اخر الروايات

رواية عين ورشيد الفصل الرابع 4 بقلم علي ابو الدهب

رواية عين ورشيد الفصل الرابع 4 بقلم علي ابو الدهب


الجزء الرابع
بجاد هنا بيطلع مسد"سة من ورا ضهرة وبيفتح الدرج وبياخد مسد"س كمان وبيشد الاجزاء ولكن في هذه اللحظه بيلاقو باب الاوضة بيضر"ب عليه رصا"ص وبيقع الباب وبيدخل اخر شخص كانو ممكن يشفوة هو ومجموعة من الرجال المس"لحين وموجهين السلا"ح علي بجاد
ورد بصدمة ب ا ب ا مستحيل مستحيل انت عايش
بجاد بيسمعها وهي بتقول بابا وهنا بيوجهه عيونة ناحية ذالك الشخص الذي رغم كبر سنة يظهر عليه الجبروت والشر وبيقول بغضب ابوكي دة ابوكي
ورد كانت فحالة صدمة لا تنطق بي اي حرف فهي الان تتذكر ذلك اليوم المشؤؤم وبتغمض عيونها وهي بتحط ايدها علي ودنها وهي بتفتكر صوت صراخها عشان يرحمها ودموعها نازلة وهي بتقول بهسترية مستحيل مستحيل لاااااااااااااا
بجاد هنا بصلها باستغراب لحالتها وبعدين بيبصلو بغضب وبيقول بابتسامه جنونية جيت لقصاءك ولموتك ي احمد البارودي مكنتش اعرف انك عايش لو كنت اعرف انك عايش صدقني كنت مو"تك من زمان اوي
احمد ببرود واديك عرفت ولا تقدر تعمل حاجه انا جتلك برجلي عشان بس اخد ليا حاجه عندك وهي دي وبيشاور علي ورد
ورد هنا بتفتح عيونها وبتشوفو وهو بيشاور عليها وبتقول بخوف لاااااااااااااااا مستحيل مستحيل اروح معاك انت اي رجعك تاني ازاي انت عايش ازاي
احمد ببرود اي يا ورد دي مقابلة تقابلي بيها ابوكي بعد السنين دي وبيبصلها بخبث وهو بيقول بابتسامه خبيثة تعالي فحضني يحبيبتي انا خطرت بنفسي عشان اجي اخدك تعالي يحبيبه ابوكي
ورد بخوف ورعب لااااااااا انا مستحيل اروح معاك لااااااا متقربش مني ابعد عننا وبتتحمي في بجاد وهي بتوقف خلف ضهرة وبتقول ببكاء هستيري متخلهوش يخدني احميني منو
بجاد هنا بيبصلها بشفقة وبيستغرب خوفها منو المفروض دة ابوها وانو حاي يخدها يعني عشان يحميها ولكن هي فاجئتو انها بتتحامي فيه هو رغم الذي فعلو معها وهنا بحاد بيقطاع تفكيرو صوت احمد وهو بيقول كدا يا ورد بتستخبي في اللي خا"طفك ومش عاوزة تروحي لي ابوكي
ورد هنا بتتمسك في قميص بجاد بكل قوتها وبتبكي وبس
بجاد هنا بيخبيها ورا ضهرة وبيوقف قصاد احمد وهو بيقول بجمود ورد تبقا مراتي ومستحيل تاخدها ودلوقتي اتشاهد علي روحك وبيرفع مسدسة فوش احمد وهو بيضغط علي الزناد ولكن في هذه اللحظه النور بيقطع والدنيا كلها بتبقا ظلام وبجاد بيضر"ب الرصا"صه وهنا بيشتغل حر"ب الطلقا"ت النارية
ورد كانت ماسكة في بجاد برعب وبجاد بيشدها وبينزلو عالارض ولكن فاللحظه دي بتيجي رصا"صه في كتف بجاد بيمسك دراعة بالم
ورد كانت بتترعش بخوف وبتقول برعب انت كويس
بجاد بالم هششششش متتكلميش لازم نستخبا وبيخدها وهما بيستخبو جمب الدولاب وبيحط بجاد ايدو علي بوقها وهو بيقول بصوت واطي متتكلميش نهائي وبيفضلو كدا عالوضع ده. لدقيقين وضر"ب النا"ر شغال ولكن فجاه الصوت بيسكتت تماما
ورد بتبص لي بجاد وهي بتهز راسها
بجاد بيشيل ايدو وبيقولها خليكي هنا هخرج انا الاول متخرجيش غير لما اجيلك مفهوم
ورد بصوت خافت حاضر
بجاد بيخرح وهو ماسك المسد"س وبيبص حوالية وهو موجه سلا"حه وبينزل لتحت وبيلاقي مفيش حد خالص بيشغل النور وهو بيخرج موبيلو من جيبو وبيتصل باحد رجالة وهو بيقول عاوزك تجبلي احمد البارودي من تحت الارض مفهوم
اوامرك يباشا
بيقفل بجاد المكالمه وهو بيقول بانتقام هقتل"كك هدفعك تمن د"م اختي غالي اوي وبيطلع لورد
رشيد بيوصل المخزن وبيدخل وهو زي العاصفة التي تحرق الاخضر واليابس من شدة غضبة بيلاقي يونس فالارض متربط بيهج"مم علية رشيد بكل جنون وهو بيقول بصوت جهورررري لييييييه ليييييييه يك" لب
بقلم علي ابو الدهب
يونس بكرة عشان هي بتحبك وانا عارف انك بتحبها وانا هحرق قلبك علي اي حاجه بتحبها هاخد منك كل حاجه هد"مرك يا رشيد هد"مرك
رشيد بصدمة انت اي يا اخي شيطان انا عملتلك اي لكل دة
يونس بكرة وغضب عملت عملت كتير اوي خدت مني كل حاجه كانت المفروض تبقا حقي حتي الانسانة اللي حبتها حبيتك انت ورفضتني انا هنت"قم منك يرشيد همو"تك لسة دي البداية اللي جاي هيبقا دما"ر
رشيد هنا الغضب خلاص بيعميه وبينزل فيه ض"رب بكل وحش"ية
ويونس بيصرخ باعلي صوته كان صوت صراخه بيرن فكل المكان
رشيد مكنش شايف حاجه قدامه من الغضب ولكن بيفوق علي جملة يونس اللي بيقولها بصراخ لو مو"تني عين هتكون ميت"ة قبلي
رشيد بيقول بغضب مش هخليك تقربلها تاني يك"لب
يونس بيبصلة بابتسامه خبيثة وهو وشة كلو غر"قان د"م وبيقول بابتسامه قبل ما يفقد وعية دة لو لحقتها زمانهم خدوها وبيفقد وعية
رشيد بيبصلو بصدمة وبيفتكر انو سابها لوحدها فالمستشفي بيخرج بسرعة من المخرن وهو بيجري وبيركب عربيته وهو بيسوق بكل جنون لدرجه كان هيعمل اكتر من حادثة ويوصل فخلال دقائق المستشفي وهو بينزل من العربية وبيسيب الباب مفتوح وبيدخل بسرعة وهو بيجري لحد ميوصل لي اوضة عين وبيفتح الباب بسرعة ولكن هنا بيبص للسرير بصدمة ووو
ورد كانت فالاوضة بجاد بيطلع ليها وبتبص ورد لية بدموع وهي بتقول بخوف ارجوك وديني لي اختي انا عاوزة امشي
بجاد ببرود ومين قال انك هتمشي مو"تك هنا ونهايتك هتكون هنا
ورد وهي بتنكمش فنفسها وبتقول بخو"ف يعني اي
بجاد وهو بيفكك ازرار قميصة وبيقول ببرود يعني هاخد حقي وبيقرب عليها وهي بترجع لورا برعب وهو بيقرب اكتر وهنا بتاتي اليها تلك الذكري المشؤءمه ودموعها نازلة زي الشلالات وبتقول برعب ارجوك متقربش ارجوك ولكن بجاد هنا بيقرب اكار وهو بيرمي قميصة عالارض وكان عا"ري الصدر وبيكون قصادها وهي بترجع ولكن ليس لها مفر بيزقها عالسرير ولم يعطي لها فرصة للهرب فخلال ثواني كان فوقيها وهو بيحاول يقط"ع هد"ومها وهي بتصر"خ وبتتوسل لية بضعف ولكن بجاد لم يرحم ضعفها وكان بيبو"سها بكل ع*نف وياتي فعقله صورة اخته ولكن هنا ورد نفسها ابتداء يضيه وحست قلبها علي وشك الوقوف عن النبض وبتصرخ وبتوسل لية وبيتعاد سنياريو الليلة السوداء وبتقول بترجي وهو بيبوسها بعن*ف ونبي يا بابا ارحمني انا بنتك ون ب ي ي با با ل ا ل وهي نفسها بيقل تدريجيا وبتغمض عيونها وهي تري السحابة البيضاء وهي صورة ولدتها وبتغمض عنيها وهي بتقول ماما ووو


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close