت تنادى على والدتها ولكن لم يجيب أحد هرولت إلى الداخل وجدت والدتها ملقاه على الارضيه وليست فائقه صرخت سلمى ناحيتها وجدتها هامدن كالجليد
سلمى بصراخ: زياااااااد إلحقنااااااى
هرول زياد للداخل فراى مارأى فقفز يحملها ونزل بها إلى سيارته إلى اقرب مشفى ومعه سلمى تبكى بحرقه وترتجف ......
.............
عند يامن ويارا وجدها تجلس على الاريكه ومنسجمه مع روايه ....
يامن رافعا حاجبه: بتقرأى إيه !؟
يارا وقد لمعت عينيها: دى روايه رومانسيه
يامن باستهزاء: طب ومالك فرحانه كدا ليه !؟ وعينك بتلمع ..
يارا : طول عمرى بحلم ان الاقى بطل زي ابطال الروايات قوى وبيحب بجد واهتمامه مبيقلش راجل بمعنى الكلمه بس زي مابيقولو دا خيال بنهرب فيه من الواقع المر ال احنا عايشين فيه لاحلام ورديه نفسنا فيها
يامن بغضب ورافعا حاجبه: قصدك إيه ياست يارا إن الواقع بتاعك مر ال هو انا ....
يارا بتهكم: ليه هو انت واقعى يابنى احنا يعتبر زواج مدبر فبلاش الشويتين دول
يامن وقد احس بوجع بصدره ولاول مره يحدث هذا قصدك إيه!؟
يارا بحزن داخلى: قصدى إن انا أختك وان كلها مسأله وقت وننفصل وكمان انت ال هتسلمنى لعريسي صح
تقدم يامن منها بغضب وقد حاوطها بكل جسده وهمس باذنها بفزع: اول واخر مره اسمع الكلام دا وبالمناسبه إنتى هتفضلى سجينتى لغايه آخر نفس فيا ...
يارا بصدمه : قصدك إيه!؟
يامن بابتسامه: قصدى إنك مراتى وحبيبتى وبنتى ال بموت فيها ومقدرش استغنى عنها
يارا وقد فرغت فاها وجحظت عينيها دليل على الذهول مما أدى إلى شكل مضحك لها
يامن يقهقه عاليه: مالك يامجنونه يعنى إنتى مش حاسه بيا الفتره ال فاتت دى كلها !؟
يارا ومازالت على نفس الوضعيه ولكن هاجمها يامن باحتضانه لها.............
فى المشفى ...
الدكتور لزياد وسلمى : للاسف ياآنسه سلمى إنتى إتاخرتى فى علاجها اوووى ولو مكناش لحقناها كانت دخلت فى غيبوبه
سلمى ببكاء فما بأيديها شيئ تفعله فلا تملك المال ....
زياد للدكتور باستفسار: طب والعمل يادكتور ..
الدكتور بعمليه: هى محتاجه عمليه فى اقرب فرصه فياريت نستعجل
سلمى بسؤال: والعمليه دى تتكلف كام يادكتور
الدكتور 50 الف جنيه...
سلمى بصدمه : اييييييييي
يتبع