رواية يوسف واية الفصل السادس 6 بقلم دنيا
وفي اوضه ايه حطت ايديها علي بطنها انا هخليه يحبني وبعد كده هسيبه يتوجع بقلم الحب بس عادي ودخلت تستحمه ونسيت تاخد الهدوم بتاعتها معاها وفي الوقت ده دخل يويف وهي كانت حطه الفوطه بس علي جسمها يوسف لما بصلها هي مكانتش واخده بالها لانه كان في البلكونة فضل متنح من الجمال ده وقال وهو سرحان ازاي اسيب الجمال ده بس هي سمعته وقالت انت مش محترم ازاي تدخل هليا كده من غير ما تخبط او تكح بصلها جامد في عينيها وهي اتكسفت وقالت لو سمحت يا ابيه يوسف غمض عينك وهو زعل اوي من كلمه ابيه
قالها هو انتي شيفاني كبير الدرجه دي بصت هي في عينه وشافت انه زعل وقالت له انا عندي 20سنه وانت عندك29يعني انت اكبر مني بتسع سنين يعني انت كبير عليا جامد فا المفروض احترمك قرب منها جامد لحد ما وشه بقا في وشها وقال انتي شيفاني كبير جامد فا هي سكتت فا هو زعل جامد بس مس لحد الباب وقال لها روحي البسي وانزلي عاوزك
ونزل بس هي حبته جامد وقالت في نفسها ايه الي انا عملته ده انا ازاي حبته بس هو قبل ما يمشي قالها حاجه ودي الي هنعرفها في باقي القصه يلا نكمل. ولما نزلت لقت ميا برضو لسه خارجه من الاوضه بتاعتها ولما الاتنين نزلو قال يوسف.
الاسبوع فيه سبع ايام انا هنام عند ميار 3ايام
وعند ايه اربعه فا ميار اتغاظت بس ما اتكلمتش بس في حاجه ايه متعرفهاش ولا ميار ايه ولا حامل ولا ميار كانت حامل في ابنه وميار لما راح يعمل العمليه ميار كانت حامل في الشهر السادس بس هو ما اتكلمش ومعملش لحد عمليه بس خلا الدكتور بيديها حاجه تخلي بطنها تكبر ولا تخلي الجنين يتحرك
والحاجه الي يوسف قالايه عليها انتي بتاعتي انا وبس ويوسف نزل راح سهر مع صحابه لحد ما سكر وبقي مش في وعيه طبعا روح وطلع لايه وهو مسطول وهي خافت اوي منه لحد ما عمل حاجه وحشه اوي لحد ما ايه اغمي عليها وفضلت تتزف دم
ويوسف نام جنبيها في الاخر ولما صحي لقا السرير كله دم وايه هدومها متقطعه قال انا عملت ايه ايه الي انا عملته ده وبدا يفكر كل الي هو عمله في ايه
وزعل اوي عليها وقال الاول هطلق ميار لان هي السبب وبعدين هصالح ايه وبعد مرور شهرين وايه خايفه منه جامد
