رواية الامبراطور القاسي اسر وفريدة الفصل الحادي عشر 11 بقلم يمني محمد
رامي وهو يتلذذ وحدفها على السرير عا.ريه وبمشي على جس.مها الكر.اج بل.ذه وم.تعه
ثم يرمي ااكر.باج عليها
وبجلس على كرسي امامها عار.ي. ويقول
اعر.ضي نفسك عليا وريني قدر.اتك
عايز تن.ام معايه انا قدامك اهوا بس معرفش والله
رامي.. هتعص.ب كده والتع.صب مش حلو علشانك
فريده.. معرفش يارامي ارح.مني ونبي ارح.مني
رامي.. شوفتي انا قلبي طيب أرى
بس الرحمه في السرير مش حلوه في حق الراجل
وقام شد.ها وعدلها ليه وانف.ض عليهم كان بيبر.سها بطريقه سا.فله جدا وغب.يه
وبخر.بش في جس.مها ويترك آثار وعلامات
وهي تصر.خ وتصر.خ وهو يزيد في الع.قاب
وبت.لذذ بالصرا.خ والدموع
انق.ض عليه افتر.سها
زي التعلب لما ياكل فريس.تها
مسبهاش غير اما خلاص
فقدت الوعي والد.م غر.ق السرير
قام بنظره انتصار انه خدها من أسر وموت أسر وأهلي كملن
ونفخ وقال كده الخرب خلصت وانا الكسبان
وانتي هنا لما اش.بع منك وبعذين ادافنك
ودخل ياخد شور
وفريده فا.قده الو.عي على السرير.
خلص الشور وخرج لبس هدومه ونداء على كوثر وقالها
شوفها مالها وفوقها وهاتلها اكل هنا
اول لما كوثر شافتها صر.خت
وقالت دي غر.قانه دم. دمها هيصفي كذه
رامي.. تتصرفي معاها
وخرج وسابها
فضلت كوثر تفوق فيها
بافريده بافريده وفريده فا.قده الوعي خالص في دنيا غير الدنيا
حاولت تفو.قها وسندتها دخلتها الحمام وحطتها في قلب البانيو
وفريده بقت بتخرف يااسر ياسر انا عايزه أسر
كوثر. بدموع اهدي يابنتي
فريده انا عايزه أسر ونبي
كوثر.. اهدي بس وهو هيجي دلوقتي
وفضلت تعدي فيها وتطبطب عليها ما هدت
في المستشفى
أسر كان نايم على سرير فاقد الوعي بقاله كام يوم في دنيا تانيه
كل لما يفتكر للا بيحصل يتن.فض اكتر واكتر
وعبدالله جمبه
لما الدكتور جه لعبدالله وقاله الباقي لله
كان قصده على مرتضى ابو أسر
بعني ابوه وأمه ماتوا ومراته اتخط.فت وهو بين الخيل والموت
بدا أسر يفوق ويحس بالا جمبه
َهو يقول فريده فريده
ماما ياماما
ثم فجأه اتنف.ض وبدأ يفوق عبدالله طبعا جمبه
عبدالله. حمد الله على السلامة يا حبيبي
أسر وهو يحاول يقوم ويستجمع قوته
فريده.. وامي.
عبدالله. اهدي بس وهما بخير قوم انت بالسلامه
أسر.. أنا عايز امشي من هنا
عبدالله.. انت تعبان لسه
أسر… أنا عايز اخرج وهو يش.د السلوك الا على جسمه تبع اجهزه المستشفى
عايز اخرج من هنا مراتي فين وأهلي
بجنان بطريقه خارج عن السيطره
عبدالله. استنى الدكتور جاي اهو
وشاور الممرضه تقف جمبه لحد لما يجيب الدكتور
أسر وهو ينطر للممرضه بغض.ب.. عايز مسكن يسكلي الجرح مش عايز احس بحاجه فاهمه
الممرضه. حاضر
أسر. اسمعي مش عايز مه.دي للاعصاب عايز أقوى مساكن عندكم لالم
الممرضه. حاضر امرك
وفعلا بدأت تجيب مسكن ليها لما لبس اي لبس موجود قدامه
جابت المسكن وخد منه
وخد الباقي معاها. سالها عن حاله امه وابوه قالتله تعيش انت الله يرحمهم
أسر……….
محسش بنفسها غير انه بيجري زي المج.نون على بيت رامي
دخل عنده الفيلا ومعاه سل.اح بدون رجالته وصحته نص ونص
عبدالله طبعا لما عرف انه خرج من المستشفى بالطريقه دي اتأكد انه راح هناك
خد الرجاله وراحله على هناك
بس الكار.ثه بقا ان أسر كان واقف في الجنينه
فجأ لقا رامي ماسك فريده من شعرها على سطح الفيلا وببح.دفها