اخر الروايات

رواية قسمة ونصيب الفصل الثامن 8 والاخير بقلم اماني المغربي

رواية قسمة ونصيب الفصل الثامن 8 والاخير بقلم اماني المغربي

 قسمة ونصيب بقلمي٨ والاخير أماني المغربي

((((( اولا شكرا لكل بنت كتبت كومنت وقالت رائيها بصراحة و اتمني البارت دا يوضح كل حاجة ضيقتكوا او انتوا معارضين عليها في الاجزاء إلي فاتت
قراءة ممتعة
استغفر الله العظيم واتوب اليه
اللهم مصلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
لا إلة إلا هو الحي القيوم
بسم الله الرحمن الرحيم
سلسلة عشق النكد لأماني ومحمد الجزء الثاني ((قسمة ونصيب )إلجزء الاول حب العمر
م
محمد ... انزلي
أماني... محمد اسمعني
محمد ... اشششش ولا حرف انا مين اصلا عشان اسمع ولا تبرري ليا انا مجرد واحد كان
ليحمل بسخرية ها ولا بلاش
يالي ي أماني
اماني ... لا ي بابا
محمد بغضب .. انا قولت يالي يعني يالي
بتخلف البنت وتتمسك في أماني
اماني بضيق ... محمد براحة علي البنت مش كد
محمد ... اوووووف عنك مطلعتي
ليطلع إلي شفتهم يدخل إلي غرفتة بسرعة
ام محمد... في إي ي محمد محمد افتح الباب
محمد بغضب .... سيبني في حالي سبيني في حاااااالي بقااااااااا ليبداء بكسر كل ما تقابلة يدة ويصرخ انت السبب انتي السبب أنتي إلي بعدتيني عنها قولت ليكي هي روحي قولتي ليا كلام فاضي قولت ليكي مش هعرف اعيش من غيرها قولتي بردوا كلام فاضي شوفي بقا حالي إي دلوقتي تعيس مهموم سبع سنين ساكت وشايل في قلبي بس ليييييي
ليمسك الكرسي ويرمية علي المرايا
الام بخضة... بسم الله الرحمن الرحيم اهدي ي حبيبي استعيذ من الشيطان الرجيم هجوزها ليك وحياتك عندي هجوزها ليك بس اهدي انت حتي انا قولت لابوها وهو وافق
ليتهاوي جسد محمد علي الارض ويتكلم بغير وعي .... بعد إي بعد بعد ماحبت غيري بعد ما بقت لحد تاني وعشقت غيري ونسيتني نسيت شجيج جلبها نسيت محمد وكل حاجة تخص محمد ليتذكر مرارا وتكرارا من أول ما دفعت عن احمد وكلام احمد ووجدها بحضنة وإلخ الخ يعاد مرة واتنين والف ليصرخ باااس بااااااااس بطل تفكير فيها طلعها من نفوخك بقا ليخبط رأسة في السرير
لتجري الام إلي تحت ليساعدها أحد علي كسر الباب ولكن تجد أماني في وشها بتطلع لها البنت
أماني بخوف ... في اي ي طنط مالك
الام ... محمد
أماني الرعب ... محمد مالة
الاب بعياط ... انا السبب انا السبب انا الي وصلتة للحالة دي
أماني بصريخ... محمد مالة ي طنط لتجري إلي الداخل محمد محمددددد
لتسمع صوت من غرفتة لتهمس... محمد لتخبط علي الباب جامد... محمد افتح محمد افتح البابا
محمد بصريخ.. مش عااااوز اشوف حاااااد الكل يمشي من هنا
أماني بدموع... محمد والنبي افتح عشان خاطري مش تخليني اقلق عليك
ليصمت محمد ولكن سمعت صوت خبط
أماني ببكاء.... محمد عشان خاطري عشان خاطر شجيجة الجلب والروح محم
ليفتح محمد لها البابا وينظر لها بجمود ... كويس لسا فاكرة
لتصرخ أماني وامة... إيدك ي محمد بتنزل دم
ليسحب يدة منها بعنف ... ملكيش فية ويالي امشي من هنا مش عاوز اشوفك قريبة مني او من بنتي
لتنظر له أماني لتعلم أنه مجروح ومكسور هو يتألم مثلها فهو مازال ييحبها وهي مش هضيع الفرصة دي من إيدها كفاية عذاب ووجع كفاية جراح وألم
لتكلم أمة... معلش ي طنط ممكن علبة الاسعافات الاولية
لترجع وتمسك يدة بقوة ولكن يسحبها بعند
لتمسكها من جديد كان أن يسحبها ولكن نظرت له بعند... إياك تسحبها وبعدين هعقم الجرح واوعدك مش ههخليك تشوف وشي تاني
لينظر لها بحزن وحسره اهي تخبرة الآن انها ستتركة مرة اخري وتذهب لذالك الأحمد يريد الصرخ بها ويقول لها إلي هذة الدرجة احمد نساكي تشعري بيا وتفهميني من نظرة عيني لما اكون زعلان او غضبان إلي هذة الدرجة لم يعد لة إي قيمة في حياتها
عندما نظرت لة تخولت نظراتة إلي الجمود
أماني وهي بتعمل الجرج وتقول ... علي فكرا وقت مكنت جاي تضرب احمد
ليغضب محمد ويشد يدة لتنظر له وتبتسم ... ممكن إيدك واسمع كلامي للآخر عشان يوضح سوء الفهم إلي حصل
ليمد لها يدة وينتظر الإجابة
أماني وهي بتنظف حوالين الجرح.... كنت خايفة عليك مش علية
محمد بستغراب ... عليا
لتأخذ نفس طويل وتنظر في عيونة.... ايو عليك عشان احمد مكنش هايرحمك
ليسحب يدة بغضب ويقف....وانتي مفكراني مكنتش هقدر احمي نفسة إي للدرجة دي شيفاني ضعيف
لتقف اماني أمامة..... الموضوع مش كدا خالص بطل كل حاجة نأخدها علي كرمتك
ليشيح وجه عنها بغضب لانة مش عجبة كلمها
أماني .... بص ليا ومش تبعد عينك عني
لينظر لها بحدة
أماني. ...... علي فكرا بقا احمد معاه الحزام الأسود في الكرتية غير أنه من افضل الأشخاص ألي بيلعبوا كون فو ولو كان ضربك كان هيضرب في نقاط الضعف إلي في جسمك وما كنتش هتكون واقف كدا وبكلمك
محمد بغضب وهو يتوجة إلي غرفتة .... عرفنا إن سي زفت احسن مني يالي اجري روحي لة جاية هنا لي
لتذهب أماني له في الغرفة وتمسك زراعة وتلفة لها ينظر لها بحزن ...... عاوزني بجد اروح لية واكمل حياتي معاه
لينظر لها بصمت
لتغمض أماني عيونها بألم .... و صلني جوابك ي محمد وان هنفذ ليك طلبك
كادت أن تغادر
ليمسكها محمد ويحجزها علي باب الغرفة ويتنفس ببطئ وينظر لها بأمل منتظر أجابتها بفارغ الصبر أكن أجابتها متوقفة علية حياتة....... لو قولت ليكي لا ومش هتروحي لة
أماني بحدة وهي بتبعدة عنها .... محمد لو سمحت ابعد عني
ليمسك محمد زراعها ويغرز صوابعة في كتفها...... عاوزني ابعد لي للدرجة مبقتيش طايقة لمستوي للدرجة نسيتي محمد هو قدر ينسيكي حبي لدرجة أن بعد مطلقك لسا لبسا خاتم الجواز في إيدك لحد النهاردا
لتدفعة أماني بكل قوتها حتي ابتعد عنها وتصرخ بهي وتضربة كف و هو ينظر لها بغضب وعيونةوبتطق شرارة ويتنفس بسرعة يحاول أن يهداء نفسة لمنعة من ضربها وتبريحها ضرب ثم يأخذها بحضنة ويبكي علي سنين عمرة إلي أضاعها بحبها
اماني بتنفس سريع ..... انت مش بتفهم بقولك ابعد
ثم تقترب منه و تنظر في عيونة بقوة وتضع صابعها في صدرة ... عاوز تعرف أن لي مش بشيل الخاتم من إيدي عاوز تعرف مين صاحب الخاتم لترفع يدها وتعدل الخاتم لتجعلة أكثر أيضاح شوف بنفسك فاكر الخاتم دا ولا لأ
لتتحول ملامح محمد من العصبية إلي الصدمة إلي سعادة مخفيفة...... دا بتاعي إلي انا كنت جايبة ليكي
فلاش باك
محمد ... القمر زعلان لي
لتنظر أماني له بغيظ ولا ترد
ليلف محمد يده علي كتفها ..... لا لا انا مش كد النظرة دي
لتبعدة أماني بضيق... ابعد ي محمد عني وقول إلي عندك عشان انا مش طايقة نفسي
محمد ... ههههههه لدرجة انا مضايقك
لتبداء أماني بضربة في صدرة..... بتضحك بتضحك وانت عارف إني مضيقة
ليمسك محمد يدها ليجعلها تتوقف عن ضربة ... هههههههه خلاص بقا ي بت
لتبعد يديها وتربع يديها وتنظر له بغضب ... اخلص عاوزني في إي
محمد .... امممم شكل في ناس زعلانة
ليطلع من جيبة خاتم فضة عبارة عن حرف A mمتلحمين ببعض ويلعب بيه بيدة اماما وجهها... وملهاش نصيب تاخد الخاتم إلي هتجوزها بية
أماني بصدمة وترفع يدها تغطي فمها.... تتجوزني
محمد ... ههههههه اومال مفكرا اني هخللك جنبي
أماني بفرحة ... انا مش مصدقة نفسي يعني انا وانت هنتجوز
محمد .. هههه لا هنترهبن
لتضربة بكتفة.... باارد
محمد ... ما انا عارف ههه بس أنتي بتحبيني هتنكري هههه
لتنظر له أماني بغيظ ولا ترد
محمد .... إي دا انتي مش بتحبيني شكلي هغير رائي واخطب البنت إلي واقفة هناك دي
لتخطف أماني منة الخاتم .... دا انا كنت موتك وموتها
محمد .... هههههه حبيبي الشراني
أماني بفرحة وهي تنظر إلي الخاتم في يدها.... هتيجي تتقدم امتي بقا عشان اقول لبابا
محمد .... لسا ي روحي بدري انتي تخلصي جامعتك او اكون كبرت في شغلي وبعدين اتقدم
أماني بحزن ... طب لي جبت الخاتم وقولت أنه خاتم الجواز
محمد .... لانة خاتم الجواز بينا انا وانتي دلوقتي كل ماتشوفية في إيدك تعرفي أن محمد لاماني وأتمني لمحمد
لتحضنة اماني ... انا بحبك قوي ي محمد
محمد .... ومحمد بيحبك قوي ي شجيجة الجلب ووالفؤاد
باك
أماني بحزن وهي تحسس علي الخاتم ..... أول متجوزت احمد قلعتة بس مش قدرت ارمية وبعد طلقنا لبستة تاني عشان يقدر يهون عليا بعدك واقول لنفسي محمد لاماني واماني لمحمد حتي لو مش اتقبلوا في الدنيا اكيد ربنا هيجمعهم في الاخرة
محمد ..... طب لي بعتيني عنك دلوقتي لي مش قولتي انك بتحبيني
اماني وهي بتنظر في عينة..... لانة حرام حرام كل حاجة بنعملها وكنا بنعملها زمان حتي وقفتي معاك دي حرام انت عارف ي محمد لي ربنا بعد بيني وبينك السنين إلي فاتت دي كلها
لينظر لها منتظر الإجابة ..... لان احنا طول الوقت كنا بنغضب ربنا لما كنت بحضنك او اخليك تمسك إيدي أو اسمح ليك تشلني دا كلة كانت تجاوزات برغم ان احنا كنا عارفين ان دا حرام بس أنا وأنت كنا بنحللة ونقول احنا كدا كدا هنتجوز
ربنا حب يعقبنا بإنة يبعدنا عن بعض سنين وكان كل يوم بيمر علينا في بعد بعض كان بيزيد الحب في قلوبنا عشان يعقبنا ذي ما خلفنا أوامر ربنا بأن مينفعش شاب يقرب من بنت مش من محرمة ويقول دا انا بحبها هتجوزها ذي ما بيكون عارف علم الغيب فربنا بيقولة انت عملت الغلط وحللتة ليك تلقي عقابي ليك
محمد ..... عندك حق ي أماني تعرفي برغم اني كنتي بحاول اعلمك اصول دين الإسلام في الصلاة وانا احنا مش نخالف امر ربنا بس للاسف نفسنا كانت بتحلي لينا الموضوع وكنا بنجري وراها خلينا مشاعر حبنا تتحكم فينا ونحلل إلي ربنا حرمة أن كنت مفكر أن عشان احافظ عليكي مقربش منك بالتلامس الجسدي وكان شيطاني ونفسي كانت بتحلل ليا أن لما احضنك واهزر معاكي دا كلة عادي ما انا نيتي كويسة بس مكنتش اعرف اني هتعاقب العقاب الكبير دا وإني اتحرم منك وإني هفضل طول السبع سنين اتعذب ببعدك عني وبرغم دا كلة انا عمري مقعت وفكرت انا لي حصل ليا دا كلة كنت بلوم الكل و بلوم القدر ونسيت ألوم نفسي
أماني ...... انا مرة سمعت حلقة دينية لشيخ جو اوي جذب انتباهي لما اتكلم عن علاقات الحب إلي قبل الجواز ومن خلالها عرفت أن احنا كنا بنغلط في حق نفسنا وحق ربنا بحثت وعرفت والحمد الله بقيت قريبة من ربنا كتير القرب من ربنا مش بس صلاة وصوم وليس واسع لا دا كمان بتفيذ حلالة وحرامة
عشان كدا بعدتك عني لاني خايفة ربنا يعقبنا تاني ويبعدنا عن بعض وانا والله مبقاش فيا حيل أني اتعذب تاني
ليقترب منها محمد لتشخط فية أماني... محمد احنا لسا قايلين إي
محمد ... ههههه معلش ي مرسي فرحة اعترافك انك لسا بتحبيني وكنتي بتتعذبي ببعدي عنك ذي ما انا كنت بتعذب مخلتنيش اعرف اتصرف
أماني.... لا من هنا ورايح راعي تصرفاتك
محمد ... أراعي إي ي ما دا انا قتيل النهاردا مش هيعدي الليل إلي لما تكوني مراتي
لتنظر له أماني بفرحة وحب
((((( يارب اكون وضحت الناس إلي هجمت عليا بقضية الحرام وحلال وإذاي بتتكلم عن الحرام والحلال وهما اصلا علاقتهم حرام هما كانوا شباب طايش وحاليا انا بسمع قصص ذي دي كتير بيحللوا العلاقة بتاعتهم تحت مسمي أنهم هيتجوزا بصراحة انا حبة اشكرا كل واحد قال رائيه بخصوص الموضوع دا لانة كان سبب في اني بالطريقة دي يارب اكون قدرت اوصل الفكرة للناس والشباب والبنات أن مفيش حاجة اسمها هو ليقترب مني اصل لان دا حرام )))))
لووووولوووويييي
لينظر الاتنين إلي الصوت
الام وهي بتمسح دموعها.... سمحوني انا الي كنت السبب بس والله ي بنتي لو كنت اعرف انك البنت إلي محمد بيحبها كنت جوزته منك من زمان بس اعمل اي مش جة في بالي خالص انك تكوني نفس البنت إلي بيحبها كان كل همي خايفة علي بنت اختي لتقعد من غير جواز واخترت سعادة بنت اختي علي سعادة ابني مكنتش اعرف ان بسببي اربع قلوب هتتعذب سامحوني
لتحضنها. أماني.... دا كله مقدر ومكتوب انتي ملكيش دخل في الموضوع وبعدين إلي حصل مكنش وحش للدرجة دي ربنا رزق محمد بطفل انا لو كنت اتجوزتة مكناش هنخلف ولا يكون عندنا أماني القمر
محمد .... عندك حق لو بصينا للموضوع من ناحية تانية هو مكنش عقاب ذي ما كان قسمة ونصيب ومحدش فينا عارف إي إلي هيحصل بكرا
الطفلة .... يعني خلاص انتي هتكوني ماما
أماني بتحدي لمحمد ... لا لسا لما بابا يطلب إيدي من بابا وبعدين أفكر هوافق ولا لأ ههههه
محمد... أماني
أماني .. ههههه الله مش بقول الحقيقة ي جدع وبعدين وتهمس للبنت بشئ
الطفلة ... ايو ي بابا احنا مش عندنا بنات للجواز غير لما تأخدنا الملاهي وحديقة الحيوانات والسينما وتجيب شوكولاتة لتضع يدها في خصرها واماني حملاها... وبعدين نفكر نوافق ولا لا
محمد ... ههههههه كمان هههههههههه
بارك الله لكم وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
محمد ... واخيرا
أماني... واخيرا
ليحضنوا بعض ويلف بيها الاوضة لووووولووولييييي
.... الف مبروك
محمد وهو يضع يدة علي كتف أماني بتملك ... انت
أحمد... ملهوش داعي انك تمسكها بتملك لاني هي من قبل ما تكون مراتك كانت كلها لك
محمد ... إي إلي جابك
أحمد... جاي ابارك واشكر أماني لان من غيرها كنت هفضل في الضياع والتوهان إلي انا كنت فية غير كمان حبيبة مراتي كانت حبة تتعرف بالانسانة إلي قدرت تشقلب حالي واتحول ١٨٠ درجه
أماني... معلش ي احمد محمد مش قصدة يضايقك فين مراتك وابنك الامور
لتجلس الفتايتين للتعارف
ومحمد وأحمد
بيحاول احمد يكسر الصمت إلي بينة وبين محمد
أحمد... احم كنت اتمني اتعرف عليك في ظروف احسن من كدا و
محمد بحدة... هو في ظروف احسن من جوازي بحب عمري
أحمد.... احم مش قصدي قصدي اني كنت يعني
محمد وهو ينظر اليه بغضب .... أول اهو تنطقها وإلي موتك علي إيدي
أحمد... مالك ي عم انا بحاول اكون صداقة بنا متبقاش دمك حامي وبعدين انا دلوقتي بحب مراتي وبعتبر أماني اختي
((((( ي لهوووووي أختة اومال كانت مراتك إذاي انت هتستهبل ي حجة أماني هههه احب اقول ليكوا خدوني علي قد عقلي معلش ما انا محتاجة أن محمد وأحمد يكونوا صحاب فيما بعد هو استحالة في اي مجتمع بس معلش في رواياتي انا هخلي كل المستحيل ممكن هههه)))
لينظر له محمد بشك ولكن يجد نظرات الصدق بعيونة .ليقول .... ماشي
بعد سنتين من الجواز
تبكي أماني في الغرفة بجوار باب الحمام
ليدخل لها محمد بسرعة إلبرق .... مالك ي روحي إي حصل
لتنظر له أماني... وتبكي
محمد .... اماني ارجوكي بطلي عياط وقولي ليا
أماني بتتكلم من بين دموعها... ا ن ا ح ا م ل ((انا حامل ))
ليقف محمد مصدوم ... حامل
لتهز رائسها بنعم وتعطية اختبار الحمل
ليضحك محمد بجنون... انتي حامل انتي حامل بجد لينتشلها من الارض ويحضنها ويبكي معها..... انتي حامل وانا هكون ابو ابنك ههه
مش مصدق نفسي
أماني... ولا انا ههههه
محمد ... قد إي عوض ربنا جميل يد العذاب إلي عشنا بعاد عن بعض وحزني انك مش هتكوني ام لعيالي ربنا كرمني ورزقني بعيل منك
لتحضنة اماني وتضحك مع بكاء.... هههه إن بعد العسر يسر بس للي يستحمل ويفهم ويرضي بنصيبة وقسمتة
بعد ٩ شهور في سبوع الطفلة عشق
يأتي طفل ويمسك فستان أماني
أماني... إي ي مصطفي
مصطفي مش انا راجل
أماني... ايو ي حبيبي راجل وسيد الرجال كمان
مصطفي.... أدام كدا اعرفي اني هتجوز البت إلي شيلاها دي
لتنصدم أماني
محمد وهو يشيلة من هدومة.... تتجوز مين ياض
محمد ... هتجوز عشقي ولو رفضت هاخدها واهرب لينزل ويجري إلي ابوة
أحمد... مالك ي عم محمد حامي علي الولا كدا لي متسيبة يتجوز البنت
محمد ... مستحيل دي عشقي انا ومش هسمح لحد يبعدها عني
مصطفي ... هخطفها واتجوزها ي محمد
محمد تعال هنا يالي انا هربيك
ليضحك الجميع عليهم هههه
تمت بحمد الله
ياريت يكون عجبتكوا ا لنهاية و
يارب اكون ماخيبتش نظنكوا في الرواية
في حاجة بسيطة كدا حبيت اوضحها ( لما احمد حضن أماني هي اتفجاءت ولما انهار قدمها معرفتش تتصرف فامشاعرها هي إلي اتصرفت أن هو كان منهار قدمها فاحضنتة لعلها تقولة حاجة تهدية وتنصحة انا مش ببرر الغلط بس احنا كل نساء ربنا خلق المشاعر والحساسية اكتر )))*
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close