رواية ابراهيم ولورا الفصل الثاني 2 بقلم كيان كاتبة
ابراهيم مسكها من ايدها بعنف
: لدرجه بتقرفى منى دا البنات بتتمنا نظره منى
لورا بدموع: ابراهيم ابعد
ابراهيم زقه بضيق وطلع
ابراهيم بعصبيه: قولى لبنت اختك انها لو مرضيتش بزوق هتجوزها بالعافيه وغصب عنها ونزل
سراج قعد جنب ابراهيم الى باين عليه متعصب
: اي مالك حد مزعلك
ابراهيم اتنهد: لا مفيش حاجه عملت اي في العروسه الى رحتلها امبارح
سراج : ما انت عارف الى فيه يا صحبي رفضت زيها زى غيره كلهم بيخافوا منى دى عاشر وحده ترفض
ابراهيم: فكك منهم يا صحبي دى حريم مبتفهمش في الرجاله
سراج صاحب ابراهيم 35 سنه بنات الحاره كله بتخاف منه من حجم وعضلات جسمه الذايده وصرامته جات عليه بنت بتمشي بخجل
ابراهيم: بنت عمك جايه عليك قوم شوفه عايزه اي علشان الرجاله على القهوه بتبصلها
اسراج اول ما شافها اتجنن وقام خده بعيد
سراج: جايه ليه
أميره بخجل: امى بتقولك هات دول وانت جاى
سراج: طيب يلا اطلعى ومتزليش تانى كدا وانا جاى بليل هجيبهم
أميره: حاضر
سراج حط الورقه في جيبه ورجع لابراهيم
: يلا علشان نشوف الشغل الى ورانا
.....
بليل عند سراج قاعد في اوضه فوق السطوح خاصه بيه لابس بنطلون قطن بس بيتصفح تلفونه
سراج رفع عيونه على الباب الى اتفتح وكانت اميره سانده على الباب و بتنج اتكلمت بتوتر اول ما شافت سراج قدامه لابس بنطلون قطن واديه في جيوبه بيصله بحد
: ياسمين كانت بتجرى وراى علشان خت الفستان بتاعه و
سراج بحده: أميره انتى مش شايفه نفسك واقفه قدامى ازى
اميره خدت باله حطت ايده على شعرها
: يالهوى... ولفت تفتح الباب متفتحش
سراج: ابعدى خليني افتحه
اميره بعدت وسراج حاول يفتح الباب
أميره: يمكن ياسمين قفلته
سراج: لما انزله ياسمين الكلب هكسر راسها
سراج رجع يحرك ايده في شعره ورفع عينه جات عليه حاس ان كهرب مشت في جسمه رجع بص بعيد
: وانا سايب تلفونى تحت
بعد وقت سراج قام اتحرك بعصبيه في الاوضه وحاول يكسر الباب قبل ما يتهور هو كل ما يبصله وهى بالغواء دا قدامه وهو شاب اعزب بتجيه افكار غريبه وو... يتبع
