رواية حياة فارس الصعيد الفصل السابع عشر 17 بقلم جهاد موسي
البارت السابع عشر
حياه فارس الصعيد
كان سليم رجع القصر ومعاه قوه كبيره جدا عشان يدورو على اى دليل وكانوا فى جناح حياه وفارس فضلوا يدورو على اى حاجه فى البلكونه وتحت البلكونه وملقيوش حاجه سليم وهو ماشي لمح حاجه بتلمع على الارض مشى فى اتجاها وطى جبها وكانت سلسله مميزه وغاليه جدا وكان مكتوب عليها GH.A
سليم بصدمه / الغوول تانى ونده على ظابط معاه واتحفظ على السلسله
عند حياه وفارس فى المستشفى كانت حياه نايمه على صدر فارس وهو على السرير بس كانت بعيده عن مكان الجرح صحى فارس ولقى حياه نايمه
فارس بهدواء / حياه .حياه حياه قامت بتعب وكمل فارس / يلا عشان نرجع القصر
حياه / مينفعش لازم تكون تحت الملاحظه
فارس بعند / لا انا مبحبش جو المستشفيات ولازم اعرف مين اللى حاول يقت"لنى ولا انتى استحلتيها وغمزلها
حياه بتوتر من نظراته / ها لا يلا وقطعها خبط الباب ودخلت ياسمين
ياسمين بخجل / حمدلله على سلامتك
فارس ببتسامه / الله يسلمك انتو لسه موجودين من امبارح
ياسمين / كلهم رفضوا يمشوا غير لما يطمنوا عليك
فارس / انا كويس الحمد لله وقوللهم انى خارج من القصر النهارده
قاطعه صوت الدكتور وهو بيقوله مينفعش تخرج النهارده على الاقل اسبوع الاصابه كانت خطيره
فارس بحده / انا اعرف اخد بالى من نفسى كويس
بعد فتره رجعت حياه وفارس والعيله القصر وكان موجود معاهم نوح وام حياه
فارس / انا هطلع الجناح ارتاح وسابهم ومشى وكان ساند على حياه
نوح كان بيوجه كلامه لمنشاوى / استأذن انا قاطعه منشاوى وهو بيقوله انه لازم يقعد معاهم وكمان ام حياه تبقى جمب بنتها وافق نوح بعد الحاح شديد واستأذن منهم يطلع غرفه الضيوف وهو طالع خبط فى ياسمين ووقعت فى حضنه
ياسمين بتوتر / سيبنى
بس نوح كان فى دنيا تانيه ومركز فى عنيها وسرحان ومره واحده سبها ووقعت على الارض
ياسمين بدموع ووجع/ انت بنى ادم غب"ى
نوح بصلها بستفزاز وسابها ومشى على الغرفه وهو كله وجع
نوح فى نفسه غذب عنى بس مش عايز قلبى يتعلق بيكى اكتر من كده
عند سليم كان بيحاول يوصل لأى حاجه من خلال السلسه وفكها كلها من بعضها وهو محتار وفى دماغه الف سؤال ازاى مكتوب عليها حرف الغول وهو مات خلاص وكان هيرميها بس لاحظ ان ايده انجرحت مكان انه ماسكها جامد بص عليها بتركيز ولقى فيها شريحه صغيره جدا وواضح انها مهمه وان صاحب السلسله دى اكيد هيدور عليها
فى مكان
شخص١ بغضب / مش بقولك غب*ييي هتودينا لغيط حبل المش*نقه بأيدك الشريحه كانت فى السلسله يعنى كل شغلنا وتخطيطنا فى ايدهم احنا لازم نوصل للشريحه دى فى اسرع وقت مفيش غير ان احنا نظهر لهم وننت*قم
كانت ورد قاعده فى الجنينه على المرجيحه وشارده قاطعها بدر وهو بيقولها
بدر بغيظ / الجميل قاعد كده ليه
ورد بصتله بأرف ومردتش
بدر بستعباط / الحقى سليم هناك اهو
ورد لفت تشوفه وبدر استغل الفرصه وباس*ها
ورد بغيظ وصريخ / ياقليل الاد*ب وضر*بته بالقلم
بدر بغيظ مسك ايدها وعضها جامد
ورد بعياط انت وجعتنى
بدر بحنيه / منتى اللى مش مديانى وش ياوردتى
ورد بتوهان / ها
بدر قرب منها وكان لسه هيبو*سها
فجاه