رواية مختمرة في عائلة مودرن الفصل الخامس 5 بقلم رحمة
ليلي بصت وراها لقيت الشاب إلى وقف قدام سيلا والي معاها والتاني كان أدهم وهي وقفت مش عارفه تتكلم اصلا
أدهم :حضرتك تعرف ليلي منين
الشاب (أحمد) :حضرتك انا زميل الانسه في الجامعه انا بس هقولها على حاجه وهتمشي علطول
أدهم :لا هي مش بتقول لحد حاجه ومش عايزه تسمع من حد اي حاجه
ليلي خافت أن الشاب يقول لادهم على موضوع خناقه مليكه جوا فيعمل مشكله فتكلمت بسرعه؛ خلاص يا أدهم هما خمس دقايق ومش هطول
أدهم بصلها بصه هي معرفتش تفسرها وسابها ومشى
احمد :انا اسف مكنتش اقصد اعمل مشكلة لكن والله كل الحكايه اني عملت على مصلحه حضرتك مش اكتر
ليلي بضيق :ممكن تقول إلى انت عايزه وتخلص
احمد باحراج :انا بس كنت جاي احذرك من مليكه وسيلا وان اصلا سبب المشكله ان الكراش بتاع سيلا أعجب بمليكه وهي حبت تغيظها فكلمته يعني من الاخر حورات مش لطيفه انا بس لولا اني استجدعتك وشوفتك زي اختي مكنتش نصحتك وانا اسف مره تانيه على المشكله الي حصلت سلام
ليلي :ياربي اهو أدهم اضايق كمان، بس هو اي إلى جابه الجامعه اصلا اووف بئا خليني اروح احسن وابقى اعتزرله في البيت