رواية زوجتي إيلاف كاملة بقلم معز هاشم
زوجتــي إيلاف (1)
..
وأنا نائم 😴فجاة صحيت ع صوت مرتي إيلاف
-إيلاف: لا لا اتركني اتركني ارجوك لا اتركني النحدة...
=أنا : إيلاف بسم الله قومي ايلاف قومي مالك
استيقظت ايلاف مذعورة جداً وبكت في حضني...
خير في شنو إيلاف و هي تعيط و منهاره من البكاء وشغال اواسيها وقول لها أنه حلم فقط حبيبتي وبعد دقايق بدأت تستجيب...
ولكن لم تخبرني ماذا حصل ... وتفادة الموضوع ولكن باين ع وجهها هنالك شئ... وبعدها رحت جهزت حالي وطلعت ع عملي...واثنااء أنا في مكتبي تفكيري لم يرحمني لحظه... ماذا بها ايلاف يا تراه؟...
اسمع صوت مروة صديقتي في العمل...
-مروة.. مالك ي جعغر.... خير وين شارد ... وشو شاغل تفكير يا رب
=أنا... والله ي مروة شاغل بالي ايلاف الايام دي دائماً تستيقظ ع الكوابيس ...وبعد تستيقظ بسألها م بتخبرني و تتفادة الموضوع... المشكله الايام هذا ايلاف دي حتي صحتها تدهورت...(طبعاً مروة زميلتي و عارفه اي شيء بنسبه لي مثل الاخت) ...
-مروة... غريب كيف... الكلام دا... يعني دائماً بجيها كابوس...
=انا.. ايوه والله حتي مأثر عليها جسديها و عقلياً... فيها حاجه م طبيعيه...
-مروة... طيب.. ي جعفر روح بها ... زياره لي اهلها كم يوم... احتمال تخف حبه...
..
فعلاً رجعت البيت وجد إيلاف امامها قهوة وتفكر بعيد شديد
أنا... ايلاف ي ايلاف؟..
=ايلاف... بعد مسافه ايوه حبيبي...
-انا.. جلست معها علي الكنبه وقلت لها ايلاف أنا زوجك... مش
=ايلاف... كيد حبيبي زوجي وغرة عيني...
-انا.. انت ي ايلاف م طبيعيه الايام دي... في حاجه.. م عجباني فيك ي حبيبتي... مالك وماذا حاصل عليك...
=ايلاف بدأت تتكلم... وتفضفض... انو بتشاهد في منامها انو هنالك امرأة كبيرة.... في السن ذو عيون سوداء وشعر أحمر دائماً... وانو عندنا أبناء وهذه الساحرة بتقتلهم و بتعذبها... و بتوعد انو تنتهي منها وعائلتها... وقالت(لها هذه المرأة) انو م تحكي لي القصه والا سوف تدمر عائلتنا...
-أنا... فضحكت هههه ههههه وقلت لها انه حلم فقط حبيبتي... م تأخد في بالك...و كدي قومي واجهزي نفسك الليله ماشين بيت ابوك...
وفعلا ركبنا السيارة واخبرت... واتفقت مع مروة انو حأغيب ثلاثة او اربعة أيام... أنا ومروة شغالين في مكتب واحد... يعني احتمال عادي شخص واحد يكفي ولكن بكون مضغوط حبتين... المهم مشينا... علي نسابتي... و حصلنا قريب المغرب..
عائلة ايلاف..
ابوها....( الطاهر..)
امها...(سمية..)
أمنه واحمد وايلاف وريم متجوزه قاعده مع اهلها لانو راجلها خارج البلد...
يلا ذهبت ايلاف نامت مع ريم ..وأنا نمت مع أحمد... بعد الساعة 1:30اسمع ريم تصرخ وتقول امي.. ابوي... جعفر اسرعو... وطالعه من الغرفة وأنا ماذا هنالك ي ريم ومسرع دخلت نحوه الغرفة...
فجاة نظر نحو ايلاف... وابوها... وامها... يقول لا إله إلا الله... وأنا مصدوم 😳وفي نفس الوقت مخلوع...
الثاني من هنا