اخر الروايات

رواية ذئب الداخلية الفصل التاسع 9 بقلم اسراء هاشم

رواية ذئب الداخلية الفصل التاسع 9 بقلم اسراء هاشم


يزن اه لسه نازل بيان علي السوشيال ميديا وكل الاخبار ان تم قت"ل دكتور عادل الشاذلي وبيقولو اللي قت"لو استيفان ماركوس
هنا جاسم ورنيم بيبصو لبعض بصدمه اول ما بيسمعو الخبر وبيفهمو كدا ان الوضع بقا خطر جدا وان كلام الوز"ير صح وان لازم يوافقو علي قرارة وجه الوقت ان الذئب والوحش يتحدوا سوا مع بعض حتي لو مش بيطيقو بعض ده ملهوش دخل فالشغل لان هما واخدين عهد لازم يحمو بلدهم وبيبص جاسم لرنيم اللي بتهزلو راسها هزة خفيفه بمعني الموافقه فبيقول جاسم لي غانم جدو احنا موافقين وانا ورنيم قررنا اننا هنتجوز بقلم إسراء هاشم
هنا كل العيلة بيبصلهم بذهول وصدمه ومش مستوعبين اللي سمعوة ده صح ولا ولا هما سمعو غلط
فبيقول ايان بصدمه ها هتجوز هي الطل"قة غيرتك ولا اي دي معجزة يا ناس انا مش مصدق جاسم الريان اللي بيكر"ه كل ما هو انثي قرر يتجوز لا وكمان من مين من البنت اللي علطول بيتخنقو ومش بيطيقو بعض لا بجد معجزة
جاسم بضيق اياااااااااااااااااان بيقطعه ايااااااان وهو بيقول خلاص اسف يا عم انت هتتحول حتي وانت تعبان
غانم بابتسامه وده احلي خبر سمعته النهاردة وانا موافق
فاطمه بفرحه واخيرا الف مبروك يحبيبي واخيرا هشوفك قبل ما اموت بتتجوز ربنا يسعدك يحبيبي
جاسم بعد الشر عليكي يحبيبتي
صفوان بابا بس بيقاطعه غانم رنيم تبقا بنت امجد يا صفوان والاتنين احفادي ورنيم زيها زي باقي احفادي لانها حفيدتي من لحمي ودمي ومن هنا ورايح رنيم هتبقا معانا وهتعيش معانا في القصر
الجميع بيفرحو جدا بخبر جواز جاسم ورنيم وهما من اول ما شافوهم بيتخنقو اول مرة وهما حاسو انهم لايقين علي بعض واكتر واحده الفرحه مش سيعاها هي فاطمه لان ابنها اخير هيتجوز
رغدة كانت مبسوطه جدا ان جاسم مش هيتجوزها خلاص هي بتعتبر جاسم اخوها وبس مش اكتر وبتبص لي يزن بتلاقيه هو كمان بيبصلها وباين عليه الفرحه وعيونه بتلمع وبتقول رغدة بابتسامه لرنيم انا مبسوطه انك بنت عمي وانا وانتي هنبقا صحاب انا حبيتك من اول ما شوفتك
رنيم بابتسامه وانا مبسوطه جدا بجد ان هيبقا عندي صحبه واخت زايك
بيقول غانم عاوزكم تنزلو خبر عن جواز جاسم ورنيم
جاسم بيقول جدو احنا هيبقا كتب كتاب بس دلوقتي وهنعمل الفرح بعدين مش كدا يا رنيم
رنيم اه صح خليها كتب كتاب موقتا وبعدها هنعمل الفرح
غانم تمام مفيش مشكله بس لازم ننزل خبر برادو
بقلم إسراء هاشم
وبيمر اليوم علي ابطالنا بسلام ورنيم وجاسم بيفضلو فالمستشفي وطبعا بيكون في حراسه ليهم خارج وداخل المستشفي لي حمايتهم وده كان امر مكلف من الوز"ير وبيعدي اسبوع عليهم وهم داخل المستشفي رنيم وجاسم بيكونو مبيتكلموش مع بعض خالص عشان ميحصلش اشتباك بينهم وكل واحد فيهم كان بيفكر ازاي يقدرو يمسكو استيفان فخلال الاسبوع ده بيكون تم تعافي رنيم وجاسم واليوم موعد خروجهم من المستشفي لان لازم يخرجو ويرجعو لشغلهم لان كل ما بيعدي يوم زياده الخطر بيزيد اكتر ورفعت وكل الجهات الا"منية كانو بيحاولو يوصلو لي استيفان وقدرو يوصلو لي الفلاشة اللي كانت مع دكتور عادل وحاولو يعرفو اي اللي فيها ولكن الفلاشة معمولها شفرة ومحدش قادر يفتحها نهائي ومستنين رجوع الذئب لان رنيم قدرت قبل كدا تفك شفرات كتير زي كدا لانها محترفه فا"لهكر ومحدش عرف يبقا زايها نهائي فا"لهكر وهي الوحيده اللي ممكن تقدر تفتح الشفرة عشان يعرفو اي اللي موجود جوة الفلاشه ده واللي خلاهم يقت"لو دكتور عادل بسببها بس برادو مقدروش ياخدو الفلاشه لان دكتور عادل قبل ما يموت بدقا"ئق كان المفروض رايح ياخد الفلاشة عشان يسلمها للبو"ليس وكان ولما حس ان في حد وراة وان ممكن يمو"ت فاي وقت كلم اللواء رفعت وهو سايق وبلغه علي مكان الفلاشة وقبل ما يكمل كلام مع اللواء رفعت جت عدت عربيه سوادة من جمبه وخرج منها شخص وهو لبس اسود فاسود وحاطط قناع اسود علي وشه وكان معاه شخص كمان بيسوق واستيفان كان جمبو فتح شباك العربية لحد نصه بظبط بحبث ميبنش وقربو بالعربية جمب عربيه دكتور عادل وكان عادل حاسس بخوف وقتها وهو بيكلم رفعت وكان لسه هيقولو ان في عربيه وراة ولكن مبيلحقش بسبب ان استيفان خرج مسد"سه وصوب ببراعه الرصا"صه جت فدماغ دكتور عادل من الجنب وكان المسد"س كتم الصوت طبعا وفثواني كان استيفان اختفي هو والشخص اللي معاه ولكن دكتور عادل وقع الموبيل من ايده وما"ت فالحال والعربية لفت وخبطت فعربية تانية كانت جاية من وراها والاتنين اتقلبو استيفان كان علي بعد كام متر وخرج من الشنطه اللي كانت معاه بند"قية قنص وصوب بتجاه فتحه البنز"ين وضر"ب طل"قة في فتحه البنز"ين وفثواني بيحصل انفجا"ر للعربية هي والعربية اللي خبطت فيها بيسيب استيفان العلامه بتاعته وبيختفي من غير ما حد يشوفة وبكدا يكون ما"ت الدكتور عادل وعشان رفعت قدر يوصل لي مكان الفلاشة قبل ما استيفان واللي معاه يوصللها بس مش عارفين يفتحوها غير بوجود رنيم
بقلم إسراء هاشم
داخل المستشفي رنيم وجاسم بيبداءؤ يجهزو نفسهم عشان يخرجو من المستشفي جاسم بيسيب رنيم فالاوضه وبيخرج يروح اوضه تانية عشان خاطر رنيم تقدر تبدل ملابسها وبيخرج جاسم وبيكون في اتنين حراس واقفين عالباب بيروح جاسم الاوضة التانية وبيروح معاه واحد من الحراس وبيقفلو علي الباب ورنيم بتدخل الحمام وبتاخد هدوم ليها الحارس بيكون واقف علي الباب ولكن بيسمع صوت حاجه اتحدفت فالارض بس بعيد عنو شوية فالطرقة بيبص الحارس بتجاه الصوت بيلاقي مفيش حد خالص فالطرقة ولكن فيه حاجة فالارض بتتحرك بيمشي الحارس ناحيه الحاجه اللي بتتحرك دي ولكن بيجي شخص من خلفه وبيضر"بة بالمسد"س علي دماغه الحارس بيحس بدوخه ولسه هيلف ولكن الشخص ده بيضر"بة مرة كمان بيقع الحارس فالارض وبيكون فقد الوعي بيسحبو الشخص ده وبيدخلو اوضه من الاوض وبيقفل عليه وبيخرج الشخص ده وهو بيبص حوالية ومسك المسد"س فايدة وبيدخل الاوضة اللي فيها رنيم براحه جدا رنيم بتكون فالحمام بتلبس بيقفل الشخص ده الباب من غير صوت وبيقفلة براحه ولكن بيحس ان باب الحمام هيتفتح بيستخبا بسرعه عند الدولاب اللي كان موجود فالاوضه وبيقف عند الدولاب من الجنب بتخرج رنيم من الحمام بعد ما بتكون غيرت هدومها وبتكون واقفه عند السرير ومدية للدولاب ضهرها وواقفه عشان تلم شعرها ولكن رنيم بتحس بحاجه غريبه وبتحس ان في صوت تاني معاها فالاوضه وبتحاول متبينش ده وبتكمل رنيم كانها بتعدل شعرها الراجل اول ما بيشوفها مديلو ضهرها بيخرج من ورا الدولاب وهو رافع مسد"سة ولسه هيقرب علي رنيم براحه ولكن رنيم بتحس بيه وبحركه سريعه منها بتلف بسرعه وهي بترفع رجلها وبتضر"بو برجلها في بطنه بيقع المسد"س من ايد الراجل فالارض اثر الضر"بة وهو ماسك بطنه بالم ولكن الراجل بيتعصب وبيقرب من رنيم عشان يضر"بها ولكن رنيم بتمسك ايده وبتديلو هي بالبو"كس بجانب فمه وايده اللي ماسكها وبتضر"بو بركبتها فبطنه وهي لسه ماسكه ايدو الراجل بيكون بيتالم ومال بنص جسمه وبيتعصب الراجل جدا من ضر"ب رنيم ليه وبيرفع نفسه بغضب عشان يضر"بها بالبوكس فوشها ولكن رنيم بتمسك دراعه قبل ما يضر"بها وبتض"ربه رنيم بوكس بكل قو"تها بيخلية يقع فالارض ولكن الراجل هنا بيتعصب اكتر من رنيم وبيلمح مسد"سة اللي واقع فالارض جانبة بياخدو الراجل وبيقوم يقف بسرعه وهو ماسك المسد"س وبيبتسم بخبث رنيم بتكون واقفه قصاده بعيد عنو بخطواتين يعتبر بيرفع الراجل المسد"س فوشها وبيضر"ب الطل"قة باتجاه رنيم ووووو


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close