رواية عشق الملاذ كامله بقلم حور حمدان
نازله ع السلم وبتعيط فاجأه خبطت فشخص ووقعت من ايده الفون
كان لسا هيتعصب بس بص عليها شاف ف عيونها الدموع قالها.... بتعيطي ليه..؟!
هيا بصوت طفولي... المدير طردنيي
قالت ببرائه عشان دا وشاورت ع النقاب
قالها طيب تعالي معايا طلعو فوق ودخل المكتب وهيا وراه
وقف حازم اللي كان قاعد ع المكتب وقال اهلا يامصطفي بيه اقدر اساعدك ف حاجه
مصطفي بكبرياء... شاور ع البنت وقاله دى رفدتها لي..؟!
حازم بتوتر.... هيا مكانتش بتشتغل هنا هيا اجت تقدم ع وظيفه ونا رفضتها
مصطفى بنفاز صبر.... ايوهه اترفضت لييييي
حازم بخوف... شاور عليها وقال وهوا بيبص لمصطفي بص عليا يامصطفي بيه وانت تعرف
بصلها مصطفى من فوق لتحت ورجع بص تانيي لحازم وقاله ايوه مالها يعني
حازم بتأتأه... اصل يعني لبسها مش يليق بشغل بتاعنا شركه ازياء اي هيا تشتغل ايي بمنظرها دا يعني
بصاه مصطفى بكبرياء وبص للبنت وقالها... اسمك اي
هيا... حور اسمي حور
مصطفى... بص لحازم وقاله هتبقا سكرتيره ف الفرع التاني بتاع الشركه السكرتيره الخاصه بياا
وسابه وخرج وحور وراه
كان هيمشي بس وقف وبص لحور وطلع كارت واداه ليها وقالها كارت فيه عنوان الشركه
حور بدموع فرحه.... شكرا لحضرتك جدا يا استاذ مصطفى بجد شكرا
بص مصطفى ف عيونها وقالها بإبتسامه سحرتها... لا شكر ع واجب اشوفك بكرا ان شاءلله
وسابها ومشيي
روحت حور ع البيت وهيا فرحانه وطايره من الفرح وراحت عشان تفرح والدتها ولكن اول مدخلت البيت لقيت والدتها واقعه ع الارض ومغمي عليها وقا'طعه النفس
حور بصر'اخ... مامااا