اخر الروايات

رواية عين ورشيد الفصل الحادي عشر11 بقلم علي ابو الدهب

رواية عين ورشيد الفصل الحادي عشر11 بقلم علي ابو الدهب



دقيقتين والقنبلة هتنفجر وبيبداء العد التنازلي وهو بيفكر مش عارف يعمل اي ومش عارف يفكر وبياخد القنبلة وهو بيطلع عالسطح بسرعة وخلاص فاضل 30 ثانية وهتنفجر وهنا رشيد بيرميها بكل قوتة بالاتجاه الفاضي واللي من حسن حظه مفهوش اي مباني ولا اي شئ كان عبارة عن اراضي فاضية واول ما بيرميها بيحصل صوت انفجااااااااااااررررر قووووووووووووووي ورشيد بيقع عالارض بتعب وهو بيتنفس بصعوبة
وتحت كان صوت صراخ الناس والمطافئ والبواليس والدنيا اتقلبت
رشيد هنا بيقوم بسرعة وهو بينزل باقصي سرعتة وهو بيفتكر محتوي الفيديو
بيدخل نمر ضخم جدا وكان شكلو مخيف بجاد بيبص لنمر بصدمة والراجل بيقفل القفص علي بجاد والنمر بيبتدي يقرب من بجاد وهنا بجاد بيقوم يوقف وهو بيقلع قميصة وكانو بيستعد لمعركة مع النمر
الزيني واحمد كانو بيبصولو باستغراب ودهشة انو مداش اي رد فعل علي انو خايف الزيني كان فاكر انو هيطلب منو الرحمه ولكن هنا بجاد بيفاجئو اول ما النمر بيه*جم علية بينط بجاد من فوقة وبيفضل يقومو وبيدخلو في شباك ما بين النمر وبجاد
احمد والزيني كانو بيبصولو بصدمة وذهول
النمر بيفضل يهاجم بجاد وبجاد بيحاول يتفادءه ويكون اسرع منو وكان بيقاوم جروحه ووجعو ورغم انو كان بينزف ولكن هو مدرب علي دة هو ليس اي ظابط والسلام فهو فالمخابرات فهو مدرب علي اعلي مستوي وخصوصا انو من اكفئ الظباط وقام باقوي واخطر المهام في اغلب الدول ويقدر يقاوم كل الا*لم دي وبيبداء بجاد يقرب من النمر وبيبداء يحسس علية وبيطبق علية كل التدريبات اللي اخدها وهنا النمر بيخضع لية
الزيني كان بيبص لكل دة بذهول
ولكن بيقاطع صدمتهم وهو بيدخل زي البركان والباب بيقع عالارض
الزيني واحمد هنا بيقومو من عالكرسي وهما بيبصو وراهم بخضة بيلاقوة داخل وهو ماسك اتنين من رجال الزيني وبيرميهم قصادو عالارض فكانو شبة فاقدين الوعي ولاويظهر من ملامحهم اي شئ من الضر*ب
وهو بيرفع ايدة بيمسح الدم اللي كان نازل من جنب شفايفو وبيبص لزيني وهو بيقول بقرف بعد كده ابقا شغل معاك رجالة بدل شوية النسوان اللي انت مشغلهم دول
احمد بصدمة رشيد
بجاد بيبتسم علي صحبو وبيشاورلو من داخل القفص وهو قاعد عالارض والنمر قاعد جمبو
رشيد بيبص لية وبيتاكد انو كويس بيرجع يوجهه نظرو لزيني واحمد وهو بيقول بسخرية القطه كلت لسانكو ولا اي
الزيني بغضب اياك تتخطي حدودك يا ابن الهلالي لانك مش هتخرج من هنا عايش
رشيد بسخرية تصدق خوفت وخلاص هعيط بجد من كتر الخوف شايف شايف دنا بترعش من تهديدك اهو
بجاد هنا بيضحك بعلو صوتة علي سخرية صحبو
الزيني بشر وغضب انت بتتريق يا ابن الهلالي هتشوف انا هعمل فيك اي
رشيد بيقرب منو وبيقول بقوة وهو بيبص فعينو انا عاوز اشوف انت هتقدر تعمل اي لان كل خطتتك هتلاقيني سابقك فيها بخطوة زي القنبلة اللي كنت حطتها فالمستشفي لا وذكي مختار نوع متوقفش غير بالريمود بس انا رشيد الهلالي مش هسيبك تنفذ خطتكك الوسخه همحيك من علي وش الدنيا هخليك زي حشرة ادوس عليها افعصها
الزيني بشر وغضب مش محمود الزيني اللي ينتهي ي رشيد واللي متعرفهوش ان انا اللي سابكك بخطوة من زمان اوي وابوك عايش ومعايا ومش هتقدر تلمحو ولو انا انتهيت ابوك هينتهي معايا
رشيد بشر اوعا تفكر اني هصدقك او هخاف منك بالكلمتين دول
الزيني بخبث انا هثبتلك ان ابوك عايش وبيطلع الزيني موبيلو وبيفتحو علي فيديو وهو بيحطو فوش رشيد وبيقول بخبث مش دة ابوك الغالي
رشيد هنا بيبص للموبيل بصدمة وهو شايف ابوة نايم عالارض وشكلو اختلف خالص شعرو كبير جدا ودقنو وشكلو متبهدل ومحطوط فاوضة شبه الزنزانة وفاضية تماما ومفهاش غير لمبة خافتة يدوب مدية ضوء بسيط رشيد بصدمة بابا
الزيني هنا بيقفل الموبيل وبيرجعة فجيبو وهو بيرجع يقعد عالكرسي وبيحط رجل علي رجل وبيقعد بكل ثقة وهو بيخرج السجاير وبيولعها وبيقول بثقة وبرود قولتلك اللعبة مفاتيحها في ايدي
رشيد بشر يا ابن الكلب هقتلك وهنا رشيد بيهجم علية بشر وكرة وجنون بقا انت خاطف ابويا كل السنين دي ووهمتني انو ميت لعبتوها صح يا ولاد الكلب
الزيني بشر نزل ايدك والا ابوك اللي هيتاذي قبل مني وهنا الزيني بيضغط علي زرار في ساعتة وبيطلع موبيلو وهو بيفتحو وبيلاقي ابوة نايم زي مهو ولكن هنا كانت الصدمة في قنبلة في الاوضة اللي فيها ابوه رشيد بخوف لا ابويا برا اللعبة دي
الزيني بشر ابوك هو اساسها وهو اللي هيخليني اخد كل اللي عاوزو ضغطه واحدة علي الزرار اللي فالساعة دي هيوقفها والا كلها 4 دقائق والقنبلة هتعمل بوووووم وابوك هيبقا للله يرحمو
رشيد بغ*ل هدفعك التمن هخليك تتمني الموت ومش هتلاقية
الزيني لا كدا انا هزعل وانا زعلي وحش اوي وشكلك حابب تشوفو وابوك الغالي هيوحشك
رشيد بغل طلباتك اي
الزيني بخبث عين وو
رشيد هنا بيتحول لبركان وبيهجم ووو
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close