اخر الروايات

رواية شذوذ الفصل الثاني 2 بقلم زهرة الهضاب محمد

رواية شذوذ الفصل الثاني 2 بقلم زهرة الهضاب محمد


 شذوذ

الفصل الثاني
القصة حقيقة مع تغيرات في الآسماء وبعض الآحدث فقط
رنيم تتوتر كلام سمير ليس مريح كيف يطلب منها وعود على كتم سره
ماالذي يخفيه عنها
سمير يحاول آن يبدو طبيعي ويطلب منها تغير الفستان
سمير حبيبتي غيري الفستان هو ثقيل وضيق عليك يجعلك غير مرتاحة
رانيم بخجل لا ليس ضيق مريح
جدا سمير
ههههههه آنتي خجلة مني لا تخجلي آنا زوجك وستعتادين عليا
مع القوت الآن سوف آخرج وآنتي غيريه ولحقي بي لصالون نتعشى آمي جهزت لنا عشاء خاص جدا
رنيم حاضر
غادر سمير الغرفة وتركها تاآخذ وقتها وتغير الفستان
قامت رانيم وفتحت الخزانة التي فيها جهازها الذي وصل قبلها للبيت منذ يومين فتحت بلخطآ
الجهة المخصصة لسمير
نسائية لكنها ملابس ليست،لها ملابس خليعة جدا بل ملابس فتيات اليل والعاهارات ....
حتارت وستغربت وجودها داخل خزانت زوجها ????
لكنها ظنته جلبها من آجلها هناك رجال يحبون رؤية زوجاتهم بملابس خليعة وحتى بملابس راقصات وهاذا ليس حرام ولا عيب فامن حق الزوج الإستمتاع بزوجته
كما يشاء طالمة كان ذالك في حدود الشرع
لكنها تفاجئة به يدخل عليها وعليه ملامح الغضب
سمير هل فتحتي خزانتي
رنيم نعم سمير لماذا تفتحين شيء لا يخصك
وكانت عيناه تقدحان الشرر ويبدو عليه الغضب
خافت منه وتراجعت للخلف بعدة خطوات . وقالت في نفسها ملذي آزعجه كل هاذا، ،
هل هو عصبي وربما يكون مثل آبي
متعصب آهاذا الذي كان يحاول إصاله لي عندما قال تتحملين معى
وتكونين إلا جامبي مهما كنت يقصد عصبيته وربما عنفه، ،،،،
نتبه سمير لشرودها وخوفها وحاول مرضاتها
قائل لا تخافي ياقلبي ليس هناك مايخيف آنا فقط غير معتاد على وجود آحد معي في نفس الغرفة
بصراحة لا آحب آن يعبث آحد في آشيائي
هاذا طبعي ثما آغلق خزانته بلمفتاح ووضعه في جيب سترته
وبتسم لها قائل غيري ولحقي بي
رتيم حاضر
غادر جلست على طرف السرير لتستعيد آنفاسها
وتقول يالها من بداية يالها من بداية كنت آتوقع شيء مختلف
ثما عادة للوقوف فتح الخزانة الجهة المخصصة لها كان قد آشارلها سمير عنها
آخرجت قميص نوم وردي خفيف
شبه شفاف لبسته ووضعت عليه
شال طويل لتخفي بعض مما ظهر من جسدها
رشت عطر وصلحت مكياجها وغادرت الغرفة
رنيم من عائلة محافظة وآبوها متزمت بزيادة لكن هاذا لا يعني آنها لا تعرف شيء عن الزواج وليلة الدخلة
على العكس هى قراءة كتب ومجلات وشاهدة مواقع كثيرة
لتتعلم فن المعاشرة الزوجية
كانت تهتم باآدق تفصيل
الخاصة بذالك
ليس عيب آن تتعلم الزوجة طرق المعاشرة والبحث عن طرق لتمتع زوجها ونفسها طالمة لا تتخطى الخطوط الحمراء
المحرمة شرعية وهي معروفة للعام وللخاص ?????
ولجت لغرقة الإستقبال وكانت جميلة جدا
فيها آثاث فاخر عصري جدا
كانت طاولت العشاء عليها شموع
وورد منثور عليها وعلى الآرض
ضوء خافت مع موسيقى رومانسية شعرت آنها تدخل إلا عالم آلف ليلة وليلة
تنتظر ظهور الفارس الذي لم يطل من إنتظارها
ووقف آمامها يحمل باقة ورد حمراء وقال آميرتي وملكة قلبي هذيه لك
طارت من السعادة هى حلمت كثير بذالك لكنه الواقع كان مختلف هل يوجد هاكذا رومانسية في الحقيقة ...!!!!!!?????
آمسكت
الباقة وتردت خدودها خجلا
ورقصت نبضات قلبها فرحا
آخذها من يدها وممسك بخصرها
بقوة وبدا برقص بها على نغامات موسيقى بيتهوفن
الساحرة هاذا حلم آم علم
سمير هناك بعض القوانين ياحب عليك فقط للإتزام بها ولا تخالفيها
وسوف آجعلك ملكة
تعيشين مثل السلطنات . رنيم ،،،،
وهى تحلق بين النجوم من السعادة كانت سعيدة لدرجة منعت عقلها
في التفكير بل هو صوت دقات قلبها المتراقص على نغمات الخفقان من حجب عنها وصول بقية الآصوات للعقل .
سمير القانون الآول الغرفة التي تجدينها مغلقة لا تحاولي فتحها مطلقا هى نعم حاضر
هو عندي بعض الآصدقاء يزورونني من لحين للآخر عند وجودهم فلبيت ممنوع عليك منع باتا الخروج من غرفتك
وعدم السؤال لماذا جائو ولا تتدخلي ولا تخبري آحد عما قد تسمعينه
رنيم حاضر
سمير ولا تتوقعي مني آن عاشرك
دون رغبة مني عندما تائتيني الرغبة سوف آفعل بدون ضغط
منك غندها فقط آفاقت من سباتها
سآلته كيف ????
رد آحتاج بعض الوقت لتعود عليك
ولا تخبري آحد عن ذالك عندما يسآلونك قولي حدث
فهمتي
ردة نعم حاضر وستمرت تراقصه
وهى شاردة في هاذا اليلة الغريبة
لكن فكرت بينها وبين نفسها ربما هو فقط متعب
فا من غير المعقول آن يكون غير راغب بي بعد كل هاذه الرومانسية
آخذها من يدها وآجلسها على الكرسي وناولها هدية
خذي حبيبتي فتحيها
رنيم ماهاذه
سمير قلت إفتحيها
تفتحها واااااااو عقد جميل شكرا
سمير العفو وهناك المزيد فقط كوني مطيعة ولاسوفا تكونين راضية جدا جدا معي
رنيم حاضر تحت آمرك آنا تسعت عيناه من السعادة وبستم وقال في نفسه وآخيرا وجددت ضالتي
هى كما سمعت عنها مطيعة جدا ستكون مناسبة لي هههههههه
ضحك بصوت عالي نظرت إليه متسآلا ملذي يضحكه
سمير آنا سعيد فقد وجدتك بعد بحث وطول إنتظار آنتي هدية من السماء نزلت مباشرة للآرض ووصلت عندي
رانيم ليس كل هاذا آنا عادية والله
سمير لااااا آنتي مميزة جدا
تبتسم وتسكت لا تحب المجادلة وخصوصا مع من،لا تفهمهم هى مستغربة تصرفاته
طالمة يراها جميلة كل هاذا ومميزة لماذا لا يوريد لمسها كيف لعريس ليلة
دخلته لا يقبل عروسه حتى قبلة
آلم تثره تلك الشفاه الكرزية المكرملة بلون الكرمال الفاتح تلك الشفاه الامعة
ولا ذالك الصدر البازر من تحت الثوب الوردي المثير والخفيف
كيف يجلس هاديئ وتلك الآرداف المتمايلة آمامه تذوب الحجر الصوان هل هو بدون مشاعر ذكوريا ???تناولا العشاء
ثما قام وطلب منها القدوم لمشاهدة فيلم رومانسي لجوليا روبلس
جلست قربه على الآريكة فتحت قدميها من شدة الحر
وجلست مرتاحة بشكل غريب لم تتوقع ليلة الدخلة التي كانت رعب لكل عروس
لكن تصرفات زوجها خففت ذالك الخوف وحولته لستغراب
جلس هو وفتح آزرار القميص
ظهر آمامها صدرة المشعر وعلاضاته البارزة
بتلعت،،،،،،
ريقها بصعوبة فقد تسارعت نبضات قلبها وشتهت ملامسة تلك الشعيارات لا يخفى عن الجميل كم تحب النساء الرجل المشعر
هو مثير جدا للآنثى تراه آسد يزئر
نظراتها آليه لاحظها ولم يعرها إهتمام
سهرو حتى نتصف اليل ونامت رانيم من شدة التعب على الآريكة
حملها لغرفتها ووضعها على الفراش وهو يتمعن جسدها الآبيض الجميل
جلس قربها لبرهة تعتاريه مشاعر متصارعة لكنه كبتها وقام غادر الغرفة
ستيقضت في الصباح ووجدت نفسها على السرير قامت ونظرت لليمين ولشمال بحثت عنه حولها لتجده غير موجود
قامت متكاسلة
خرجت تترنح من التعب ومتزال تتثائب دخلت لحمام وقضت حاجتها غسلت وجهها آزالت عنه مكياج اليلة الماضية
وخرجت لتجده يقف في الردهة ينظر للغرفة التي آمامه بهتمام بالغ
رانيم تفجئه صباح الخير لما تنظر
هو بفزع ماذا تفعلين هنا قلت لكي لا تتدخلي فيما لا يخصك
صرخ عليها وتغيرت نبرت صوته وحتى ملامحه تحول لشخص مخيف
رانيم بخوف آسفة آسفة لم آفصد سؤ فقد كنت في الحمام ووووو
رتجف جسدها وعتلتها الرغبة في البكاء
ستدرك سمبر الآمر وآخذها في حضنه ربث على كتفيها وهو يضمها لصدره لا عليكي حبيبتي لا عليكي
قلت لك آمس آنا فقط غير معتاد على وجود آحد معى في الشقة
رانيم تدفن رآسها في صدره تستنشق عطره تتمنى،لو يبقيها عمر كله هنا
وجدت الدفئ والحنان الذان لم تعرفهما من قبل
لحظات حميمة وجميلة ثما آبعدها عنه
وقال الإفطار جاهز هى لنفطر وبعدها جهزي نفسك سنسافر للبحر كم يوم
فرحت للخبر وطارت من السعادة
بعد الإفطار جهزو الحقائب وغادرو للبحر بعد ساعة على الطريق وصلو الفندق
وآخذو غرفة مطلة على الشاطئ مباشرة كانت تمني نفسها برحلة لا تنسى
وتمنت آن يتحرر زوجها مما هو فيه من جفاء وتكون اليلة هى اليلة المنتظرة
يعتقد البعض آن المرآة لا تجرح ولا تهتم لو رفضت جسدين من زوجها وهاذا خطآ كبير يقع فيه الكثير من الرجال
فيمنع نفسه عن زوجته ولا يقربها إلا إذا هو يشتهي ذالك
هاذه آنانية فربما هى ترغبك لكنها تستحي آن تطلب منك ذالك
فلا تحرمها من حقها ولا ترفضها وإن قربتك ولو كنت غير راغب ذالك يكسرها داخلية
رانيم تمنت قربه رغم آنها ستكون تجربتها الآولى وهى تدرك كم ستكون مؤلمة ومخيفة لكنه شيء تتمناه كل آنثى
المتعة والآلم
آستراح العروسان من تعب السفر القصيرة
وبعدها نزلو للبحر
جلس سمير على الرمال وطلب من
رانيم الجلوس قريه رانيم آجلس على الرمال
سمير نعم ثما تخففي من البس آلا تشعرين بلحر
رانيم آتخفف آكثر لقد جعلتني آخلع حجابي
وكنت متعودة عليه سمير الحجاب ليس بضرورة كا الذي كنتي تلبسينه . هاذا كذالك حجاب
خفيف وجميل يظهر جمالك ويستر مايجب ستره !!!!!
رانيم كما تشاء فعلت كما طلبت فقط حتى تكون راضي عني
سمير راضي جدا
هى إجلسي وخعلي الحذاء الرمل ناعم ودافيئ جربي الدوس عليه بدون حذاء
رانيم بخجل آمشي حافية آمام الناس آخجل عيب
سمير هههههههه تخجلين من خلع الحذاء آمام الناس آنظري حولك النساء خلعت آكثر بكثير من مجرد حذاء
رانيم تنظر حولها لتراهم يدخلون للبحر شبه عرات ومن لتزال بلملابسها ودخلت بهم للبحر
لتسقو بجسدها وكشفو كل المستور بسبب الماء الذي يجعل الملابس مثل الجلد الثاني لا تخفي ما تحتها
نزعت الحذاء وداست لآول مره على الرمل الناعم شعور جميل جدا
لم تعرفه من قبل
كان سمير مثير للإعجاب بشكل لافت ولم تكر به فتاة ولم ترمي له نظرة غمزة هزة
لكنه غير مبالي تماما
مر اليوم بسرعة وعادو للفندق آخذت رانيم حمام
وكذالك فعل سمير
ونزلو للعشاء وهما هناك دخل شابان طويلان يبدو عليهما المياعة
سمير رئاهم من بعيد وحاول آن يخفي وجوده لكن عبث فقد رؤه
الشابان هاااي سيمو انت هنا
رانيم سيمو! !!!!!
تقدمو نحوهم ضحك آحدهم بصوت شبيه بصوت المعزات
ههههههه هاذه زوجتك مبروك تزوجت
ياسيمو والله
سمير آحم آحم نعم فعلت
الشاب الثاني وهو يتمايل
آلن تعرفنى على القطة
ها ها ها سمير بغضب حسنا هاذه زوجتي رانيم رانيم هذان صديقاي
رمزي ووائل
جلس الشبان بدون دعوة وكانت نظراتهم لسمير غريبة
مرت السهرة وهما يتمياعان بشكل مقزز ومقرف لا يليق برجلان
بعدها صعدت رانيم للغرفة بعدما طلب منها سمير آن تصبقه للآعلى
وهو سيلحق بها بعد قليل
دخلت للغرفة ولم تشعر براحة من الذي حدث تحت لكنها حاولت تغير تفكيرها عما يجول بعقلها
الباطن مرت الدقائق وبعدها ساعة ولم يصعد سمير بعد
تصلت عليه ولم يرد
عندها قررت العودة لتحت لمعرفة ما آخره عنها وبعدما خرجت من الغرفة صدمها الذي تراه آمامها في الردهت الفندق التي كانت خالية من المارة زوجها مع رمزي في وضع ?????

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close