رواية حكايتي مع زوجي والمساعد بتاعه الفصل الثالث 3
فق صاحب البيت مع عريسي اني لازم ازورة يومينا
والعريس وافق
واتفقنا علي كتب الكتاب والدخله
وجهزت نفسي علي قد ما اقدر بمساعدة صاحب البيت الا اتبناني
وجه اليوم الا كان بالنسبه لي يوم مشؤم
يوم الزواج
دخلنا شقه زوجي بعد الفرح
وزي اي اتنين جداد بيقعدو يتفقو علي المستقبل لان فترة الخطوبه كانت قليله جدا يعتبر معرفناش بعض كتير ولا هو حتي عرف عني شئ ولا عرف اني هربانه من بلدنا
قعدنا نتفق ونفصفض لبعض طلب مني احكيلو حقيقتي
وانا كنت مرتبكه زي اي عروسه طلبت منه خلاص خلي الحكي ده يوم تاني الايام جيه كتير ويلا نتعشي
قالي خلاص براحتك بس انا ليا شرط بقؤله ايه هو
قالي انا مش عايز خلفه عيال دلوقت خالص بساله ياعم احنا لسه فين وانت فين للكلام ده
قالي لا الا أوله شرط آخرة نور
انا جبتلك حبوب مانع الحمل ولازم تاخديها من اول يوم
انا بدأ الشك يبهدلني من أفكاره
ولما سالتة عن السبب قالي لا انا في دماغي مستقبل كبير قبل العيال وانا محبش حد يعجزني عن أهدافي اتفقنا.
قؤلته براحتك انا كل إلا عيزاه انك تكون سندي وظهري فالحياة وخلي فكرة العيال دي بعدين
وعدي اول يوم بدون ما يحصل اي شئ من شدة الخوف وهو كمان كان خايف
وجينا تاني يوم الظهر بدأ يقرب مني ويغازلني
حتي افقدني عزريتي
وعشنا اسبوع في جنة وحب واكتشفت في مرة من المرات وهو معي انه مش بتحصل علاقه كامله حتي النهاية زي اي اتنين متزوجين
حسيت ان فيه حاجه ناقصه في الجماع بينا
ومفيش متعه خالص
حبيت اسأله بس اتكسفت لاني بردو ممكن اكون انا إلا مش فاهمة ودي حاجه جديده عليا
بس مع الوقت
من ضمن الجماع في يوم كان بيمارس معي وحثيته ما بيوصل معي للآخر اول ما يحس انه خلاص قرب بيبدأ يخرج يعني مش بيكمل للآخر معي
بساله انا عايز اسالك عن الموضوع ده من تاني يوم هو مش المفروض ان كدا مش ضح انك تكمل بره عني والا هو في ايه بالظبط
قالي اه منا قلتلك مش عايز عيال
بقؤله منا باخد حبوب منع الحمل لي كدا بقي
قالي هو كدا الاحتياط واجب وانتي عايزة ايه اكتر من كدا
وسابني ومشي وبدأ يزعل عليا
واصبحت عايشه معاه كأني وحده عايشه مع واحد في الحرام
عدت سنه وهو علي نفس الحال
وانا بدأت احس اني مش انثي ولا مبسوطه معاه ودي كانت كل مشاكلي فالزواج
معاه
قؤلته خلاص انا هنزل الشغل معاك واغير جو
بروح عند عمي اقضيله طلباته في نص ساعه وبرجع زهقانه لوحدي فالبيت
قالي لا احنا اتفقنا انك تكون للبيت مش تشتغلي
وفي يوم كانت الثلاجة عندي باظت قؤلته بقؤلك ايه ماتشوف حد يصلحها ولا توديها عنده
قالي المساعد الا معي في المحل بيفهم فيهم هبقي ابعته بكرة يشوفها
تاني يوم دق الباب المساعد بتاعه بعد سلامات واهلا
قؤلته تعال ادخل المطبخ شوفها
دخل شافها قالي بقؤله ايه عايزين نفضي منها الحجات دي عشن نقلبها علي وشها لان العطل فيها مكان مش هعرف اوصله وهي واقفه
بدأت افضي منها الحاجه وهو بيساعدني وحسيته كل ما اميل او اعطيه ظهري احسه بيبص لي بنظرات غريبه
وبدأ يتعمد اني اساعده في اي شئ يجعلني اميل أمامه ويحاول يلمسني بيده او يحتك بيا بجسمه بغرض انه بدون قصد
وبدأ يسألني ويحكي معي عن زوجي وماضية معاه
وفي وسط الكلام لقيته بيقؤلي عارفه انا مستخسرك فيه بس خلي كلامي سر بيني وبينك
وبدأ يخدني بالكلام وانا قلبي اتفتح لكلامه اكتر
قالي بقؤله ايه انا هخلي الثلاجة دي بكرة تجيلها تاني لانها محتاجه شئ مش موجود معي الآن
الرابع من هنا