اخر الروايات

رواية زواج طفلة الفصل التاسع 9 بقلم زهرة الهضاب

رواية زواج طفلة الفصل التاسع 9 بقلم زهرة الهضاب 


🌷🌷زواج طفلة 🌷🌷
🌺🌷الفصل 9 🌷🌺🌺
يا ريماح. ريماح الهواء رمتني يارماح ....سهامك مزقتني.
ياذات العيون العسلي حني على قلب حبيب لم يعد عن البعاد يقوا بعد خصام الحبيب يكون الصلح وكم هوى جميل الصلح بعد الخصام بين المحبين🌷💖
وبعد عاصفة مرت بي ريماح ومازن
جاء دور الصلح وبعد آن آخذت ريماح، ،، نصائح من ، سهير قررت تعامل مع مازن على كونه زوج وهنا قررت تسليم له مفاتيح القلعة
لكن عندما. كاد الفارس المنتظر دخول الحصن ريماح اغمى عليها بين يديه
مازن.. حبيبتي حبيبتي ريماح ياقلبي ياعمري آنتي آفيقي ريماح
لكنها كانت في عالم ثاني حملها بين يديه ووضعها على السرير، وستلقا قربها وبقي يتاآمل جمال وجهها وبريق شفتيها وهوه يتنهد
بقهر عاشق آضناه الجفاء . وكل ذلك الهدر، تلك الانكسارات ، الخسارات، الصداقات التي ما كانت صداقات، الانتصارات التي ما كانت انتصارات، وتلك الشهوات لماذا يا قدر تفعل بي كل هذا العذاب، ،لماذا يقدر لم آتمكن من جعلها تحبني كما آهواها وغفا مازن مع ريماح بيمنا كانت خيوط الغرام تنسج في مكان غير بعيد
...............
نذهب عند احمد... ....
آحمد يبدو آنه ريماح العشق قد استقرت في قلبه
نعم فا عندما نهوى ونعشق نتخلا عن العقل والفكر ويكون السلطان فقط للقلب.💖
آحمد غير قادر إبعاد صورة ريماح من. عقله او من قلبه ريماح شغلت كل تفكيره ليل نهار..
عند مازن.......
مرت اليلة في اليوم التالي فتحت ريماح عينيها فوجدت مازن نائم قربها بثيابه..... وعندها ابتسمت وكانت سعيدة لآنه لم يقترب منها قامت واستحمت وارتدت فستان قصير قليلة كما قالت لها سهير وجلست تتفرح على التلفزيون.. . حتا إفاق مازن آستحم وطلب الآفطار للغرفة تناولوه على عجلة ف اليوم يوم مميز.....
وغادروا الفندق نحو البحر وبعد آن وصلو كانت ريماح سعيدة جدا فهذه آول مرة ترا فيها البحر فهى من باتنة المنطقه منطقة جبال ولم تخرج منها طول عمرها لواعتبرنا 14 عام عمر طويل
لعبت ريماح بلماء والرمال كانت طفلة جدا ومازن يراقبها وهوى سعيد لكونها سعيدة مر اليوم كله وريماح تمرح وتلعب تناولو الغدء وركبو القارب وعند الغروب جلسو على الرمال الذهبية الناعمة ومازن. يراقب فيها
متابعه محمد السبكي برنس
ريماح عطشت ممكن ماء مازن
مازن.... حاضر يا عيون مازن ياقلب مازن بس ممكن تبقي وحدك لحظة حتا آحضر ماء وآرجع
ريماح.... نعم إذهب. ولا تقلق عليا غادر مازن وريماح قامت تتمشا على الشاطئ سعيدة تلعب برمل وتراقب الغروب حتا فاجئها صوت يقول ريم ريم
ريماح تعرف هذا الصوت وتعرف ان القليلين من ينادوها ريم التفتت وإذ بيه هشام واقف آمامها ريماح تجمدت آوصالها من الخوف تعرف لو جاء مازن سوف تقع مجزره.. حاولت المضي في طريقها لكنه اعترضها هشام..
هشام..... معقول ياريم معقول هل صرنا غرباء ريماح..... ما الذي جاء بك وكيف عرفت مكاني
هشام... آتا بي شوقي ودلني قلبي عليكي
آليك حبيبت الروح آنتي هل تتذكري كم حلمنا آنا وآنتي بلمجمئ إلي البحر والعب برمال.
ريماح... كنا صغار وقتها
هشام... هههههههه كنا ماذا وهل كبرنا اليوم نحن كنا نحلم بهاذا منذ عدت آشهر فقط لا غير
لكن هذا الكلب جاء واشتراكي بماله وآهلك باعوكي ليه وقبضو ثمنك
ريماح .. لا تقل عن مازن كلب ولا تقل عن آهلي باعوني لو سمعوك آخوتي كانوا لا يبقون على العشره او الصداقه الي بينكم انت وعامر وكانوا كسرولك عظامك وانت تعرف هذا...
هشام..... لقد كسرو لي ماهوى آهم من العظام كسرولي قلبي عندما حرموني من نبضه. ونتي نبضه ياريم.
ريماح ..... روح من هنا ياهشام آرجوك لو رائك مازن سوف تقع كارثة
هشام..... حقا. آنا لستو خائف منه هوى لص لقد سرق مني حياتي
ريماح..... آرجوك انتها الآمر آنا ملكه ولم يعد بيدك شي تفعلوه. هشام.... وهوى يقترب لقد. كبرتي ياريم ....وزاد حسنك وبهاك.....
ريماح. ...تتراجع للخلف لكنه مستمر في إلحاق بها
هشام.... آقسمي آنكي سلمتي له آنا آعرفك لن تفعلي لقد وعدتيني بهذا
ريماح....... آنا زوجته وهذا حقه. آرجوك انتهينا
هشام ...ساآرحل ولكن بشرط واحد وآقسم عليكي ...آن تقولي الحقيقة. ... عديني يا ...ياريم
ريماح... آعدك. فقط قول ماعندك ورحل
هشام.... هل خنتي العهد وسلمتي له نفسك ريماح... هذا ليس من حقك ...
هشام.... إذا لقد. خنتي العهد والله اليوم آقتله. آموت دون ذالك.
ريماح.... تترجاه. لكنه مصمم وآخرج خنجر من جيبه اليوم ينتهي عذابي. ياريم
ريماح...... لا آرجوك.
هشام........ آحبك ياريم آحبك
ولن تكوني. له وعيني ترا النور. آموت آو اقتله واحد منا يجب أن يرحل
وعندما رآت ريماح آنه مصر ان يعرف الحقيقه صاحت والله لم يلمسني مازلت على العهد الي بيننا..... آرحل يا هشام ارجوك وفي هذه الحظة كان مازن يقف خلف ريماح.
مازن..... إذ هكذا الآمر. آيتها الساقطة الصغيرة. ريماح...... بخوف مازن.
هشام..... لا تقل عنها هذا إيها اللص.. .
مازن يبعد ريماح التي كانت تقف بينهم ويتجه نحو هشام وبدون مقدمات لكمه آوقعه على الآرض وهوه. يقول.... آلم آحذرك من قبل آن لا تقترب منها؟؟؟؟
هشام..... دعها ترحل هى لا تحبك وقام هجم عليه وتحول الشاطئ البحر إلى حلبة ملاكمة ريماح تصرخ توقفوا لكن هم لا يستمعون غير لصوت القلب واحد يدافع عن شرفه عن فحولته عن زوجته ومحبوبته والآخر يدافع. عن حب الطفولة وعشق المراهقة. وغرام العمر كله
هذا صراع الجبابرة برغم. من تفوق
مازن. من الناحية الجسديه والقوة
لكن. هشام رغم. آنه ذا. جسد نحيف وضعيف مقارنة. بي مازن لكن. كان يغذيه حب الإنتقام والحقد وهكذا اشتدت المعركة بينهم وفي هذه الحظة وصل آحمد
الذي وجد ريماح تبكي وتصرخ عليهم آن يتوقفوا لكنهم لم يستمعوا لها
تتدخل آحمد ومعه اثنين من آصدقاءه وآبعدوهم عن بعض.
هشام..... لن. آتركها لك.
مازن....... والله سوف تندم ياصعلوك آنتا لا تعرف بعد من هوه مازن
هشام...... وآنت لا تعرف من هوه هشام وغافلهم هشام وآخرح خنجره وحاول طعن مازن لكنه انتبه ورفع يده لتفادي الضربه فجائت الطعنة في يده وسال دمه وعندها . هشام ما إن طعنه هرب دون حتى آن يعرف مصير طعنته.
وعندما شاهدت ريماح الدماء تسيل من يد مازن فضلة تصرح. مازن. لا. لا. لا لا
احمد.... تعال آرا لك الجرح. ربما يحتاج إلي تقطيب لكنه . لم. يسمع كلام. آحد
آخرج من جيبه. منديله ولفه. على يده. وجر ريماح من يدها وانطلق مثل المجنون.
آحمد...... . توقف يجب عليك. معالجة يدك. لكنه. آكمل طريقه يجر ريماح التي كانت تبكي مثل. طفل صغير فقط. طريقه آحمد لحق بهم. حتا باب السيارة. وحاول آنتزاع ريماح من يد. مازن.... متابعه محمد السبكي
آحمد.... آتركها. آنتا تخيفها.
مازن..... يستدير وبغضب وانت ما شاآنك هذه. زوجتي.
آحمد....... نعم. زوحتك. لا. جاريتك. حتى تجرها هكذا.
مازن...... آبتعد. عن طريقي
آحمد...... لا. آترك. ريماح. آول لن. آسمح. لك. آن. تؤذيها
مازن...... ماذا ماذا قلت. لن. تسمح. ومن. آنت ياهاذا. حتا. تسمح. آو. لا. تسمح
آحمد...... قلت. لك. دعها. وحاول. حذب يد. ريماح. لكن لكمه . مازن لكمة واحده. طرحته الأرض .
رمياح........ لا.مازن لماذا فعلت هذا. لكنه. لم. يكلمها. بكلمة. بل. دفعها داخل. السيارة. وركب و انطلق مثل الريح. ووصلو الفندق. وريماح. لم. تتوقف عن البكاء. طول الطريق
دخلو الجناح. مازن. يخلع قميصه
إذا. هكذا. الآمر. لقد. وعدتيه. ها ها
قولي. ريماح. تتراجع. آنتا. تنزف.
يجب. معالجة يدك الأول .
مازن...... يدي. تودين. معالجة. يدي. وقلبي. ها قلبي. ينزف. هل. عندك. علاج. له
ريماح....... آرجوك. آهدا. وافهم. قبل. آن. تفعل. شيء تندم. عليه.
مازن...... شيء مثل. ماذا. قولي. لقد
آحببتك. آنا. عشقتك. لماذا لم تحبيني. لماذ. تحبينه. هوه.
ريماح...... آنا. لا. آحبه.
مازن......ولماذا. إذ وعدتيه ووفيتي بوعدك.له .
ريماح.......لم. آعده. هوى بذاته. بل. كان. وعد
عام. لي. لنفسي وليس له دعني. آشرح. لك. آرجوك.
مازن..... آنا آحترق من هجرك. لي. آنا تحملت آلمي وقلت. دعها. حتا ترضى حتا تطيب
نفسها دعها. حتا. تكون لك. برضاها
هى صغيرة وخائفة وربما خجلة دعها. حتا. تسلم لك. بحب وعشق وهيام. كما آنتا تهيم بيها. لكن. لا
ههههه وعدت. حبيبها. آنها لن تسلم
نفسها. لي إين ذاك الصعلوك الآن لقد. هرب. يجر ذيله خلفه مثل كلب مسعور من. سيمنعني عنكي الآان.
ريماح.... . تشهق من شدة . البكاء ومازن يخلع. سرواله ويرميه بعيدة ويمسك ريماح. ونزع عنها فساتنها بقوه وعندما حاولت المقاومه صفعها. صفعا وقعت على السرير. ليلحق عليها. ويثبتها. بقوة جسده حاولت قاومت لكنه آقوة منها. فعل. ما كان يود فعله. وهى تصرخ. آغلق لها. فمها. بيده. فلم. تقوة حتا على الصراخ . بل بقت فقط تبكي. ودموعها تسيل من مقلتيها مثل.الشلاال. لم تحس بشي غير العذاب والألم والانكسار والذل والمهانه بسبب فعلة مازن وغير رضاها
وعندما انتهى منها وقام وكانت يده ماتزال تنزف ليخلط دمه مع دمها. دم يده مع دم برائتها وعذريتها التي فقدتها. بطريقة متوحشة. كسرت فيها . ما كسرت وآخذت منها. ما. آخذت.
كانت تتمنى ان يكون اللقاء الأول بالحب والتفاهم ولكن ماذا تفعل جأت الرياح بما لا تشتهي السفن......
ريماح.... تبكي وبشده وفجأة الباب يدق بعنف
يتبع

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close