رواية احفاد الحديدي الفصل السادس 6 بقلم رنا احمد
البارت السادس من احفاد الحديدي :
يريت تفاعل ي جماعه لاني مضايقه جدا كل يوم يقل عن الي قابله لو سمحتوا يريت التفاعل ميقلش ويبقي زي اول بارت علشان اقدر اكملها بحماس ٠٠٠٠
بقلمي رنا احمد 
في فيلا الحديدي :٠٠٠٠٠
في غرفه صالح :٠٠
كانت تقف وهي تستشيط غضبا فتغيب اسبوع عن المنزل ترا كل ذلك يحدث من وراءها لتتحدث بغضب وتوعد.
_انتي متاكده من الكلام ده عاد ي بت ي سلمي.
لتتحدث الأخرى بحزن وغيظ.
_صح صح والله ي مرات عمي وزمانهم هناك دلوقتي وبيتفقوا علي كل حاجه وانا هموت بقهرتي هنه.
لتتحدث الاخري بتوعد.
_والله عال ي صالح هو ده الي اتفقنا عليه.
لتتحدث الاخري بانتبه.
_اتفقتوا علي ايه ي مرات عمي.
لتتحدث الاخري بغضب وحده.
_كنت متفقين نجوزوا زين وسليم لبنات اختي الاتنين.
لتصرخ الاخري بغضب وقهر.
_لاع سليم لاع علي جثتي.
لتنظر لها الاخري بنظره خبيثه.
واه عليكي ي بنت هدي لساكي عشقها لحد دلوقتي بعد مسابك وراح يتجوز غيرك.
لترد الاخري بدموع ووجع وعشق لا ينتهي.
_وهفضل عشقاه طول عمري ده حب عمري كله ده النفس الي بيطلع مني ومش ممكن اسيبه واصل.
لتلمع الاخري عيناها بخبث ومكر لتتحدث.
_يبقا اتفاقنا عاد ي بت ايدينا في ايد بعض ونخربوا الجوازت دي.
لتتحدث الاخري بحماس شديد ومكر.
_لا ي مرات عمي انا عندي خطه هعملها ومجهزلها صح وهنفذها علطول.
صفيه بانتباه:ايه هي ي بت.
سلمي بحماس:هقولك ي مرات عمي لانك انتي الوحيده الي بتفهميني.
في الاسفل :٠٠٠
صالح بسعاده :مبروك ي ولاد.
ليرد الشباب بسعاده :الله يبارك فيك ي عمي.
صالح :يلا راحوا ناموا الاسبوع ده عندنا حجات كتير لازم نعملها وبكره هتخرجوا انتوا وعرايسكم تنقوا الشبكه وطبعا شبكه تليق باحفاد الحديدي فاهمين.
ليوامه الشباب بطاعه واحترام ل عمهم لتقاطعهم صوتها بنبره حاده.
_حمد الله على السلامة ي عرسان طب مش كنتوا تاخدوا مرات عمكم الي ربتكم برضه بس هقول ايه عاد اذا كان عمكم مفهمش في الاصول ومهنش عليه حتي يقولي هتفهوموا كيف في الاصول.
ليتحدث صالح بنبره غير قابله للنقاش.
_اطلعوا انتوا دلوقتي لفوق علشان ترتاحوا.
ليواموا له بهدوء ليصعدوا الي الاعلي ليتحدث صالح بغضب.
_جرا ايه ي حرمه متتكلمي عدل امال ايه الي بتقوليه ده.
لتتحدث الاخري بغضب.
_بقول الي كان مفروض يحصل ي صالح مش مرات عمهم انا برضك وبعدين انا مش قولت نجوزهم ل بنات اختي ايه الي وداهم لبنان بدران.
_ليتحدث الاخربسخريه واستهزاء :٠
_بنات اختك الي سيرتهم علي كل لسان الي كل يوم مع واحد شكل ده عمره مكان هيحصل واصل دول ولاد اخوي ولادي الي ربتهم وهيتجوزوا الي يستاهلوهم ويصونوا شرفهم وعارضهم فاهمه ولو انتي بتقولي الي ربتيهم صح يبقا تفرحيلهم وتخليكي معاهم في الي جاي انا طالع انام تصبحي علي خير.
لتتحدث الاخر بهمس وبنبره مكر وخبث ٠
_ماشي ي صالح ماشي انت متعرفش صفيه لما بتحط حد في دماغه بيحصل ايه.
في غرفه زين :٠٠
كانوا يجتمعون الثلاثه كلا منهما يفكر في القادم يفكر في الذي ستصبح بعد عدده ايام زوجته ليقاطعم حديث زين بنبره مترقبه.
_مالكم عاد ساكتين اكده ليه.
ليتحدث ليث بابتسامه ساحره وحالمه فيمن خطفه قلبه من الوهله الاولي.
_انا فرحان جوي جوي ي زين بجد اول مشوفه حور حاسيه احساس جميل جوي احساس جديد كنت عايز اطمنها واقولها اني هفضل معاكي واحميكي.
_وانت ي دكتور ساكت ليه عاد.
قالها زين وهو ينظر الي سليم الذي يجلس صامتا من وقت الرجوع ليرد سليم بتنهيده عاليه.
_عايزني اقول ايه ي زين.
زين ببساطه:اقول الي حاسه عاد.
ليقف الاخر ويسير لناحيه الشباك ببط وهو يتأمل المنظر الجميل ويسرح في معشوقته.
_انا مهمتي صعبه جوي جوي ي زين شمس كانت بتحبني من زمان بس انا اتخليه عنيها والاحساس الي انا ضيعته ده مش هعرف ارجعه بسهوله.
_بس هي واضح انها بتحبك جوي.
قالها ليث بمنتهى البساطه والبراه ليبتسم له زين يبتسم علي أخيه الذي يرا ان مادم الحب موجود فهو قادر علي الإحاطة بكل الحواجز.
_وانت عاد ي اخوي مش هطمنا عليك زي مببطمن علينا كده.
قالها سليم ل زين الذي دائما كل ميشغله هو الاطمئنان علي اخواته ليتحدث زين بنبره جاده وثابته.
_اظن الموضوع ده اتكلمنا فيه انبارح وقولتلكم على جوايا كله مفيش حاجه تانيه اتكلم فيها يمكن دايما حاسس نحيه شهد انها البنت العنيده الي كانت دايما بتقف في وشي زمان والي عايز اكسر عنادها دي صدقوني مفيش جوايا ليها اكتر من كده تصبحوا علي خير عاد لان ورايا هم بكره في الشركه ليرحل زين الي غرفته تحت نظراتهم الداعيه له بالسعاده والهنا معمن يحب.....
في منزل بدران :٠٠٠
كانت تجلس هنيه مع بناتها الثلاثه لتتطمن عليهم وتعرف مارايهم في ذلك الزواج.
لتتحدث هنيه ببسمه واسعه:ي عني الحمد لله كل واحده منيكم مرتاحه ل عريسها ومبسوطين ده الي يهمني ي حبايبي.
لتربه شهد علي يدها بحنان لتتحدث ٠
_اطمني ي امي عاد قولنالك كل زي الفل.
_وانتي ي شمس.
قالتها هنيه بترقب لترد الاخري بتنهيده عاليه.
_الحمد لله ي اما اطمني في الاول والاخر اي عايزه ربنا هيكون وزين وسليم وليث متربين وكويسين.
_وانتي ي حور.
قالتها بهانه لذلك التي تجلس صامته علي وجهها ابتسامه واسعه عندما تتذكر مرحه دعابته الخفيفه حنانه البالغ اذي لمسته من اول لقاء لتفيق من شرودها الجميل علي لكزات شهد بغيظ في كتفاه لترد بزهق ٠
_فيه ايه ايه ي شهد عاوزه ايه طلعتيني من احلي حلم.
لترد شهد بغيظ.
_ما امك بقالها ساعه عماله تنده عليكي وانتي ولا انتي هنا ي ست اليسا انتي.
لتتحدث بهانه :قوليلي ي حور ي بنتي ايه رايك في ليث عاد.
حور ببسمه خجوله:زين ي اما انا مرتاحه معاه متقلقيش.
لتتنهد بهانه بارتياح بالغ للاطمئنان علي بناتها لتتركهم وترحل في سعاده.
لتتحدث حور بمغزا.
_احممم الا قوليلي ي شمس هو ليث شاكله كيف.
شمس بلامباله:شكله عاد راجل هيكون شكله ايه.
حور بغيظ:لا والله متشكرين عاد ي اختي علي المعلومه.
شهد بضحك:ههههه استني ي حور انا هقولك بصي ليث امور عاد شكله زين جوي جوي مضحكش عليكي لما اقل انه بيدوخوا البنت وراه.
شمس بخبث:حلو جوي الكلام ده بللذات لو وصل ل زين ويعرف انك عماله تتغزلي في اخوه كده.
شهد بخوف تجاهد لاخفائه :ولا يهمني عاد ده انا شهد.
ليظلوا هكذا بين مرحهم ودعابتهم الجميله وتفكير كلا منهم فيما سيحدث في القادم.
في فيلا على المنشاوي :٠٠٠
كان يجلس علي بشرود علي مائده الافطار ليقاطعه مراد بابتسامه مرحه.
مراد بابتسامه:صباح الخير ي بابا.
ليرد علي بنبره قلقه.
_صباح النور ي مراد.
ليشعر مراد بانه والده ليس علي مايرام ليتحدث بقلق.
_انت كويس ي بابا بخير.
ليرد الاخر بحده اثر قلقه وتوتره وتفكيره.
_ايوه ي مراد قولتلك كويس مفيش حاجه قلقان علي اختك الي مصممه تقلقيني عليها وتموتني من الرعب.
ليربت مراد علي يد والده بحنان ٠
_اطمن ي بابا دي نور ميتخافش عليها.
ليقاطعم هاتف مراد وهذا لم يكن الاليث.
مراد بسعاده:ليثو حبيبي عامل ايه بتقول ايه لا مش ممكن فرحك الخميس الجاي طبعا هاجي ودي عايزه كلام مبروك ي صاحبي الف مبروك سلام ي حبيبي سلام.
ليتسال علي بشك ٠
_فرح مين ي مراد ومين ليث ده.
ليرد مراد بعفويه وثبات.
_ده ي بابا ليث الحديدي اخو زين الحديدي مانا قولت ل حضرتك عليه لما كنت بقول نور انهم من انضف الناس كان بيكلمني يعزمني علي فرحه الخميس الجاي في قنا سلام بقا ي بابا لاني اتاخره علي ميعادي سلام ليرحل مراد ليقوم علي كالاسد الجامح وهو يكسر كل ماعلي الطاوله بغضب شديد ليتحدث بصوت لاهث وانفاس مرتفعه.
_هو مفيش غيركم ي ولاد الحديدي ولا ايه سيبتلكم قنا زمان مصممين تفضلوا ورايا وراءه ولادي بس لا مستحيل اسيب السر الي فضلت اداريه سنين انه ينكشف مستحيل.
في شركه زين :٠٠٠٠٠٠
كانت تجلس نور في مكتبها بزفر وغضب فقد عيناها زين مديره الحسابات في الشركه وذلك بعيد عن مكانه تتمناه كانت تتمانا ان تصبح السكرتيره الخاصه بيه لتكون قريبه من كل لتتاكد عن الذي تبحث عنه ليقاطعها مروان.
مروان بجديه :استاذه شروق زين باشا طالب يقابل حضرتك.
نور بحماس:حاضر هروح حالا.
من داخل مكتب زين :٠٠٠٠
كان يجلس زين وهو يتابع ملفاته باهتمام لتتطرق الباب لياذن لها بالدخول لتتحدث برسميه.
نور بثبات :حضرتك طالبتني.
ليلتفت لها زين ليتصمر مكانه من ذلك العيون الخاطفه الذي تشع نور وجمال لما ياخد باله من قبل من ذلك العيون الساحره الذي تختبي وراء نقابها وهذا الحال لما يختلف عنها الكثير ف زين ليديه هيبه خارقه وجاذبيه قادره علي جذب الجنس الاخر للتتذكر عندما راته للمره الأولى له ليفقيقوا من شرودوهم علي هاتف زين ليرد باضطراب نتيجه مكان يشعر بيه من احاسيس جديده بالنسبه له لم يشعر بيها من قبل ليتحدث سريعا.
_ايوه ي عمي انا قربه اخلص وهكون في البيت علطول تحت امرك ي عمي مع السلامه ليغلق الهاتف سريعا ليتحدث ويدعي الثبات.
_احممم اتفضلي ي انسه شروق اتفضلي.
لتجلس نور بتوتر وقلبها ينبض بشده ليتحدث زين.
_حضرتك هتكوني السكرتيره بتاعتي مع مروان لان الشغل الفتره الي جايه هيبقا كتير اوي وهيتقسم مابينكم.
لتتحدث هي بسعاده وحماس لانها ستكون قريبه منه لكن لاتعلم اذا كانت سعيده بانها ستكون قريبه منه لتنفيذ مخاططها ام للشي اخر
اما هو فكان سعيد عندما راي سعادتها في عيناها فماذ يحدث ي زين من متي وانت ذلك ضعيفا لهذا الحد ولكن افاقه سريعا عقله الذي نهره بشده ليذكره بشهد الذي ستصبح زوجته بعد عده ايام ليعاود سريعا الي عمله. (سنري ماذا سيحدث بين زين ونور 
)
) 
في شركه شريف الصواف :٠٠٠٠
من داخل مكتب شريف :٠٠٠
كان يجلس شريف علي مكتبه وهو يضع قدميه اعلي المكتب ويضع علي قدميه الاب توب الخاص به ويمسك بكأسه بيده ليقاطعه صوت طرقات لياذن بالدخول وهذا لم يكن الا ليو.
ليتحدث ليو بحده خفيفه ٠
_لحد امتا ي شريف.
ليلتفت اليه الاخر ببروده المعتاد ليتحدث بالامباله.
_قصدك ايه.
ليقوم ليو بغضب شديد.
_قصدي علي عائله الحديدي الي اتفاقنا ندمرها سواء ده غير الصفقات الي بياخدوها عيني عينك وانت مصمم تفضل في الشراكه معاهم والبوص على اخره من الموضوع.
_ليقوم شريف بغضب كالاسد الغاضب وهو يرمي كاسه ارضا ليتهشم ليمسك ليو من ملابسه ليتحدث بنبره لا تقبل النقاش.
_اخر مره تكلمني بالطريقه ياما تحضر كفنك ثانيا البوص بتاعك ده كلامه يمشي علي اي حد الا شريف الصواف ثالثا التار الي بيني وبين عائله الحديدي ملكومش دعوه بيه خالص كل الي بينا الصفقات الي بياخدوها والصفقات دي هتبقا لينا قريب اوي وكلامي ده مش هقرره تاني سامع لينفضه بعيدا بعنف شديد ليتيقن ليو ان شريف اصبح قوه لا يستهان بيها ليتحدث ليو من بين انفاسه المتسارعه.
_انت بقيه اسد ي شريف بقيه مستعد تاكل كل الي حواليك بس ده مينفعش في شغلنا الي فوقينا مبيرحموش.
_الي فوقك انت لكن انا الكل تحت رجلي واخر مره هقولك الكلام ده وتوصلوا للبوص بتاعك صفقات عائله الحديدي كلها هتبقا ليكم غير كده محدش يدخل في الي بيني وبين العائله دي مفهوم.
مفهوم ي شريف.
قالها ليو سريعا لتفادي الامر فانه علم جيدا ان شريف حاليا في وقت لا يسمح له بالنقاش.
اما الاخر كان يقف ويدير له ضهره لتفر دمعه ليمسحها سريعا من عيناه ليشعر بقلبه يشع كره لذلك العائله الذي كانت سبب في تتدمير حياته ليقسم علي الانتقام منهم اشد انتقام.
في فيلا الحديدي :٠٠٠٠٠
كانت تقف سلمي في المطبخ بنظرات مضطربه وهي تنظر يميانا ويسارا وهي تتضع بعض الحبوب داخل القهوه الخاصه ب سليم لتقاطعها الاخري بخضه ممارات وهذه لما تكن الا سعديه الخادمه.
سعديه الخادمه بخضه:انتي بتعملي ايه عاد ي ست سلمي.
لتمسكها سلمي بغضب شديد وهي تكتم انفاسها وتحدثها بوعيد وتهيديد.
_اسمعي ي بت حسك عينك تجيبي سيره بلي شوفتيه ده هقطع خبرك فاهمه.
_انا مشوفتش حاجه مشوفتش حاجه الله يخليكي ي ست سلمي انا عندي عيال ايتام بربيهم ابوس ايدك.
قالتها سعديه بتوسل وهي تحاول التقاط انفاسها لتتحدث الاخري بنبره لا تحمل النقاس.
_اسمعي ي بت تاخدي القهوه دي لاوضه سليم بيه عارفه لو حد غيره شربها هقطع خبرك فاهمه.
_فاهمه فاهمه لتسرع سعديه الي تنفيذ ماطلبه.
بعد بعض الوقت.
كانت تمشي سلمي ذهابا وايابا بزفر وغضب تنتظر ذلك الغبيه لتخبرها ان كل شي صار علي مايرام.
لتسرع إليها سعديه بانفاس هالثه لتقترب منها بغضب شديد وغيظ لتتحدث.
_ايه ي غبيه كنتي فين كل ده عاد.
سعديه باسف:انا اسفه ي ست سلمي ست هدى ندمه عليا ومعرفتش افلت منها غير دلوقتي.
سلمي بغضب:المهم عاد نفذتي الي قولتلك عليه.
سعديه بتأكيد :ايوه ي هانم سليم بيه هو الي شرب القهوه في ساعتها اول مطلعه وكان لحاله في الاوضة.
سلمي بحماس وسعاده لتنفيذ مخطاطها ٠
_كد عال جوي البت فاطمه قالت انه هيبقا مدروخ شوي ساعتها هقول انه طلعت اديله القهوه اعتادي عليا وساعتها هجوزك ي سليم واعيش معاك عمري كله ي حب عمري لتسرع بسعاده الي الأعلى.
في غرفه سليم :
كانت تمشي علي أطراف صوابعها ببطا لتتدخل وتغلق الباب من وراءها لتراه غافلا علي سريره لكن يأن من للوقت لاخر لتشعر بالسعاده لتتاكد من مفعول الحبوب لتقوم سريعا بقطع عباتها الذي ترتديها لتظهر بقميصها الأحمر الذي يظهر اكثر مايخفي لتقترب منه بدلال وتجلس بجانبه وهي تملس على خصلات شعره الناعمه كالحرير فكان يدفن راسه في السرير ويعطي لها ظهره لتتحدث هي بسعاده بالغه واخيرا سيحدث ماكانت تتمناه منذ سنوات.
_يااه ي حبيبي اخيرا هيجي اليوم الي حلمت بيه عاد متزعليش مني ي حبيبي انت الي اضرتني اعمل كده ياما قولتلك اني بحبك وانت عارف اكده اني بموت في التراب الي بدوس عليه برجلك عمرك مهتلاقي حد يحبك زي واصل دلوقتي هكون في حضنك ي حبيبي حتي لو غصبن عنك بس هي دي الطريقه الوحيده الي هنتجوز بيها لم تشعر بذاتها عندما طلقه صفعه قويه اسقتتطها ارضا بعنف لتنظر من كان يقف امامها وعيناه تقسم بالجحيم الهالك اليها لتتاكد انها هالكه لا محاله فقد وقعت في يد مالم يرحم ووقعت هي في الفخ ٠٠٠٠٠٠٠٠٠يتببببببببع.
